logo
توفي أثناء محاولته عبور المانش... هذا ما حصل لرجل كويتي

توفي أثناء محاولته عبور المانش... هذا ما حصل لرجل كويتي

LBCI٠٨-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت السلطات أن مهاجر كويتي في العقد السادس من عمره قضى السبت أثناء محاولته عبور قناة المانش من شمال فرنسا للوصول إلى إنكلترا على متن مركب صغير.
وأفادت سلطات منطقة با دو كاليه بشمال فرنسا أن الرجل توفي إثر إصابته بأزمة قلبية على متن المركب الذي كان يقله مع مهاجرين آخرين عبر المانش.
وعاد المركب إلى الشاطئ وأُنزل منه الرجل لكن أعلنت وفاته رغم تدخل الشرطة والأطباء، وفق السلطات.
وأوضحت السلطات أن الرجل يحمل الجنسية الكويتية وفي الستينات من العمر. لكن لم تقدم معلومات عن هويته ولا عن الأسباب التي دفعته للسفر بشكل سري إلى المملكة المتحدة.
وهو سادس شخص يقضي هذا العام في مثل هذه المحاولة لعبور المانش.
وقالت السلطات البحرية الفرنسية لقناة المانش وبحر الشمال إن المركب "انطلق مجددا بعد أن أنزل الأشخاص الذين أرادوا النزول على الشاطئ" مضيفة أن حمولة المركب كانت "كبيرة" من دون الكشف عن العدد المحدد للركاب.
وتقول السلطات الفرنسية إن 78 مهاجرا قضوا في 2024 أثناء محاولة الوصول إلى إنكلترا على متن قوارب، وهو أكبر عدد منذ بدء هذه المحاولات في المنطقة عام 2018.
وتسعى الحكومتان البريطانية والفرنسية إلى وقف عمليات العبور من خلال تكثيف الدوريات على الشواطئ الفرنسية واعتراض قوارب مطاطية تُستخدم في ذلك، وتوقيف المهربين الذين يتقاضون آلاف اليوروهات من كل مهاجر مقابل الرحلة المحفوفة بالمخاطر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"وُلدت لتحرق"... إحراق شواحن كهربائية خاصة بسيارات تسلا من جديد
"وُلدت لتحرق"... إحراق شواحن كهربائية خاصة بسيارات تسلا من جديد

النهار

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • النهار

"وُلدت لتحرق"... إحراق شواحن كهربائية خاصة بسيارات تسلا من جديد

تعرض 12 جهاز شحن كهربائي فائق السرعة خاصاً بسيارات تسلا للحرق في مرأب أحد المتاجر في وسط فرنسا، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة الفرنسية وكالة" فرانس برس" الأحد. وأكد المصدر ما ورد في صحيفة لو بروغريه المحلية عن إحراق الشواحن ليل الأربعاء الخميس في بلدة سان شامون في إقليم لوار. وأصيب اثنان من أجهزة الشحن التي تبلغ قيمتها عشرات آلاف اليوروهات بتلف كامل، في حين تعرضت الأجهزة الأخرى لأضرار. إطلاق الرصاص على متاجر تسلا يثير غضب ماسك: أعمال إرهابية اعتبر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، أن إطلاق الرصاص على متاجر تسلا وحرق نقاط الشحن الكهربائي فائقة السرعة هي أعمال إرهابية. وكتب المرتكبون على أرضية الموقف باللون الابيض عبارة "حملة وُلدت لتحرق ضد تسلا". وقال المصدر في الشرطة إن هذا هو "أول عمل يستهدف أعمال الملياردير الأميركي إيلون ماسك" في لوار. وأضاف أنه تم فتح تحقيق بشأن "التسبب بأضرار وتدمير بواسطة الحرق"، ولكن لم يتم القبض على أي مشتبه به حتى الآن. وسبق أن سجلت أعمال تخريب ضد تيسلا في أوروبا منذ تعيين الرئيس دونالد ترامب ماسك مستشارا له ودعم الملياردير الأميركي للأحزاب اليمينية الأوروبية المتطرفة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، تم إحراق أكثر من عشر سيارات تسلا في هجوم على معرض بالقرب من مدينة تولوز في جنوب فرنسا، ما أسفر عن احتراق ثماني سيارات بالكامل وإصابة أربع أخرى بأضرار. ووصفت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي موجة الهجمات الأخيرة على تسلا في الولايات المتحدة بأنها "ليست أقل من إرهاب داخلي".

توفي أثناء محاولته عبور المانش... هذا ما حصل لرجل كويتي
توفي أثناء محاولته عبور المانش... هذا ما حصل لرجل كويتي

