logo
جاكي شان يهاجم هوليوود: الأفلام القديمة أفضل من الحديثة

جاكي شان يهاجم هوليوود: الأفلام القديمة أفضل من الحديثة

الديارمنذ 5 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
حصل النجم العالمي جاكي شان مؤخراً على تكريم من مهرجان لوكارنو السينمائي السويسري بنسخته الـ 78، بحصوله على جائزة "الفهد المهني" تتويجاً لمسيرته الفنية وأعماله المحفورة في ذاكرة السينما. وخلال جلسة نقاشية تفاعلية مع النجم بعد التكريم في المهرجان، شارك آراءه حول أفلام هوليوود الجديدة، فكان رأيه صادماً.
خلال الجلسة الحوارية في مهرجان لوكارنو السينمائي الدولي، التي أدارتها رئيسة المهرجان لوكارنو جيونا نازارو صباح أمس الأحد، استعرض جاكي شان إنجازاته المهنية وكيف كانت بداياته في المجال السينمائي ذاكراً بعض أخطر مشاهده المثيرة، وكيف أكمل العديد منها بنفسه وصولاً إلى عمله في هوليوود. وبذكر هوليوود، ألقى جاكي شان الضوء عليها، وكان حديثه صادماً إذ قال إن الاستوديوهات الكبرى تخنق الإبداع بسبب هوسها بالمال، وأضاف: "أعتقد أن الأفلام القديمة أفضل من اليوم. حالياً، العديد من الاستوديوهات الكبرى ليست صانعي أفلام، بل رجال أعمال. يستثمرون 40 مليون دولار ويفكرون: كيف يمكنني استعادتها؟ وهذا أمرٌ لا يُمكن تجاوزه. من الصعب جداً إنتاج فيلم جيد الآن".
ومن نصائح جاكي شان للاستمرارية في مجال التمثيل نصح أنه من الضروري الانفتاح على التغيير والتطوير. على سبيل المثال، قال إنه تعلم الغناء لأنه كلما ظهر في مقابلات تلفزيونية، كان المذيعون يطلبون منه المشاركة في مشهد قتال. قال شان ضاحكاً: "الغناء أسهل".
وخلال الجلسة كشف جاكي شان سراً عن شخصيته، فعلى الرغم من أنه معروف بانضباطه، إلا أنه قال إنه كان "كسولاً ومشاكساً" و"كان يحب القتال عندما كان صغيراً.
روبرت دي نيرو.. مثل أعلى لـ جاكي شان
في وقتٍ لاحق من الجلسة، تذكر جاكي شان روبرت دي نيرو وقال: "أردت أن أكون روبرت دي نيرو آسيوياً"، موضحاً أن البرامج التلفزيونية وغيرها من البرامج كانت دائماً تُقدمه بحركة فنون قتالية. قال شان، مما أثار الضحك: "لا أحد يُقدم روبرت دي نيرو بحركة فنون قتالية.
نبذة عن مشوار جاكي شان السينمائي
جاكي شان هو أحد أشهر نجوم السينما وأكثرهم شعبيةً في العالم. بدأ كممثلٍ خلفي في بعض الأفلام قبل أن يكتسب شهرةً كنجمٍ رئيسي في السبعينيات. وفي الثمانينيات، أصبح نجماً في السينما الصينية، رائداً في أفلام الحركة الكوميدية، وذاع صيته بحركاته المثيرة المبتكرة التي تتحدى الموت. في العقد التالي، نقل هذه الخبرة إلى الغرب، ليُحقق نجاحاً باهراً في هوليوود بأفلام ناجحة مثل Rumble in the Bronx، Rush Hour، و Shanghai Noon. وقد حققت أفلامه ما يقرب من 6 مليارات دولار عالمياً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان يقترب من الإمارات بالأسعار لا بالرواتب!
لبنان يقترب من الإمارات بالأسعار لا بالرواتب!

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

لبنان يقترب من الإمارات بالأسعار لا بالرواتب!

