
«لا موضة» تحصد ذهبية «المسرح الحر»
ونال الطاهر بن العربي جائزة سمير خوالدة لأفضل إخراج عن المسرحية التونسية نفسها التي حصلت كذلك على جائزة أفضل سينوغرافيا.
ومنحت لجنة تحكيم المسار الدولي برئاسة الكاتب الأردني هزاع البراري الجائزة الفضية لأفضل عرض للمسرحية المغربية «جدار.. الضوء نفسه أغمق» والجائزة البرونزية للمسرحية الأردنية «حمام الهنا».
وفازت المغربية قدس جندول بجائزة رناد ثلجي لأفضل ممثلة عن مسرحية «جدار.. الضوء نفسه أغمق» فيما نال السوري حسام الشاه جائزة ياسر المصري لأفضل ممثل عن مسرحية «970 في 970». وحصلت المسرحية العُمانية «العاصفة» للمخرج عدي الشنفري على جائزة لجنة التحكيم الخاصة.
وتنافست المسرحيات الخمس الفائزة بجوائز مختلفة ضمن المسار الدولي للمهرجان.
وفي المسار الشبابي الذي اشتمل على 7 مسرحيات أردنية فازت «العميان» بالذهبية و«أنا والعذاب وهواك» بالفضية، إضافة إلى أفضل إخراج و«حزينة ما زالت ومرعية خضرة التل» بجائزة لجنة التحكيم الخاصة، ونور أبو سماقة بجائزة أفضل ممثلة عن «أوار خامدة» فيما تقاسم عمر الضمور عن العرض الأخير ومعتصم سميرات جائزة أفضل ممثل إلى جانب منح شهادات تميز لعدد من الممثلين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
مصطفى كامل يوضح حقيقة تصريحاته عن أنغام: لم أكن أعلم بمرضها
نفى الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية المصري، أن يكون قلل من شأن الفنانة أنغام، أو تجاهل حالتها الصحية في تصريحاته الأخيرة، التي أثارت انتقادات بعض الجماهير، موضحاً أن ما تم تداوله على لسانه أُخرج من سياقه. وقال كامل في بيان عبر حسابه على فيسبوك: «قادر على مواجهة كل الأفاقين»، بحسب تعبيره، موضحاً أن تصريحاته التي أثارت الجدل جاءت خلال لقاء تلفزيوني صور أثناء وجوده في مهرجان جرش بالأردن، قبل نحو عشرة أيام، حيث وجه إليه سؤالاً مباشر: «كيف كان آخر اتصال بينك وبين الفنانة أنغام؟» وأضاف بيان مصطفى كامل: «لا أجيد فنون الكذب والتضليل كعادة أغلب الناس هذه الأيام، لذلك كانت إجابتي صريحة، وبدأت بتوجيه كل عبارات التقدير للفنانة والأخت أنغام، ثم رويت ما حدث في آخر مرة تواصلت معها، حين شاهدت مداخلة تلفزيونية لها مع الإعلامية لميس الحديدي، وبعد انتهائها تواصلت معها ولم ترد، هذه الواقعة مر عليها أكثر من شهر ونصف». مصطفى كامل لم يكن يعلم بمرض أنغام وأكد كامل أن اللقاء تم تصويره منذ ثمانية أو تسعة أيام، وأنه لم يكن على علم بأن أنغام تمر بوعكة صحية، أو أنها غادرت مصر للعلاج، قائلاً: «الدليل على ذلك أنني قلت في اللقاء: (آخر مرة كانت مريضة حدث..)، وهذا يؤكد أنني لم أكن أعلم بأنها ستجري عملية أو غير ذلك». وشدد على أنه لم يتواصل مع أنغام منذ تلك الواقعة، مضيفاً: «إجابتي كانت واضحة وصريحة، ولا يجب أن أرد بالكذب، وأدعي أننا نتواصل». تقدير واحترام لأنغام وعبّر نقيب الموسيقيين المصريين عن احترامه الكامل للمطربة الشهيرة، قائلاً: «كل ردودي كانت بمنتهى التقدير والمحبة والاحترام لأنغام، لماذا يسعى بعض الناس لتغيير الحقائق، وتحريف الكلام وكأنه يقال اليوم؟». كما أبدى كامل استياءه من عنوان التقرير التلفزيوني الذي صيغ بشكل يوحي بوجود خلاف، مؤكداً: «أنا لا أعاتب أنغام، كل الحكاية أني رديت على سؤال عن آخر اتصال، وكانت الإجابة: آخر اتصال من شهر ونصف وحدث كذا وكذا». مصطفى كامل يدعم أنغام في مرضها واختتم كامل بيانه بالتأكيد على دعمه لأنغام، قائلاً: «كل تمنياتي لأختي العزيزة، الفنانة الكبيرة أنغام، بالشفاء العاجل. وبإذن الله تعود لأرض الوطن ولأولادها ومحبيها بألف صحة وسلامة». سبب توضيح مصطفى كامل لتصريحاته عن أنغام وكان كامل أثار جدلاً واسعاً بعد تصريحاته بشأن أنغام التي خضعت لجراحة دقيقة بأحد مستشفيات ألمانيا لاستئصال ورم في البنكرياس. وأكد كامل في تصريحات تلفزيونية أنه توقف عن مراسلة أنغام بعدما تجاهلت الرد على رسالة بعثها للاطمئنان عليها، معرباً عن ضيقه من عدم الرد، على الرغم من تأكيده احترامه وتقديره لها. وقوبلت تصريحاته بانتقادات واسعة على مواقع التواصل، حيث اعتبر البعض أن توقيت العتاب غير مناسب، خاصة في ظل ظروف أنغام الصحية ووفاة عمها مؤخراً، إلى جانب استنكاره لعدم الرد بعبارة: «لا أطلب منك أن تقرضيني المال». في المقابل، نشرت أنغام، قبل أيام، صورة من داخل المستشفى طمأنت بها جمهورها، بينما نفى مكتبها الإعلامي شائعات إصابتها بسرطان الثدي، مؤكداً أن الجراحة كانت لاستئصال ورم بالبنكرياس، وأن حالتها مستقرة وتخضع للملاحظة الطبية.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
