
منتخب مصر يواجه إثيوبيا 5 سبتمبر باستاد القاهرة في تصفيات المونديال
وينتظر منتخب مصر تحديد المواعيد النهائية من قبل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم لمباراة بوركينا فاسو في الجولة الثامنة ضمن معسكر شهر سبتمبر وأيضاً مباراة إثيوبيا، خاصة أن الاتحاد الأفريقي يمتلك الأحقية في تغيير مواعيد أي مباراة.
وعزز المنتخب المصرى من صدارته للمجموعة الأولى ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، بعدما رفع رصيده إلى 16 نقطة عقب مرور ست جولات، دون أن يتعرض لأى هزيمة.
وحقق 'الفراعنة' خمسة انتصارات وتعادلًا واحدًا، وسجلوا 14 هدفًا مقابل هدفين فقط، ليؤكدوا تفوقهم الكبير على منافسيهم، ويقتربوا خطوة إضافية نحو حجز بطاقة التأهل إلى المونديال الذى سيقام فى الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
ويأتى منتخب بوركينا فاسو فى المركز الثانى برصيد 11 نقطة، كأقرب مطارِدى مصر، فى حين تحتل منتخبات سيراليون وإثيوبيا وغينيا بيساو المراكز التالية برصيد متقارب، فى حين يقبع منتخب جيبوتى فى ذيل الترتيب بنقطة واحدة فقط.
Tags:
منتخب مصر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 31 دقائق
- خبر صح
أهم لحظات ترامب في نهائي المونديال: التحية العسكرية وغزة في الواجهة
في أجواء رياضية احتفالية، أحيا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله الفاشلة، بمشاركة أسرته وأصدقائه ومستشاريه خلال حضوره نهائي كأس العالم للأندية الذي جمع تشيلسي بباريس سان جيرمان، وفقًا لما ذكرته قناة 'إيه بي سي' الأمريكية. أهم لحظات ترامب في نهائي المونديال: التحية العسكرية وغزة في الواجهة مواضيع مشابهة: استقبال شعبي كبير للرئيس السيسي عند وصوله إلى غينيا الاستوائية – فيديو ترامب: أعتقد أنها كانت مفاجأة اليوم، لكنها مباراة رائعة بعد فوز تشيلسي الساحق، انضم ترامب إلى اللاعبين في الملعب ليقدم ميداليات الوصيف للاعبي باريس سان جيرمان ويسلم الكأس للأبطال، وفي تصريحات مقتضبة بعد عودته إلى واشنطن، قال ترامب: 'أعتقد أنها كانت مفاجأة اليوم، لكنها مباراة رائعة' حضر ترامب اللقاء برفقة السيدة الأولى ميلانيا ترامب، حيث استُقبل بهتافات وتشجيع في ملعب 'ميتلايف' قبل العرض الموسيقي الافتتاحي، بينما تعرض لصيحات استهجان عندما ظهر على الشاشة العملاقة، لكنه ردّ بابتسامة ولوّح بيده ورفع قبضته أثناء توجهه للمقصورة الفاخرة بجوار رئيس 'فيفا' جياني إنفانتينو وزوجته. ضم جناح ترامب نخبة من الشخصيات مثل المدعية العامة بام بوندي، ووزير النقل شون دافي، ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، ونجم كرة القدم الأمريكية توم برادي، وقطب الإعلام روبرت مردوخ. شكل نهائي هذا العام محطة رئيسية قبل استضافة ملعب ميتلايف لنهائي كأس العالم 2026، في ظل تحضيرات حثيثة لهذا الحدث المرتقب في أميركا الشمالية. السبب الرئيسي للإلقاء ترامب التحية العسكرية خلال المباراة التي تزامنت مع الذكرى الأولى لمحاولة اغتياله، قال ترامب في بيان: 'الله وحده أنقذني في ذلك اليوم لغرض عظيم: استعادة عظمة جمهوريتنا وإنقاذ أمتنا ممن يسعون لتدميرها'، كما أشاد بالأطباء وأفراد الطوارئ الذين وصفهم بـ'الأبطال' لم يكن النهائي مجرد مناسبة رياضية، إذ استغله ترامب ومستشاروه للقاء مسؤولين قطريين، في ظل استمرار الجهود الأمريكية لدفع محادثات وقف إطلاق النار في غزة والتفاوض على ملف الرهائن، وأكد مبعوث ترامب ستيف ويتكوف أنه 'متفائل' حيال المحادثات الجارية، مشيرًا إلى عزمه لقاء المسؤولين القطريين خلال الفعالية. من نفس التصنيف: ترامب يؤكد أن إيران لن تنتصر في الحرب وعليها بدء المحادثات قبل فوات الأوان وفي تصريحات جانبية، أعاد ترامب تأكيد خططه لحضور مباريات كأس العالم 2026، مشيدًا بشراكته مع إنفانتينو، رغم التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة وجيرانها بسبب قضايا التعريفات والهجرة وتصريحاته المثيرة للجدل حول كندا. اختتم ترامب قائلاً: 'التوتر أمر جيد… سيجعل البطولة أكثر إثارة' جدير بالذكر أن الفعاليات الرياضية أصبحت جزءًا أساسيًا من جدول زيارات ترامب هذا العام، إذ حضر السوبر بول في نيو أورلينز، وسباق دايتونا 500، ومباريات UFC في ميامي ونيوارك، وبطولة المصارعة الجامعية في فيلادلفيا، لتُضاف إلى حضوره نهائي مونديال الأندية ضمن سلسلة نشاطاته التي تجمع بين السياسة والرياضة.


