بلوجر يزعم تسوية دجاجة داخل «كبوت العربية»: أكل منها رغم التعليقات المشمئزة (فيديو)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الجمهورية

منذ 2 أيام

• الجمهورية

المجمتع يستغيث: كفاية "تيك توك" .. "البلوجر" مهنة من لا مهنة له

24 ساعة مضت ولاحديث للسوشيال ميديا سوى قصه زوجة "شيكا" لاعب نادي الزمالك المتوفى والممثلة وفاء عامر وأم سجده وأم مكه وليلي الشبح وامثالهن من " البلوجر" الذين دخلوا علي الخط إماً للتعليق او للحاق بالريتش او " ركوب التريند" القصة بدأت بعدما اتهمت احدى " البلوجر ز" الجدد الزوجه والفنانه ببيع أعضاء جسد شيكا لتقوم الباقيات بالرد عليها بألفاظ خادشة للحياء العام وتحويل السوشيال الي ساحة من العراك غير المحترم والملئ بالتراشق سواء بالسباب او بالاتهامات لتظهر أيضاً سوزي الاردنية التى دخلت على الخط. والحقيقه أن تلك الوقائع ليست الأولي ولن تكون الاخيرة بعد ان أضحي ال تيك توك هو التطبيق الأشهر لظهور بلوجرز لايقدمون اي محتوي هادف او بناء ويركزون على التفاهات. البلوجر باتت مهنة من لا مهنة له.. فظهر الكثيرون من الطامحين للشهرة والمال على حساب اي شئ على حساب زعزعو القيم وتردي الأخلاق حتى ان بعضهم بات محتواه غير اخلاقي بالظهور بملابس مخلة وتقديم رقص غير محترم وملفت ويثير الغرائز. نقابة الموسيقيين اتخذت بعض القرارات ضد مطربي المهرجانات الذين كانوا يتعمدون الظهور بجوار الراقصات ذوات الملابس الخليعة بمنع هذا السلوك واشترطت تقديم اغان هادفه خالية من الكلمات القبيحة او التي تعني السب او تحث على الفجور وانهيار المجتمع او العنف.. ربما جاء القرار متأخرا ولكن تم اتخاذه اخيرا كخطوه اوليه لحمايه اجيالنا الصغيره والنشء من الغرق في وحل يهدم اخلاقه وثقافته وقيمه ويغير من مفهوم القدوة عنده ليكون قدوته التافهين والبلطجيه و المؤدين الذين لا يمتون للفن الذي يهذب الشعوب ويرقي مشاعرها بصلة. اماً حان الوقت لغلق تطبيقات بعينها باتت وكأنها حرب ممنهجه المقصود منها النيل من عقول تلك الأجيال وبالتالي مستقبل الأمه ففي دول اخترعت هي تلك التطبيقات قامت بحظرها فورا فور اكتشاف مدي خطورتها وركزت في تكريمها علي العلماء والأدباء ؟! اماً حان الوقت لغلق تطبيقات لاتخصع لا لرقابه ولا لضرائب ولا تفيد المجتمع. لا اجتماعياً ولا اخلاقيا؟ اماً حان الوقت لإنقاذ اجيالنا القادمه من السفه واختيار التافهين والرويبضاء قدوه ؟ يقول اللواء محمد مختار الخبير الأمني مجيبا: للأسف بات ال تيك توك وغيره من التطبيقات التي تدر اموالاً دون رقابه لا ماليه ولا اجتماعياً خطرا علي المجتمع وعلى اقتصاد الدوله وعلي عقل شبابها فنعم في الدول التي اخترعت تلك التطبيقات تم حظرها ودول كثيره لاحظت تغيرا في قيم مجتمعها وافكار أطفالها فحظرته فورا من البلاد ف البلوجر مهنه من لا مهنه له وكل من هب ودب بات يقدم محتوي تافه ومضلل وغير مفيد للمجتمع وغير داعم للقيم والثقافه وفي الدول التي منعته ركزت علي ان يكون مجتمعها قدوته الطبيب. والضابط. والمهندس وغيرها من المهن المفيده في الوقت الذي تكرم فيه بعض المنصات والشركات والفعاليات الغير حكوميه البلوجر ز التافهين مقابل دعاية لهم ليتساءل المجتمع الناضج منا لما تم تكريمهم فيما يسألنا أطفالنا في مجتمعهم الصغير ذات الاجابه ولا نستطيع الرد عليهم والأخطر أننا لانقبح عملهم ولا نقول لأبنائنا ان الإنسان سيسال أمام ربه عن عمره فيما أفناه فعليه ان يقدم شيئا نافعا لمجتمعه يضيف اللواء مختار من المهم جدا ان نقرأ المشهد وان ندرك ان حاله " الهلس" التي يقدما الكثير منهم لها آثار سلبيه وخيمه علي المجتمع ومثلما اتخذت "الموسيقيين" بعض القرارت ضد مطربي المهرجانات اصحاب الكلمات البذيئه والظهور مع الراقصات اتمني ان تتكاتف كل الجهات المعنيه في الدوله والوزرات لفرض رقابه علي التيك التوك تفرض ادابا مجتمعيه تحافظ بها علي قيم المجتمع وتدعم قيمه وتقدم له القدوه الصحيحه ليعود ذلك بالنفع علي المجتمع فالرويبضاء يستفيدون من خراب مجتمعاتهم بالملايين فيما لايستفيد مجتمعهم منهم بشئ ويؤكد اللواء مختار أن الدولة المصرية، مُمثلة في أجهزتها الشرطية والقضائية، لا تقف موقف المتفرج حيال هذا الانفلات القيمي, فالأجهزة المعنية تتلقى البلاغات بشكل فوري، وتقوم باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، بل وتمتلك الدولة أجهزة تقنية متطورة تابعة لمؤسساتها الرسمية تقوم برصد وتتبع المحتوى المنشور عبر المنصات الرقمية المختلفة. وفي حال ثبوت شبهة التحريض على الفسق أو التربح من محتوى يُهدد البناء القيمي والأخلاقي للمجتمع، تبادر النيابة العامة بتحريك الدعوى الجنائية دون انتظار تقديم بلاغ من الأفراد، استنادًا لنصوص قانون العقوبات، وقانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018. وقد شهدنا في الآونة الأخيرة تدخلات صارمة ضد بعض البلوجر ز والمحتوى المرئي الذي تم اعتباره مسيئًا للأسرة المصرية أو مروّجًا لأنماط غير أخلاقية من السلوك، وهو ما يؤكد أن الدولة حاضرة، وتتحرك بسلطان القانون في مواجهة كل من يتربح على حساب أخلاقيات المجتمع أو يعبث بمنظومته القيمية.

