logo
تعليق مفاجئ من ماركو سيلفا على أنباء رفضه تدريب الهلال

تعليق مفاجئ من ماركو سيلفا على أنباء رفضه تدريب الهلال

الوئاممنذ 4 أيام

علق البرتغالي ماركو سيلفا، مدرب فريق فولهام الإنجليزي الأول لكرة القدم، على الأخبار التي تربطه بالانتقال إلى قيادة الدفة الفنية في الهلال السعودي، مؤكدًا التزامه بعقده مع النادي اللندني.
نقلًا عن قناة 'BeanyManSport' على منصة 'يوتيوب' قال سيلفا: 'لن أتحدث كثيرًا عن العرض، لكن تقارير الخميس تشبه أخبار الأسبوع الماضي'.
مضيفًا: 'الأسبوع الماضي قالت الصحافة إنني وافقت على العرض السعودي، والآن تقول إنني رفضته، لن أعلّق على أي من هذه التقارير'.
وأكد المدرب البرتغالي تركيزه الكامل على عمله في فولهام، موضحًا: 'لدي عام متبقٍ في عقدي، وأنا أعمل مع النادي على التخطيط للموسم المقبل، الأمر بهذه البساطة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برناردو سيلفا يكشف الدروس المستفادة من موسم مانشستر سيتي السيئ
برناردو سيلفا يكشف الدروس المستفادة من موسم مانشستر سيتي السيئ

