logo
رئيس هيئة الرقابة الإدارية يشارك في أعمال اجتماع شبكة العمليات العالمية المعنية بمكافحة الفساد المنعقد في أذربيجان.

رئيس هيئة الرقابة الإدارية يشارك في أعمال اجتماع شبكة العمليات العالمية المعنية بمكافحة الفساد المنعقد في أذربيجان.

أخبار ليبيامنذ 10 ساعات

باكو 20 مايو2025م (وال ) – شارك رئيس هيئة الرقابة الإدارية 'عبد الله قادربوه' والوفد المرافق في أعمال الاجتماع العام العاشر لشبكة العمليات العالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد (GlobE Network)،المنعقد بالعاصمة الأذربيجانية باكو، خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو الجاري.
وبحسب ما نشرته الهيئة عبر صفحتها الرسمية فأن هذا الحدث العالمي يجمع خبراء من مختلف الدول لمناقشة الاستراتيجيات الفعالة لمكافحة الفساد وتعزيز التعاون بين السلطات المعنية ، كما يعتبر اللقاء جزءًا من الاجتماع العام السادس للشبكة، حيث يعدّ خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الدولي في مجالات الحوكمة والنزاهة.
وقالت الهيئة إنه من المتوقع أن تسفر هذه المبادرات إلى تحسين التعاون القانوني بين الدول وتطوير برامج مبتكرة لمواجهة الفساد بشكل جماعي؛ مما يسهم في بناء مجتمعات أكثر عدلاً ونزاهة.
تجدر الإشارة إلى أن شبكة العمليات العالمية لمكافحة الفساد (GlobE) هي مبادرة أطلقتها المملكة العربية السعودية خلال قمة مجموعة العشرين عام 2020، وتم اعتمادها رسميًا من قبل الأمم المتحدة في ديسمبر 2021. وقد انضمت إلى الشبكة خلال السنوات الثلاث الماضية 219 هيئة رقابية ومنظمة دولية، بالإضافة إلى أكثر من 120 دولة.
… (وال ) …
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقديراً لجهودها .. شباب درنة يكرمون «انتصار شنيب» بدرع العطاء
تقديراً لجهودها .. شباب درنة يكرمون «انتصار شنيب» بدرع العطاء

عين ليبيا

timeمنذ 39 دقائق

  • عين ليبيا

تقديراً لجهودها .. شباب درنة يكرمون «انتصار شنيب» بدرع العطاء

التقت رئيس لجنة شؤون المرأة والطفل بمجلس النواب، انتصار شنيب، عدداً من أعضاء اتحاد طلبة جامعة درنة، بحضور رئيس ديوان مجلس النواب، عبد الله المصري الفضيل، وذلك بمقر ديوان المجلس في طبرق. وناقش اللقاء مجموعة من المقترحات الرامية إلى تنمية وتطوير قدرات الشباب في مدينة درنة، وتعزيز مشاركتهم في جهود إعادة الإعمار والنهوض بالمجتمع. وأشادت النائبة شنيب بدور شباب المدينة ومبادراتهم الإيجابية، موجهة شكرها لمدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، المهندس بالقاسم خليفة حفتر، على ما يبذله من جهود حثيثة لإعادة إعمار درنة. من جانبه، رحب رئيس ديوان مجلس النواب بالحضور، مؤكداً أهمية دور شباب درنة في مستقبل المدينة، ومثمناً الجهود التي تبذلها النائبة شنيب في دعم قضايا المرأة والشباب وخدمة المدينة. وفي ختام اللقاء، كرّم اتحاد طلبة جامعة درنة النائبة انتصار شنيب بمنحها 'درع العطاء' تقديراً لمواقفها الوطنية وجهودها المتواصلة في خدمة قضايا الوطن والشباب.

الجولة الخامسة من المباحثات النووية بين واشنطن وطهران تعقد الجمعة في روما
الجولة الخامسة من المباحثات النووية بين واشنطن وطهران تعقد الجمعة في روما

الوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الوسط

الجولة الخامسة من المباحثات النووية بين واشنطن وطهران تعقد الجمعة في روما

تعقد الجولة المقبلة من المباحثات بين الولايات المتحدة وايران حول البرنامج النووي لطهران الجمعة في روما، وفقما أعلن، اليوم الأربعاء وزير خارجية سلطنة عمان التي تتولى وساطة بين طهران وواشنطن. وكتب بدر البوسعيدي على منصة إكس أن «الجولة الخامسة من المباحثات بين ايران والولايات المتحدة ستعقد في روما الجمعة في 23 مايو»، بحسب «فرانس برس». «سنستمر بتخصيب اليورانيوم» وفي سياق متصل أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأربعاء، أن بلاده ستستمر بتخصيب اليورانيوم سواء توصلت إلى اتفاق مع الولايات المتحدة حول برنامجها النووي أم لا. جاء ذلك في معرض رد عراقجي على تصريحات لنظيره الأميركي ماركو روبيو، الذي شدد خلال جلسة استماع أمام لجنة في مجلس الشيوخ أمس على ضرورة وقف إيران لتخصيب اليورانيوم، قائلاً إنه بإمكان طهران أن تمتلك الطاقة النووية المدنية عن طريق استيراد اليورانيوم المخصّب، لكنّها تريد الحفاظ على برنامجها للتخصيب باعتباره «مسألة فخر وطني» و«وسيلة ردع». ورد عراقجي على هذه التصريحات قائلاً اليوم: «لقد قدّمنا سابقاً ردّنا على المطالب غير المنطقية، وهذه التصريحات غير المعتادة لا تُسهم في دفع المحادثات قُدماً». وتابع: «موقفنا واضح تماماً: التخصيب مستمر سواء تمّ التوصل إلى اتفاق أم لم يتم ذلك. وإذا كانت الأطراف الأخرى ترغب في الشفافية بشأن البرنامج النووي السلمي الإيراني، فنحن مستعدون لذلك، ولكن، في المقابل، يجب أن يُفتح باب الحوار بشأن رفع العقوبات الجائرة التي فُرضت بذريعة مزاعم حول برنامجنا النووي»، بحسب تعبيره. وأضاف وزير الخارجية الإيراني: «إذا استمرت المطالب المفرطة، وسعوا إلى حرماننا من حقوقنا، فلن يكون هناك مجال للقبول بذلك». الجولة الرابعة من المفاوضات النووية وعقدت الأسبوع الماضي، في العاصمة العُمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة. ومن المرتقبة عقد جولة خامسة من المباحثات قريباً. ويتركز الخلاف بين البلدين على مسألة تخصيب إيران لليورانيوم، الذي يعارضه المسؤولون الأميركيون. من جهتها تشدد طهران على حقها بتخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، نافيةً أن يكون لبرنامجها أغراض عسكرية. وفي هذا السياق، شدد نوّاب في البرلمان الإيراني اليوم الأربعاء على أن «مستوى التخصيب لن يُقيّد بنسبة أقل من 20 بالمئة»، مضيفين أن هذا الأمر «سيتم بما يتناسب مع احتياجات الشعب الإيراني اليومية ولأغراض سلمية». ذكرت وكالة «إيسنا» الإيرانية للأنباء أن نواب في البرلمان الإيراني أكدوا في بيان لهم أن «الشعب الإيراني لم يسعَ يوماً إلى امتلاك سلاح نووي ولن يسعى إليه»، وأضافوا: «نحن نواب البرلمان نؤكد بشكل صريح أننا لن نتنازل إطلاقاً عن حقوقنا النووية».

تيتيه: قبول ليبيا بالاختصاص القضائي لـ«الجنائية الدولية» خطوة في المسار الصحيح
تيتيه: قبول ليبيا بالاختصاص القضائي لـ«الجنائية الدولية» خطوة في المسار الصحيح

الوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الوسط

تيتيه: قبول ليبيا بالاختصاص القضائي لـ«الجنائية الدولية» خطوة في المسار الصحيح

علقت الممثلة الخاصة للأمين العام رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا هانا تيتيه على قبول ليبيا بالاختصاص القضائي للمحكمة الجنائية الدولية بشأن الجرائم المزعوم ارتكابها على أراضيها خلال الفترة من 2011 إلى أواخر 2027، معتبرة أنها «خطوة في المسار الصحيح» يتعين «أن تقترن بإجراءات ملموسة، بما في ذلك التعاون التام بشأن مذكرات الاعتقال المعلقة، وتسليم الأفراد المطلوبين للمحكمة». وكتبت تيتيه في مقال نشرته جريدة «الشرق الأوسط» اللندنية، اليوم الأربعاء، بعنوان «حماية المدنيين والعدالة والمساءلة أولوية لليبيا» استعرضت فيه الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وحالات التغييب القسري والتعذيب والإخفاء من العقاب والأحداث الأمنية الأخيرة في طرابلس وبنغازي، والتي طالت مواطنين وشخصيات عامة مثل عضوي مجلس النواب إبراهيم الدرسي وسهام سرقيوة. الإخفاق الحقوقي المستمر في ليبيا ورأت تيتيه أن «الأحداث الأخيرة التي ألمّت بليبيا تكشف الإخفاقَ المستمرَّ للأطراف الأمنية الفاعلة وأطراف أخرى في التقيد بالقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وتؤكد الحاجة الملحّة لإيقاف دوامات العنف والإفلات من العقاب»، منبهة إلى أن «الاستهانة الصارخة بحقوق الإنسان الأساسية ليست عاراً من الناحية الأخلاقية والقانونية فحسب، بل إنَّها أحد الدوافع الرئيسة لما قاسته ليبيا من دوامات الاضطرابات والنزاع». وذكرت تيتيه بتسريبات جرى تداولها خلال الأيام الأخيرة أظهرت تعرض محتجزين للانتهاكات، مؤكدة توثيقها من قبل البعثة الأممية ومراقبين مستقلين، وقالت إن «هذه ليست بحوادث منفردة، .....وهي تعكس نمطاً مستشرياً من الإساءة، حيث تتصرف الجماعات المسلحة دون خوف أو وجل من المساءلة». وبينت تيتيه أن الاشتباكات العنيفة التي وقعت في طرابلس الأسبوع الماضي، والتعامل العنيف مع التظاهرات المطالبة بالتغيير في طرابلس يوم الجمعة «دلالة على تقلبات المجموعات المسلحة»، متأسفة «أن يعود وبال هذه الاشتباكات على المدنيين، حيث قُتل كثير من الأشخاص وأصيب آخرون، فيما أصيبت المباني بأضرار جسيمة، بما فيها البنى التحتية التي تحظى بحماية مثل المشافي، وأوصدت المدارس والجامعات أبوابها، وتوقفت الرحلات الجوية»، واعتبرت أن «هذه الأحداث تشدد على الحاجة الملحة لضمان الحقوق الأساسية في حرية التعبير والتجمع، وضرورة حماية الحيز المدني». وأكدت تيتيه استمرار حالات الاختفاء القسري والاعتقالات والاحتجازات التعسفية والوفيات أثناء الاحتجاز واستهداف الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان والخصوم السياسيين ومنتسبي هيئة القضاء وغيرهم من المواطنين في عموم ليبيا بفعل تحالف الأطراف الحاكمة مع جهات أمنية. التعامل مع الوضع في منطقة أبوسليم وتطرقت المسؤولة الأممية إلى الوضع في منطقة أبوسليم بعد العملية الأمنية التي نفذتها الحكومة ومقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار عبدالغني الككلي في 12 مايو الجاري، داعية السلطات إلى «أن تُعامل المنطقة بأسرها على أنها مسرح للجريمة يتعيّن تأمينه لضمان حفظ الأدلة من أجل إجراءات المساءلة والمحاسبة مستقبلاً» بعد الجرائم والانتهاكات التي جرى الكشف عنها بالمنطقة. وأكدت تيتيه أنه «في قضية الدرسي وعدد من القضايا الأخرى دلالة على وجود أزمة وطنية غائرة، أزمة تقوَّضت فيها سيادة القانون، وصودرت فيها العدالة، واستهين فيها جهاراً بحقوق المحتجزين وكرامتهم»، منوهة إلى استمرار «المئات ولربما الآلاف قابعين في السجون بجميع أنحاء البلاد دون مسوغ قانوني، فيما اختفى كثير غيرهم بكل بساطة». وأضافت أنه «خلف كل حالة اختفاء تقف أسرة مكلومة ضاقت بها السبل وهي تبحث عن مجيب، وفي كثير من الأحيان تخشى الإفصاح عما جرى لها خشية التنكيل بها»، لافتة إلى أن «كثيرا من القضايا بقيت معلقة، بدءاً من قضية الناشط السياسي عبدالمعز بانون، المفقود منذ عام 2014 إلى عضو البرلمان سهام سرقيوة التي اختطفت في 2019، ولا يزال مصير المفقودين يؤرق ذويهم». خطوة في المسار الصحيح وقالت تيتيه «إنَّ هذه الانتهاكات قد ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وما قبول ليبيا بالاختصاص القضائي للمحكمة الجنائية الدولية بشأن الجرائم المزعوم ارتكابها على أراضيها من 2011 إلى أواخر 2027 إلا خطوة في المسار الصحيح، بيد أنها يجب أن تقترن بإجراءات ملموسة، بما في ذلك التعاون التام بشأن مذكرات الاعتقال المعلقة، وتسليم الأفراد المطلوبين للمحكمة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store