LBCI

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • LBCI

توفي أثناء محاولته عبور المانش... هذا ما حصل لرجل كويتي

أعلنت السلطات أن مهاجر كويتي في العقد السادس من عمره قضى السبت أثناء محاولته عبور قناة المانش من شمال فرنسا للوصول إلى إنكلترا على متن مركب صغير. وأفادت سلطات منطقة با دو كاليه بشمال فرنسا أن الرجل توفي إثر إصابته بأزمة قلبية على متن المركب الذي كان يقله مع مهاجرين آخرين عبر المانش. وعاد المركب إلى الشاطئ وأُنزل منه الرجل لكن أعلنت وفاته رغم تدخل الشرطة والأطباء، وفق السلطات. وأوضحت السلطات أن الرجل يحمل الجنسية الكويتية وفي الستينات من العمر. لكن لم تقدم معلومات عن هويته ولا عن الأسباب التي دفعته للسفر بشكل سري إلى المملكة المتحدة. وهو سادس شخص يقضي هذا العام في مثل هذه المحاولة لعبور المانش. وقالت السلطات البحرية الفرنسية لقناة المانش وبحر الشمال إن المركب "انطلق مجددا بعد أن أنزل الأشخاص الذين أرادوا النزول على الشاطئ" مضيفة أن حمولة المركب كانت "كبيرة" من دون الكشف عن العدد المحدد للركاب. وتقول السلطات الفرنسية إن 78 مهاجرا قضوا في 2024 أثناء محاولة الوصول إلى إنكلترا على متن قوارب، وهو أكبر عدد منذ بدء هذه المحاولات في المنطقة عام 2018. وتسعى الحكومتان البريطانية والفرنسية إلى وقف عمليات العبور من خلال تكثيف الدوريات على الشواطئ الفرنسية واعتراض قوارب مطاطية تُستخدم في ذلك، وتوقيف المهربين الذين يتقاضون آلاف اليوروهات من كل مهاجر مقابل الرحلة المحفوفة بالمخاطر.

في قلب "مملكة ماهر الأسد": حقائق صادمة عن الذهب والأنفاق!
في قلب "مملكة ماهر الأسد": حقائق صادمة عن الذهب والأنفاق!

ليبانون ديبايت

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون ديبايت

في قلب "مملكة ماهر الأسد": حقائق صادمة عن الذهب والأنفاق!

تعدّ مقارّ الفرقة الرابعة في تلال وعرة مشرفة على دمشق رمزًا للسلطة التي هيمنت على سوريا لسنوات، والتي كانت تحت قيادة ماهر الأسد، شقيق الرئيس السابق بشار الأسد. كانت هذه الفرقة مسؤولة عن استنزاف الاقتصاد السوري ونهب مقدراته بشكل غير مسبوق، حيث أفضت تصرفاتها إلى تدمير موارد البلاد حتى آخر قطرة. بعد الإطاحة بنظام الأسد، تعرض العديد من مقار هذه الوحدة العسكرية الشهيرة بالوحشية للنهب. لكن المستندات التي تم العثور عليها داخل هذه المقار تكشف عن نمط حياة ترف وثراء عاشه ماهر الأسد وأقاربه المقربون، في وقت كان فيه العديد من الجنود يعانون من فقر مدقع. وتشير هذه الوثائق إلى إمبراطورية اقتصادية ضخمة شيدها ماهر الأسد وأفراد من شبكته، تمتد عبر العديد من الأنشطة غير القانونية مثل تجارة الكبتاغون وفرض الأتاوات على المعابر الحدودية والحواجز. اتهمت الحكومات الغربية ماهر الأسد وأتباعه بتحويل سوريا إلى "دولة مخدرات" غارقة في تجارة الكبتاغون، التي أغرقت الشرق الأوسط بآلاف الأقراص الممنوعة. ولكن من خلال هذه الوثائق، يظهر أن نشاطات الفرقة الرابعة امتدت إلى مجالات أخرى، بما في ذلك استيلاء الفرقة على منازل ومزارع ومصادرة المواد الغذائية والسيارات والمعدات الإلكترونية، بالإضافة إلى احتكار تجارة التبغ والمعادن. واحدة من أبرز التفاصيل التي كشفتها الوثائق هي وجود شبكة من الأنفاق المحفورة في قلب جبل قريب من دمشق، والتي كانت تستخدم كمقر سري لماهر الأسد. تحت الأرض، كانت هناك خزائن مليئة بالأموال والمقتنيات الثمينة، لكن بعض الخزائن تعرضت للنهب بعد سقوط حكم الأسد في كانون الأول، إثر الهجوم الذي شنته فصائل المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام. وقد أظهرت التحقيقات أن الخزائن كانت تحتوي على مبالغ ضخمة من الأموال، تتجاوز 80 مليون دولار، بالإضافة إلى ملايين اليوروهات و41 مليار ليرة سورية. كما أظهرت الوثائق أيضًا أسلوب حياة باذخ لماهر الأسد وأعوانه، الذي تأكدت من خلاله سيطرتهم على معظم مفاصل الاقتصاد السوري، وتحقيق ثروات ضخمة على حساب الشعب السوري الذي كان يعيش تحت وطأة الفقر المدقع. وكان التعامل بالدولار محظورًا في سوريا، إلا أن الضباط الأمنيين، بما فيهم ماهر الأسد وأتباعه، كان لديهم خزائن مليئة بالدولار وأسلوب حياة مترف يتناقض بشكل صارخ مع أوضاع المواطنين. بعد سقوط حكم الأسد، حاول العديد من رجال الأعمال المقربين من الفرقة الرابعة، مثل خالد قدور والأخوين قاطرجي، استغلال الوضع لصالحهم، حيث كانوا يجنيون أرباحًا هائلة من تجارة الكبتاغون والنفط الإيراني. إرث الفرقة الرابعة ما يزال يثير القلق، حيث أن تاريخها يمتد لعدة عقود وتتمتع بعلاقات قوية مع النخب المحلية والدولية. حتى بعد انهيار السلطة الرسمية، يبقى تأثير هذه الشبكة الإجرامية قائمًا في العديد من المناطق السورية، حيث تشير التوقعات إلى أنها قد تستمر في إثارة الفوضى في المستقبل، خاصة مع تواجد العديد من الأفراد الموالين لها في مناطق محددة من سوريا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store