
"الحق" على "السنوار"
اكدت مصادر ديبلوماسية ان خريطة الشرق الاوسط الجديد رسمت وتطبق رويدا رويدا مشيرا الى ان البعض في المنطقة يحمل حماس عبر عمليتها طوفان الاقصى مسؤولية اطلاق يد "الكيان الاسرائيلي" لتنفيذ المجازر وتوسع النفوذ الاسرائيلي في المنطقة انما هذا اتهام باطل وساذج بعض الشيء. ذلك ان الولايات المتحدة و"اسرائيل" كانتا على استعداد لبدء تطبيق خريطة الشرق الاوسط الجديد الذي حاول الرئيس الاميركي دونالد ترامب تطبيق جزء منه في ولايته الاولى عندما تكلم عن صفقة القرن الا انها باءت بالفشل انذاك. وعليه اعادت الدولة العميقة في اميركا النظر في خطتها وادخلت تعديلات عليها وها نحن اليوم نشهد يوما بعد يوم ملامح الشرق الاوسط الجديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 27 دقائق
- IM Lebanon
أدرعي: 'غزة تعاني نعم.. لكن من حماس' (فيديو)
كتب المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه على 'أكس': 'فيلم اليوم من إنتاج هوليوود – فرع غزة، برعاية قناة الجزيرة وبدعم خاص من حماس الإرهابية: دراما مفبركة بطلها أنس الشريف الذي ذرف دموع التماسيح في لقطة مدروسة بعناية…' وأضاف أدرعي: 'بطولة العالم في التزوير والكذب والافتراء مستمرة بلا توقف. وغزة؟ نعم، تُعاني… لكن من حماس'. فيلم اليوم من إنتاج هوليوود – فرع غزة، برعاية قناة الجزيرة @AJArabic وبدعم خاص من حماس الإرهابية: دراما مفبركة بطلها أنس الشريف @AnasAlSharif0 الذي ذرف دموع التماسيح في لقطة مدروسة بعناية… بطولة العالم في التزوير والكذب والافتراء مستمرة بلا توقف. وغزة؟ نعم، تُعاني… لكن من… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 23, 2025


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
البيت الأبيض: ترامب وحده مخوّل بإعلان الصفقات التجارية لا يوجد أي اتفاق وشيك مع الاتحاد الأوروبي
أكّد المتحدّث باسم البيت الأبيض في تصريح رسمي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو الوحيد المخوّل والمرتبط بإعلان أي صفقة تجارية أو تغيير في الرسوم الجمركية. ويهدف الردّ إلى نفي شائعات ومزاعم تناولتها بعض الوسائل الإعلامية بشأن اتفاق وشيك بين واشنطن والاتحاد الأوروبي، رغم التقدّم المحرز في مفاوضات تليها ديناميات متسارعة قبيل الموعد النهائي المرتقب. مصدر الخلاف وتأثيره جاءت التحذيرات الرئاسية بعد قرار ترامب في 12 يوليو بإخطار الاتحاد الأوروبي والمكسيك بفرض رسوم جمركية بهدف الضغط للتوصل إلى صفقات 'عادلة'، شملت شروط فرض 25%-50% على السيارات والصلب والألومنيوم، وتهديد برسوم كاسحة تبلغ 30% على واردات الاتحاد والمكسيك بدءًا من 1 أغسطس دون اتفاق مناسب. ثم سرّب البيت الأبيض بيانًا مفاده أن ترمب فقط هو من يملك الصلاحية الرسمية للإعلان عن مثل هذه الاتفاقات، في حين اعتبر أي حديث عن 'انسجام تامّ' مع بروكسل مجرد 'تكهنات إعلامية'. مرحلة مفاوضات جديدة إلى جانب هذه الأصوات الرسمية، أشادت الإدارة بالتحسن الواضح في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، وقالت إن الطرفين يعملان على إطار جديد يتضمن رسومًا مخفضة بنسبة