logo
منتج يساعد في الوقاية من النوبات القلبية والجلطات...

منتج يساعد في الوقاية من النوبات القلبية والجلطات...

الوكيل٠٥-٠٣-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري- كشفت الدكتورة لودميلا سوخوروكوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، أن تناول الحمص يساعد في الوقاية من احتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية.
وتقول: "تعمل الفيتامينات والمعادن الموجودة في الحمص على خفض مستوى الكولسترول "الضار" في الدم، وبالتالي تدعم القلب. ولمنع الإصابة بالجلطة الدماغية واحتشاء عضلة القلب، يكفي تناول عدة أكواب من الحمص أسبوعيا".
اضافة اعلان
ووفقا لها، يعيد الحديد الموجود في الحمص مستوى الهيموغلوبين إلى مستواه الطبيعي. أما حمض اللايسين الأميني الموجود فيه فمسؤول عن تنظيم منظومة المناعة. وبفضل تأثيره تنتج الأجسام المضادة ضد الفيروسات التي تدخل الجسم، وينشط نمو وتجديد الأنسجة التالفة. كما تنظم مضادات الأكسدة والفيتامينات الموجودة في الحمص نشاط الخلايا ما يؤدي إلى تحسن حالة الجلد.
وتقول: "الضرر الوحيد الذي قد ينجم عن تناول الحمص هو زيادة تكوين الغازات في الأمعاء. ولتجنب انتفاخ البطن، ينصح بعدم تناوله مع الفواكه أو شرب السوائل معه".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ابتكار طرف اصطناعي روسي يتحرك بقوة التفكير فقط
ابتكار طرف اصطناعي روسي يتحرك بقوة التفكير فقط

السوسنة

timeمنذ 11 ساعات

  • السوسنة

ابتكار طرف اصطناعي روسي يتحرك بقوة التفكير فقط

السوسنة- طوّر علماء من جامعة بيلغورود الوطنية للبحوث في روسيا طرفًا اصطناعيًا متقدمًا يمكن التحكم به عبر إشارات الدماغ، دون الحاجة إلى عمليات جراحية معقدة لربطه بالجهاز العصبي.وأوضح الباحثون أن الدماغ يحتوي على مناطق متعددة، لكل منها وظائف محددة، وتُعد القشرة الحركية في الفص الجبهي مسؤولة عن التحكم في الحركات الإرادية.وعند رغبة الشخص في أداء حركة، مثل تحريك الأصابع أو قبض اليد، تنشط مجموعات معينة من الخلايا العصبية في هذه المنطقة. ومن خلال تتبع الخلايا العصبية النشطة، يمكن تحويل هذه الإشارات إلى أوامر تُرسل إلى الطرف الاصطناعي، ليقوم بالحركة المطلوبة، مما يمثل إنجازًا كبيرًا في مجال الأطراف الذكية. ووفقًا للبروفيسور أندريه أفونين، لدعم نشاط الخلايا العصبية المثارة، يزداد تدفق الدم إليها، حيث يحمل الهيموغلوبين الموجود في الدم الأكسجين إلى خلايا الدماغ ويخلصها من ثاني أكسيد الكربون. ويمتص جزيء الهيموغلوبين الإشعاع الضوئي في نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة بأطوال موجية تتراوح بين 780 و 2500 نانومتر، وتكون ذروة الامتصاص عند 850 نانومتر. ويعتمد نظام التحكم في الطرف الاصطناعي الحيوي المبتكر في الجامعة على خاصية امتصاص الهيموغلوبين للضوء. ويقترح الباحثون استخدام مصدر خارجي للأشعة تحت الحمراء "لتشعيع" القشرة الحركية في الدماغ، وجهاز استشعار خارجي لقياس كمية الضوء غير الممتص. حيث أن كمية الضوء المتبقية غير ممتصة تعكس نشاط الخلايا العصبية، وبالتالي الحركة التي يرغب الشخص في القيام بها. وأشار البروفيسور أفونين إلى أن "الأنظمة المماثلة الموجودة حاليًا، مثل تلك التي طورتها شركة إيلون ماسك، تتضمن زراعة أقطاب كهربائية مباشرة في الدماغ، وهو إجراء محفوف بالمخاطر. بالإضافة إلى ذلك، يجب استبدال هذه الأقطاب بعد فترة قصيرة من الاستخدام بسبب تلفها. بينما نقدم نحن استراتيجية أكثر أمانًا للتحكم في الأطراف الاصطناعية الحيوية دون الحاجة إلى زراعة أي أقطاب كهربائية في الدماغ، حيث سيتمكن الشخص من التحكم فيها باستخدام جهاز خارجي فقط". وقد قام علماء الجامعة بالفعل بتصنيع نموذج عملي لطرف اصطناعي يتم التحكم فيه عن طريق التفكير باستخدام جهاز إرسال للأشعة تحت الحمراء. ويمكن لهذه اليد الاصطناعية أداء حركات بسيطة، مثل قبض وبسط اليد، استجابة للإشارات الصادرة من الخلايا العصبية في الدماغ. ويخطط المبتكرون لتطوير هذا النظام وإضافة القدرة على تحريك الأصابع وأداء حركات دقيقة تتطلب مهارات حركية معقدة، مثل استخدام قبضة الملقط بالإبهام والسبابة لأداء مهام مثل الكتابة والرسم والخياطة والعزف على الآلات الموسيقية. كما يعتزمون ابتكار أطراف اصطناعية مماثلة للساق. اقرأ المزيد عن:

روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار
روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار

خبرني

timeمنذ 18 ساعات

  • خبرني

روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار

خبرني - ابتكر علماء جامعة بيلغورود الوطنية للبحوث طرفا اصطناعيا يتم التحكم به عن طريق قوة التفكير، لا يتطلب ربطه بالدماغ البشري بعملية جراحية خطيرة. ويشير علماء الجامعة إلى أن الدماغ البشري ينقسم إلى أقسام، كل قسم مسؤول عن وظائف خاصة به في الجسم. والتحكم بالحركات مسؤولة عنه منطقة في الفص الجبهي تسمى القشرة الحركية. فعندما يريد الشخص تحريك أصابعه، أو ضغط قبضته، أو القيام بأي عمل آخر، تحفز مجموعات فردية من الخلايا العصبية في القشرة الحركية. فإذا حددنا الخلايا العصبية التي أصبحت نشطة، فيمكننا نقل الإشارة اللازمة إلى الطرف الاصطناعي. ووفقا للبروفيسور أندريه أفونين، لدعم عمل الخلايا العصبية المثارة، يتدفق الدم إليها، والهيموغلوبين الموجود فيه يحمل الأكسجين إلى خلايا الدماغ، ويأخذ ثاني أكسيد الكربون. ويمتص جزيء الهيموغلوبين الإشعاع الضوئي في نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة بطول موجي يتراوح بين 780 إلى 2500 نانومتر (الأكثر نشاطا 850 نانومتر). ويعتمد نظام التحكم في الأطراف الصناعية الحيوية المبتكرة في الجامعة، على خاصية الهيموغلوبين في امتصاص الضوء. ويقترح الخبراء لقراءة الأفكار تركيب مصدر خارجي للأشعة تحت الحمراء التي "تشعع" القشرة الحركية في الدماغ، وجهاز استشعار خارجي لتحديد كمية الضوء غير الممتصة لأن كمية الضوء التي تبقى غير ممتصة تحدد الخلايا العصبية النشطة، وبالتالي الإجراء الذي يريد الشخص القيام به. ويقول البروفيسور: "تتضمن الأنظمة المماثلة في العالم، كالتي طورتها شركة إيلون ماسك، زرع أقطاب كهربائية مباشرة في الدماغ، وهو أمر خطير بحد ذاته. إضافة إلى ذلك، يجب تغيير الأقطاب الكهربائية بعد فترة قصيرة من الاستخدام بسبب عطلها. ونحن نقدم استراتيجية أكثر أمانا للتحكم في الأطراف الاصطناعية الحيوية المماثلة دون الحاجة إلى زرع أقطاب كهربائية في الدماغ. حيث سيتمكن الشخص من التحكم فيها باستخدام جهاز خارجي". وقد صنع علماء الجامعة نموذجا عاملا لطرف اصطناعي يتم التحكم فيه عن طريق الفكر عبر جهاز إرسال الأشعة تحت الحمراء. يمكن لهذه اليد الاصطناعية القيام بحركات بسيطة، مثل شد وبسط اليد "حسب الطلب" من الخلايا العصبية في الدماغ. ويخطط المبتكرون لتحسين المنظومة إضافة القدرة على تحريك الأصابع وأداء الإجراءات التي تتطلب مهارات حركية دقيقة باستخدام قبضة الملقط بالإبهام والسبابة (الزر، والكتابة، والرسم، والخياطة، والعزف على الآلات الموسيقية، وما إلى ذلك). كما يخططون لابتكار أطراف مماثلة للساق.

