
الفقيه يحتفل بتخرج يارا
تابعوا عكاظ على
احتفل الزميل عباس الفقيه محرر صحيفة عكاظ في تبوك، بتخرج ابنته يارا من المرحلة الثانوية من المدرسة الثانوية الثانية بمحافظة الوجه.
«عكاظ» تتقدم بخالص التهاني والتبريكات للزميل بهذه المناسبة السعيدة.
أخبار ذات صلة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 36 دقائق
- عكاظ
وزير الخارجية يبحث والمبعوث الأمريكي خطوات دعم الشعب السوري
تابعوا عكاظ على أخبار ذات صلة بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ومبعوث الولايات المتحدة الأمريكية إلى سورية توم باراك، خطوات دعم الشعب السوري الشقيق على الصعيدين الإنساني والاقتصادي، وتقديم العون والمساندة له في هذه المرحلة المهمة، وذلك خلال استقبال الأمير فيصل بن فرحان، أمس، المبعوث الأمريكي، في مكتبه بالرياض. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} وزير الخارجية يستقبل المبعوث الأمريكي إلى سورية. (واس)


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
النوم غير المنتظم يزيد أمراض القلب وضغط الدم
تابعوا عكاظ على أخبار ذات صلة حذرت دراسة طبية حديثة، من أن عدم انتظام عدد ساعات النوم يومياً، سواء بالنقص أو الزيادة، يمكن أن يعرّض الإنسان لمخاطر صحية كبيرة، على رأسها أمراض القلب والرجفان الأذيني وارتفاع ضغط الدم. وبيّنت الدراسة، التي نُشرت نتائجها في مجلة الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 9 ساعات يومياً يرتبط بزيادة خطر الإصابة بهذه الأمراض بنسبة تتجاوز 30%. واعتبر الباحثون، أن هذه النتيجة تسلط الضوء على أهمية الاعتدال في نمط الحياة اليومي، خصوصاً في مسألة النوم التي تُعد عنصراً حاسماً في الصحة العامة. وبحسب الدراسة، فإن الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة غالباً ما يعانون من اضطرابات أخرى مثل انقطاع النفس النومي أو مشكلات في الأيض، بينما النوم القصير يتسبب في خلل في ضغط الدم وارتفاع مستويات الالتهاب في الجسم. وشدد الخبراء على أهمية تثبيت موعد النوم والاستيقاظ يومياً، وتفادي العوامل التي تضر بجودة النوم مثل استخدام الأجهزة الذكية قبل النوم أو تناول الكافيين ليلاً. وخلصت الدراسة إلى أن الحفاظ على عدد ساعات نوم معتدل، يتراوح بين 7 و8 ساعات يومياً، هو أحد أهم مفاتيح الوقاية من أمراض القلب المزمنة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الحصص والاختبارات.. هل يعاد النظر في هذا التزامن؟
قرار وزارة التعليم بجعل أيام الاختبارات الدراسية أيام حضور رسمي للطلاب، تُدرج فيها حصص دراسية إلى جانب أداء الاختبارات؛ أثار جدلاً واسعاً بين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، لما له من انعكاسات على جودة التعليم، وفعالية الوقت، والجهد المبذول من جميع الأطراف المعنية بالعملية التعليمية. من الناحية الواقعية؛ تعاني كثير من المدارس من نقص في الإمكانات المادية والبشرية التي تمكنها من تفعيل اليوم الدراسي بشكل حقيقي خلال فترة الاختبارات، إذ يكون تركيز الإدارة والمعلمين منصباً على تنظيم الاختبارات، وضبط القاعات وتنظيم الطاولات، والتصحيح، ما يجعل تقديم حصص دراسية حقيقية أمراً شبه مستحيل. وبالتالي، يتحول هذا «اليوم الدراسي» إلى مجرد حضور شكلي للطلاب، لا يستفيدون منه علمياً، ويضيع فيه وقتهم وجهدهم دون فائدة تذكر، ناهيك عن كثرة المشاكل والسلوك السيئ من بعض الطلاب في مثل هذه الأيام لانشغال المعلمين عنهم. علاوة على ذلك، فإن إجبار الطلاب على حضور الحصص الدراسية في يوم اختبارهم يُعد عبئاً نفسياً وجسدياً، خصوصاً في ظل الضغوط التي تصاحب فترة الاختبارات بطبيعتها. الطالب في هذه الفترة بحاجة إلى وقت للاستذكار والتركيز، لا إلى تشتت ذهني بمحتوى جديد - إن وجد - أو دروس مكررة لا يستطيع استيعابها في ظل الإرهاق. أخبار ذات صلة أما من ناحية المعلمين، فهم أيضاً يجدون أنفسهم أمام معادلة صعبة؛ كيف يمكن تقديم درس فعّال في وقت يكون الطالب غير مهيأ نفسياً وعقلياً للتلقي؟ بل إن بعضهم يضطر إلى تقديم حصص شكلية فقط لتعبئة الجدول، وهو ما يتنافى مع أهداف التعليم الحقيقي. ومن هنا، فإن القرار ـ رغم أنه نابع من الرغبة في استثمار الوقت ـ إلا أنه في التطبيق الواقعي لا يحقق الفائدة المرجوة، بل يؤدي إلى نتائج عكسية، منها؛ إهدار الجهد، وإضعاف التحصيل العلمي، وتكدير البيئة الدراسية في أكثر الفترات حساسية. في الختام.. ينبغي على وزارة التعليم إعادة النظر في هذا التوجه، والبحث عن حلول واقعية تراعي الإمكانات المتاحة من قدرات المدارس واحتياجات الطلاب في فترة الاختبارات، فالجودة في التعليم لا تُقاس بعدد الأيام الدراسية، بل بمدى فاعلية كل يوم منها، ومدى تحقق الأهداف التعليمية فيه.