كتبت بلقيس عبد الرضا في 'المدن': يعيش لبنان اليوم موسماً سياحياً ناجحاً إلى حد ما، مع وفود آلاف المغتربين إلى البلد لقضاء إجازة الصيف، وهو ما يمكن قراءته وترجمته من خلال الازدحام على المرافق الترفيهية والسياحية، والشوارع العامة. إلا أن زيارة لبنان بالنسبة للمغتربين لا تقتصر على الترفيه، إذ ينخرط المغتربون في النمط المعيشي الخاص باللبنانيين، وفي طرق الاستهلاك، والإنفاق، ما يجعل كثيرين منهم يشعرون فعلاً بحجم الإنفاق اليومي على العديد من السلع. أسعار مرتفعة تتفاجأ هنادي زبد بحجم إنفاقها على العديد من السلع الرئيسية خلال الأسبوعين الأولين من إجازتها في لبنان. تعيش زبد في إمارة دبي، وتخصّص أسبوعياً ما يقارب الـ150 دولاراً لإنفاقها على السلع الأساسية اليومية، إلا أنها أنفقت في لبنان أضعاف هذا المبلغ. تقول لـ'المدن': 'الفكرة لا تتعلق بالمأكل والمشرب، أو الترفيه والسياحة، بل تتعدى ذلك إلى حجم المصاريف اليومية'. زبد أم لطفلتين، ومن أجل السعي لتمضية الأوقات في لبنان، عمدت إلى شراء بعض الأدوات للتسلية، التي تدخل في إطار 'الفن والحرف'، وفوجئت بالأسعار في بيروت مقارنة مع دبي. تشير إلى أنها أنفقت ما يقارب من 35 دولاراً لشراء 'ألوان مائية ذات نوعية أقل من عادية، أدوات صغيرة للرسم والتلوين، وبعض الأشكال الهندسية التي تساعد في تسلية الأولاد، وهو رقم تعتبره مرتفعاً قياساً إلى ما تنفقه لشراء هذه الأدوات في دبي، بحيث لا تتخطى أسعاها حاجز 20 دولاراً'. كما أنها انفقت أيضاً نحو 180 دولاراً لشراء بعض الألعاب لتوزيعها على أفراد عائلتها. وبمقارنتها مع الأسعار المعمول بها في دبي، وجدت بأن هذه السلع لا يتخطى سعرها 100 دولار، وهو ما جعلها تنفق الكثير من الأموال في لبنان مقارنة مع حجم إنفاقها في الإمارات. السلع الغذائية على جانب آخر وبالرغم من رفع لبنان شعار دعم الصناعات المحلية والإنتاج الزراعي، إلا أن أسعار الكثير من السلع الغذائية تحديداً، تضاهي ما هو معمول به في دبي. لا ترى سمر نصرالله أي فارق في أسعار بعض السلع الغذائية. وتقول لـ'المدن': 'من المستغرب جداً أن تجد سعر السلعة في لبنان المنتجة محلياً، يضاهي سعرها ما هو مستورد في الإمارات. فعلى سبيل المثال، يصل سعر الكيلوغرام من الكرز وهي فاكهة موسمية يشتهر فيها لبنان إلى نحو 10 دولارات وأحيانا يصل السعر إلى 18 دولاراً في كبرى المتاجر، في حين يمكن الحصول على ضعف الوزن تقريباً بهذا السعر في الإمارات، فيما يصل سعر 250 غراماً من فاكهة 'الفريز' في بعض المتاجر اللبنانية إلى 5 دولارات (18 درهماً تقريباً)، فيما يصل سعرها في الإمارات إلى 15 درهماً بالحد الأقصى أي 4 دولارات تقريباً'. بحسب نصرالله، هي أنفقت نحو 114 دولاراً في إحدى المحال التجارية لشراء منتجات غذائية لأطفالها الثلاثة، من دون احتساب أسعار الخضار واللحوم والدجاج وأدوات التنظيف، وهو رقم عادة لا تنفقه بشكل يومي في دبي. أين المشكلة؟ تعد دبي بين أغلى المدن في العالم، إن من ناحية تكاليف الإيجار، أو تكاليف الإنفاق على المأكل والمشرب، إلا أن ارتفاع الأسعار هذا، يقابله ارتفاع في مستوى الأجور، فالحد الأدنى للأجور يبدأ من 2860 درهم ما يوازي 776 دولاراً لفئات العمال، فيما معدل الأجور العام يتراوح ما بين 15 و20 ألف درهم، ما يوازي 8000 دولار، بالتالي، فإن ارتفاع تكاليف المعيشة في دبي لا يرتبط فقط بالطلب، بل هو نتيجة توازن بين البنية الاقتصادية، نوعية الخدمات، والسياسات المتبعة. أما في لبنان، فالأمر مختلف جداً. فالحد الأدنى للأجور يبدأ من 300 دولار، فيما معدل الرواتب المعمول به لا يتخطى حاجز 1000 دولار، وهو فعلاً ما يطرح علامات استفهام حقيقية حول مستوى الأسعار. أمام هذا الواقع يرى الخبير الاقتصادي لويس حبيقة أن الأسعار في لبنان باتت تتقارب مع تلك السائدة في دبي، بل إن بعض السلع والخدمات في دبي قد تكون أرخص من مثيلاتها في لبنان. ويقول لـ'المدن': يُرجع هذا الفارق إلى الاختلاف في حجم المبيعات بين السوقين؛ ففي دبي، هناك ارتفاع كبير في حجم المبيعات نتيجة ضخامة الاقتصاد المحلي، ما يؤدي إلى خفض الكلفة النهائية للسلعة أو الخدمة عند بيعها'. يضيف حبيقة 'أما في لبنان، حيث السوق أصغر وحجم المبيعات محدود، فإن الأرباح تكون محصورة لدى فئة معينة أو عدد معين من نقاط البيع، الأمر الذي يرفع من السعر النهائي للمنتج. ووفق حبيقة، فإن هذه المعادلة تعكس كيف أن اقتصاد الحجم يلعب دوراً محورياً في تحديد الأسعار، وتسلّط الضوء على أزمة الكلفة في لبنان مقارنة بأسواق أوسع وأكثر ديناميكية مثل دبي. وَهْمُ الـ100 دولار يشعر الكثير من المغتربين، بأن معدل إنفاقهم اليومي يصل إلى 100 دولار تقريباً، من دون الإنفاق على قطاعات ترفيهية بشكل كبير، أو حتى شراء السلع الأساسية، إذ تؤكد كل من نصرالله وزبد، بإن معدل إنفاقهما خلال 24 ساعة يصل إلى 100 دولار، وهو ما يعني انه خلال إجازة لا تتعدى 15 يوماً، قد يتخطى الإنفاق حاجز 2000 دولار. المشكلة لا تتعلق بتغيير العادات الاستهلاكية بين بيروت ودبي، بل تلعب عوامل أخرى دوراً في ذلك، من ضمنها العامل النفسي، ومقارنة الأسعار بين المدينتين. كما أن مستوى التضخم في لبنان مرتفع جداً مقارنة مع دبي، أو مدن أخرى إقليمياً. من جهة أخرى، يسعر الكثير من السلع في لبنان بالدولار. ويقوم المستهلك بدفع ثمن السلعة بهذه العملة. لكن التجار يردون له باقي أمواله بالليرة اللبنانية. فعلى سبيل المثال، إذا كانت قيمة سلعة معنية تبلغ 73 دولاراً، ودفع المستهلك 100 دولار، فمن المفترض أن يسترد 27 دولاراً. ولكن، في بعض الأحيان، يتم استرداد مبلغ الـ 27 دولاراً إما بالليرة اللبنانية وإما مجزأة ما بين الدولار والليرة، فيشعر المستهلك بضياع القيمة المالية للعملة الرئيسية التي على أساسها تم تسديد ثمن السلعة. حتى إن بعض التجار يلجأون إلى تغيير سعر الصرف بدلاً من 89500 ألف ليرة، فيقومون باحتسابها على أساس 85 ألف ليرة، ما يعرّض المستهلك لخسائر إضافية عند شراء السلع. وبالتالي أصبحت الـ100 دولار تعادل 'قوة شرائية محلية ضعيفة جدًا'. وهو ما يجعل الإنفاق مضخماًَ وغير مبرَّر.

