
السير: ضبط مخالفات تلاعب بلوحات المركبات عبر الرقابة الآلية -فيديو
وأكدت الإدارة أن التلاعب بلوحات الأرقام، من خلال الكشط أو الشطب أو التحبير أو الإلصاق أو أي شكل من أشكال التغيير، يحمل دلالة على وجود نية جرمية، ويُعد من المخالفات المرورية الخطرة التي قد تُعرّض سلامة مستخدمي الطريق للخطر.
وأشارت إلى أن مديرية الأمن العام تمتلك القدرات الفنية والتقنية التي تُمكّنها من التعرف على المركبات ومتابعة معلوماتها كاملة، واتخاذ الإجراءات اللازمة بحق مرتكبي هذه المخالفات.
وبحسب التعديلات الأخيرة على قانون السير، فإن مخالفة التلاعب بلوحات أرقام المركبات تستوجب الحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على ثلاثة أشهر، أو الغرامة من 250 إلى 500 دينار، أو بكلتا العقوبتين، بالإضافة إلى الإجراء الإداري المطبق بحق المركبة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 دقائق
- رؤيا نيوز
الاردن: ضبط شبكة احتيال مالي يديرها شخص من جنسية عربية ويشغل 15 آسيويا عبر شركة وهمية- صور
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ وحدتي مكافحة الجرائم الإلكترونية والاتجار بالبشر بالبحث الجنائي، فتحتا تحقيقاً مشتركاً في قضية احتيال مالي وشبهات اتجار بالبشر. وبدأت التحقيقات إثر ورود معلومات للبحث الجنائي بقيام شخص بتوظيف عدد كبير من الأشخاص من جنسية آسيوية داخل أحد المباني في مدينة إربد تحت اسم شركة وهمي ولا يُعرف طبيعة عملهم داخلها. وتابع الناطق الإعلامي أنّه جرى تفتيش الشركة وضبط داخلها 15 عاملاً آسيوياً، وصاحب الشركة من جنسية عربية وضُبط داخلها كمّيات كبيرة من أجهزة الحاسوب والأجهزة الخلوية وبفحصها فنيًا عثر على تطبيقات لمنصات إلكترونية للتداول المالي . وأكّد الناطق الإعلامي أنّه بالرجوع لعدد من قضايا الاحتيال المالي الواردة لوحدة الجرائم الإلكترونية تبيّن أنها ذات التطبيقات التي استخدمت للاحتيال عليهم وسرقة أموالهم بعد إيهامهم بأنها تطبيقات لتشغيل الأموال . وبالسياق ذاته وبالتحقيق مع العمال الآسيويين أفادوا بأنهم قدموا للأردن بناءً على إعلان توظيف وأنهم عند وصولهم أجبروا على العمل داخل هذه الشركة بعد أن قام صاحب العمل بحجز وثائقهم الشخصية وتولت وحدة مكافحة الاتجار بالبشر التحقيق في شبهات الاتجار بالبشر، وستتم إحالة القضية للقضاء حال انتهاء كافة التحقيقات . وأهاب الناطق الإعلامي بالراغبين بالاستثمار بالتداول عدم التعامل مع الشركات غير الموثوق بها وغير المرخّصة، وفي حال الرغبة بذلك التحقق من تلك الشركات بكافة الوسائل المتاحة والتأكد من التراخيص عبر المواقع الرسمية للمؤسسات المعنية تجنّباً للتعرّض للاحتيال .