Independent عربية

timeمنذ يوم واحد

  • Independent عربية

برناردو سيلفا يكشف الدروس المستفادة من موسم مانشستر سيتي السيئ

مرت ثلاثة عقود على آخر فوز حققه فريق "كلاب الحرب" (إيفرتون) بكأس الاتحاد الإنجليزي. ومن الإنصاف القول إن بيب غوارديولا لم يستلهم يوماً تشكيلاته في خط الوسط من المقاتلين والمشاكسين الذين جلبوا المجد لإيفرتون بقيادة جو رويل عام 1995، لكن وبعد مرور نحو 30 عاماً، وبعد نهائي آخر لكأس الاتحاد الإنجليزي دخله أحد أندية مانشستر وهو مرشح للقب لكن خسر بنتيجة (0 - 1) أمام خصم أقل شأناً، جاء أسف برناردو سيلفا ليكشف عن أن فريق غوارديولا يفتقر إلى المحاربين. نظر البرتغالي مراراً وتكراراً إلى غرفة ملابس مانشستر سيتي هذا الموسم، التي ضمت لاعبين لم يحققوا المستوى المطلوب، وسأل نفسه: من أريد أن يكون معي في خضم المعركة؟ وخلص إلى أنه ليس هناك ما يكفي منهم. كان حكماً قاسياً بأن النجاح أضعف السيتي، والدروس المستخلصة من أسوأ موسم للفريق منذ (2016 - 2017) - وإذا فشلوا في التأهل لدوري أبطال أوروبا، فسيكون الأسوأ منذ (2009 - 2010) - قد تكون مؤلمة لنادٍ اعتاد على الألقاب. وقال سيلفا "تتعلم كثيراً من الأشياء الجديدة. ففي اللحظات السيئة تتعلم من يقف معك حقاً، وهذا هو الأهم، لأنك في الأوقات العصيبة ترى من هم الحقيقيون، وهناك أشياء كثيرة كانت مفيدة لنا كي لا نأخذ الأمور كأمر مسلم به سواء لنا أو لجماهيرنا أو للنادي. ونعم، علينا ألا نخفض معاييرنا". ولم يكن سيلفا الوحيد الذي شعر بأن الجوع للانتصارات والبطولات قد تراجع في صفوف الفريق. فقد عبر روبن دياز وإيرلينغ هالاند عن مشاعر مماثلة قبل الهزيمة في نهائي كأس الاتحاد. وزادت الأمور سوءاً بفعل التغيرات في المشهد الكروي الإنجليزي، والطريقة التي جمعت بها أندية مثل كريستال بالاس بين القدرة على القتال والموهبة الحقيقية، كما جسد ذلك مسجل هدف الفوز إيبيريتشي إيزي. وقد يكون هذا الفوز نتيجة استثنائية من جهة، لكنه من جهة أخرى ليس كذلك، فقد خسر السيتي أيضاً أمام بورنموث وبرايتون ونوتينغهام فورست، وهي فرق طموحة تصعد بسرعة في الدوري الممتاز. وقال سيلفا "أعرف أن الناس اعتادوا أن نفوز كل عام، ويتوقعون من هذا الفريق الفوز في كل موسم، لكن كرة القدم لعبة صعبة، وليس من السهل هزيمة هذه الفرق، بخاصة في الدوري الإنجليزي الممتاز. مثل اليوم، هذا الفريق يملك كثيراً من الجودة الفردية، وإذا نظرت حولك في فرق الدوري ستجد أن لكل فريق لاعبين أو ثلاثة مذهلين. لذا علينا أن نكون في أعلى مستوى ممكن لنصبح أبطالاً من جديد، وهذا هو المستوى الذي نريد الوصول إليه مجدداً". وإذا كان هناك جانب مشجع في كلامه فهو أن سيلفا بدا كأنه يلمح إلى رغبته في البقاء. فقد اعتاد السيتي على الإشاعات السنوية برحيله، مع علمهم بتفضيله مناخ البحر الأبيض المتوسط على طقس مانشستر، واهتمام برشلونة به على رغم ترددهم في دفع مبلغ كبير لضمه. ومع اقترابه من سن 31 سنة، ومع إقرار غوارديولا بأن خط الوسط بات متقدماً في السن، بدا أن وقت سيلفا قد انتهى، لكنه أوضح أنه لا ينوي اتباع كيفين دي بروين إلى باب الخروج، بل إنه يريد البقاء والقتال. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعلى رغم أن سيلفا لاعب فني رائع، فإن أحد أسباب حب غوارديولا له كان استعداده الدائم للقتال، وبذل الجهد طوال المباريات، ومع أن هذا الموسم لم يكن الأفضل له – فقد أرهق كثيراً، وتأثر مستواه سلباً بسبب تراجع الفريق – إلا أنه لم يفقد شغفه. وقال "لقد كان موسماً سيئاً جداً بالنسبة إلينا، لا بد من التغيير في العام المقبل. القرار يعود للإدارة العليا، لدي رأيي، لكن بالتأكيد يجب أن يتغير شيء ما عندما لا نؤدي بالمستوى المطلوب". وبكلماته هذه أوحى بأن التغيير يجب أن يشمل العقلية، وربما أيضاً اللاعبين. فبعض المحاربين المخضرمين في الفريق تقدموا في السن، وبالفعل دي بروين راحل. ومن المنطقي افتراض أن رودري، المصاب حالياً، مستثنى من انتقادات سيلفا، وكذلك دياز على الأرجح، أما إصابات جون ستونز وناثان آكي، وثقل حركة إيلكاي غوندوغان، فقد خذلتهم. ومن بين اللاعبين الأصغر سناً، فإن هالاند – الذي سجل 30 هدفاً على رغم تراجع الفريق ككل – ويوشكو غفارديول، المرشح الأبرز للقب لاعب الموسم، يبدوان من بين "الحقيقيين" حسب معايير سيلفا. وقد يضع هذا عبء الإثبات على عاتق آخرين، مثل الرباعي الذي تم التعاقد معه بأكثر من 170 مليون جنيه استرليني (227.49 مليون دولار) في يناير (كانون الثاني) الماضي، ليس فقط لأن عمر مرموش أهدر ركلة جزاء في المباراة النهائية، بل لأنه يمكن القول إن أياً من المصري، أو نيكو غونزاليس أو عبدالقادر خسانوف أو فيتور رايس لا يدخل ضمن التشكيلة الأقوى. وهناك أيضاً جيريمي دوكو، الذي يراوغ باستمرار من دون فاعلية واضحة، ويظهر تردداً في العودة للدفاع، وهناك من لم يثبتوا قوتهم حين خسر السيتي في 16 مباراة هذا الموسم، وربما القائد الذي انسحب من المعركة، كايل ووكر. في هذا الموسم، خسروا المعارك، وإذا فشلوا في العودة إلى المراكز الخمسة الأولى فستكون تلك الهزيمة الأشد كلفة في الحرب. وبالنسبة إلى أحد أعمدة فريق الثلاثية، ومن بقي ممن عاشوا فترة كانت فيها المعايير أعلى بكثير، فإن العلاج واضح: السيتي في حاجة إلى مزيد من المحاربين.

