logo
غرق غواصة سياحية في مصر: ماذا حدث ومن هم الضحايا؟

غرق غواصة سياحية في مصر: ماذا حدث ومن هم الضحايا؟

سيدر نيوز٢٧-٠٣-٢٠٢٥

لقي ستة أشخاص على الأقل حتفهم، وتم إنقاذ 39 آخرين، بعد غرق غواصة سياحية قبالة سواحل مدينة الغردقة المصرية، وفقا لمحافظ البحر الأحمر.
ولم تتضح بعد أسباب هذه المأساة، وتُجري السلطات المصرية تحقيقات لمعرفة ملابسات الحادث.
تُعتبر الغردقة وجهة سياحية شهيرة تشتهر بشواطئها الخلابة وشعابها المرجانية.
ماذا حدث ومن هم الضحايا؟
أفادت تقارير أن الحادث وقع في وقت مبكر من يوم الخميس، وبالتحديد عند حوالي الساعة العاشرة صباحًا بالتوقيت المحلي (الثامنة بتوقيت غرينتش).
وفي تحديث على فيسبوك، أكد محافظ البحر الأحمر، عمرو حنفي، عدم وجود أي سياح مفقودين.
وفي وقت سابق، صرّح القنصل العام الروسي في منتجع البحر الأحمر، فيكتور فوروبايف، لوكالة تاس الروسية للأنباء، بأن خمسة روس على الأقل لقوا حتفهم في حادث الغواصة، بينهم طفلان.
وتقول السلطات إنها تحقق في سبب الحادث، وقد أرسلت فرق إنقاذ إلى الموقع.
من يُشغّل الغواصة؟
يُعتقد أن شركة سندباد للغواصات هي التي تُشغّل الغواصة، وقد دأبت على تنظيم رحلات سياحية منذ عدة سنوات.
وتقول الشركة إنها تمتلك اثنتين من '14 غواصة ترفيهية حقيقية' في العالم.
وتتيح هذه الغواصة للسياح الغوص إلى عمق 25 مترًا في البحر لاستكشاف '500 متر من الشعاب المرجانية وكائناتها البحرية'.
ويقول موقع سندباد للغواصات: 'توفر الغواصة 44 مقعدًا للركاب – مقعدان للقباطنة، ونافذة مشاهدة مستديرة كبيرة لكل راكب'.
Reuters
ما مدى تكرار هذه الحوادث في مصر؟
هذا هو الحادث الثاني في البحر الأحمر خلال الأشهر الأخيرة.
في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، غرق قارب يُدعى 'سي ستوري' كان على متنه أكثر من 40 شخصًا بالقرب من منتجع مرسى علم المصري، ولا يزال 11 شخصًا في عداد المفقودين ويُعتقد أنهم لقوا حتفهم.
يثير تكرار مثل هذه الحوادث تساؤلات حول إجراءات السلامة التي تطبقها السلطات المحلية في هذه المناطق السياحية الشهيرة بالرحلات البحرية، وفقًا لمراسلة بي بي سي عربي، سالي نبيل.
في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، عزا مسؤولون مصريون غرق السفينة 'سي ستوري' إلى سوء الأحوال الجوية، وفقًا لسالي، لكن بي بي سي تحدثت إلى ناجين شككوا في هذا الادعاء.
يقول الدكتور سيمون بوكسال، من المركز الوطني لعلوم المحيطات بجامعة ساوثهامبتون، إن مصر تواجه 'أزمة في الوقت الحالي، فيما يتعلق بالسلامة على متن بعض هذه السفن السياحية'.
وأيًا كان سبب حادث اليوم، يقول بوكسال إنه 'مأساة مروعة'.
يُعد البحر الأحمر، المشهور بشعابه المرجانية، مركزًا رئيسيًا لصناعة السياحة الحيوية في مصر، وقد حقق عائدات سياحية تجاوزت 14.1 مليار دولار في عام 2024، وفقًا لتقرير صادر عن الأمم المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"
قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"

تكمن قصص حقيقية وراء دراما فيلم سفينة " تيتانيك" ومن أبرزها قصة مارغريت براون ، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ الناجين من الكارثة. وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل. وانتقلت لاحقا إلى كولورادو ، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب ، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها. لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا. في نيسان 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أميركا، وكانت السفينة المتاحة هي "تيتانيك"، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى. وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية ، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 نيسان 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي. إقرأ المزيد وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنكليزية. وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج. وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ "كارباثيا"، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء. وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ"مولي براون التي لا تغرق"، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم "تيتانيك" (1997)، الممثلة كاثي بيتس. وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة "حقوق التصويت للنساء". كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام " جوقة الشرف الفرنسية" تقديرا لجهودها الإنسانية. توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في " ديزني لاند" باريس. ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من "تيتانيك"، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود ، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.