5 أطعمة تُفرز هرمون الشبع نفسه الذي يُفرزه أوزمبيك
5 أطعمة تُفرز هرمون الشبع نفسه الذي يُفرزه أوزمبيك

سرايا الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سرايا الإخبارية

5 أطعمة تُفرز هرمون الشبع نفسه الذي يُفرزه أوزمبيك

سرايا - استعرضت صحيفة «تلغراف» البريطانية أطعمة قالت إنها ستُشعرك بالشبع دون الحاجة إلى أدوية إنقاص الوزن. ولفتت إلى شيوع استخدام أدوية إنقاص الوزن مثل أوزمبيك لدرجة أن مشاهير مثل أوبرا وينفري وإيلون ماسك استخدموها. وأضافت أن أوزمبيك هو علاج لمرض السكري من النوع الثاني، ويُوصف أيضاً من قبل الأطباء لتأثيره في إنقاص الوزن حيث يحتوي على مادة سيماغلوتيد التي تقوم بمحاكاة عمل هرمون GLP-1 (الجلوكاجون-1) الذي تُفرزه الأمعاء عادةً بعد تناول الطعام، ويُرسل إشارات إلى الدماغ تُشعرنا بالشبع، ما يمنعنا من الإفراط في تناول الطعام. وقالت الصحيفة إنك إذا كنت ترغب في الحصول على نتائج أوزمبيك في إنقاص الوزن دون آثار جانبية، فإليك ما يجب عليك تناوله: 5 أطعمة تقوم بنفس دور أوزمبيك في الشعور بالشبع 1-الشوفان والحبوب الكاملة وجدت دراسة أجريت عام 2016 أن الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الشوفان والحبوب الكاملة الأخرى تُخمّر في الأمعاء مُنتجةً أحماضاً تُحفّز إفراز GLP-1. وتنصح الصحيفة بوضع الشوفان في العصائر اليومية. 2-البيض لا يقتصر الأمر على أن البيض غني بالبروتين، الذي يستغرق وقتاً أطول في الهضم من الدهون أو الكربوهيدرات، وبالتالي يُبقينا نشعر بالشبع لفترة أطول، بل وجدت الأبحاث الحديثة أن بياض البيض يحفز على إنتاج GLP-1. وكذلك يحتوي صفار البيض على وفرة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامينات ب2، ب12، واليود. وتُظهر الأبحاث أن الكولسترول الموجود في البيض لا يرفع مستويات الكولسترول «الضار» في الدم بشكل ملحوظ. 3-المكسرات المكسرات غنية بالبروتين والألياف، وكلاهما مهم لإفراز GLP-1. وتحتوي المكسرات أيضاً على كمية جيدة من الدهون الصحية التي تُخفف من استجابة الجسم للإنسولين، مما يُعزز إنتاج GLP-1. وتناول حفنة صغيرة من المكسرات كوجبة خفيفة أمر سهل، لكن إضافة المكسرات إلى الوجبات طريقة ممتازة لمنع ارتفاع سكر الدم بعد الأكل. 4-الأفوكادو لا يُعد الأفوكادو مصدراً رائعاً للدهون الصحية الأحادية غير المشبعة فحسب، فقد وجدت دراسة أجراها مركز أبحاث التغذية في معهد إلينوي للتكنولوجيا عام 2019 أن تناول الأفوكادو مع وجبة الطعام يزيد من مستويات GLP-1 لدى المشاركين، مع خفض مستويات الإنسولين أيضاً. الأفوكادو الواحدة تعادل القيمة الغذائية لكوب من الخضراوات (جامعة هارفارد) الأفوكادو الواحدة تعادل القيمة الغذائية لكوب من الخضراوات (جامعة هارفارد) 5-تناول الخضراوات قبل الوجبات وجدت دراسة أجريت عام 2022 أن تناول الخضراوات قبل الوجبة يُنظم مستويات السكر في الدم ويرفع مستويات GLP-1، خاصةً بعد 60 دقيقة من تناول الطعام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store