
أتليتكو مدريد يصل ملعب الريال قبل الديربي
هاي كورة – يواجه اليوم فريق ريال مدريد ضيفه أتليتكو في الدوري الاسباني ضمن منافسات الجولة الثالثة و العشرين من المسابقة المحلية وذلك على ملعب السانتياجو برنابيو.
فريق أتليتكو مدريد وصل منذ قليل إلى ملعب السانتياجو برنابيو قبل الديربي أمام ريال مدريد في الدوري الاسباني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة عاجل
منذ 32 دقائق
- صحيفة عاجل
إعلامي رياضي: الهلال يخسر خدمات مصعب الجوير.. لن يلحق بمباراة ريال مدريد
كشف الإعلامي الرياضي عبدالله الحنيان، آخر أخبار معسكر فريق الهلال في واشنطن استعدادا لبطولة كأس العالم للأندية 2025. وقال الحنيان، ببرنامج "ملاعب" مع فيصل الجفن، عبر "العربية FM"، إن فريق الهلال يخسر خدمات مصعب الجوير بعد إصابته بكدمة في الركبة. وأضاف أن مصعب الجوير لن يلحق بمبارة الهلال الافتتاحية في البطولة أمام ريال مدريد، وبالنسبة لباقي مباريات البطولة فالأمر سيعتمد على استجابة اللاعب للعلاج. عبدالله الحنيان: #الهلال يخسر خدمات مصعب الجوير بعد الإصابة.. إليكم آخر مستجدات معسكر الفريق بـ #واشنطن #ملاعب مع فيصل الجفن برعاية @RNCapital #العربيةFM — FM العربية (@AlarabiyaFm) June 16, 2025


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
موقف مبابي من المشاركة أمام الهلال
يستعد فريق الهلال لملاقاة نظيره ريال مدريد الإسباني يوم الأربعاء في الجولة الأولى لدور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية في مواجهة قوية وصعبة. وبحسب بعض التقارير الصحفية فإن الفرنسي كيليان مبابي والبرازيلي فينيسيوس جونيور سيقودا هجوم الريال في مباراة الهلال. وأشارت التقارير إلى أن الثنائي جاهزان لمباراة ريال مدريد وسيتواجدا في التشكيل الأساسي بشكل طبيعي في تلك المواجهة. ويلعب الهلال مع ريال مدريد وباتشوكا المكسيكي وسالزبورج النمساوي في مجموعة واحدة ضمن منافسات بطولة كأس العالم للأندية في مواجهة قوية.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
حقبة جديدة للسيتي في مونديال الأندية مع صفقتين حاسمتين
في ديسمبر (كانون الأول) فاز ريال مدريد الإسباني بلقب أول نسخة من كأس الإنتركونتيننتال (كأس القارات للأندية)، وكانت التداعيات على مانشستر سيتي غير مباشرة، لكنها تعني من الناحية التقنية أنهم يدخلون كأس العالم للأندية بصفتهم الأبطال المدافعين عن اللقب. وقد يبدو الشكل الموسع للبطولة وكأنه مسابقة جديدة، ففي النسخة القديمة، كانت آخر مباراة نهائية، رسمياً في الأقل، نظراً إلى أن فوز ريال على باتشوكا جاء في بطولة أعيدت تسميتها، هي فوز سيتي الساحق بنتيجة (4 - 0) على فلومينينسي البرازيلي في السعودية. كان ذلك خامس ألقاب سيتي عام 2023، لكنه لم يكن السبب الوحيد للشعور بأن الزمن قد تغير، فأحد الأهداف سجله فيل فودين، الذي كان آنذاك في قمة تألقه، أما جوليان ألفاريز فقد سجل هدفين افتتح بهما النتيجة واختتمها، لكنه الآن يقود هجوم أتلتيكو مدريد الإسباني. وأما الكأس فقد رفعها كايل ووكر، القائد الذي لم يعد حتى ضمن القائمة التي يصطحبها سيتي إلى أميركا، بعدما قضى النصف الثاني من الموسم معاراً إلى ميلان الإيطالي، وجاك غريليش الذي بدأ أساسياً أمام فلومينينسي، لم يكن ضمن البعثة هذا الصيف أيضاً. وبغض النظر عن اسم البطولة، كان هناك شعور بأنه قبل 18 شهراً كان من حق مانشستر سيتي أن يصف نفسه بأفضل فريق في العالم، ولكن كما أظهرت نظرة إلى الوراء، كان ذلك واحداً من آخر انتصارات ذلك الفريق، فقد فاز بلقب الدوري الإنجليزي في ذلك الموسم، لكن حتى رجال بقدر حنكة بيب غوارديولا وتشيكي بيغيريستين لم يدركوا دلائل التراجع إلا بعد فوات الأوان. الآن باتت لديهم بعض مظاهر النخبة العالمية، فهم يصلون إلى أميركا برفقة مدربهم غوارديولا، الذي يعتبره البعض أعظم مدرب في التاريخ، وبصحبتهم الفائز بجائزة الكرة الذهبية الحالية رودري، والمهاجم الذي سجل 318 هدفاً مع الأندية ومنتخب