«البريميرليغ»: فولهام يقلب الطاولة على برنتفورد
«البريميرليغ»: فولهام يقلب الطاولة على برنتفورد

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق الأوسط

«البريميرليغ»: فولهام يقلب الطاولة على برنتفورد

تغلَّب فولهام 3-2 على مضيفه برنتفورد، في لقاء مثير بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، اليوم (الأحد)، بعدما سجل هاري ويلسون هدف الفوز في الدقائق الأخيرة كما فعل في لقاء الدور الأول. وبعدما سجل هدفي الفوز 2-1 في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أحرز ويلسون هدف الفوز، الأحد، عندما سدد كرة قوية من مسافة 30 ياردة تقريباً. ورفع فريق المدرب ماركو سيلفا رصيده إلى 54 نقطة -وهو رقم قياسي للنادي في الدوري الإنجليزي الممتاز- ليحتل المركز العاشر بفارق نقطة واحدة عن برنتفورد صاحب المركز الثامن مع استمرار الصراع على مركز مؤهل إلى المسابقات القارية. وتقدم فولهام في الدقيقة 16 عندما أحرز راؤول خيمينيز هدفه رقم 12 هذا الموسم بعد أن ارتقى المهاجم المكسيكي عالياً ليلعب ضربة رأس إلى داخل الشباك مستغلاً عرضية أداما تراوري. وأدرك برنتفورد التعادل عندما استعاد الكرة في وسط الملعب، وتبادل برايان مبيومو التمريرات مع يوان ويسا قبل أن يراوغ داخل منطقة الجزاء ويسدد في الشباك. وحصل برنتفورد على ركلة جزاء بعد ذلك بدقائق عندما قام يواكيم أندرسن بعرقلة كيفن شاده، وتقدم مبيومو لتنفيذ ركلة الجزاء، لكن اللاعب الكاميروني الدولي بيرند لينو، حارس مرمى فولهام، تصدَّى لركلته ليحرمه من تسجيل هدفه العشرين هذا الموسم. وأفلت ويسا من الإنذار الثاني بسبب خطأ على أنتوني روبنسون، وبينما كان فولهام غاضباً من القرار، تمكن مهاجم الكونغو من التقدم 2-1 بعد دقيقتين. ولعب مايكل كايود رمية تماس إلى داخل منطقة الجزاء وصلت إلى القائم البعيد، حيث انزلقت ضربة رأس لعبها كريستيان نورغارد من بين يدي لينو وسدد ويسا الكرة داخل الشباك. لكن الضيوف أدركوا التعادل في الدقيقة 68 عندما ارتدت كرة عرضية من الدفاع وارتقى القائد توم كايرني في الهواء ليوجهها برأسه في الشباك. وبعد دقيقتين بالضبط، اكتملت عودة فولهام عندما دخل ويلسون وسجل هدفه الثالث في مرمى برنتفورد هذا الموسم. وبهذا يفوز فولهام في مرتين بالدوري خلال موسم واحد لأول مرة منذ 1948.

تعليق مفاجئ من ماركو سيلفا على أنباء رفضه تدريب الهلال
تعليق مفاجئ من ماركو سيلفا على أنباء رفضه تدريب الهلال

الوئام

timeمنذ 4 أيام

  • الوئام

تعليق مفاجئ من ماركو سيلفا على أنباء رفضه تدريب الهلال

علق البرتغالي ماركو سيلفا، مدرب فريق فولهام الإنجليزي الأول لكرة القدم، على الأخبار التي تربطه بالانتقال إلى قيادة الدفة الفنية في الهلال السعودي، مؤكدًا التزامه بعقده مع النادي اللندني. نقلًا عن قناة 'BeanyManSport' على منصة 'يوتيوب' قال سيلفا: 'لن أتحدث كثيرًا عن العرض، لكن تقارير الخميس تشبه أخبار الأسبوع الماضي'. مضيفًا: 'الأسبوع الماضي قالت الصحافة إنني وافقت على العرض السعودي، والآن تقول إنني رفضته، لن أعلّق على أي من هذه التقارير'. وأكد المدرب البرتغالي تركيزه الكامل على عمله في فولهام، موضحًا: 'لدي عام متبقٍ في عقدي، وأنا أعمل مع النادي على التخطيط للموسم المقبل، الأمر بهذه البساطة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store