logo
19 مارس: ذكرى وفاة إبن خلدون ويوم النصر في الجزائر.

19 مارس: ذكرى وفاة إبن خلدون ويوم النصر في الجزائر.

19 مارس: ذكرى وفاة إبن خلدون ويوم النصر في الجزائر.
19 مارس، 09:30
1406 _ وفاة ابن خلدون.
1799 – الجيش الفرنسي بقيادة نابليون بونابرت يحاصر مدينة عكا.
1877 – انعقاد أولى جلسات مجلس المبعوثان، وهو أول برلمان في الدولة العثمانية.
1921 – عدلي يكن يؤلف وزارته الأولى في مصر.
1945 – ناظم القدسي يقدم أوراق اعتماده للرئيس فرانكلين روزفلت كأول سفير سوري في الولايات المتحدة.
1949 – إعلان قيام جمهورية ألمانيا الديمقراطية الشعبية.
1962 – وقف إطلاق النار في الجزائر بعد التوقيع على اتفاقيات إيفيان
1976 – ممدوح سالم يؤلف وزارته الثانية في مصر.
1978 – صدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم 425 المتعلق بجلاء إسرائيل عن لبنان.
1989 – جلاء إسرائيل من طابا واستلام مصر لها بعد نزاع دام حوالي 3 أعوام.
1991 – البيجوم خالدة ضياء الرحمن تصبح أول رئيسة وزراء في بنغلاديش.
2003 – اختيار محمود عباس رئيسًا لوزراء السلطة الوطنية الفلسطينية.
2009 – توجيه اتهام رسمي لرئيس إسرائيل الأسبق موشيه كتساف بتهم الاغتصاب والتحرش الجنسي.
2011 –
وقوع معركة بنغازي الثانية، ثم بدأ العملية العسكرية ضد النظام الليبي وذلك تنفيذًا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1973 والقاضي بفرض منطقة حظر للطيران العسكري فوق الأراضي الليبية.
إجراء استفتاء تعديل الدستور في مصر وذلك بعد ثورة 25 يناير.
2015 – الجيش اليمني يستعيد السيطرة على مطار عدن الدولي بعد معركة مطار عدن التي تعرض خلالها مقر الرئيس هادي لقصف جوي.
2016 –
مقتل خمسة أشخاص وإصابة 36 أخرين في تفجير انتحاري وسط مدينة إسطنبول.
تحطم طائرة فلاي دبي الرحلة 981 ومقتل جميع ركابها.
2018 –
عُلماء يُخضعون «سودان»، آخر ذكرٍ باقٍ من الكركدنَّات البيضاء الشماليَّة لِلقتل الرحيم، بعد مُعاناته من مُضاعفاتٍ صحيَّة، لِتبقَ بضعة إناثٍ فقط من هذه النُويعة.
إعادة انتخاب فلاديمير بوتين لولاية رابعة بتأييد 76% من الأصوات في انتخابات الرئاسة الروسية.
2020 – عالما الحاسوب إدوين كاتمول وپات هانراهان يفوزان مُناصفةً بِجائزة تورنغ لِعملهما على الصُور المُنشأة بِالحاسوب.
2021 – سامية حسن تؤدي اليمين الدستورية رئيسة لتنزانيا لتصبح أول رئيسة في تاريخ البلاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غازي معلى: "الوضع في ليبيا لم يعد إلى طبيعته رغم خطاب الدبيبة... والميليشيات لا تزال حاضرة"
غازي معلى: "الوضع في ليبيا لم يعد إلى طبيعته رغم خطاب الدبيبة... والميليشيات لا تزال حاضرة"

Babnet

timeمنذ 4 أيام

  • Babnet

غازي معلى: "الوضع في ليبيا لم يعد إلى طبيعته رغم خطاب الدبيبة... والميليشيات لا تزال حاضرة"