ظاهرة "المدرّسين المؤثرين" عبر الانترنت تلقى رواجاً في بريطانيا
ظاهرة "المدرّسين المؤثرين" عبر الانترنت تلقى رواجاً في بريطانيا

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

ظاهرة "المدرّسين المؤثرين" عبر الانترنت تلقى رواجاً في بريطانيا

متنكّرا في هيئة عرّاف، يؤكد وقار مالك، وهو مدرّس سابق تحوّل إلى ناشط في يوتيوب، قدرته على التنبؤ بأسئلة بعض الامتحانات في حديثه إلى آلاف متابعي قناته عبر منصة التواصل الاجتماعي. من خلال قناته "مستر افريثينغ إنغلش"، يجسّد مالك نموذج الـ"مدرّسين المؤثرين" الجدد الذين يجذبون آلاف المراهقين البريطانيين القلقين بشأن نجاحهم في المدرسة. عبر يوتيوب وتيك توك، يروّج مالك الذي يقدّم نفسه كنائب سابق لمدير إحدى المدارس، لتوقعاته بشأن اختبار الأدب الإنكليزي الكلاسيكي لامتحان الـ"جي سي اس اي"، المشابه لشهادة التعليم الإعدادي. ويقول: "العام الماضي، توقعت موضوع الامتحان كاملا". ويشير إلى أنّه لا يقدم سوى "توقّع مستنير"، لكنّ المعلمين ومراقبي الامتحانات يعربون عن قلقهم بشأن التأثير الذي تتركه فيديوهات مماثلة. وتقول سارة براونسوورد، وهي محاضِرة في جامعة إيست أنغليا: "إذا كنتَ مراهقا في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة وتستعد لامتحاناتك، وقال لك شخص عبر الهاتف هذا ما سيتضمنه امتحان اللغة الإنكليزية... فسيكون الامر مغريا جدا لك". بعد إجراء امتحانات "جي سي اس اي" في أيار/مايو والتي يُتوقَّع صدور نتائجها الأسبوع المقبل، عبّر بعض التلاميذ عن ندمهم لثقتهم بتوقعاته. وكتب أحدهم: "لن أستمع إليك مرة أخرى مطلقا، يا أخي"، بينما قال آخرون إنّ مستقبلهم "ضاع" وهم على وشك ترك الدراسة. وأشارت لجنة الامتحانات المسؤولة عن اختبارات اللغة الإنكليزية "ايه كيو ايه" في تقرير إلى "تزايد الاعتماد على بعض قنوات مراجعة الدروس عبر الإنترنت". وكتبت اللجنة أن هذه المحتويات "تُعدّ مصدرا مهمّا للمراجعة والدعم للتلاميذ"، لكن ما يريده المصححون هو "تحليل التلاميذ الشخصي للنصوص التي درسوها، وليس آراء أشخاص غير معنيين على مواقع التواصل الاجتماعي". ولم يرد مالك الذي يتابعه أكثر من 225 ألف شخص عبر يوتيوب عندما حاولت وكالة فرانس برس التواصل معه. توقعات عبر الانترنت تؤكد تيلي تايلور، وهي طالبة تُقدّم نصائح في مراجعة الدروس لأكثر من 110 آلاف متابع عبر تيك توك أنّ "هذه الفيديوهات لا تهدف مطلقا إلى التضليل". وتضيف: "أشير بشكل واضح في فيديوهاتي إلى أنّ المحتوى هو عبارة عن توقعات فقط"، مؤكدة أنها تعتمد على سجلات الامتحانات وتقارير المصححين لتوجيه متابعيها. مع ذلك، تنتقد تايلور مَن يبيعون أسئلة امتحانات يُزعَم أنها كاملة. من جهته، يُروّج إيشان بهيمجياني (20 عاما) الذي يتابعه أكثر من 400 ألف شخص عبر تيك توك، لموقع يقدّم توقعات لأسئلة امتحان اللغة الإنكليزية مقابل 1,99 جنيه إسترليني (حوالى 2,7 دولار) "مع سجلّ سابق من الدقة يتراوح بين 60 و 70%". ويقول: "إذا قدّمتها على أنها توقّع، فلا بأس... لكن لا يُمكن بيعها كأسئلة مضمونة". تعتقد جين، وهي مُعلّمة سابقة لم ترغب في ذكر كنيتها، أن التوقعات المُباعة عبر موقعها تجعل التلميذ يعرف "مدى استعداده للامتحان". مقابل 4,99 جنيه إسترليني (6,79 دولارات)، تُقدّم أسئلة متوقَّعة لمختلف المواد، مُرفقة بفيديو يشرح طريقة الإجابة عليها للحصول على أعلى العلامات. في حين يؤكد بعض المؤثرين مثل مالك وجين أنهم يملكون خبرة في التدريس، بدأ آخرون مثل بهيمجياني، مُباشرة من المدرسة. مقاطع فيديو برعاية جهات يقول بهيمجياني الذي يدرس في مدرسة خاصة: "بدأت استخدام تيك توك عندما كنت في السادسة عشرة. وثّقتُ رحلتي، ونشرتُ كيف أدرس. ثم انطلقت الفكرة". وأسس مُذّاك وكالة "تاب لاب" التسويقية التي تُمثّل أكثر من مئة منشئ محتوى تعليمي شاب. ويقول بهيمجياني الذي يؤكد أنه حصّل 5000 جنيه إسترليني عن أول فيديو له من هذا النوع، إن معظم دخلهم يأتي من مقاطع فيديو ترعاها جهات توظيف، وماركات تجميل، وعلامات تجارية تكنولوجية، ودائما ما يُذكَر ذلك. تتحدث تيلي تايلور المتحدرة من شمال شرق إنكلترا عن معاناتها في المدرسة الرسمية وتقول: "ما كانوا يعلّموننا مطلقا كيف نراجع دروسنا". ثم لجأت إلى يوتيوب لطلب النصائح التي باتت تشاركها بدورها حاليا. وتضيف: "كنت أريد مساعدة أشخاص مثلي".

