
بلدية دبي تطلق خدمة «درايف ثرو» لتسهيل تسليم وإنجاز العينات المخبرية
وتأتي الخدمة الجديدة في إطار جهود بلدية دبي المستمرة لتوظيف الابتكار بما يخدم تحسين تجربة ورحلة المتعاملين في التقديم على الخدمات الحكومية، وذلك وفق أعلى معايير الجودة والكفاءة التي تختصر الوقت والجهد وتحقق احتياجات المتعاملين، وتعزز من مستويات رضاهم عن الخدمات.
وتتيح «درايف ثرو» تقديم تجربة سلسة ومريحة لشريحة متعددة من المتعاملين من القطاعات الحكومية، وشبه الحكومية والخاصة، وأصحاب الأعمال من مختلف القطاعات التجارية، والاقتصادية، والسياحية، والصناعية، إضافة إلى العاملين بالقطاعات البيئية، والصحة والسلامة، والقطاعات الأمنية، والطيران، والقطاع الفضائي وغيرها، وكافة فئات المتعاملين من أفراد المجتمع، بمن فيهم كبار المواطنين وأصحاب الهمم.
إلى جانب ذلك، دُعّمت وحدة الـ«درايف ثرو» بأنظمة متطورة تحافظ على خصوصية المتعاملين عن طريق تزويدها بكاميرات ذات خصائص مراقبة أداء عالية، وزمن تقديم خدمة سريع لا يزيد على دقيقة واحدة، يسهم في الحفاظ على استدامة عمليات التطوير والتحسين.
وقالت المهندسة هند محمود أحمد، مدير إدارة مختبر دبي المركزي في بلدية دبي: «صُممت وحدة «درايف ثرو» وفق آليات مبتكرة ومتطورة، لتوفير خدمات مخبرية استباقية تفوق وتتجاوز تطلعات وتوقعات المتعاملين، وتدعم التحسين المستمر في رحلة المتعامل من خلال تقليل زمن تقديم الخدمة.
فضلاً عن تعزيز مستهدفات بلدية دبي في تطوير وتطبيق معايير معترف بها عالمياً في مجال الفحوصات المخبرية والمعايرة»، مشيرة إلى أن الوحدة ستعزز من الكفاءة التشغيلية، حيث من المتوقع تحقيق زيادة في عدد طلبات الفحص والمعايرة بنسبة لا تقل عن 30 % خلال الربع الأول من العام الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- البيان
بلدية دبي تطلق خدمة «درايف ثرو» لتسهيل تسليم وإنجاز العينات المخبرية
أطلقت بلدية دبي خدمة «درايف ثرو» في إدارة مختبر دبي المركزي، الأولى من نوعها في المنطقة ضمن قطاع خدمات المختبرات وفحص المواد والمنتجات ومعايرة الأجهزة والمعدات. وتهدف الخدمة إلى تسهيل عمليات تسليم العينات والمعدات والأجهزة الكهروميكانيكية للفحص والمعايرة، دون الحاجة إلى مغادرة المركبة، وتقليل زمن الانتظار بنسبة 90 % من 10 دقائق إلى دقيقة واحدة فقط، ما يعزز من كفاءة وجودة الخدمات المخبرية، ويسرّع تنفيذ عمليات الفحص والمعايرة. وتأتي الخدمة الجديدة في إطار جهود بلدية دبي المستمرة لتوظيف الابتكار بما يخدم تحسين تجربة ورحلة المتعاملين في التقديم على الخدمات الحكومية، وذلك وفق أعلى معايير الجودة والكفاءة التي تختصر الوقت والجهد وتحقق احتياجات المتعاملين، وتعزز من مستويات رضاهم عن الخدمات. وتتيح «درايف ثرو» تقديم تجربة سلسة ومريحة لشريحة متعددة من المتعاملين من القطاعات الحكومية، وشبه الحكومية والخاصة، وأصحاب الأعمال من مختلف القطاعات التجارية، والاقتصادية، والسياحية، والصناعية، إضافة إلى العاملين بالقطاعات البيئية، والصحة والسلامة، والقطاعات الأمنية، والطيران، والقطاع الفضائي وغيرها، وكافة فئات المتعاملين من أفراد المجتمع، بمن فيهم كبار المواطنين وأصحاب الهمم. إلى جانب ذلك، دُعّمت وحدة الـ«درايف ثرو» بأنظمة متطورة تحافظ على خصوصية المتعاملين عن طريق تزويدها بكاميرات ذات خصائص مراقبة أداء عالية، وزمن تقديم خدمة سريع لا يزيد على دقيقة واحدة، يسهم في الحفاظ على استدامة عمليات التطوير والتحسين. وقالت المهندسة هند محمود أحمد، مدير إدارة مختبر دبي المركزي في بلدية دبي: «صُممت وحدة «درايف ثرو» وفق آليات مبتكرة ومتطورة، لتوفير خدمات مخبرية استباقية تفوق وتتجاوز تطلعات وتوقعات المتعاملين، وتدعم التحسين المستمر في رحلة المتعامل من خلال تقليل زمن تقديم الخدمة. فضلاً عن تعزيز مستهدفات بلدية دبي في تطوير وتطبيق معايير معترف بها عالمياً في مجال الفحوصات المخبرية والمعايرة»، مشيرة إلى أن الوحدة ستعزز من الكفاءة التشغيلية، حيث من المتوقع تحقيق زيادة في عدد طلبات الفحص والمعايرة بنسبة لا تقل عن 30 % خلال الربع الأول من العام الجاري.