بلاده وهو لا يزال في الـ24 من عمره، إيرلينغ هالاند. لكنهم لا يبدون الآن كأفضل فريق في العالم، فهم أيضاً الفريق الذي أنهى الدوري الإنجليزي الممتاز في المركز الثالث، وخسر نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام كريستال بالاس، واحتل المركز الـ22 فقط في دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا، ولم يتأهل إلى دور الـ16 للمرة الأولى منذ موسم (2012 - 2013)، لقد خسروا 16 مباراة من آخر 43، إنه مانشستر سيتي، لكن ليس كما عرفه العالم سابقاً. أحد السيناريوهات هي أن يسافروا آلاف الأميال فقط ليواجهوا المشكلات نفسها في قارة أخرى، فيوفنتوس، الذي هزمهم في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا، سيكون خصمهم الأخير في دور المجموعات من كأس العالم للأندية. أما ريال مدريد الذي أطاح بهم من البطولة الأوروبية فقد يفعل الأمر ذاته في البطولة العالمية، إذ يحتمل أن يواجهوه في دور الـ16، قد يعيد التاريخ نفسه، ولكن هذه المرة في فلوريدا. ومع ذلك، فإن قائمة الأسماء ستكون مختلفة في الأقل هذه المرة، ومانشستر سيتي ليسوا الوحيدين في ذلك، فهذه من غرائب كأس العالم للأندية... الفريق الذي تأهل للمشاركة في البطولة يختلف كثيراً عن الفريق الذي سيخوض مبارياتها. الفريق الذي اصطحبه غوارديولا عبر الأطلسي لا يضم لا ووكر ولا غريليش، لكنه يضم ثمانية لاعبين تم التعاقد معهم عام 2025، أربعة منهم انضموا خلال ثلاثة أيام فقط هذا الأسبوع، وقد أقر رئيس النادي خلدون المبارك بأن السيتي لم يكن "عدوانياً" بما فيه الكفاية في سوق الانتقالات الصيف الماضي، لكن هذا الانتقاد لا يمكن توجيهه إليهم هذا العام، إذ أنفقوا ما يقارب 300 مليون جنيه إسترليني (407.69 مليون دولار) في 2025، وقد ترتفع القيمة إذا تم تفعيل البنود الإضافية، وكان نشاطهم واضحاً بصورة خاصة في يونيو (حزيران) الجاري. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وهكذا فإن الظهور الأول لكل من تيجاني رايندرز وريان شرقي وريان آيت نوري، مع أمل السيتي بألا يظهر الحارس الثالث الجديد، ماركوس بيتينيلي، إلا في الإحماء وعلى دكة البدلاء، يثير الفضول، إذ يتحمل رايندرز وشرقي، على وجه الخصوص، دوراً محورياً في ملامح السيتي الجديدة، في مسعى إلى تشكيل خط وسط قوي ومهيب. ولأسباب مختلفة، يدخل مانشستر سيتي المنافسة في غياب كل من كيفين دي بروين وغريليش، إذ رحل أفضل لاعبيه نهائياً، وتعرضت أغلى صفقة في تاريخه للتجميد، أما نيكو غونزاليس، القادم في يناير (كانون الثاني) الماضي، فقد شهدت مسيرته مع الفريق بدايات متقطعة، لكنه زج به في التشكيلة التي خاضت اللقاء من دون رودري. والآن قد يبدأ صاحب هدف الفوز في نهائي دوري أبطال أوروبا 2023 أول مباراة له منذ سبتمبر (أيلول) 2024. هذا المزيج من العناصر الجديدة والعائدين قد يدفع إلكاي غوندوغان، أحد أبرز رموز 2023، إلى دور اللاعب البديل. وهكذا قد تكون هذه بداية الجيل الثالث لفريق غوارديولا في سيتي، الجيلان السابقان بلغا العظمة، أما الجيل الثالث، فلم يبلغها بعد، لكنه مطالب بأن يكون أكثر حيوية من المجموعة المتقدمة في السن، التي شعر المدرب الكتالوني بأنها تفتقر إلى القوة البدنية. هناك فريق مختلف خارج الملعب أيضاً، فقد اعتاد غوارديولا أن يحاط بمساعديه، مثل ميكيل أرتيتا وإنزو ماريسكا، ومعلمه خوانما ليلو، في المنطقة الفنية. أما الآن وفي تحول ملحوظ، فقد أصبح إلى جانبه مساعد يورغن كلوب السابق، فحين تولى بيب ليندرز تدريب ريد بول سالزبورغ الصيف الماضي، كان يعتزم حضور كأس العالم للأندية كمدرب رئيس، لكن الخطط تغيرت، سواء بالنسبة إليه أو بالنسبة إلى مانشستر سيتي، بعد نكسات موجعة. ويمتلك ليندرز سجلاً حافلاً كمدرب، فهو أيضاً فائز بكأس العالم للأندية مع ليفربول في نسخة 2019، لذلك فقد يشكل "البيبان" ثنائياً غير مألوف، لكن مانشستر سيتي بات يتمتع بطابع جديد، وحتى لو نجح الفريق في الدفاع عن لقبه، فستكون تلك بداية حقبة مختلفة، لا امتداداً للقديمة.