logo
المجوهرات الإماراتية التراثية.. كنوز الهوية تتلألأ في يوم عهد الاتحاد

المجوهرات الإماراتية التراثية.. كنوز الهوية تتلألأ في يوم عهد الاتحاد

زهرة الخليجمنذ 6 أيام
#منوعات
تحمل المجوهرات الإماراتية التراثية، بين طياتها، تاريخاً من الفخر والهوية، فهي تراث فني حي ينبض بالعراقة، يعكس مكانة المرأة الإماراتية وقيم المجتمع منذ القدم. ومع الاحتفال بـ«يوم عهد الاتحاد»، تزداد أهمية تسليط الضوء على هذه الكنوز، التي توحد بين الماضي والمستقبل، وتعيد ربط الأجيال بجذورها الثقافية.
المجوهرات الإماراتية التراثية.. كنوز الهوية تتلألأ في يوم عهد الاتحاد
المجوهرات التراثية.. مرآة الهوية الإماراتية:
تميزت المجوهرات الإماراتية، قديماً، بتصاميمها الغنية وتفاصيلها الدقيقة، المصنوعة من الذهب الخالص، التي عادة تكون بعيار 21 أو 24، والمزينة بالأحجار الكريمة، مثل: الفيروز، والعقيق، والياقوت. وارتبط الذهب والمشغولات الثمينة بالتاريخ العريق للإمارات، وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من المنطقة، حيث كانت هذه المجوهرات والمشغولات رمزاً للمكانة والعراقة، كما أنها لعبت دوراً مؤثراً في ثقافة المواطنين.
وتعود المجوهرات والمشغولات الذهبية، في الإمارات، إلى العصر البرونزي، منذ 3000 إلى 1300 قبل الميلاد تقريباً، كما تشير الاكتشافات الأثرية في مواقع، مثل: «مليحة، والدو، والقصيص»، إلى وجود تبادل تجاري نشط شمل الذهب في الألفية الأولى قبل الميلاد، كما عُثر على قطع ذهبية دقيقة الصنع تعود لحضارات قديمة استوطنت المنطقة، ما يدل على مهارة مبكرة في تشكيل الذهب وصياغته، وقد قام علماء الآثار بالتنقيب عن المجوهرات القديمة، بما في ذلك: العقود والأساور والأقراط والخواتم المزيّنة بالتصميمات الغنية بالتفاصيل والأحجار الكريمة، في مختلف أنحاء دولة الإمارات.
وفي منتصف القرن العشرين، خاصة بعد اكتشاف النفط، بدأت الأسواق الشعبية المتخصصة في الذهب تظهر بوضوح، مثل: سوق الذهب في دبي الذي تأسس أوائل الستينيات، واعتُبر محطة رئيسية لتجارة الذهب في منطقة الخليج. هذا السوق ساعد على ترسيخ مكانة الإمارات كمركز إقليمي لصياغة وبيع الذهب.
ومن أبرز القطع التي ما زالت تحظى بمكانة رمزية حتى اليوم:
- الطاسة: غطاء الرأس الذهبي، الذي كانت تلبسه النساء في المناسبات.
- المرتعشة: قلادة فاخرة، تتدلى على الصدر، وتتحرك مع حركة الجسد.
- الخناجير والمساير: أساور ذهبية سميكة، ترمز للقوة والثراء.
- المخمس: قطعة ذهبية، تزين الجبين بشكل هندسي بديع.
المجوهرات الإماراتية التراثية.. كنوز الهوية تتلألأ في يوم عهد الاتحاد
في يوم عهد الاتحاد.. المجوهرات التراثية رسالة وفاء:
اليوم، تحتفل الإمارات بواحدة من أهم المناسبات الوطنية في البلاد (يوم عهد الاتحاد)، الذي يجسد التزام أبناء الإمارات بوحدة الدولة، ووفائهم لمسيرة الآباء المؤسسين. وارتداء المجوهرات التراثية في هذه المناسبة لا يُعد فقط مظهراً من مظاهر الاحتفال، بل هو أيضاً فعل رمزي يحمل في طياته الولاء للهوية، والاعتزاز بالموروث الشعبي، خاصة من قِبَل النساء اللواتي يحرصن على استحضار المجد النسائي في الزي والمجوهرات.
من جيل إلى جيل.. الحرفية الإماراتية تتجدد:
ورثت الأجيال الحالية من نساء الإمارات حب المجوهرات التقليدية، حيث تحرص الكثيرات على اقتناء قطع قديمة، أو طلب تصاميم مستوحاة منها. وقد ساهم المصممون الإماراتيون في إحياء هذا التراث، عبر دمج الرموز التقليدية مع لمسات عصرية، تناسب الأذواق الحديثة، ما أوجد حالة من التواصل المستمر بين الماضي والحاضر. لذلك، إليكِ نظرة مُقربة على أكثر العلامات التجارية الإماراتية المتخصصة في المجوهرات والمشغولات الذهبية الثمينة:
«Shamsa Alabbar».. شمسة العبار:
تعد علامة «شمسة العبار»، للمصممة الإمارتية شمسة العبار، واحدة من أكثر العلامات التجارية رواجاً في البلاد، حيث تأسست عام 2013، وحافظت على مكانة مميزة بين علامات المجوهرات المحلية والعالمية، أيضاً، داخل الإمارات.
علامة «Shamsa Alabbar» تمثل تطوراً رائداً في المشهد الإبداعي الإماراتي، وتمزج براعة التصميم ونبض التراث ببراعة خالدّة. ومن الخط العربي الأصيل إلى تعاونات عالمية كـ«Piaget»، ترسّخ شمسة مكانتها كواحدة من أبرز مصممات المجوهرات في المنطقة.
View this post on Instagram
A post shared by Shamsa Alabbar (@shamsaalabbar)
«عبالي» (3bali).. عبير عثمان:
من إرث الأجداد، استلهمت مصممة المجوهرات الإماراتية، عبير عثمان، تصاميم العلامة التجارية «عبالي»، فقد أسست هذه العلامة بهدف إحياء إرث الأجداد في صناعة وتجارة اللؤلؤ الطبيعي، أحد أهم إكسسوارات الخليج العربي والإمارات تحديداً قديماً، لذلك قررت عبير أن تكون صوت الماضي في المستقبل، وفكرت في عودة التراث بمناطق الخليج مرة أخرى. وتقدم مصممة المجوهرات الإماراتية تصاميم عصرية، باستلهام من أفكار التراث القديم، لتجعلكِ أميرة عربية مميزة، بمجوهرات مصنوعة من الذهب الأصفر 18 قيراطاً، مع اللؤلؤ الطبيعي الساحر.
View this post on Instagram
A post shared by Abalii Jewelry | مجوهرات عبالي (@3balii)
«Noora Shawqi».. نورة شوقي:
«Noora Shawqi Jewellery» علامة صاعدة تمزج الأصالة العالمية بالإبداع المحلي. وبتصاميمها المستوحاة من السفر، واستخدام الذهب والأحجار بدقة، وشغفها بالاستدامة المجتمعية، ترسم نورة شوقي صورة المرأة العصرية الواثقة، والفريدة، لتنثر قصصها في كل قطعة. وتتجسد رؤية نورة شوقي في تصاميم مجوهراتها من خلال فكرة «السفر عبر المجوهرات»، حيث تستوحي كل مجموعة من مدينة أو تجربة، مثل مجموعة «Ceylon» (سريلانكا)، و«Morocco» (المغرب)، و«Japan» (اليابان).
View this post on Instagram
A post shared by Noora Shawqi Jewellery (@noorashawqi)
«Sana Al Maktoum Fine Jewellery».. الشيخة صنعاء آل مكتوم:
«Sana Al Maktoum Fine Jewellery» ليست مجرد علامة مجوهرات، لكنها رؤية تُظهر القوة الأنثوية، والتراث الإماراتي بذوق عالمي. وترسم المصممة الإماراتية الشابة لوحة فنية، مستوحاة من الذكريات، باستخدام ألماس راقٍ، متجذر بأخلاقيات واضحة، ورسالة مجتمعية نبيلة. فقد استوحت الشيخة صنعا مجموعتها الأولى «My Treasure» من جدتها الراحلة، التي اعتبرتها رمز القوة والتأثير. وترمز «الفراشة» في التصاميم إلى جمال التحول والوطنية والإرث العائلي، وإلى حضور جدتها الروحي في حياتها.
View this post on Instagram
A post shared by Sana Al Maktoum Fine Jewellery (@sanaalmaktoumofficial)