نحو 15% إلى 20%، وهو ما أثاره مستشارو ترمب انطلاقًا من شراكات مماثلة مع اليابان والفلبين، حسب وول ستريت جورنال. ويمنح هذا التوجه مهلة حتى 1 أغسطس لتفادي تنفيذ إجراءات تصعيدية شاملة، ويتضمن أيضًا استثناءات استراتيجية لبعض القطاعات الحيوية كالمعادن والسيارات، وفقا لـ اسوشيتدبرس. نهج 'الصفقة أولًا' يشير البيت الأبيض إلى أن هذا التحول في الديناميكية جاء بعد نجاح الإدارة في التوصل إلى صفقة تجارية كبيرة مع اليابان، تتضمن فرض رسوم بـ 15% على واردات محددة من السلع اليابانية، مقابل استثمار بقيمة 550 مليار دولار في الولايات المتحدة وفتح أسواق لاستيراد السيارات والأرز الأمريكي، حسب اسوشيتدبرس. كما أشار مسؤولون مثل وزير الخزانة سكوت بيسنت إلى أن «الولايات المتحدة لا تسعى إلى إبرام اتفاقات من أجل الالتزام بالموعد فقط، بل من أجل تحقيق مكاسب طويلة الأمد»، مؤكدًا على الجودة على السرعة في التوقيع، وفقا لـ ايكونوميك تايمز. رغم التقدم، فإن الاتحاد الأوروبي يبدو متحفظًا، خصوصًا بشأن مستوى الرسوم المتفق عليه، فيما تواجه الإدارة ضغوطًا داخلية سياسية واقتصادية، تتعلق بالتداعيات على المستهلكين والأسواق وكذلك ردود فعل الصناعات الأميركية، وفقا لموقع فايننشال تايمز في غضون أسابيع حاسمة، تُعد تصريحات البيت الأبيض الموحّدة أمرًا محوريًا، إذ تشدّد على أن أي إعلان عن صفقة مستقبلية يخضع للإشراف المباشر من رئيس الجمهورية. بينما تستمر المفاوضات بواقعية، وتحت رقابة شديدة من واشنطن وأطراف دولية، بهدف تحويل التهديدات الجمركية إلى فرص حكيمة تعاود رسم خارطة التجارة الاميركية–العالمية.


صوت بيروت
منذ 2 ساعات
- صوت بيروت
البيت الأبيض ينفي صحة تقرير عن إبلاغ ترامب بوجود اسمه في ملفات إبستين
قال البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، إن تقرير صحيفة وول ستريت جورنال بأن وزارة العدل أبلغت دونالد ترامب في مايو أيار بأن اسمه موجود في ملفات لرجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين هو استمرار 'للقصص الإخبارية الزائفة' عن الرئيس الأمريكي. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض ستيفن تشيونج في بيان عبر البريد الإلكتروني 'هذا ليس أكثر من استمرار للقصص الإخبارية الزائفة التي يختلقها الديمقراطيون ووسائل الإعلام الليبرالية'. في حين، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، اليوم الأربعاء، نقلا عن مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية أن وزيرة العدل بام بوندي ونائبها أبلغا الرئيس دونالد ترامب خلال اجتماع في مايو أيار بأن اسمه كان في ملفات لجيفري إبستين. وأشارت الصحيفة إلى أنه تم إبلاغ ترامب أيضا بأن عددا من الشخصيات البارزة الأخرى وردت أسماؤها، وأن الوزارة لا تخطط للإفراج عن أي وثائق أخرى تتعلق بالتحقيق. ولم يتسن لرويترز التحقق بعد صحة تقرير الصحيفة. ويتعرض الرئيس دونالد ترامب لضغوط متزايدة من مؤيديه للإفصاح عن معلومات إضافية تتعلق بالتحقيق الحكومي في قضية اتجار بالجنس اتُّهم بها إبستين الذي انتحر في 2019 داخل سجن في مانهاتن حيث كان ينتظر محاكمته.