أخبارك
منذ ساعة واحدة
- أخبارك
بقيادة بالمر.. نجوم أوروبا يهيمنون على كأس العالم للأندية
مثلما نجحت أوروبا في الهيمنة على نهائي كأس العالم للأندية بوجود تشيلسي وباريس سان جيرمان فإن جوائز البطولة الفردية لم تفلت من نجومها. وحقق فريق تشيلسي لقب كأس العالم للأندية للمرة الثانية في تاريخه أمس الأحد بفوز ساحق 3-0 على باريس سان جيرمان. وعلى مستوى الجوائز الفردية هيمن نجوم وأندية أوروبا بشكل كبير حيث حقق كول بالمر نجم المباراة النهائية جائزة أفضل لاعب في المونديال. وسجل كول بالمر يوم الأحد الهدفين الأول والثاني ضد البي إس جي بصورة كربونية عبر الدخول لمنطقة الجزاء ثم تسديد تمريرة أرضية في الزاوية اليمنى للحارس الإيطالي لباريس، جيانلويغي دوناروما. وبعدها صنع بالمر هدف تشيلسي الثالث الذي حسم كل شيء بشكل نهائي للوافد الجديد البرازيلي جواو بيدرو. وقبل ذلك ساهم بالمر بهدفين حيث صنع الهدف الرابع في فوز 4-1 على بنفيكا في ثمن النهائي لكيرنان دوسبوري هال. بينما بصم الدولي الإنجليزي على أول أهدافه في البطولة ضد بالميراس البرازيلي في فوز 2-1 في الدور ربع النهائي. وشارك بالمر في جميع مباريات تشيلسي بكأس العالم للأندية باستثناء فوز 3-0 على الترجي التونسي في ختام دور المجموعات. وعلى مستوى جائزة أفضل لاعب صاعد فكان المتوج بها هو ديزري دوي الجناح ولاعب الوسط المهاجم للبي إس جي. وقدم دوي بطولة مميزة مع فريق العاصمة الفرنسية حيث كانت لحظة توهجه الأهم تسجيل الهدف الأول في فوز 2-0 على بايرن ميونخ الألماني في قمة ربع النهائي قبل 12 دقيقة من النهاية بتصويبة أرضية خادعت مانويل نوير حارس البافاري. وبعيداً عن هدف بايرن لم يسجل أو يصنع ديزري دوي أي أهداف أخرى في مونديال الأندية. ومن جانبه حقق نادي بايرن ميونخ الذي ودع البطولة ضد باريس سان جيرمان في ربع النهائي بعد موقعة مثيرة، جائزة اللعب النظيف إلى جانب أكبر انتصار بسحقه أوكلاند سيتي النيوزلندي 10-0 في الجولة الأولى. وفاز غونزالو غارسيا مهاجم ريال مدريد بجائزة هداف البطولة برصيد 4 أهداف وتمريرة حاسمة متفوقاً على 3 خصوم سجلوا رباعية وهم الأرجنتيني أنخيل دي ماريا من بنفيكا والغيني سيرهو غيراسي نجم بروسيا دورتموند والبرازيلي ماركوس ليوناردم لاعب الهلال السعودي. وجاء تفوق المهاجم الإسباني ليحصر كل الجوائز الفردية والجماعية في صف القارة العجوز. أما جائزة أفضل حارس مرمى فكان المتوج بها هو الإسباني روبرت سانشيز حارس مرمى تشيلسي الذي توهج في رحلة تتويج البلوز خاصة في النهائي أمام باريس سان جيرمان. وخاض روبرت سانشيز 6 مباريات في كأس العالم للأندية مع تشيلسي خرج من 3 منهم بشباك نظيفة وتحديداً أمام لوس أنجلوس غالاكسي إف سي في الجولة الأولى ونصف النهائي ضد فلومينينسي والنهائي أمام باريس. وتلقى الحارس الإسباني 5 أهداف بواقع 3 من فلامنغو البرازيلي و1 ضد بنفيكا ومثله أمام بالميراس، بينما لم يشارك في لقاء وحيد أمام الترجي في نهاية الدور الأول.