المصري اليوم

منذ 2 أيام

• المصري اليوم

بلوجر يزعم تسوية دجاجة داخل «كبوت العربية»: أكل منها رغم التعليقات المشمئزة (فيديو)

أثار مقطع فيديو متداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، جدلا واسعا، يظهر فيه بلوجر وهو يحول سيارته إلى «مطبخ متنقل». ولم يكتف البلوجر بالتسوية على الشعلة الصغيرة المنفصلة التي يطبخ فوقها، بل تحداه متابع أن يشوي دجاجة داخل كبوت السيارة، وهو ما زعم الأول فعله، الأمر الذي أحدث ردود فعل متفاوتة بين مؤيد ومعارض. يوضح مقطع الفيديو المنتشر للبلوجر أنه بدأ بتتبيل الدجاجة على الدركسيون، حيث قام بتغطيتها جيدًا بالتتبيلة قبل أن يلفها في ورق حراري. بعد ذلك، وضع الدجاجة في الكبوت وألغلقه لتسويتها باستخدام حرارة المحرك. وبعد فترة من القيادة، أخرج البلوجر الدجاجة وزعم أنها قد نضجت تمامًا، مشيرًا إلى أن اللحم كان طريًا ومستويًا كما يجب. ردود الأفعال كانت متباينة تمامًا. البعض اعتبر أن الفكرة مبتكرة ومثيرة للفضول، بينما شكك آخرون في صحة هذا الطهي، معتبرين أن مثل هذه الطريقة قد تكون غير آمنة من الناحية الصحية. وتساءل البعض عن مدى ملائمة حرارة المحرك للطهي بشكل صحيح وهل يمكن الوثوق في هذه الطريقة للطهي ام لا؟ ومن أبرز التعليقات: «يا مساء الزفارة اللي بالهبل ومساء السلامونيلا اللي بالعبط»، وو«هو كدا كدا مش حقيقي بس منظر مقرف بصراحة»، و«يعني بالله عليك مش طعمها بنزين؟»، و«الفرخة متحمرة ولا كإنها فى ميكرويف». View this post on Instagram A post shared by أكلني – akelny (@akelny_)

