
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل وتهريب
اضافة اعلان
وقال مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي: "إن قوات حرس الحدود في المنطقة العسكرية الشرقية، وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، تمكنت من إحباط محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة".
وبين المصدر أنه تم رصد مجموعة من المهربين تحاول اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة وتم تحريك دوريات رد الفعل السريع وتطبيق قواعد الاشتباك ما أدى إلى تراجعهم داخل العمق السوري وبتكثيف عمليات البحث والتفتيش تم ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة وتحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة.
وأكد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية تعمل بكل قوة وحزم لمنع عمليات التسلل والتهريب، حفاظاً على أمن واستقرار المملكة الأردنية الهاشمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 3 دقائق
- رؤيا نيوز
مدعي عام عمان يستدعي النائب ينال فريحات
استدعى مدعي عام عمان النائب ينال فريحات على خلفية منشور داعم لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة ومشكك بالإجراءات المتخذة بحقها، لما يشكل التعليق الذي نشره فريحات من مخالفة لأحكام قانون الجرائم الإلكترونية.


رؤيا نيوز
منذ 3 دقائق
- رؤيا نيوز
إصابة 5 جنود إسرائيليين في غزة
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الخميس، إصابة 5 جنود اثنان منهم بحالة خطرة في معارك صباح اليوم، بحي الشجاعية شرق مدينة غزة. وأعلن جيش الاحتلال إصابة جنديين من الكتيبة 202 التابع للواء المظليين بجروح خطيرة في معارك أمس الأربعاء، في شمال قطاع غزة. وبحسب قناة 12 الإسرائيلية، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة جندي احتياط من وحدة يهلوم بجروح متوسطة في انفجار ذخيرة غير منفجرة وسط قطاع غزة. وارتفع عدد قتلى جيش الاحتلال منذ بدء عدوانه على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول 2023 إلى 893، منهم 449 قتلوا خلال المعارك البرية في قطاع غزة فضلا عن إصابة 6108، وفقا لموقع جيش الاحتلال.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
آخر تطورات الوضع الإنساني في غزة
استشهد 22 فلسطينياً منذ ،فجر اليوم الخميس، نتيجة الغارات الجوية التي يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شنّها على مناطق متفرقة من القطاع، في ظل تحذيرات أممية متزايدة بشأن التدهور الخطير للأوضاع الإنسانية. وأوضحت المصادر أن 13 من الشهداء ارتقوا في مدينة غزة وسط القطاع، فيما أفاد مصدر في طواقم الإسعاف باستشهاد ثمانية فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف نفذته طائرات مسيّرة تابعة للاحتلال استهدف عناصر مكلفة بتأمين توزيع المساعدات الإنسانية في منطقة التوام شمال القطاع. وفي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، استُشهد أربعة فلسطينيين إثر غارة جوية استهدفت شقة سكنية، بينما أسفر قصف آخر استهدف خيام نازحين في مخيم البريج شرق المحافظة الوسطى عن استشهاد خمسة مدنيين، بينهم نساء وأطفال، وإصابة عدد آخر بجروح متفاوتة. وفي تصعيد جديد لاستهداف البنى التحتية المدنية، قصفت قوات الاحتلال مدرستي أبو حلو الشرقية وأبو حلو الغربية في مخيم البريج، ما أدى إلى اندلاع حريق في خيام تأوي نازحين. وفي جنوب القطاع، أفادت مصادر إعلامية فلسطينية بأن الطيران الحربي التابع للاحتلال نفّذ غارات على المناطق الشمالية من مدينة خان يونس الليلة الماضية، تزامناً مع عمليات تجريف وتفجير نفذتها قوات الاحتلال في منطقة بطن السمين، حيث أقدمت على نسف عدد من المنازل. وفي سياق متصل، دعا منسق الأمم المتحدة للإغاثة في حالات الطوارئ، توم فليتشر، مجلس الأمن الدولي، الأربعاء، إلى تقييم مدى التزام الاحتلال الإسرائيلي بالتزاماتها تجاه سكان قطاع غزة، محذراً من أن الوضع الإنساني في القطاع الفلسطيني وصل إلى مستوى كارثي. وخلال جلسة مجلس الأمن التي عُقدت في نيويورك لمناقشة الأوضاع الإنسانية في غزة، أكد فليتشر أن الاحتلال الإسرائيلي بصفتها القوة القائمة بالاحتلال ملزمة بضمان وصول السكان إلى الغذاء والإمدادات الطبية، لكنه أشار إلى أن ذلك لا يحدث، مشدداً على أن المدنيين في غزة يتعرضون للقتل والإصابات والتهجير القسري، إلى جانب فقدان كرامتهم الإنسانية. وأضاف المسؤول الأممي أن "الكلمات تعجز عن وصف الأوضاع في غزة"، مشيراً إلى أن الغذاء ينفد وأن من يسعى للحصول عليه يواجه خطر التعرض لإطلاق النار، وأن العديد من السكان يموتون أثناء محاولتهم إطعام عائلاتهم. كما أشار فليتشر إلى تصريحات صدرت مؤخراً عن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية تُظهر سياسة حرمان الفلسطينيين من الطعام بشكل متعمد، معتبراً أن "تجويع المدنيين يُعد جريمة حرب". ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أميركي، ما وصفته منظمات دولية وإقليمية بأنه إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير، متجاهلاً النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقف هذه الأعمال. وقد خلف هذا التصعيد أكثر من 198 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى مئات آلاف النازحين الذين يعانون من المجاعة وظروف معيشية مأساوية داخل القطاع.