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
ريال مدريد يستأنف تحركاته في الميركاتو الصيفي.. ونجم ليفربول يعود إلى الواجهة
استأنف نادي ريال مدريد تحركاته في سوق الانتقالات الصيفية 2025 بعد خروجه من بطولة كأس العالم للأندية، والتي كشفت عن عدد من الثغرات التكتيكية والفنية رغم الأداء الجيد نسبيًا بقيادة المدرب تشابي ألونسو. وعلى الرغم من الانطلاقة المتواضعة بتعادل مخيّب أمام الهلال، فإن الانتصارين على يوفنتوس وبوروسيا دورتموند أعطيا إشارات إيجابية قبل السقوط القاسي أمام باريس سان جيرمان في نصف النهائي. الهزيمة الثقيلة أمام فريق لويس إنريكي أعادت إلى السطح الحاجة المُلِحة لتعزيز الخط الخلفي وخط الوسط، خاصة بعد الأداء الباهت من أنطونيو روديغر وراؤول أسينسيو في قلب الدفاع، ما وضع علامات استفهام حول مدى الجاهزية الدفاعية للفريق في المواعيد الكبرى. مطلب قديم يتجدد في هذا السياق، جدد تشابي ألونسو طلبه بالتعاقد مع لاعب وسط يتمتع بقدرات فنية وإبداعية عالية، لتعزيز عمق الفريق وتوفير حلول هجومية من وسط الملعب. ورغم وجود التركي أردا غولر، إلا أن مستواه لم يكن مقنعًا أمام الضغط العالي من لاعبي باريس سان جيرمان، ما دفع الإدارة للبحث عن بدائل أكثر خبرة وجاهزية. ويأتي في مقدمة المرشحين اسم أليكسيس ماك أليستر، لاعب وسط ليفربول والمنتخب الأرجنتيني، والذي ارتبط اسمه بريال مدريد خلال الأسابيع الأخيرة. وبحسب مصادر صحيفة Defensa Central، فإن اللاعب لا يُخفي رغبته في اللعب في الدوري الإسباني مستقبلًا، وهي أمنية تدركها إدارة الريال جيدًا. صفقة مؤجلة... لأسباب مالية ودبلوماسية رغم اهتمام ريال مدريد بماك أليستر، إلا أن الصفقة لا تُعد أولوية فورية في الوقت الراهن، خاصة بعد التوتر غير المعلن بين الناديين في أعقاب ضم ترنت ألكسندر-أرنولد من ليفربول قبل المونديال مقابل 10 ملايين يورو فقط، رغم أن الصفقة كانت تُدار على أنها انتقال مجاني. كما أن اسم المدافع الفرنسي إبراهيما كوناتي عاد للتداول داخل أروقة "فالديبيباس"، بعد أن رفض اللاعب أولى عروض التجديد من ليفربول، الأمر الذي أزعج إدارة النادي الإنجليزي. في ضوء هذه التطورات، ترى إدارة فلورنتينو بيريز أن الدخول في مفاوضات جديدة مع ليفربول — خاصة بشأن لاعب بحجم ماك أليستر — قد يُزيد من تعقيد العلاقة بين الناديين، ويثقل كاهل الميزانية، لا سيما في ظل التعاقدات الأخيرة التي أجراها الفريق، والتي كان أبرزها أرنولد وفرانكو ماستانتوونو. يُدرك ريال مدريد حاجته لتجديد دماء خط الوسط والدفاع، لكن صفقات بهذا الحجم مؤجلة حتى إشعار آخر. في الوقت الحالي، يبدو أن النادي سيُركز على اللاعبين المتاحين بتكلفة أقل، دون إثارة المزيد من التوتر مع كبار أندية أوروبا.