
هل أصبحت الفرانكوفونيّة في لبنان "استعمارًا"؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
جاءنا من الدكتور نسيم شفيق خوري، الدكتور المحاضر في العلوم السياسية والاجتماعية والتاريخية في الجامعة اللبنانية ما يأتي:
تقدمت الطالبة حياة عون بمقترح دكتوراه في الإعلام، بحثًا عن "الفرانكوفونية في لبنان"، رفض المعهد العالي للدكتوراه في الجامعة اللبنانية المقترح، معتبرا أن "الفرانكوفونية استعمار".
عندما عرفتُ بالأمر، تدخلتُ وأشرفتُ على البحث، تم أعلنتُ استقالتي من المعهد مباشرة بعد المناقشة.
هذا ما حصل مع الطالبة حياة عون في الجامعة اللبنانية في الحدت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 39 دقائق
- الديار
دريان في رسالة الأضحى: الإصلاح إرادة وقرار شجاع وحكيم وضرورة وطنية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وجه مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان رسالة إلى اللبنانيين من مكة المكرمة، لمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك جاء فيها: "في كل عام ملايين المسلمين في ضيافة الرحمن، فيتقبل الله طاعتهم وحجهم ودعاءهم وصلاتهم، فيعود الحاج كيومَ ولدته أمه. فهي سلسلة الرحمة المتصلة منذ إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام لا تنقطع، ولا تضعف، ولا تتراجع. وعندما نؤدي الفريضة التي كُتبت علينا، لا نتذكر دعوة إبراهيم عليه السلام فقط، بل نتذكر أيضا تضحيته وهي الرمز الذي يراعيه المسلمون في شعائر الحج. إنه الأصل الأصيل للعراقة في الدعوة والرسالة، وفي توجه النبي الخاتَم وهو من مكة موئل البيت الحرام وقد قال صلوات الله وسلامة عليه: إن مكة مسقط رأسه، وبسبب وجود البيت الحرام فيها، هي أحب بقاع الأرض إليه، ولولا أن القوم أخرجوه منها لما خرج. هو موسم ماجد من أي جهة أتيته، في الإخلاص لله، والتضحية والعبادة الخالصة لوجهه، ورجاء بل يقين الفرج بالدعاء عند البيت العتيق. منذ ما يزيد عن مائة عام يقاتل الفلسطينيون من أجل الحرية والدولة، وهم يتعرضون لمذابح وإبادة ما شهدت البشرية مثلها في غير الحروب الكبرى، لماذا يحصل ذلك؟ لأنه لا حساب ولا عقاب ولا عتاب على المستوى الدولي، والقُطُر المفروض أنها سائدة في العالم. أين السواد وأين الإصغاء لنداءات الأطفال والنساء والشيوخ والعجَّز وصرخاتهم؟ وأين هي حقوق الإنسان التي هي من شِرعة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن تجاه هؤلاء المعذبين في فلسطين؟ وفي كل فترة آخرها قبل أيام، يقوم أحد الصهاينة المحتلين باقتحام المسجد الأقصى أولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين. كل الجهات تحذر من الحروب الدينية، لكن جهات النفوذ والتأثير وصُناع القرار لا تقول شيئا عندما يجري اقتحام المسجد الأقصى من جانب عصابات من المستوطنين. ما يزالون يبحثون عن آثار للهيكل المزعوم في هذه المساحة التي لا تتسع لهذه الأهوال، لكنه التعصب الأعمى الذي لم يعرفه المسلمون ولا البشرية في تاريخهم القديم، ولا يريدون معرفته في العصر الحاضر، لكنه يوشك أن يكون مفروضا عليهم. لا نريد أن نُخيف العالم، ولا أن نخاف منه، وإنما نريد العيش الآمن والعزيز في هذا العالم. في الواقع لا يريد أحد هذا النهر الجاري من الدماء البريئة المسفوكة. وكما يريد الفلسطينيون التخلص من المحتل، فكذلك لبنان وجنوبه. ما عادت الاعتداءات الإسرائيلية قابلة للهضم بأي صيغة، ولا بأي ثمن. ولذلك يكون على المجتمع الدولي المسارعة في إدانة حرب البغي والعدوان، والعمل على وقف النار. إنها صرخة تهتز لها القلوب والعزائم ومشاعر البشر. نريد أن يتوقف هذا القتل والإبادة للبشر والحجر، وهذا الازدراء