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ضي» الذكي يدوّن المشاعر ويرصد حالات المستخدمين النفسية
«ضي» الذكي يدوّن المشاعر ويرصد حالات المستخدمين النفسية

الإمارات اليوم

timeمنذ 19 دقائق

  • الإمارات اليوم

«ضي» الذكي يدوّن المشاعر ويرصد حالات المستخدمين النفسية

فاز فريق «الأثر» بأفضل فكرة شبابية عن تطبيق «ضي» الذكي، الذي يوظف تقنيات الذكاء الاصطناعي لدعم الصحة النفسية لدى الشباب، وذلك ضمن فعاليات هاكاثون «جاهز؟ - تحديات واقعية.. حلول شبابية»، الذي نظمه مجلس دبي للشباب، بالتعاون مع مجلس دبي الرقمية للشباب، احتفاءً باليوم العالمي لمهارات الشباب. وجمع «الهاكاثون»، الذي استضافته «دبي الرقمية»، أكثر من 10 جهات من القطاع الحكومي وشبه الحكومي والخاص، تمثلها نخبة متميزة من الشباب المتخصصين في مختلف المجالات الحيوية. وحول فكرة التطبيق الفائز، قال عضو فريق «الأثر»، خالد البلوشي، لـ«الإمارات اليوم»: «يرصد تطبيق (ضي) الحالة النفسية للمستخدمين من خلال جمع وتحليل البيانات اليومية، عبر الساعات الذكية وتدوين المشاعر داخل التطبيق، ويعتمد التطبيق على بيانات رسمية من منظمة الصحة العالمية أساساً مرجعياً لتحليل الحالات، ثم يستخدم الذكاء الاصطناعي لتقديم تقييم أولي يُرسل إلى طبيب نفسي مختص، وبدوره يقدّم اقتراحات مبدئية، تشمل تمارين استرخاء أو أنشطة رياضية». وتابع: «يوفّر التطبيق، الذي يحمل اسم DHAI (Daily Health Awareness Integration)، خدمات تفاعلية، مثل التواصل الصوتي مع الذكاء الاصطناعي أو الاتصال المباشر مع الطبيب، مع نظام متابعة لتقييم مدى تحسن الحالة النفسية للمستخدم بناءً على تحليل البيانات اليومية، ما يجعله منصة متكاملة تعزز الوعي النفسي وتسهّل الوصول إلى الدعم المناسب». من جانبها، أوضحت عضو فريق «الرواد»، شيخة الفلاسي، أن فكرتهم ترتكز على تطوير حلول مبتكرة تهدف إلى تسهيل التعاملات الرقمية مع الجهات الحكومية، مع وضع حماية البيانات الشخصية في صلب الأولويات، وأوضحت أن الهدف من الفكرة هو بناء منصة متكاملة مرتبطة بالهوية الرقمية والجهات الحكومية المختلفة، تتيح للمستخدمين التحكم الكامل في الجهات التي يُسمح لها بالوصول إلى معلوماتهم الشخصية، ما يعزز خصوصيتهم، ويحافظ على أمان بياناتهم. وشهد «الهاكاثون» مشاركة فرق شبابية واجهت تحديات واقعية تمحورت حول مجالات حيوية، مثل الذكاء الاصطناعي، وريادة الأعمال، وملكية البيانات، ومهارات الجيل القادم. وقدّمت كل مجموعة مشروعاً ابتكارياً أمام لجنة تحكيم ضمّت خبراء من جهات واختصاصات متعددة، وذلك خلال جلستين مكثفتين استمرتا ساعتين. وبعد تقييم العروض بناءً على معايير قوة الطرح، وأصالة الفكرة، وقابليتها للتنفيذ، تم الإعلان عن الفرق الثلاثة الفائزة، حيث حلّ فريق «الأثر» في المركز الأول، يليه فريق «الرواد» في المركز الثاني، بينما جاء فريق «الابتكار» ثالثاً. وقالت رئيسة مجلس دبي للشباب، ريم الكوس الفلاسي: «الجميع فائز في هذا الحدث، إذ إن المشاركات جميعها تميزت بمستوى عالٍ وحلول وأفكار إبداعية نأمل أن تمثل جزءاً من الخطط الحكومية مستقبلاً»، مشيرة إلى أن التجربة، والثقة، والابتكار، تمثل الأدوات اللازمة لصناعة جيل مستعد لمواكبة تغيرات المستقبل. من جانبه، أكد نائب رئيس مجلس دبي الرقمية للشباب، بدر الغيث، أن مفهوم الجاهزية يتجاوز المؤهلات الأكاديمية، ليشمل القدرة على التعامل مع التحديات بفعالية، وتحويل الأفكار إلى خطط قابلة للتنفيذ، تُترجم في نهاية المطاف إلى حلول واقعية تُحدث أثراً إيجابياً في حياة الأفراد والمجتمع. وأوضح عضو مجلس دبي الرقمية للشباب، مايد المهيري، أن الفعالية تهدف إلى تنمية مهارات الشباب، وتمكينهم من التفكير النقدي والإبداعي من خلال مواجهة تحديات رقمية واقعية، والعمل على تطوير حلول شبابية مبتكرة، سواء كانت تقنية أو تشريعية، قابلة للتنفيذ على أرض الواقع. وأضاف أن هذه المبادرات تمثل بيئة محفّزة تحتضن الطاقات الشابة، وتشجعهم على المساهمة الفاعلة في تطوير حلول مستدامة تخدم المجتمع، وتواكب في الوقت ذاته التوجهات المستقبلية لمدينة دبي في مجال التحول الرقمي والابتكار. وأشادت لجنة التحكيم بمستوى النضج وجودة الحلول المقدمة، مؤكدة بذلك جودة المشاريع، ومستوى الابتكار الذي تميزت به، ما عقّد من مهمتها في اختيار الفائزين، مؤكدة أن ما شهدته يعكس تحولاً نوعياً في تمكين الشباب من التفكير كرُوّاد قرار لا كمُنفّذين فقط، حيث إن هذا الحدث مثّل نموذجاً عملياً لاستراتيجية دبي في الاستثمار في العقول الشابة، والتحوّل نحو حكومة تُشرك الشباب لا كمشاركين فقط، بل كمصمّمين وشركاء في بناء مستقبل دبي.