بعض الأطعمة ممنوعة أو يتم فحصها بدقة…ماذا يأكل الكرادلة في المجمع الانتخابي لاختيار بابا جديد؟
بعض الأطعمة ممنوعة أو يتم فحصها بدقة…ماذا يأكل الكرادلة في المجمع الانتخابي لاختيار بابا جديد؟

القناة الثالثة والعشرون

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

بعض الأطعمة ممنوعة أو يتم فحصها بدقة…ماذا يأكل الكرادلة في المجمع الانتخابي لاختيار بابا جديد؟

يُعقد الكرادلة الكاثوليك اجتماعاتهم في «كنيسة سيستينا» في الفاتيكان، أحد أفخم المباني في العالم الغربي، لكن وجباتهم لا تُشبه تعقيدات التصاميم، وتُعتبر بسيطة نوعاً ما. وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، يقتصر الطعام في كافتيريا دار سانتا مارتا على معكرونة سباغيتي بسيطة، وخضراوات مسلوقة، وحساء مينستروني، وأسياخ لحم ضأن طوال فترة الطقوس السرية. وصرح الكاردينال ماورو بياتشينزا، وهو من المنطقة الإيطالية التي نشأت فيها صلصة البيستو، قائلاً: «طعام مثل الموجود في محطة قطار». ووصف آخرون تقديم «صلصة مائية» ومعكرونة باهتة في الكافيتيريا. وحرص البابا الراحل فرنسيس على تقديم طعام بسيط خلال فترة ولايته. وقال الكاردينال جيانفرانكو رافاسي، وهو إيطالي آخر، «لا تأكل جيداً». لكنّ غموضَ هذا الملتقى يتجاوز الأبواب المغلقة، وأجهزة تشويش إشارات الهواتف المحمولة، حتى الطعام خضع لضوابط صارمة لضمان عدم تسرب أي رسائل من العالم الخارجي. وهذا يعني أن بعض الأطعمة ممنوعة أو يتم فحصها بدقة، بما في ذلك الدجاج المشوي الكامل، والرافيولي المحشو، والفطائر، وحتى الريغاتوني، وجميعها اعتُبرت أهدافاً سهلة للاتصالات السرية. تُحضَّر جميع الأطعمة راهبات من «دوموس سانت مارثاي»، وهو مكان إقامة الكرادلة وسكنهم بعيداً عن مداولاتهم، وقد انضممن في وقت سابق من هذا الأسبوع إلى بقية موظفي الفاتيكان في التعهد بحفظ السرية. تعود الطقوس المرتبطة بالطعام هذه إلى زمنٍ كانت فيه سلطة البابوية أكثر ارتباطاً بالتعاملات السياسية، وكان الحفاظ على التواصل مع العالم الخارجي أثناء الإجراءات السرية قد يُسفر عن عواقب وخيمة. في عام 1274، خلال المجمع الذي أرسى أسس السرية اليوم، وضع البابا غريغوري العاشر لأول مرة القواعد المتعلقة بوجبات الكرادلة، التي تضمنت في بعض الأحيان اشتراط استخدام أكواب شفافة فقط، وفحص دقيق لجميع المناديل والنفايات. في ذلك الوقت، كانت هذه القواعد تهدف أيضاً إلى تهدئة مخاوف الكرادلة من التسمم خلال فترات التوترات السياسية المتصاعدة، وفقاً لـ«هيئة الإذاعة البريطانية». كما استُخدم الطعام أحياناً كأداة لتسريع عملية انعقاد المجمع، مع بعض الجلسات المطولة في الماضي التي شهدت تقليصاً في الحصص الغذائية مع مرور الأيام دون التوصل إلى قرار. وكانت جميع الاستعدادات تخضع لمراقبة دقيقة من حرس الفاتيكان، ثم يفحصها المزيد من الحراس، قبل أن تُمرر أخيراً إلى قاعات المجمع عبر جهاز دوار مثبت في الجدار. وتصاعد دخان أسود من مدخنة «كنيسة سيستينا» في الفاتيكان نحو الساعة 09:50 بتوقيت غرينتش، اليوم (الخميس)، في إشارة إلى فشل المجمع الانتخابي في اختيار بابا جديد خلال جولتَي التصويت اللتين أُجريتا صباح اليوم. وسيعاود الكرادلة الـ133 المجتمعون خلف أبواب مغلقة، وفي عزلة تامة عن العالم الخارجي، إجراء جولتَي تصويت بعد ظهر اليوم. وفي حال انتخاب رأس جديد للكنيسة الكاثوليكية، يتصاعد الدخان الأبيض من المدخنة مباشرةً بعد انتهاء إحدى الجولتين، أو يتصاعد دخان أسود قرابة الساعة 17:00 بتوقيت غرينتش في حال عدم حصول أي اسم على ثُلثي الأصوات خلال الجولتين. وفي عام 2013، استمر المجمع لانتخاب البابا الراحل فرانسيس يومين فقط. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"
المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"