أوهمتها وأوقعتها في الفخ.. فنّانة متّهمة بالاحتيال وانتحال صفة
أوهمتها وأوقعتها في الفخ.. فنّانة متّهمة بالاحتيال وانتحال صفة

بيروت نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • بيروت نيوز

أوهمتها وأوقعتها في الفخ.. فنّانة متّهمة بالاحتيال وانتحال صفة

قدّمت الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، بلاغاً إلى النائب العام ضد فنانة شهيرة ومحامٍ، متهمةً إياهما بالاحتيال وانتحال الصفة. وبحسب البلاغ، أقنعت الفنانة شربتلي بقدرة محامٍ 'دولي كبير' على الترافع أمام المحاكم الفرنسية، فحررت له توكيلاً قانونياً، وسددت مبالغ ضخمة بلغت 50 ألف دولار أميركي ومليون جنيه مصري كأتعاب ومصاريف دعوى. لكن التحقيقات الأولية كشفت أن المحامي لم يكن يملك أي صفة قانونية للترافع في فرنسا، بل لم يحضر الجلسة ولم يتخذ أي إجراء يخص القضية. محامي شربتلي، طارق العوضي، أوضح أن موكلته تعرضت لما وصفه بـ'النصب والاحتيال'، بعدما انتظرت أكثر من عامين وعوداً من الفنانة المتهمة بإرجاع الأموال دون جدوى، مطالباً بفتح تحقيق عاجل وتفريغ المحادثات والرسائل والتحويلات البنكية كأدلة دامغة. وتأتي هذه الواقعة بعد أسابيع من السجال العلني بين شربتلي والفنانة هالة صدقي، إثر قضية سرقة مجوهرات اتُّهم فيها المخرج عمر زهران، حيث تبادل الطرفان الاتهامات بالشهادة الزور والسب والقذف، وصولاً إلى اتهام خالد يوسف نفسه لصدقي بالإساءة له. (العين)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store