«قضية السموم» من باريس إلى قلب «وول ستريت»
«قضية السموم» من باريس إلى قلب «وول ستريت»

الإمارات اليوم

timeمنذ 19 دقائق

  • الإمارات اليوم

«قضية السموم» من باريس إلى قلب «وول ستريت»

نجحت أوركسترا «أوبرا فرساي الملكية»، في أول حفلة لها بقلب «وول ستريت»، فالجمهور النيويوركي استمتع بعرض غامر بعنوان «قضية السموم»، يتناول فضيحة التسميم في فرنسا واكتشاف الزرنيخ. ولإضافة لمسة مميزة إلى هذه الرحلة عبر القرون الماضية، ارتدى أفراد الجمهور، مثل الفنانين، أغطية رأس من الريش. وتتمحور القصة حول كاترين دوشيه، أو مدام «لافوازان»، وهي قابلة وساحرة و«شخصية غامضة» كانت «تبيع السموم ومسحوق السحر». وكانت حلقة الوصل في قضية أكبر «تعود تداعياتها إلى عهد لويس الـ14»، وهي مؤامرة تنافست فيها الدوائر المقربة في حيل قذرة، وصلت إلى حد جرائم قتل. وهزت فضيحة التسميم هذه فرنسا من عام 1676 إلى عام 1682، وحوكم فيها العشرات، من بينهم الماركيزة دو مونتيسبان، عشيقة لويس الـ14، لدرجة أن الأخير أمر بإتلاف وثائق دامغة، حمايةً لها.

الجزيرة يفاوض «بوكا جونيورز» لضم اللاعب مارتيغاني
الجزيرة يفاوض «بوكا جونيورز» لضم اللاعب مارتيغاني