الإمارات اليوم
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
بلدية دبي تُطلق خدمة "درايف ثرو" لتسهيل تسليم وإنجاز العينات المخبرية
أطلقت بلدية دبي خدمة "درايف ثرو" في إدارة مختبر دبي المركزي، الأولى من نوعها في المنطقة ضمن قطاع خدمات المختبرات وفحص المواد والمنتجات، ومعايرة الأجهزة والمعدات. وتهدف الخدمة إلى تسهيل عمليات تسليم العينات والمعدات والأجهزة الكهروميكانيكية للفحص والمعايرة دون الحاجة إلى مغادرة المركبة، وتقليل زمن الانتظار بنسبة 90% من 10 دقائق إلى دقيقة واحدة فقط، مما يعزز من كفاءة وجودة الخدمات المخبرية، ويُسرّع تنفيذ عمليات الفحص والمعايرة. وتأتي الخدمة الجديدة في إطار جهود بلدية دبي المستمرة لتوظيف الابتكار بما يخدم تحسين تجربة ورحلة المتعاملين في التقديم على الخدمات الحكومية، وذلك وفق أعلى معايير الجَودة والكفاءة التي تختصر الوقت والجهد وتحقق احتياجات المتعاملين، وتعزز من مستويات رضاهم عن الخدمات. وتتيح "درايف ثرو" تقديم تجربة سلسة ومريحة لشريحة متعددة من المتعاملين من القطاعات الحكومية، شبه الحكومية والخاصة، وأصحاب الأعمال من مختلف القطاعات التجارية، الاقتصادية، السياحية، الصناعية، إضافةً إلى العاملين بالقطاعات البيئية، والصحة والسلامة، والقطاعات الأمنية، والطيران، والقطاع الفضائي وغيرها، وكافة فئات المتعاملين من أفراد المجتمع بمن فيهم كبار السن وأصحاب الهمم. أنظمة متطورة إلى جانب ذلك، دُعّمت وحدة الدرايف ثرو بأنظمة متطورة تحافظ على خصوصية المتعاملين عن طريق تزويدها بكاميرات ذات خصائص مراقبة أداء عالية، وزمن تقديم خدمة سريع لا يزيد عن دقيقة واحدة، يسهم في الحفاظ على استدامة عمليات التطوير والتحسين، إضافةً إلى تزويدها بنافذة إضافية لتسهيل عملية استلام العينات، والحفاظ على انسيابية حركة المركبات في أوقات الذروة . وقالت المهندسة هند محمود أحمد، مدير إدارة مختبر دبي المركزي في بلدية دبي: "صُممت وحدة درايف ثرو وفق آليات مبتكرة ومتطورة، لتوفير خدمات مخبرية استباقية تفوق وتتجاوز تطلعات وتوقعات المتعاملين، وتدعم التحسين المستمر في رحلة المتعامل من خلال تقليل زمن تقديم الخدمة، فضلاً عن تعزيز مستهدفات بلدية دبي في تطوير وتطبيق معايير معترف بها عالمياً في مجال الفحوصات المخبرية والمعايرة"، مشيرةً إلى أن الوحدة ستعزز من الكفاءة التشغيلية، حيث من المتوقع تحقيق زيادة في عدد طلبات الفحص والمعايرة بنسبة لا تقل عن 30% خلال الربع الأول من العام الحالي. وأضافت: "زودت الوحدة بأنظمة متطورة وتقنيات مخبرية مبتكرة ومتطورة لتسجيل بيانات العينة، دُعِّمت بتجهيزات لوجستية تتيح سهولة استلام وتسليم العينات للمختبرات بصورة تضمن الامتثال لأعلى معايير الصحة والسلامة، والنقل الآمن والسليم للعينات، من خلال مركبات خاصة مجهزة ومعدّة لنقل كافة أحجام وأنواع العينات من المنتجات الغذائية، والاستهلاكية، البيئية، والمعدات والأجهزة الكهروميكانيكية بكفاءة وجودة عالية". إمكانية الوصول السريع والمباشر إلى جانب ذلك، يوفر التصميم الخارجي المتناسق للوحدة في وسط مباني إدارة مختبر دبي المركزي، إمكانية الوصول السريع والمباشر من كافة البوابات والمخارج الرئيسية التابعة للمختبر من خلال لوحات إرشادية، وعلامات وخطوط أرضية ملونة ومميزة توضح المسار لموقع الوحدة. وتتيح بلدية دبي الخدمة في أوقات دوام مرنة لتسليم العينات، حيث ستكون متاحة بصورة مبدئية من الساعة 7:30 صباحاً وحتى 6:00 مساءً، يومياً من الاثنين إلى الجمعة ما عدا أيام العطل الرسمية، مما سيمنح المتعاملين مرونة أكثر في الاستفادة من الخدمة، وسيتم دراسة تمديد وقت العمل بصورة تدريجية وفق تطلعات المتعاملين وحجم الطلبات. كما سيشرف على تقديم الخدمة نجوم خدمة مؤهلون من أصحاب الكفاءات والمهارات السلوكية العالية، يتقنون التحدث بعدد 5 لغات مختلفة تمكنهم من سهولة التواصل مع المتعاملين.


