
البطائح يعود للتدريبات الاثنين
يذكر أن المعسكر انطلق في 12 يوليو خاض فيه الفريق 4 مباريات، فاز خلاله في مباراتين وخسر مباراة وتعادل أخرى، ومنح مدرب الفريق فرهاد مجيدي اللاعبين راحة لمدة 3 أيام على أن تنطلق المرحلة الأخيرة من الإعداد يوم الاثنين استعداداً للموسم الجديد، وسيخوض الفريق في الإمارات مباراتين وديتين بتاريخ 6 و10 أغسطس مع فرق تحدد لاحقاً، علماً بأن الفريق سيواجه العين على استاد هزاع بن زايد بتاريخ 16 أغسطس ضمن بطولة دوري أدنوك للمحترفين في أول لقاء له في الموسم الجديد 2025-2026.
وتفيد متابعات «الخليج الرياضي» أن البطائح ما زال يبحث عن محترف أجنبي يشغل خانة الجناح، إضافة إلى لاعب مقيم، ويفضل المدرب فرهاد مجيدي التريث في عملية الاختيار لأنه يريد لاعبين بمواصفات محددة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
فتح باب التسجيل لماراثون هوايرو سور الصين العظيم وسباق زايد الخيري 2025
أعلنت اللجنة العليا المنظمة لسباق زايد الخيري، اليوم، عن فتح باب التسجيل للمشاركة والتطوع في سباق هوايرو سور الصين العظيم وسباق زايد الخيري 2025، والذي يُعد تعاوناً ثقافياً ورياضياً بارزاً بين دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية، ومن المقرر إقامتهما في 21 سبتمبر المقبل في منتزه جينيو شينفا للعلوم، وذلك في محطة جديدة للحدث الذي يتضمن محطات أخرى في موسمه الجديد، في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية البرازيل الاتحادية، وجمهورية مصر العربية، والولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية المجر. ويعد الماراثون الفعالية الوحيدة في بكين الذي يحمل اسم سور الصين العظيم، إذ سيشهد مشاركة أكثر من 51 ألف عدّاء من مختلف أنحاء العالم في سباق مصنّف من الفئة 'A1' من قبل الاتحاد الصيني لألعاب القوى، فيما يستعرض مسار الماراثون جمال المناظر الطبيعة الخلابة في الصين، بدءاً من مركز يانكي ليك الدولي للمؤتمرات والمعارض، وانتهاءً بسور موتيانيو العظيم، مروراً بعدد من المعالم الثقافية البارزة. ويعدّ "سباق زايد الخيري" الذي انطلق في عام 2001 من العاصمة أبوظبي، رمزاً عالمياً للجهود الإنسانية والصحية، وتكريماً للأب المؤسس لدولة الإمارات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيب الله ثراه". ومنذ انطلاقه، ساهم السباق في جمع أكثر من 173 مليون دولار أميركي لدعم العلاجات الطبية والأعمال الخيرية حول العالم، حيث شارك فيه أكثر من 613 ألف عدّاء في نسخ دولية أقيمت في نيويورك، والقاهرة، والآن في بكين. وتعقد اللجنة العليا المنظمة للماراثون برئاسة الفريق الركن ' م' محمد هلال الكعبي مؤتمرا صحفيا يوم 18 أغسطس الجاري في بكين للكشف عن كافة التفاصيل المتعلقة بالحدث، وذلك بالتعاون مع سفارة دولة الإمارات في بكين، وعددا من الجهات الرسمية الصينية. وأكد أن الحدث يأتي تعزيزا لعمق العلاقات بين الدولتين، وتأكيدا لحضور سباق زايد الخيري و الإنساني والرياضي في قارات جديدة، بعد النجاح الذي تحقق في النسخ السابقة والتي أقيمت في الإمارات، والولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية مصر العربية. وأوضح الفريق الركن ' م' محمد هلال الكعبي أن السباق لا يقتصر على كونه مجرد شراكة، بل هو اتّحاد قويّ يجمع بين التراث والقيم والرسالة الإنسانية المُشتركة، لافتا إلى أنه يعكس السباق رؤية قيادتنا الحكيمة، والتزامنا بنشر الأمل والصحة والإنسانية عبر الحدود. ويبدأ التسجيل