للمقدسات، وهذا العمل العدواني على الأفراد والمجموعات، والأمل في مستقبل آخر وأجيال أخرى ستكون بالتأكيد أشد حرصا على مكافحة العدوان! السلام قيمة كبرى ولا حياة ولا بقاء للبشر بدونه. لكن أهل العدوان لا يريدون ذلك لهذه الملايين في غزة، وفي خارج غزة. وهم لا يريدونه لنا في لبنان الذي ما يزالون يحتلون أرضه، ويضطهدون إنسانه. ولذلك وفي حضور الأضحى، أضحى إبراهيم ومحمد نقول ما قاله الله لإبراهيم عندما أرادوا به كيدا فجعلهم عز وجل الأخسرين، قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم. نحن في لبنان كلنا أمل بهذا العهد والحكومة ورئيسها التي نريد منها أن تعمل على إخراجنا من أزمة السلاح ومن استمرار العدوان إلى رحاب السلام. ونريد منها الخروج من الأزمات المالية، والاقتصادية، والمعيشية، والاجتماعية. ونطالب بالسياسات الصالحة والمستقيمة أن نتجاوز أزمنة ما كانت قيم العدالة والإنصاف والاستقامة سائدة فيها. فالإصلاح إرادة وقرار شجاع وحكيم، وضرورة وطنية قصوى وحاضرة، وهو دعوة الأنبياء والرسل، لبنان بحاجة إلى إصلاح متكامل في الحياة السياسية والوطنية والمؤسساتية في الأداء، ما كنا مسرورين بالأجواء المتشنجة في الانتخابات البلدية. لكننا كنا مطمئنين ومتفائلين بحضور الدولة ومؤسساتها الأمنية والسياسية وحياديتها وبنضالها، من أجل استعادة الثقة والاحترام، وبنزاهتها وتأمين كل سبل الحرية للمواطنين، ليتحملوا مسؤولية اختيارهم لهذه المجالس البلدية المؤتمنة على مصالح الناس في نطاق مهامها. أيها الإخوة، أيها المواطنون، نتشارك في الدولة الواحدة، والهوية الواحدة، والاحترام المتبادل، والعيش المشترك، وقيم المواطنة، والتضامن والسلام. ونريد لوطننا وإخواننا في الجوار الفلسطيني السوري أن تنفتح أجواؤهم وبيئاتهم على كل خير وسلام، وأمن بعد الشقاء، والقتل، والتهجير". وهنأ مفتي الجمهورية اللبنانيين عامة، والمسلمين خاصة بعيد الأضحى المبارك.


الديار
منذ 41 دقائق
- الديار
رعد بعد لقائه سلام: حريصون على التوافق وعالجنا في الجلسة الكثير من القضايا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد، بعد لقاء مع رئيس الحكومة نواف سلام في السراي الحكومي، إلى "أننا دخلنا للقاء رئيس الحكومة مبتسمين لأننا لا نضمر إلا الود وخرجنا مبتسمين لاننا نريد التوافق في هذه المرحلة"، وقال: "نحن حريصون على التوافق معه ومع كل مكوّنات هذا البلد ومع كل الوزارات". ولفت إلى "أننا نحاكم الاداء الصادر عن كل مسؤول وعن كل من يتولى مهام وطنية في هذه المرحلة وفي كل مرحلة"، وقال: "لا نعتقد أن التباين في الرأي يفسد في الودّ قضية"، مؤكدا أنّ "هذه الجلسة المختصرة عالجنا فيها الكثير من القضايا والمواضيع تتسم بالاصلاحات". وقال إن سلام "شهد لنا في تعاوننا في المجلس النيابي حول القوانين الإصلاحية". وكشف رعد "أننا قدمنا افكارًا عملية تفصيلية في موضوع اعادة الاعمار وسنتابع هذه الافكار حتى نشرع بتنفيذها"، مضيفًا "نحن نعرف ان هذه المرحلة صعبة ونعرف ان العدو لا ينفذ ما تم الاتفاق عليه ولبنان ادى كل التزاماته". وأكّد أنّ "موضوع السلاح يبحث بطريقة موضوعية تحفظ مصلحة البلد وخيارات أبناء البلد في التصدي لكلّ عدوان إسرائيلي يُمكن أن يُطلّ على لبنان ويُهدّد أمنه واستقراره"، مضيفًا "ليس هناك ما يعيق تعاوننا مع الحكومة التي نحن جزء منها وما يحاول البعض أن يبثه من ملوثات وأفكار واهمة لا تعبر عن أدائنا ولا عن وجهة نظرنا". وأشار رعد إلى أنّ "أولويتنا في هذه المرحلة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، إعادة الأسرى، وقف الاعتداءات والخروقات الإسرائيلية والاغتيالات الموصوفة على طرقات الجنوب، وإعادة الإعمار".