الإمارات اليوم
٢٢-١٠-٢٠٢٤
- الإمارات اليوم
شريحة ذكية للكشف المبكر عن الأمراض
طوّر باحثون في اليابان شريحة ذكية متعددة الوظائف قادرة على مراقبة العلامات الحيوية للكشف المبكر عن الأمراض. وأوضح باحثون من جامعة هوكايدو وجامعة طوكيو أن هذه الشريحة عبارة عن رُقعة مرنة قابلة للارتداء، تستخدم تقنية الحوسبة الطرفية المرتبطة بالهواتف الذكية للكشف عن الأمراض، وفق النتائج المنشورة، الاثنين، في دورية «Device». وتُعد الحوسبة الطرفية خطوة أساسية في تقنيات الاستشعار القابلة للارتداء، حيث تسمح بمعالجة البيانات على الجهاز أو الهاتف الذكي مباشرةً، بدلاً من إرسالها إلى السحابة أو الخوادم البعيدة التي تخزن البيانات وتُعالجها عبر الإنترنت، مثل تلك المستخدمة في خدمات التخزين السحابي أو التطبيقات التي تعتمد على الإنترنت. ونجح الفريق الياباني في تصميم رقعة استشعار مرنة متعددة الوظائف، وتطوير برنامج للحوسبة الطرفية قادر على اكتشاف عدم انتظام ضربات القلب، والسعال، والسقوط لدى المتطوعين، وذلك باستخدام الخوارزميات وتقنيات التعلم الآلي. وصمم الباحثون مستشعرات لمراقبة النشاط القلبي عبر تخطيط كهربية القلب (ECG)، والتنفس، ودرجة حرارة الجلد، ورطوبة التعرق. وبعد التأكد من ملاءمتها الاستخدام طويل الأمد، تم دمج هذه المستشعرات في فيلم مرن (رقعة استشعار) يلتصق بجلد الإنسان، ويحتوي على وحدة «بلوتوث» للاتصال بالهواتف الذكية. في البداية، اختبر الفريق قدرة رقعة الاستشعار على اكتشاف التغيرات الفسيولوجية لدى ثلاثة متطوعين ارتدوها على صدورهم. وتمت مراقبة العلامات الحيوية للمتطوعين تحت درجات حرارة تتراوح بين 22 وأكثر من 29 درجة مئوية. وأظهرت التجارب دقة تزيد على 80 في المائة في التنبؤ بالحالات الصحية مثل عدم انتظام ضربات القلب، والسعال، والسقوط باستخدام الهاتف الذكي. وقال الباحث الرئيسي للدراسة من جامعة هوكايدو اليابانية، الدكتور كونيهارو تاكي: «أثناء مراقبة المتطوعين، رصدنا تغيرات في العلامات الحيوية مع مرور الوقت في ظل درجات الحرارة المرتفعة؛ مما قد يسهم في اكتشاف أعراض الإجهاد الحراري في مراحله المبكرة». وأضاف عبر موقع الجامعة أن «التقدم الكبير في هذه الدراسة يتمثل في دمج مستشعرات مرنة متعددة الوظائف مع تحليلات بيانات التعلم الآلي في الوقت الفعلي، بالإضافة إلى مراقبة العلامات الحيوية عن بُعد باستخدام الهواتف الذكية». وأشار الفريق إلى أن هذا النظام يوفر تتبعاً مستمراً لحالة الجسم عبر الهواتف الذكية؛ ما يتيح التدخل السريع قبل تفاقم الأعراض.