للرياضيين الصينيين رسمياً اليوم الموافق 8 أغسطس من خلال منصات الماراثون المحلية وتطبيق "وي تشات"، وفي إطار هذه الشراكة، سيتمّ فتح قنوات خاصّة للمشاركين من دولة الإمارات، بما فيهم الرياضيين الإماراتيين وأفراد الجالية الإماراتية في الصين وموظفو السفارة وغيرهم، على رابط التسجيل / / ويتضمّن التعاون أيضاً، إضافة إلى السباق الرئيسي، سلسلة من الفعاليات الثقافية والمجتمعية، بما في ذلك سباق الروبوتات، وسباق العائلات وأصحاب الهمم يوم 20 سبتمبرالمقبل، والنشاط الثقافي في "البيت الإماراتي" من 19 إلى 21 سبتمبر في سور الصين العظيم بمنطقة موتيانيو، بالإضافة إلى حفل توزيع الجوائز في 21 سبتمبر على منصة السور العظيم. وتعود انطلاقة سباق زايد الخيري إلى عام 2001، حيث تم تنظيم أول نسخة منه في العاصمة أبوظبي، تجسيداً لرؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، 'طيب الله ثراه' في مد جسور الخير إلى المحتاجين وتعزيز القيم الإنسانية في المجتمع. وبفضل النجاح الواسع الذي حققه السباق في الداخل، توسّعت أنشطته إلى خارج دولة الإمارات، حيث شهد عام 2005 أول نسخة دولية من السباق في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديداً في مدينة نيويورك، ثم تواصلت مسيرة النجاح لتشمل العاصمة المصرية القاهرة في عام 2014، حيث بات السباق علامة بارزة في روزنامة الفعاليات الخيرية ذات الأثر المستدام. ويسعى سباق زايد الخيري إلى تحقيق أهداف إنسانية نبيلة، من أبرزها دعم علاج المرضى المصابين بأمراض مزمنة مثل الكُلى والسرطان وأمراض القلب، إلى جانب دعم مستشفيات الأطفال والبحوث الطبية، كما يسهم في نشر التوعية الصحية وتشجيع المجتمعات على اتباع نمط حياة صحي ورياضي، ما يجعل منه منصة متعددة الأبعاد في خدمة الإنسان والمجتمع.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«احتياطي الوحدات» يقود البقعة للفوز على الأهلي
عمّان: «الخليج» قاد حسان زحراوي «29 عاماً» المنتقل حديثاً من نادي الوحدات فريقه الجديد البقعة للفوز على الأهلي 3-2 مساء الخميس في أولى مباريات الجولة الثانية من الدوري الأردني. وسجّل زحراوي «هاتريك» لفريقه في الدقائق (3) و(11) و(45+ 7) مقدماً مستوى لافتاً في الهجوم بعدما جلس على دكة الاحتياط لموسمين مع فريقه السابق الوحدات أغلب المباريات. وأظهر زحراوي مهارات فردية وتجانساً جماعياً مع زملائه في الفريق الذي ضمّه قبل بداية الموسم الكروي الحالي. وكاد زحراوي أن يسجل هدفاً رابعاً في الشوط الثاني من المباراة لكن القائم صد تسديدته القوية على حدود منطقة الجزاء. ورغم محاولة الأهلى العودة للمباراة لكنه لم ينجح سوى في تسجيل هدفين عن طريق محترفه ويلدسون سيلفا (70) ومهاجمه حمزة النعيم (72) ليخرج خاسراً. ظهرت في الفريقين جوانب خلل واضحة في منظومة الدفاع تحديداً وملاحظات على حراسة المرمى. بهذا الفوز حقق الصاعد الجديد من دوري الدرجة الأولى 6 نقاط كاملة في مباراتين وعمّق جراح الأهلي أحد أعرق الفرق الأردنية بخسارته الثانية على التوالي بينما تستكمل باقي الفرق مباريات الجولة. أعاد تسجيل زحراوي أول «هاتريك» في الدوري حديث جمهور الوحدات عن وضعه على دكة البدلاء وعدم الاستفادة من قدراته طوال فترة وجوده مع «الأخضر» وظهوره بمستوى متميز بمجرد منحه فرصة في البقعة. يذكر أن البقعة تعاقد مع المدير الفني السابق والهداف التاريخي الأسبق للوحدات محمود شلباية لتولي تدريب الفريق خلال الموسم الحالي قبل أن يضم زحراوي بعدها مباشرة.