قدّم الخبير في الشأن الليبي، غازي معلى ، قراءة تحليلية حول مستجدات الوضع في ليبيا ، خلال تدخّله في برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، بعد أيّام من المواجهات المسلحة في العاصمة طرابلس ، وخطاب عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية، الذي حاول من خلاله طمأنة الليبيين وشرح خلفيات الأحداث الأخيرة. الميدان هادئ... ولكن الاحتقان مستمر قال غازي معلى إن الوضع الأمني في طرابلس عاد إلى نوع من الهدوء الميداني بعد توقف الاشتباكات المسلحة، إلا أن الاحتقان الشعبي لا يزال متواصلاً. وأوضح أن العصيان المدني لا يزال قائمًا في العاصمة، حيث أغلقت الجامعات والمدارس والمقاهي ، وحركة الشارع ما زالت محدودة، فيما لم تسجل مظاهرات جديدة مساء السبت بعد تحركات شعبية سلمية ليلتين متتاليتين. كلمة الدبيبة... لم تُقنع الجميع وأضاف معلى أن كلمة رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة لم تُرضِ إلا أنصاره، بينما اعتبرها المعارضون "متأخرة وعديمة الجدوى"، مشيرًا إلى أن هؤلاء يتهمونه بـ"تمويل الميليشيات والتواطؤ معها بدل كبح جماحها"، وفق تعبيره. الأزمة سياسية وهيكلية... والحل مازال غائبًا شدّد معلى على أن الأزمة في ليبيا سياسية بامتياز ، ولا يمكن تجاوزها إلا من خلال مسار سياسي جامع. ولفت إلى أن اجتماع مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة، وتصريحات وزير الخارجية التركي الأخيرة، تؤكدان الدفع نحو تشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة ، بديلاً عن حكومتَي طرابلس والشرق، بقيادة شخصيات قادرة على توحيد المؤسسات. الميليشيات باقية... والحل ليس عسكريًا في ما يخص الميليشيات المسلحة ، أوضح الخبير أن وجودها مازال قائمًا بقوة، وأن الحل معها "ليس عسكريًا"، مشدّدًا على أهمية إيجاد حلول سياسية وفنية مبتكرة لتفكيكها وإعادة دمج عناصرها، دون اللجوء إلى العنف أو الاستسلام للأمر الواقع. المعابر والمعاملات بين تونس وليبيا طمأن غازي معلى بشأن وضعية المعابر الحدودية ، خاصة معبر رأس جدير ، مؤكدًا أن الحركة عادت إلى طبيعتها بعد توقّف مؤقت استمر 24 ساعة فقط لأسباب أمنية. هل هناك علاقة بين ليبيا ومخطط تهجير فلسطينيين؟ ردًا على سؤال حول ما يُشاع عن استخدام ليبيا كأرض بديلة للفلسطينيين في إطار مشاريع التهجير ، نفى معلى وجود معطيات رسمية تثبت ذلك، لكنه لم يُخفِ وجود مخاوف وشكوك متزايدة في هذا الاتجاه، بالنظر إلى الهشاشة الأمنية والمؤسساتية التي تعاني منها ليبيا. خلاصة اعتبر معلى أن ليبيا دخلت مرحلة مفصلية، وأن المطلوب حاليًا هو تشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة تحظى بالشرعية المحلية والاعتراف الدولي ، وقادرة على توحيد المؤسسات والتعامل مع ملف الميليشيات بشكل جذري. وفي الأثناء، يظل الشارع الليبي متأهبًا، في انتظار خطوات ملموسة لا مجرّد خطابات.

ليبيا تعترف باختصاص "الجنائية الدولية" في تحقيق جرائم ضد الإنسانية
ليبيا تعترف باختصاص "الجنائية الدولية" في تحقيق جرائم ضد الإنسانية

الصحراء

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الصحراء

ليبيا تعترف باختصاص "الجنائية الدولية" في تحقيق جرائم ضد الإنسانية

أعلن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، إن ليبيا باتت تعترف باختصاص هيئته التي تحقّق في جرائم ضد الإنسانية يشتبه بأنها ارتُكبت على أراضيها منذ عام 2011. وجاء في تصريح لخان: "أرحب بشجاعة وريادة وقرار السلطات الليبية" بعد إرسالها إعلانا رسميا بهذا الصدد في ما يتّصل بجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة منذ 2011 وحتى نهاية 2027. وليبيا غير موقّعة على نظام روما الأساسي المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية، لكن مجلس الأمن الدولي أحال الوضع في ليبيا إلى المحكمة في فبراير (شباط) 2011 بعد بدء احتجاجات غير مسبوقة ضد نظام معمر القذافي واجهاتها السلطات بقمع عنيف. مكّنت هذه الإحالة المحكمة من أداء عملها، فيما شهد التعاون من جانب طرابلس تحسنا ملموسا. في هذا الإطار، دعا خان المدعي العام الليبي، الصديق الصور، إلى "توقيف" أسامة المصري نجيم الذي أصدرت المحكمة في يناير (كانون الثاني) مذكرة اعتقال بحقه بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية. تشمل الاتهامات الموجهة إلى نجيم، الذي كان مسؤولا عن مركز احتجاز في معيتيقة في طرابلس، ارتكاب جرائم القتل والتعذيب والاغتصاب والعنف الجنسي في ليبيا منذ فبراير (شباط) 2015. نقلا عن العربية نت

