
بعد جلسة ماراثونية.. القضاء يقول كلمته الأخيرة نهاية يونيو في قضية الصحفي المهدوي
- بديل أنفو في
المقال السابق
حجز قضية الصحفي حميد المهدوي للمداولة وتحديد 30 يونيو موعداً للنطق بالحكم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ 24 دقائق
- بلبريس
عاجل.. مصادر إسرائيلية تؤكد مقتل رئيس الأركان الإيراني الجديد
بلبريس - اسماعيل عواد دخل الصراع بين إسرائيل وإيران يومه الخامس، ومع استمرار الطرفين في شن الهجمات طوال الليل، صدر بيان لافت من الجانب الإسرائيلي. أعلنت تل أبيب مقتل رئيس الأركان الإيراني الجديد، علي شادماني. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن رئيس الأركان الإيراني الجديد علي شادماني قُتل في آخر هجوم شنته إسرائيل على إيران. وقال جيش الدفاع الإسرائيلي إنه استهدف مركز قيادة في وسط العاصمة الإيرانية طهران ليلة الثلاثاء، بناءً على 'فرصة مفاجئة' و'معلومات استخباراتية دقيقة'، وزعم مقتل رئيس الأركان الإيراني الجديد في 'زمن الحرب' علي شادماني في العملية. وجاء في البيان: 'بعد ظهور فرصة مفاجئة في ساعات الليل، ضربت القوات الجوية الإسرائيلية (IAF) مركز قيادة مكتظًا بالجنود في قلب طهران، وتم تحييد علي شادماني'. وذكر البيان أن شادماني هو 'أقرب شخص إلى المرشد الإيراني علي خامنئي'. وكان شادماني قد عُين خلفاً لرئيس الأركان حسين باقري، الذي لقي حتفه في الهجمات الإسرائيلية التي بدأت في 13 يونيو. ولم يصدر أي بيان رسمي من إيران بعد بشأن اغتيال شادماني. كان علي شادماني قد تولى مهامه يوم الجمعة خلفاً للواء غلام علي رشيد، أحد كبار القادة الإيرانيين الذين لقوا حتفهم في الهجمات الجوية الإسرائيلية السابقة. وكان كلاهما يقود المقر المركزي لـ 'خاتم الأنبياء'، المسؤول عن التنسيق بين القوات المسلحة الإيرانية والحرس الثوري. وأكدت قوات الدفاع الإسرائيلية في بيانها أن شادماني 'لعب دوراً مباشراً في صياغة الخطط العملياتية التي تستهدف إسرائيل'.


بلبريس
منذ 24 دقائق
- بلبريس
انتصار صغير في معركة كبرى: هشام صابري يُعيد رسم حدود السلطة داخل وزارة التشغيل
بلبريس - ياسمين التازي في خضم صراع صامت لكنه حاد داخل دواليب وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل، تمكن هشام صابري، كاتب الدولة المكلف بالشغل، من تسجيل نقطة لصالحه في مواجهة تنازع الصلاحيات مع الوزير الوصي، يونس السكوري. وحسب ما أكدته مصادر اعلامية، فإن صابري استطاع فرض بصمته في ملف إعداد النظام الأساسي الجديد لمفتشي الشغل، وهو الملف الذي شكّل منذ شهور ساحة معركة خفية بين الرجلين، وسط غموض في توزيع الأدوار والاختصاصات. هذا "الانتصار الصغير"، كما وصفته ذات المصادر، اعتُبر بمثابة رد اعتبار سياسي لصابري، الذي ظل طيلة الفترة الماضية يصارع من أجل إثبات مكانته داخل وزارة تعرف تداخلاً في المهام، وتضارباً في مراكز القرار، بين الوزير وكاتب الدولة. وتعيش العلاقة بين السكوري وصابري حالة من التوتر الصامت، تتخللها اختلافات جوهرية حول حدود التدخل في الملفات الاستراتيجية، ما يطرح تساؤلات جدية حول فعالية تدبير العمل الحكومي المشترك، وتداعياته على ملفات حيوية كالتشغيل والإدماج الاقتصادي. وفي انتظار حسم الخلاف على المستوى الأعلى داخل الحكومة، يبدو أن هشام صابري قد كسر الحاجز الرمزي الأول، وفرض نفسه رقماً صعباً في معادلة السلطة داخل الوزارة، في انتظار ما ستسفر عنه الجولات المقبلة من هذا النزاع المؤسساتي الذي قد يُعيد رسم خارطة التوازنات داخل قطاع حساس.


مراكش الآن
منذ 25 دقائق
- مراكش الآن
إيداع أفراد عصابة 'جيليات الصفرين' السجن المحلي بهذه التهم
انتهت مغامرة شبكة 'زطاطا الباركينغ' في تازة، التي كانت تحترف ابتزاز السائقين، بإيداع تسعة من أفرادها سجن تازة المحلي بناء على قرار صادر عن وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية. العملية الأمنية الواسعة، المنفذة بتنسيق بين فرقة الشرطة القضائية بفاس ومصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أطاحت بشبكة كانت تتقن التمويه بارتداء صدريات وقبعات صفراء، تحمل شارات توحي بصفتهم الرسمية كـ'حراس' للباركينغ، دون أي سند قانوني. وفي انتظار مثول المتهمين أمام غرفة الجنح التلبسية، وُجهت إليهم تهم خطيرة، بينها النصب والاحتيال، التزوير، وانتحال صفة ينظمها القانون، فيما تم الإبقاء على 13 شخصاً آخرين في حالة سراح. تفتيش عناصر الأمن أسفر عن حجز أزياء مزيفة، بطاقات مشبوهة، وملحقات كانت تُستخدم لإضفاء شرعية زائفة على أنشطتهم، في مشهد يوحي بتنظيم مُحكم ومنسق، هدفه استغلال الملك العمومي لفرض 'إتاوات' على المواطنين. ومن المحتمل أن تنصب جماعة تازة نفسها طرفاً مدنياً في القضية، بعد الاستماع إلى ممثلها القانوني ووكلاء الجبايات، لتحديد الضرر الذي طال المرفق العام جراء هذا النشاط الاحتيالي، الذي ظل يتمدد في غياب رقابة صارمة.