خليج تايمز
منذ 2 ساعات
- خليج تايمز
بيان صدقة: ممرضة تصنع حلم كرة القدم النسائية السعودية
وسط المشهد المتألق بنجوم كرة القدم في المملكة العربية السعودية بعد انتقال كريستيانو رونالدو بصفقة بملايين الدولارات إلى النصر في أوائل عام 2023، قد يُغفر لك عدم الانتباه لثورة هادئة تحدث في كرة القدم النسائية بقلب المملكة. على عكس دوري المحترفين السعودي المليء بالنجوم، فإن الدوري السعودي الممتاز للسيدات لا يجذب نفس القدر من الأضواء. لكن الدوري النسائي، الذي انطلق في عام 2022، أي قبل أشهر قليلة من تدفق النجوم العالميين إلى دوري المحترفين بفضل رونالدو، بدأ يجذب الفتيات الصغيرات إلى كرة القدم. كجزء من مشروع رؤية 2030 للمملكة، تكتسب كرة القدم النسائية موطئ قدم في الصحراء، حيث يلهم الدوري المكون من 10 فرق الجيل الشاب للخروج وممارسة ما أسماه بيليه "اللعبة الجميلة". تقود "جوجا بونيتو" السعودية اللاعبة بيان صدقة. اللاعبة البالغة من العمر 30 عامًا، وهي لاعبة خط وسط، قائدة في الملعب — فهي تقود فريق ناديها الاتحاد في الدوري السعودي الممتاز للسيدات، والمنتخب السعودي للسيدات. 1 والجدير بالذكر أن رونالدو أو بيليه لم يكونا مصدر إلهام صدقة للعب كرة القدم. بل كانت الروح الحرة للاعبي كرة القدم في الشوارع الحفاة في بلدها هي التي جذبت قلبها. خلال مقابلة مع "خليج تايمز"، تحدثت الممرضة السابقة عن رحلتها من قسم الطوارئ في أحد المستشفيات إلى الساحة الرياضية وكيف يمكن أن يكون كأس العالم 2034 أيضًا نقطة تحول لكرة القدم النسائية في بلدها. س: بصفتك لاعبة كرة قدم وقائدة للمنتخب الوطني، ما مدى أهمية دورك في سياق رؤية المملكة للمستقبل؟ ج: كوني لاعبة كرة قدم سعودية وقائدة هو شرف أحمله بفخر. أحيانًا يستغرق الأمر لحظة لاستيعاب أننا لا نشهد تغييرًا فحسب — بل نعيش هذا التحول. نحن جزء من رؤية قوية تكسر الحواجز وتعيد تعريف ما هو ممكن للمرأة في الرياضة. لا آخذ هذا الأمر باستخفاف. دوري يتجاوز مجرد القيادة في الملعب — إنه يتعلق بتقديم مثال، وتمثيل التقدم، وآمل أن ألهم الفتيات الصغيرات في جميع أنحاء البلاد ليؤمنّ بأحلامهن أيضًا. س: بدأتِ كممرضة في وحدة الطوارئ في مستشفى. هل يمكنكِ أن تخبرينا المزيد عن حياتك المبكرة؟ ج: نعم، عملت كممرضة في قسم الطوارئ في مستشفى في جدة، مسقط رأسي. كانت واحدة من أكثر التجارب كثافة وتواضعًا في حياتي. غرف الطوارئ هي بيئات عالية الضغط — يجب أن تفكر بسرعة، وأن تحافظ على هدوئك، وأن تكون حاضرًا بالكامل للأشخاص في بعض أسوأ لحظاتهم. هذه التجربة شكلتني. علمتني الانضباط، والمرونة، وكيفية الحفاظ على الهدوء في الفوضى — وكل ذلك يترجم مباشرة إلى ملعب كرة القدم. سواء كانت مباراة صعبة أو لحظة حاسمة، أعرف كيف أقود تحت الضغط وأظل مركزة. س: ما هي أولى ذكرياتك عن مشاهدة كرة القدم؟ ج: أتذكر مشاهدة كرة القدم على التلفزيون مع عائلتي — الطاقة، الشغف، الدراما. كان شيئًا نشاركه جميعًا، خاصة مع أخواتي. ولكن بصراحة، أكثر ما علق في ذهني كانت مباريات الشارع، أحيانًا حتى حفاة الأقدام، حيث كان الأمر يبدو حرًا وطبيعيًا. في ذلك الوقت وقعت في حبها حقًا. س: من هم أول أبطال كرة القدم بالنسبة لكِ؟ ج: لقد استوحيت الإلهام من سحر ميسي، وعبقرية إنييستا، وفنية زيدان ورونالدينيو. ومن مارتا، كان أسلوبها وقيادتها وطريقة تصرفها مصدر إلهام كبير. لطالما أعجبت بمن جعلوا اللعبة تبدو سهلة، على الرغم من أنك كنت تعرف كم من العمل يكمن في كل لمسة. س: ولكن ما مدى سهولة أو صعوبة إقناع عائلتك بأنك تريدين أن تصبحي لاعبة كرة قدم محترفة؟ ج: كانت عائلتي داعمة منذ اليوم الأول. وبمجرد أن رأوا مدى جديتي — الانضباط، التضحيات، الاتساق — ازداد دعمهم. لقد كان تحولًا تدريجيًا، والآن هم يدعمونني بالكامل وفخورون بالرحلة. س: وبما أنكِ لاعبة كرة قدم بدوام كامل الآن، كيف كان دعمهم؟ ج: الحمد لله، كان دعمهم مذهلاً. لقد رأوا كيف شكلتني كرة القدم — ليس فقط جسديًا، بل عاطفيًا وذهنيًا أيضًا. يأتون إلى المباريات، ويسافرون عندما يستطيعون، ويسألون عن التدريب، ويشاهدون مبارياتنا — دعمهم يعني لي كل شيء. س: منذ أن بدأتِ اللعب بجدية، هل ترين المزيد من الفتيات في السعودية يرغبن في لعب كرة القدم؟ ج: بالتأكيد. النمو كان هائلاً. عندما بدأت، لم تكن هناك مسارات تقريبًا. الآن لدينا فتيات ينضممن إلى الأكاديميات ومراكز التدريب الإقليمية، ويلعبن في المدارس ويشاركن في البطولات، ويشاهدننا في الملعب ويقلن: "أريد أن أكون مثلها". حتى أن البعض يرتدين أسماءنا على قمصانهن. هذا أمر قوي. وهذا يتزايد كل عام. س: هل يمكنكِ أن تخبرينا عن الدوري السعودي للسيدات؟ ج: لقد قطع الدوري خطوات كبيرة في بضع سنوات فقط. بدأنا بثمانية فرق، والآن لدينا 10 في الدوري الممتاز. لقد تحسنت الجودة والاحترافية والرؤية بشكل كبير. معظم اللاعبات سعوديات، وقد رحبنا بلاعبات دوليات أيضًا. أعتقد أن الدوري لديه القدرة على جذب أفضل المواهب العالمية، تمامًا مثل دوري الرجال. البنية التحتية تتحسن، والطموح موجود. أعتقد حقًا أن كل ما نحتاجه للوصول إلى هناك هو الوقت. س: السعودية ستستضيف كأس العالم 2034. هذه لحظة كبيرة جدًا. هل تعتقدين أنها ستحدث تغييرًا إيجابيًا كبيرًا؟ ج: بالتأكيد. استضافة كأس العالم أمر هائل، ليس فقط لكرة القدم، ولكن لصورة البلد وثقافته وفرصه ككل. سيلهم جيلًا جديدًا من الفتيان والفتيات ليحلموا بشكل أكبر، وسيدفع التنمية على كل مستوى من مستويات اللعبة، من الفئات العمرية إلى المحترفين. س: هل تأملين أيضًا في أن تستضيف السعودية كأس العالم للسيدات في المستقبل؟ ج: بالطبع. سيكون هذا حلمًا. وبصراحة، ليس الأمر بعيد المنال كما كان يبدو في السابق. مع الطريقة التي تتطور بها الأمور، لن أتفاجأ برؤية ذلك يحدث في غضون العقدين المقبلين. ستكون لحظة فخر وقوة. س: بصفتك قائدة للمنتخب الوطني السعودي، ما هي الأهداف؟ هل ترين إمكانية التأهل لكأس آسيا في السنوات السبع أو الثماني المقبلة؟ ج: هذا بالتأكيد هدف طويل المدى. لقد كان أول ظهور دولي لنا في عام 2022، لذلك ما زلنا نبني — ولكننا نبني بسرعة. الموهبة موجودة، والشغف حقيقي، ولدينا دعم أكثر من أي وقت مضى. أعتقد حقًا أنه يمكننا الوصول إلى كأس آسيا في غضون 7-8 سنوات، إن لم يكن قبل ذلك. ولكن أبعد من ذلك، نحن نبني إرثًا، وهذا شيء يمكن للأجيال القادمة أن تنظر إليه بفخر. س: بصفتك رياضية، من هم قدوتك أو أبطالك في الحياة؟ ج: أمي، بلا شك. قوتها وصبرها ومرونتها قد شكلتني. لقد كانت مرساي الهادئ. رياضيًا، كانت سيرينا ويليامز مصدر إلهام كبير — ليس فقط لما حققته، ولكن كيف فعلت ذلك: بفضل، وقوة، ورفض التراجع. لقد فتحت الأبواب للعديد من الآخرين. س: بخلاف كرة القدم، ما الذي تحبين فعله؟ ج: أحب الذهاب إلى الشاطئ، والبستنة، وشرب فنجان قهوة جيد، والاستماع إلى الموسيقى، والطهي. أحب أيضًا قضاء الوقت مع الأصدقاء وتجربة أشياء جديدة. وما زلت أحمل في داخلي حبًا للرعاية الصحية — فبمجرد أن تكوني ممرضة، تظلين ممرضة بطريقة ما.