البوابة
منذ 32 دقائق
- البوابة
صحفيون قُتلوا وقضية لم تُدفن… فرنسا تفتح النار على بشار الأسد
طلب الادعاء العام الفرنسي لمكافحة الإرهاب من قضاة التحقيق تحديد أماكن نحو عشرين شخصية من النظام السوري، من بينهم الرئيس السابق بشار الأسد، في إطار تحقيقات مستمرة تتعلق بجرائم ضد الإنسانية، مرتبطة بمقتل صحفيين في مدينة حمص عام 2012، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر قضائي. ويشتبه القضاء الفرنسي في أن الهجوم الذي استهدف مركزًا إعلاميًا في حي بابا عمرو بمدينة حمص لم يكن عشوائيًا، بل نُفذ ضمن "خطة مشتركة" استهدفت إسكات أصوات الصحفيين خلال تغطيتهم للمجازر في المنطقة. وأكد الادعاء أن القصف جاء بعد اجتماعات تنسيقية عقدت في اليوم السابق، شارك فيها مسؤولون عسكريون وأمنيون كبار في المحافظة. وبحسب مذكرة قضائية مؤرخة في 7 يوليو، فإن طلب تحديد أماكن المتهمين يشمل أسماء مقربة من بشار الأسد، أبرزهم ماهر الأسد، قائد الفرقة الرابعة حينها، وعلي مملوك، مدير المخابرات العامة، بالإضافة إلى علي أيوب، الذي شغل منصب رئيس اللجنة الأمنية والعسكرية في حمص، ورفيق شحادة، أحد أبرز القادة الأمنيين في المدينة خلال تلك الفترة. المحاميتان ماري دوسيه وكليمونس بيكتارت، اللتان تمثلان الصحفية الجريحة إديث بوفييه وعائلة المصور الفرنسي القتيل ريمي أوشليك، رحبتا بهذه الخطوة، ووصفتاها بـ"التقدم الحقيقي نحو إنهاء الإفلات من العقاب"، وأكدتا أنه آن الأوان لإصدار مذكرات توقيف دولية بحق المسؤولين المتورطين. ويعود الحادث إلى 21 فبراير 2012، حين دخل عدد من الصحفيين الغربيين إلى حي بابا عمرو في حمص، الذي كان محاصرًا من قبل قوات النظام. وقد استقر الصحفيون في منزل تم تحويله إلى مركز إعلامي ميداني، قبل أن يتعرض الحي لقصف مكثف بقذائف الهاون، أسفر عن مقتل الصحفية الأمريكية ماري كولفين (56 عامًا) والمصور الفرنسي ريمي أوشليك (28 عامًا)، إلى جانب إصابة آخرين. التحقيق في الملف بدأ في باريس في مارس 2012، بصفته قضية قتل ومحاولة قتل لمواطنين فرنسيين، قبل أن يتوسع في أكتوبر 2014 ليشمل جرائم حرب، ثم في ديسمبر 2024 ليُعاد تصنيفه ضمن تحقيقات جرائم ضد الإنسانية، في تطور قضائي غير مسبوق في ملفات تتعلق باستهداف الصحفيين.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
مأساة جديدة في غزة: "إسرائيل" تقتل النازحين في المواصي
استشهد 20 فلسطينياً وأُصيب آخرون في سلسلة غارات جوية شنّها الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، على مناطق متفرقة من قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية فلسطينية بأن أربعة من بين الشهداء، بينهم طفلان، قضوا إثر قصف استهدف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس، جنوب القطاع. كما أصيب عدد من النازحين، بينهم أطفال، جراء قصف مماثل استهدف خيامهم في شارع العطار بمنطقة المواصي. وفي مدينة دير البلح، شن الاحتلال غارة جوية، فيما تم انتشال عدد من المصابين من تحت أنقاض المنازل في منطقة المواصي. أما في مدينة غزة، فقد أفاد مصدر في الإسعاف والطوارئ باستشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين إثر قصف استهدف منزلًا في حي الصبرة جنوب المدينة. كما تعرضت مناطق شارع الوحدة وحي الصحابة ومنطقة الثلاثيني في مدينة غزة لغارات أخرى، استهدفت منازل وخيام النازحين، مما أدى إلى وقوع إصابات بين المدنيين. وفي وسط قطاع غزة، أفادت مصادر محلية باستشهاد فلسطيني وإصابة آخرين جراء قصف جوي استهدف برج الصفا في مخيم النصيرات. ويشهد قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أميركي، أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 196 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى وجود أكثر من 11 ألف مفقود تحت الأنقاض، وسط دمار واسع للبنية التحتية ومجاعة تهدد حياة المدنيين.