الإمارات اليوم

timeمنذ 19 دقائق

  • الإمارات اليوم

الجزيرة يفاوض «بوكا جونيورز» لضم اللاعب مارتيغاني

أكدت وسائل إعلام أرجنتينية أن نادي الجزيرة تقدّم بعرض رسمي لضم اللاعب، أوغستين مارتيغاني، من نادي بوكا جونيورز الأرجنتيني، لافتة إلى أن النادي لا يمانع في إتمام الصفقة خلال فترة الانتقالات الحالية. وذكرت صحيفة «تي واي سي» أن نادي الجزيرة قدّم عرضاً رسمياً لنادي بوكا جونيورز، لضم اللاعب أوغستين مارتيغاني. وأضافت: «النادي الأرجنتيني لا يمانع في رحيل اللاعب إلى نادي الجزيرة، لكن بشرط البيع النهائي، حيث إن العرض تضمن استعارة اللاعب البالغ 25 عاماً، مع إضافة بند نية الشراء». ويُعدّ أوغستين مارتيغاني لاعب خط وسط أرجنتينياً موهوباً، وهو من مواليد عام 2000 في مدينة روجاس، وبدأ مشواره في القمة مع نادي سان لورينزو، بعد أن انضم إلى صفوفه عام 2017 قادماً من ناديه المحلي، وأطلق عليه النقاد لقب صانع ألعاب مبدع، بفضل تمريراته بين الخطوط، وقدرته على التسديد من خارج المنطقة. واستهل ظهوره الرسمي مع الفريق الأول في مايو 2019 خلال مباراة في كوبا أرجنتينا، وافتتح أول أهدافه في الدوري الأرجنتيني في أكتوبر 2021 بضربة يسارية جميلة بالفوز على كولون (2‑1)، وخلال موسم 2022 أظهر تطوراً لافتاً وسجل ثلاثة أهداف في نحو 18 ظهوراً، لكنه عانى استبعاده عن التشكيلة النهائية بسبب خلافات تكتيكية مع المدرب، وعلى الرغم من تلقيه عروضاً أوروبية وبرازيلية بلغت قيمتها نحو أربعة ملايين يورو، فإن إدارة النادي رفضتها، لأن القيمة لم تكن في المستوى المطلوب. وفي أغسطس 2023 انتقل إلى الدوري الإيطالي بإعارة إلى ساليرنيتانا، مع خيار شراء بقيمة أربعة ملايين يورو، ولعب 18 مباراة في دوري الدرجة الأولى، وسجل هدفاً وحيداً في يناير 2024 ضد جنوى، لكن الفريق لم ينجح في تفادي الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية، ولم يتم تفعيل خيار الشراء الذي انتهى في يونيو 2024. وعاد مارتيغاني بعد ذلك إلى الأرجنتين في يوليو 2024، ليوقّع عقداً رسمياً مع بوكا جونيورز مقابل نحو 2.4 مليون يورو، وشارك للمرة الأولى بعد يومين من التوقيع، ثم خاض ظهوره الأول في كوبا سود أميركانا في أغسطس ضد كروزيرو البرازيلي، ونهاية عامه الأول مع الفريق سجّل 11 مشاركة، دون تسجيل أهداف أو صناعات. وعلى الرغم من الحماسة المحيطة بانتقاله إلى بوكا، فقد وجد مارتيغاني نفسه على هامش التشكيلة، خصوصاً تحت قيادة المدربين دييغو مارتينيز، وفيرناندو غاغو، ثم مع المدرب الحالي ماريانو هيرون الذي لم يستدعِه نهائياً في موسم 2025، ما أثار شائعات خروج أو إعارة محتملة، وسط اهتمام من أندية في البرازيل، مثل كروزيرو وأندية أخرى في الأرجنتين، بينما دفع العقد الطويل حتى ديسمبر 2028 إدارة بوكا إلى التفكير في استثمارات مالية قد تُفيد النادي في حال بيعه أو إعارته. «فخر أبوظبي» يعلن ضم إبراهيم عادل أعلن الجزيرة ضم الجناح المصري، إبراهيم عادل، قادماً من بيراميدز، من دون الكشف عن تفاصيل الصفقة. ونشر الجزيرة عبر حسابه في منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، مقطع فيديو يتضمن لقطات للاعب خلال تسجيل أهداف والاحتفال بها، معلقاً عليه: «من القاهرة إلى أبوظبي.. الجزراوية الأعزاء، نُقدّم لكم نجم (فخر أبوظبي) الجديد إبراهيم عادل». ويُعدّ عادل، البالغ 24 عاماً، من أبرز اللاعبين في الكرة المصرية خلال الفترة الماضية، حيث تألق في فريق الشباب مع نادي بيراميدز، ثم بدأ مشواره مع الفريق الأول منذ 2019، ويُعدّ من أسباب فوز الفريق التاريخي بلقب دوري أبطال إفريقيا في النسخة الماضية، للمرة الأولى في تاريخ النادي. . العرض تضمن استعارة اللاعب البالغ 25 عاماً، مع إضافة بند نية الشراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store