إيران ترد بعد عقوبات أميركية وواشنطن تتوقع محادثات جديدة
إيران ترد بعد عقوبات أميركية وواشنطن تتوقع محادثات جديدة

الصحراء

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الصحراء

إيران ترد بعد عقوبات أميركية وواشنطن تتوقع محادثات جديدة

قالت إيران اليوم الجمعة إن العقوبات الأميركية المستمرة لن تبدل سياستها، في حين توقعت الولايات المتحدة محادثات جديدة بشأن برنامج طهران النووي "في المستقبل القريب" رغم تأجيل جولة مفاوضات كانت مقررة غدا السبت. وبعد تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات على الدول أو الأفراد الذين يتاجرون بالنفط الإيراني أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان أن "استمرار هذه السلوكيات غير القانونية لن يغير مواقف إيران المنطقية والشرعية والمستندة إلى القانون الدولي"، مضيفة أن العقوبات تثير "شكوكا عميقة وانعدام ثقة بشأن جدية أميركا في مسار الدبلوماسية". وأكدت الخارجية الإيرانية أن طهران ملتزمة بالمسار الدبلوماسي ومستعدة لمواصلة المفاوضات مع واشنطن "لكن نرفض التهديد والضغوط". وتهدف المحادثات بين البلدين المتخاصمين منذ 4 عقود إلى إبرام اتفاق جديد يقيد البرنامج النووي الإيراني ويمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، الأمر الذي لطالما نفته الجمهورية الإسلامية، وذلك مقابل رفع العقوبات التي تشل اقتصادها. وكان من المفترض أن تجري واشنطن وطهران جولة رابعة من المفاوضات غير المباشرة في روما غدا السبت بعدما أفاد الطرفان بإحراز تقدم في الجولات الثلاث السابقة، لكن إيران أكدت أمس الخميس تأجيل هذه الجولة بعدما تحدّث الوسيط العماني عن "أسباب لوجستية" وراء القرار. محادثات جديدة من جانبها، أشارت واشنطن إلى أنها "تتوقع إجراء محادثات جديدة في المستقبل القريب"، موضحة أن موعد ومكان الجولة التي كان من المفترض إجراؤها في نهاية هذا الأسبوع لم يتم تأكيدهما مطلقا. ومع عودته إلى البيت الأبيض اعتمد ترامب سياسة "الضغوط القصوى" حيال إيران، فحثها على التفاوض، مهددا في الوقت ذاته بالخيار العسكري في حال فشلت الدبلوماسية. وأمس الخميس، تعهد ترامب بأن يكون حازما في التنفيذ الفعال لعقوبات يعود تاريخها إلى ولايته الأولى، مما سينعكس في إجراءات جذرية ضد النفط الإيراني. وكتب الرئيس الأميركي في منشور على شبكته "تروث سوشيال" قائلا "جميع مشتريات النفط والبتروكيميائيات يجب أن تتوقف الآن". وأضاف أن "أي دولة أو شخص يشتري أي كمية من النفط الإيراني أو المنتجات الكيميائية سيتعرض فورا لعقوبات غير مباشرة". ويأتي تحذير ترامب غداة إعلان واشنطن فرض عقوبات جديدة على 7 شركات ضالعة في بيع النفط الإيراني، مقر 4 منها في الإمارات العربية المتحدة، والخامسة في تركيا. وتشتبه بلدان غربية -في مقدمها الولايات المتحدة، وأيضا إسرائيل التي يعتبر خبراء أنها القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط– في أن إيران تسعى إلى حيازة قنبلة ذرية، وهو ما تنفيه طهران، مشددة على أن برنامجها النووي غاياته مدنية حصرا. ونص اتفاق نووي أبرم عام 2015 بين إيران والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا) فضلا عن ألمانيا على تقييد أنشطة إيران النووية مقابل رفع العقوبات عنها. وفي عام 2018 سحب ترامب بلده بقرار أحادي من الاتفاق النووي الذي كانت طهران تلتزم ببنوده بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وأعاد فرض عقوبات شديدة على الجمهورية الإسلامية، وردّت إيران بالتراجع تدريجيا عن التزاماتها بموجب الاتفاق. المصدر : الجزيرة + وكالات نقلا عن الجزيرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store