المركزية
منذ 2 ساعات
- المركزية
عون يلتقي ديفيد هيل ويتسلم دعوة للمشاركة في القمة الروسية العربية
المركزية - تسلم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون قبل ظهر اليوم رسالة من رئيس روسيا الاتحادية فلاديمير بوتين نقلها اليه السفير الروسي في لبنان السيد الكسندر روداكوف وتضمنت دعوة شخصية للرئيس عون للمشاركة في القمة الروسية – العربية الأولى التي ستعقد في موسكو بتاريخ 15 تشرين الأول المقبل. وجاء في رسالة الرئيس بوتين: "ان علاقات الصداقة التقليدية تربط روسيا بدول منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. نتعاون بنشاط في مجالات عديدة ونقف معا من اجل بناء نظام عالمي عادل ومتعدد الأقطاب وقائم على المساواة الحقيقية وسيادة القانون الدولي وخال من جميع اشكال التمييز والهيمنة. ليس هناك شك في ان تعزيز التعاون المثمر وتنسيق الجهود لحل القضايا الراهنة على الاجندة الإقليمية والدولية يتماشى مع مصالح شعبينا. في هذا الصدد، اود ان أدعوكم الى المشاركة الشخصية في القمة الروسية العربية الأولى التي ستعقد في موسكو في 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2025. ننطلق من ان هذا اللقاء الأول من نوعه على اعلى مستوى وضمن هذا الإطار سيوفر فرصة ممتازة للنظر بالتفصيل في آفاق العمل المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والعلمية التكنولوجية والإنسانية وغيرها". وأعرب الرئيس الروسي عن امله في ان يحضر الرئيس عون القمة متطلعاً الى " حوار بنّاء خلال القمة". وفد الشركات الناشئة والمنظمات الداعمة لها: واستقبل الرئيس عون السيد جهاد بيطار رئيس La French Tech Beirut مع وفد شركات Viva Tech 2025 وهي مجموعة من الشركات الناشئة والمنظمات التي تدعمها، الذي لفت الى ان المجموعة قررت إعادة النهوض بالعلامات التجارية اللبنانية ووضع البلد على خارطة العالم في مجال التكنولوجيا وذلك فور توقف الحرب عليه. ووضع بيطار الرئيس عون في أجواء قرار المجموعة فتح جناح لبنان على مساحة 100 متر مربع في احد اكبر تجمع للتكنولوجيا في العالم في فيفاتيك في باريس الذي تنطلق اعماله في الفترة الممتدة من 11 الى 14 الشهر الحالي، وتشارك فيه 20 شركة ناشئة وست منظمات داعمة لها . وكشف ان وزير المهجرين والدولة لشؤون التكنولوجيا الدكتور كمال شحادة سيرافق الوفد لا سيما وان عددا من الشركات تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي. وختم بالإشارة الى "اننا عملنا بالاتحاد معا لتنظيم هذا الجناح وهو ما يشكل مصدر فخر واعتزاز لنا". وشارك مع الوفد رئيس المعهد العالي للاعمال السيد MAXENCE DUAULT ممثلا غرفة التجارة اللبنانية الفرنسية التي ساعدت في التنظيم والتمويل. رد الرئيس عون: ورد الرئيس عون مرحبا بالوفد، معتبرا ان اللبناني يبدع أينما يحل ما يفسر وجود بصمته الواضحة في مختلف المجالات في بلاد الانتشار، "وهذا هو مصدر اعتزازنا ". وشدد رئيس الجمهورية على ضرورة الاستثمار في الثروة الفكرية، معتبرا انه "لولا هذه الطاقات التي تمثلونها والقطاع الخاص الجبار والمؤمنين بهذا البلد لما تمكن لبنان من الصمود في ظل الازمات والتحديات التي مر بها". ودعا الرئيس عون الوفد الى الابتعاد عن الزواريب الطائفية والمذهبية والزبائنية التي دمرت لبنان ذلك ان "الدولة هي الحامية للجميع ولكل الطوائف وليس العكس". وقال:" ان التأخير في المضي بالحكومة الرقمية ما هو الا نتيجة رغبة البعض بإبقاء الفساد قائما معيدا التأكيد على ان لبنان ليس مفلسا بل مسروقا "وغناه لا ينحصر بالغنى المادي فحسب بل هو في وجود العقول المبدعة من ابنائه" . وشدد على ان الفساد هو ما أوصل لبنان الى ما هو عليه، لافتا الى ان محاربته تتم من خلال عدة طرق وفي مقدمها الحكومة الرقمية ووجود قضاء نزيه وعادل يحاسب المرتكبين. وفي الختام، تمنى الرئيس عون للوفد التوفيق في كل مشاريعه المستقبلية، مثنيا على ما يقوم به في رفع اسم لبنان عاليا. السفير ديفيد هيل: الى ذلك، استقبل الرئيس عون السفير الأميركي السابق في لبنان ديفيد هيل واجرى معه جولة افق تناولت التطورات الأخيرة في لبنان والوضع في المنطقة. رئيسة المجلس التنفيذي في الاونيسكو: واستقبل الرئيس عون رئيسة المجلس التنفيذي في منظمة الاونيسكو السيدة فيرا خوري لاكوي التي تداولت مع رئيس الجمهورية في عدد من المواضيع المتصلة بعمل المنظمة.