الديار

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بمناسبة اليوبيل الـ150 لتأسيس جامعة القديس يوسف، كرّم سيادة المطران بول-مروان تابت الجامعة اليسوعية ومنح رئيسها، الأب سليم دكاش اليسوعي، 'الصليب الأبرشي الذهبي'، تقديرًا لعطاءاته الأكاديمية والروحية، ولدور الجامعة الريادي في خدمة التربية والتعليم في لبنان والانتشار. وجاء هذا التكريم خلال حفل عشاء أقيم في كنف الأبرشية على شرف الأب دكاش، الذي وصل إلى كندا للمشاركة في احتفالات اليوبيل، برفقة وفد أكاديمي من لبنان ضمّ رئيسة مؤسسة USJ السيدة سينتيا غبريل أندريا، مدير المؤسسة السيد داني معلولي، ورئيس رابطة قدامى خريجي كلية طب الأسنان الدكتور كريستيان مكاري. كما شارك في الحفل رئيس رابطة قدامى الجامعة في مونتريال السيد جان غنوم، إلى جانب الدكتور باتريك أرقش، السيد فؤاد مارون، وجمع من الأطباء المتخرجين من الجامعة المقيمين في مونتريال، بالإضافة إلى عدد من الإعلاميين. فكانت الأمسية بحقّ 'ليلة الطبيب' بامتياز. وفي لقاء مع الإعلاميين قبيل الاحتفال، شدد الأب دكاش على أهمية العقيدة التربوية اليسوعية، التي تتمحور حول فكرة 'La tête bien faite'، أي 'العقل المنظّم'، مشيرًا إلى أن الهدف هو خلق حالة مجتمعية متماسكة من خلال جيل مثقف وواعٍ. وأوضح أن الجامعة، عبر مؤسستها، قدّمت منحًا دراسية تفوق قيمتها 28 مليون دولار، بفضل التبرعات والهبات من منظمات وجهات مانحة آمنت برسالة الجامعة وساهمت بدعم طلابها في ظل الظروف الصعبة التي يمرّ بها لبنان، لا سيما بعد انفجار مرفأ بيروت، حيث عملت الجامعة بموارد لا تتجاوز 10 إلى 15% من إمكاناتها المعتادة. وأشار الأب دكاش إلى أن أكثر من 60% من خريجي الجامعة منتشرين في مختلف أنحاء العالم، قائلًا: 'لبنان الأول هو خارج لبنان، هو أنتم.' وفي ختام الحفل، سلّم المطران تابت 'الصليب الأبرشي الذهبي' للأب دكاش عربون تقدير لدوره الريادي على رأس هذا الصرح الأكاديمي العريق، ولمجهوده الكبير في دعم الطلاب وتعزيز رسالتهم. بدوره، قدّم الأب دكاش درعًا تذكاريًا للمطران تابت يمثّل اليوبيل الـ150 لتأسيس الجامعة، تحت شعار: ‏'Nos racines… Notre avenir 1875 – 2025' كما عبّر المطران تابت عن شكره لرئيس الجامعة اليسوعية، مشيدًا بالمسيرة العريقة للمؤسسة التي خرّجت أجيالًا من القادة والمفكرين، مؤكدًا أهمية استمرار رسالتها التربوية في بناء المجتمعات وتعزيز القيم الإنسانية. حول الأبرشية المارونية في كندا تقوم الأبرشية المارونية في كندا، بقيادة سيادة المطران بول-مروان تابت، بدور محوري في الحفاظ على الروح المارونية وتنشيط العمل الراعوي في بلاد الانتشار. ومنذ تسلمه مهامه، أطلق المطران تابت مسارًا إصلاحيًا متكاملاً هدفه مواكبة تطلعات الجالية المارونية المتنامية في كندا، ومن أبرز إنجازاته: • إعادة هيكلة الأبرشية: عبر وضع رؤية تنظيمية حديثة تعزّز العمل الجماعي بين الكهنة والمؤمنين، وتُحدّث الأساليب الإدارية والراعوية. • بناء وافتتاح كنائس جديدة: في غاتينو، نياغرا، ميسيساجا، وهاليفاكس، مما عزز الحضور الروحي والاجتماعي للكنيسة في كندا. • دعم الإكليريكية المارونية في غزير: بتوجيه الموارد لدعم تنشئة الكهنة الجدد، انطلاقًا من إيمان الأبرشية بأهمية الدعوات الكهنوتية. • التحضير لمؤتمر الشبيبة المارونية: الذي تنطلق فعالياته هذا الأسبوع، ويجمع الشباب من مختلف المقاطعات الكندية بهدف تعميق الإيمان، وتعزيز الهوية، وتنمية الدور الشبابي في الكنيسة والمجتمع. لقد أثبت المطران بول-مروان تابت، من خلال رؤيته المتجددة، أن الكنيسة المارونية في كندا ليست فقط حاضنة روحية للمؤمنين، بل هي أيضًا فاعل اجتماعي وثقافي، وجسر تواصل حيّ بين لبنان والانتشار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store