خبر صح

منذ 3 أيام

• خبر صح

عمرو سمير عاطف يدافع عن سوزي الأردنية ويؤكد أن النجاح ليس حكرًا على النخبة

دافع الكاتب والسيناريست عمرو سمير عاطف، في منشور له عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك'، عن البلوجر الشهيرة، حيث وجه رسالة قوية للمنتقدين الذين يهاجمون الناجحين من خلفيات بسيطة، وأكد عمرو سمير عاطف أن نجاح سوزي وقدرتها على تحقيق أرباح مالية ضخمة لا تقلل من قيمة أحد، مشيراً إلى أن الغيرة أو الحقد تجاه من ينجحون من الطبقات الشعبية أو غير المتخصصة في مجال الفن ليست مبررة، وأضاف أن التمثيل والكتابة والإخراج والفنون بشكل عام ليست حكرًا على خريجي المعاهد المتخصصة، بل إن الدراسة في هذه المعاهد تهدف إلى صقل المواهب وليس احتكار المهن الفنية. عمرو سمير عاطف يدافع عن سوزي الأردنية ويؤكد أن النجاح ليس حكرًا على النخبة مقال له علاقة: دانا مارديني تعلن اعتزالها وتخطط لمتابعة شغفها ومهنتها خارج هذا المجال بث الكراهية والغيرة وأكد السيناريست أن النظرة الدونية تجاه الأشخاص الناجحين من خلفيات بسيطة تعبر عن طبقية وعنصرية غير مقبولة، داعياً الجميع إلى التركيز على تحسين حياتهم ومواجهة تحدياتهم الشخصية بدلاً من بث الكراهية والغيرة، ويأتي هذا التصريح في إطار مناقشات متزايدة حول حقوق النجاح والتميز، خاصة في ظل تزايد أعداد المبدعين المستقلين على منصات التواصل الاجتماعي الذين استطاعوا تحقيق جماهيرية وشهرة كبيرة دون المرور بالمسارات التقليدية، وفي ختام منشوره، وجه عمرو سمير عاطف نصيحة للمنتقدين قائلاً: 'بص في ورقتك وحل مشاكلك من غير ما تقول اشمعنى وانت ترتاح وتريح والله'، في رسالة واضحة لضرورة احترام نجاح الآخرين والابتعاد عن الممارسات السلبية التي تعرقل المجتمع الفني والإبداعي. منة عدلي القيعي تهاجم فريق برنامج ياسمين الخطيب في السياق ذاته، أعربت الشاعرة الغنائية عن استيائها من طريقة تعامل فريق إعداد برنامج الإعلامية ياسمين الخطيب مع البلوجر الأردنية سوزي، بعد تداول مقطع يُظهر طلب سوزي الحصول على أجر نظير ظهورها في البرنامج، وهو ما قوبل – بحسب القيعي – برد فعل وصفته بـ'المهين وغير المهني'، وفي منشور عبر حسابها الرسمي على موقع 'فيسبوك'، كتبت القيعي: 'هو أنا مش فاهمة، انتوا بتهينوا الناس على أساس إيه يعني لما تطلب حقها؟'، مضيفة: 'حضرتك لو مش عارفة هي بتشتغل إيه، بتطلبي منها تطلع معاكي ليه؟ انتي اللي كلمتيها، مش هي اللي كلمتك'. شوف كمان: محمود حميدة يوضح سبب تأثره وبكائه في عرض 'الأرتيست' المسرحي وواصلت القيعي انتقاداتها للفريق، معتبرة أن إعلان أجر الضيوف على الهواء يعد تصرفًا غير مقبول من الناحية المهنية، وقالت: 'إيه عدم المهنية إننا نعلن عن أجور الناس على الهوا كده؟ من إمتى وده بقى مقبول أصلاً؟'، واختتمت منشورها قائلة: 'ارفضوا طلبها باحترام، وشوفوا حد تاني موافق يطلع معاكم ببلاش'، في إشارة إلى ضرورة احترام خصوصية الضيوف والتعامل معهم بمهنية، سواء وافقوا على الظهور مجانًا أو بأجر.