«محمد بن راشد للمعرفة» تختتم «ورشة أدب الطفل» في تونس
اختتمت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة فعاليات ورشة أدب الطفل، التي نظمها برنامج دبي الدولي للكتابة، إحدى أبرز المبادرات المعرفية للمؤسسة، تحت إشراف الدكتورة وفاء ثابت المزغني، على مدار أربعة أشهر في تونس العاصمة. وشهدت الورشة مشاركة متميزة من المهتمين بأدب الطفل وفنونه، وخضعوا لتدريب يعتمد على الأسلوب التفاعلي والعصف الذهني، إضافة إلى تبادل الأفكار والتقييمات مع فريق عمل محترف، بدءاً من الفكرة الإبداعية، وصولاً إلى إنتاج قصص أطفال جاهزة للنشر. وقال المدير التنفيذي للمؤسسة، جمال بن حويرب: «تجسد فعاليات برنامج دبي الدولي للكتابة رسالة المؤسسة في دعم الحراك الفكري العربي وتشجيع الإبداع في مختلف المجالات، وتأتي ورشة أدب الطفل تماشياً مع إيماننا بضرورة الاستثمار في الطاقات الشابة وتعزيز قدراتهم في فنون الكتابة المتخصصة، لما تحمله من أهمية في بناء مجتمعات المعرفة العربية القادرة على استشراف متطلبات المستقبل ومواكبتها، ونؤكد التزامنا الراسخ بمواصلة العمل على المبادرات الرياديّة الهادفة إلى تمكين الشباب وإثراء الساحة الأدبية والمعرفية محلياً وعالمياً». وتضمنت الورشة أربع حلقات من التدريب الحضوري، امتد كل منها ثلاثة أيام من التدريبات النظرية والتطبيقية حول مسائل ذات أهمية لأي كاتب، مبتدئ أو متمرس، كتاريخ أدب الطفل، وأدب الطفل العربي، والأجناس في أدب الطفل، والفئات العمرية المختلفة، إلى جانب أهمية التخطيط قبل الكتابة، وبناء الشخصيات، والإطار المكاني والزماني، والحبكة وبناء الأحداث. يشار إلى أن الورشة هي الثانية في تونس والثالثة في منطقة المغرب العربي، وتضمنت متابعة عن بعد شملت قراءة المخطوطات والإشراف على التحرير الذاتي، ما مكّن المدربين من دعم المشاركين بأفضل صورة، ومساعدتهم على تقديم مخرجات بأعلى مستويات الجودة للمكتبات العربية والعالمية. جمال بن حويرب: . «المؤسسة» ستواصل العمل على المبادرات الهادفة لإثراء الساحة الأدبية والمعرفية محلياً وعالمياً.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تختتم «ورشة أدب الطفل» في تونس
اختتمت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة فعاليات «ورشة أدب الطفل»، التي نظمها برنامج دبي الدولي للكتابة، أحد أبرز المبادرات المعرفية للمؤسسة، تحت إشراف الدكتورة وفاء ثابت المزغني، على مدار أربعة أشهر في تونس العاصمة. وشهدت الورشة مشاركة متميزة من المهتمين بأدب الطفل وفنونه، الذين خضعوا لتدريب يعتمد على الأسلوب التفاعلي والعصف الذهني، إضافة إلى تبادل الأفكار والتقييمات مع فريق عمل محترف، بدءاً من الفكرة الإبداعية، وصولاً إلى إنتاج قصص أطفال جاهزة للنشر والتوزيع. وقال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: «تجسد فعاليات برنامج دبي الدولي للكتابة رسالة المؤسسة في دعم الحراك الفكري العربي وتشجيع الإبداع في مختلف المجالات، وتأتي ورشة أدب الطفل تماشياً مع إيماننا بضرورة الاستثمار في الطاقات الشابة وتعزيز قدراتهم في فنون الكتابة المتخصصة، لما تحمله من أهمية في بناء مجتمعات المعرفة العربية القادرة على استشراف متطلبات المستقبل ومواكبتها، ونؤكد التزامنا الراسخ بمواصلة العمل على المبادرات الريادية الهادفة إلى تمكين الشباب وإثراء الساحة الأدبية والمعرفية محلياً وعالمياً». وتضمنت الورشة أربع حلقات من التدريب الحضوري، امتدت كل منها لثلاثة أيام من التدريبات النظرية والتطبيقية حول العديد من المسائل ذات الأهمية لأي كاتب مبتدئ أو متمرس، كتاريخ أدب الطفل، وأدب الطفل العربي، والأجناس في أدب الطفل، والفئات العمرية المختلفة، إلى جانب أهمية التخطيط قبل الكتابة، وبناء الشخصيات، والإطار المكاني والزماني، والحبكة وبناء الأحداث، بالإضافة إلى أنواع الرؤى والرواة، وصولاً إلى التحرير واختيار العنوان وغلاف الكتاب والتسويق للكاتب. تجدر الإشارة إلى أن هذه الورشة هي الثانية في تونس والثالثة في منطقة المغرب العربي، وتضمنت متابعة عن بعد شملت قراءة المخطوطات والإشراف على التحرير الذاتي، ما مكن المدربين من دعم المشاركين بأفضل صورة ممكنة، ومساعدتهم على تقديم مخرجات بأعلى مستويات الجودة للمكتبات العربية والعالمية.