
كأس العالم للألعاب الإلكترونية يجمع' رونالدو وكاكا' في بوليفارد سيتي
يترقّب عشّاق الرياضة والألعاب الإلكترونية مواجهة فريدة من نوعها يوم 9 أغسطس المقبل، تجمع بين أسطورتي الكرة البرازيلية رونالدو وكاكا، وذلك على المسرح الرئيسي في منطقة «عالم صنّاع المحتوى» بـ بوليفارد رياض سيتي، ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025.
وسيتنافس النجمان في ثلاث ألعاب مختارة، يُكشف عن تفاصيلها لاحقًا، في تجربة تجمع بين الحماس الرياضي والابتكار الرقمي، ضمن رؤية تهدف إلى دمج عالم كرة القدم مع الألعاب التنافسية الحديثة، وتعزيز مكانة الرياضات الإلكترونية كواحدة من أبرز الرياضات الصاعدة عالميًا، مع تقديم محتوى ترفيهي مبتكر يدعم نمو هذه الصناعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
بوابري.. راقص هيب هوب غيّر سامي حياته
الأمور تغيّرت حين جاءه نداء من شخص قريب، أخوه غير الشقيق سامي، طلب منه أن يترك دراجة الـ BMX، ورقصات الهيب هوب، وكرة السلة، ويجرب كرة القدم. لم يتردد كثيرًا، ذهب معه إلى اختبارات الناشئين في نادي سانت إتيان، وهناك بدأ طريق مختلف. سايمون ناديلية بوابري، الوجه الجديد إلى صفوف فريق نيوم الأول لكرة القدم، فرنسي من أصول إيفوارية، يبدو عليه أن جسده اعتاد أن يتحدث بالحركة أكثر من الكلمات. لم يكن يعرف تحديدًا ماذا يريد، لكنه كان يشعر أن الرياضة مكانه الطبيعي. مارس كل هذه الرياضات قبل أن يدخل المدرسة بشكل جدي، تلك الأعوام المبكرة شكّلت له قاعدة متينة، جسد مرن، وردات فعل حاضرة، ومخيلة واسعة. أظهر والديه في البداية أنهما غير مقتنعين بانخراطه المبكر في أكاديمية كرة قدم، لكن سامي كان يرى فيه شيئًا خاصًا. وعند أول اختبار، ظهر ذلك واضحًا، المدربون انتبهوا لطريقة لعبه، لطريقته في رفع رأسه أثناء التحكم بالكرة، وهي ميزة غير معتادة في هذا العمر. سايمون اعتقد أن الفضل في ذلك يعود إلى تجربته في كرة السلة، التي علمته التركيز على المحيط وليس فقط على الكرة. مرت الأعوام الأولى بسرعة، لكنها لم تكن خالية من التعب. في عمر الحادية عشرة تقريبًا، شعر سايمون بالإرهاق وربما بشيء من الشك، وبدأت فكرة ترك اللعبة تراوده. لحظة عابرة، لكنها كانت كافية لتوقفه مؤقتًا. دعم العائلة وقتها كان مهمًا. ابتعد عن سانت إتيان، وانضم لنادٍ صغير في منطقته أندريزيو بوثيون فقط ليستعيد توازنه دون ضغط. بعد فترة قصيرة، شارك في بطولة صيفية للناشئين. وهناك، رآه كشافو موناكو. لم تكن هناك ضجة، لكنهم لاحظوا ما يكفي: مهارات فردية، هدوء في التمرير، وقدرة على اتخاذ قرارات سريعة. تواصلوا مع أسرته، وفتحوا له الباب نحو أكاديمية موناكو. انتقل سايمون مع عائلته إلى الجنوب في 2021، وكان عمره 15 عامًا. التأقلم لم يكن سهلًا. بيئة جديدة، متطلبات مختلفة، ومستوى تنافسي أعلى. لكنه لم يتراجع. عمل بجد، وبدأت خطواته تثبت مكانه تدريجيًا. لعب مع فرق تحت 17 ثم 18، حتى وصل للفريق الرديف. وفي موسم 2022ـ2023، أسهم بشكل مباشر في تتويج شباب موناكو بكأس جامبرديلا، وسجّل هدفًا بالنهائي وصنع آخر. بعدها شارك في دوري أبطال أوروبا للشباب مع فريق تحت 19 عامًا. أرقامه كانت جيدة: 28 مباراة، 7 أهداف، و3 تمريرات حاسمة. لم يكن النجم الأوحد، لكنه كان حاضرًا ومؤثرًا، وهو ما جعله يحظى بفرصة الظهور مع الفريق الأول في بعض مباريات الدوري والكأس. في يونيو 2023، وقّع عقده الاحترافي الأول مع موناكو. أما دوليًا، فقد مثّل فرنسا في فئاتها العمرية: تحت 16، 17، 18، و19 عامًا. برز في يورو 2023 للناشئين، واختير ضمن التشكيلة المثالية. وفي كأس العالم بإندونيسيا، سجّل في النهائي أمام ألمانيا، لكن فرنسا خسرت بركلات الترجيح. بعد ذلك نال فضية يورو 2024 مع منتخب تحت 19 عامًا. بعيدًا عن الملعب، حافظ سايمون على دراسته، وأنهى تعليمه الثانوي في تخصص علمي عام 2024. عائلته كانت دائمًا جزءًا من الرحلة، ووالده تحديدًا كان يحفّزه بعرض لقطات قديمة لنجوم، مثل جارينشا، وبيليه، ومارادونا، ورونالدينيو، لتكون الإلهام في مسيرته. واليوم، ينطلق سايمون في رحلة جديدة مع نيوم.. المدينة التي لا تكرر ما سبقها، بل تصنع تاريخ جديدًا. في أرض وُلدت من الخيال لتصبح واقعًا، يبدأ فصل جديد حيث لا حدود للطموح، ولا سقف للأحلام.

سعورس
منذ 9 ساعات
- سعورس
ميتروفيتش: لعبت مصابًا في الهلال
وقال ميتروفيتش: " لا يمكنك أن تشتكي من الإصابات وأنت تستلم الكثير من الأموال، إنها ستؤلمك ثم تضطر أن تضغط على نفسك من أجل اللعب". وأكمل " لعبت مباراة الاتحاد وكنت مصاب وفضلت عدم اللعب من أجل أن أكون جاهز لمباريات الموسم، ولكن في النهاية شاركت وكنت أتدرب في صالة الجيم فقط، وبالطبع عاودتني الاصابة". وواصل ميتروفيتش لاعب الهلال تصريحاته:" هناك أمور حدثت خلال الموسم حيث نعاني منها باستمرار مثل الإجهادات عضلية والألم في الظهر". وأكمل:" أحيانًا أكون سعيد وأوقات أخرى لا، ولكن في النهاية عليّ أن أبذل قصارى جهدي من أجل الفريق". وفال ميتروفيتش:" أقتربت من الجاهزية التامة في معسكر ألمانيا ، وأريد تحقيق كل شيء في عالم كرة القدم". وأشار:" عندما نحدث عن كرة القدم والرياضة بشكل عام، فإن الأشخاص الذين يعملون خلف الكواليس لهم أدوار هامة للغاية، اللعبة لا تعتمد على أشخاص داخل الملعب فحسب بل خارجه أيضًا". وأنهى حديثه:"البعض من اللاعبين عندما تشاهده تشعر بالثقة بالنفس كما لو كان لديه كل شيء، مثل ابراهيموفيتش وراموس ورونالدو عندما تقترب منهم ترى أنهم يؤمنون بأنفسهم كثيرًا".


حضرموت نت
منذ 9 ساعات
- حضرموت نت
اخبار برشلونة : الجدل حول شارة القيادة في برشلونة عقيم
هاي كورة (رأي خاص بالصحفي كارليس ريكساش – Mundo Deportivo) من وجهة نظري، الحديث الذي يدور حالياً حول شارة القيادة في برشلونة هو مجرد جدل عقيم لا طائل منه. تير شتيغن كان بالفعل قائد الفريق، وعملية جراحية لا يجب أن تكون سبباً في إسقاط الشارة عنه. لا أفهم كيف تحول هذا الأمر إلى نقاش علني، وكأننا نبحث عن أزمة غير موجودة. نحن نتحدث عن لاعب يتمتع بثقل داخل غرفة الملابس، وله تأثير واضح في الفريق. وحتى إن غاب لفترة، فلا شيء يمنع أن يظل القائد، في فترتنا، أليسانكو لم يكن أساسياً في بعض المواسم، لكنه ظل القائد لأنه كان زعيماً حقيقياً، فهل تغيرت معايير القيادة اليوم؟ ما سيحسم الأمر الآن هو شكل التصويت، إذا كان التصويت علنياً، فأنا واثق أن تير شتيغن سيبقى القائد، أما إذا كان سرياً، فقد نشهد مفاجآت، فكل شيء ممكن. بعيداً عن هذه التفاصيل الجانبية، دعونا نركّز على ما هو أهم: كرة القدم، الفريق يواصل انطلاقته بنفس الطاقة التي أنهى بها الموسم الماضي، وبتألق لافت من جميع الوافدين الجدد. وهذا نجاح يُحسب لفليك، الذي نجح في خلق انسجام غير مسبوق بين أفراد الجهاز الفني واللاعبين. أما راشفورد، فأنا أراه لاعباً كبيراً، مشكلته السابقة على ما يبدو لم تكن فنية بل خارج الملعب، وفليك هو الرجل المناسب لإعادة اكتشاف أفضل نسخة منه. وجود ليفاندوفسكي يعني أن راشفورد سيبدأ على الطرف، لكن في غيابه، أراه ينافس فيران توريس على مركز رأس الحربة، رغم أن الأخير حالياً يتفوق بخبرته في اللعب في المساحات الضيقة، عكس راشفورد الذي يحتاج بعض الوقت للتأقلم.