logo
نصائح ذهبية لمرضى حساسية العين لتجنب أضرار العاصفة الترابية

نصائح ذهبية لمرضى حساسية العين لتجنب أضرار العاصفة الترابية

الأسبوع٣٠-٠٤-٢٠٢٥

نصائح لمرضى حساسية العين
عبد الله جميل
نصائح لمرضى حساسية العين.. تتعرض البلاد في هذه الأيام لعاصفة ترابية شديدة تؤثر بشكل كبير على صحة العيون، خاصة لمرضى حساسية العين.
وقد حذرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية من استمرار تأثير العاصفة على مختلف أنحاء البلاد، مما يزيد من تهيج العينين واحمرارهما وقد يؤدي إلى مشكلات صحية أخرى.
لذلك، قدمت الدكتورة لبنى محمد، استشاري العيون، مجموعة من النصائح الذهبية لمرضى حساسية العين لتقليل الأضرار الناتجة عن هذه العواصف الترابية.
نصائح ذهبية لمرضى حساسية العين
1- ارتداء نظارات واقية أو نظارات شمسية كبيرة: يوصي الأطباء بارتداء نظارات شمسية محكمة على الوجه لحماية العين من الغبار المباشر، حيث تغطي النظارات الكبيرة العين بشكل كامل وتقلل من دخول الأتربة، مما يحميها من التهيج والالتهابات.
2- استخدام الكمامة: الكمامة لا تحمي الأنف والفم من الغبار فحسب، بل قد تحد أيضًا من دخول الأتربة إلى العين أثناء التنفس. من الضروري ارتداء الكمامة أثناء الخروج، خاصة في الأماكن التي تكون فيها الرياح قوية.
3- تجنب فرك العينين: مهما كانت الحكة أو التهيج في العينين، يجب على مرضى حساسية العين تجنب فرك العينين. فالفرك يمكن أن يزيد من التهيج وينقل الجراثيم، مما يؤدي إلى التهابات شديدة.
4- استخدام قطرات مرطبة للعين: يُنصح باستخدام قطرات مرطبة للعين (الدموع الاصطناعية) قبل الخروج وأثناء العودة إلى المنزل، لتخفيف التهيج وطرد أي غبار دخل العين. يُفضل استخدام قطرات خالية من المواد الحافظة لضمان الراحة الكاملة.
5- غسل العينين والوجه بعد العودة: يجب غسل الوجه والعينين بماء فاتر فور العودة إلى المنزل لإزالة أي أثر للغبار، حيث يمكن استخدام محلول ملحي لغسل العين إذا لزم الأمر للتأكد من تنظيفها بشكل جيد.
6- تجنب العدسات اللاصقة: ينصح بعدم ارتداء العدسات اللاصقة أثناء العواصف الترابية، لأن العدسات يمكن أن تحبس الغبار داخل العين وتزيد من التهيج. من الأفضل استخدام النظارات الطبية خلال هذه الفترة.
7- التقليل من التواجد في الأماكن المفتوحة: من الأفضل البقاء في الأماكن المغلقة والمحمية من الغبار قدر الإمكان، خاصة خلال ساعات العاصفة الترابية، لتقليل التعرض للأتربة التي تؤثر سلبًا على العين.
8- مراجعة الطبيب فورًا في حالة الأعراض الشديدة: في حالة ظهور أعراض قوية مثل احمرار شديد في العين، إفرازات غير طبيعية، ألم في العين أو تغير في الرؤية، يجب على المرضى مراجعة الطبيب فورًا لتلقي العلاج المناسب.
نصائح غذائية لدعم صحة العين
إلى جانب هذه الإجراءات الوقائية، يُنصح مرضى حساسية العين بتناول أطعمة تدعم صحة العين وتقلل من التهيج، مثل:
- فيتامين A الموجود في الجزر والبطاطا الحلوة والسبانخ.
- أوميجا-3 في الأسماك مثل السلمون وبذور الكتان.
- فيتامين C و E الموجود في البرتقال والفراولة واللوز.
- شرب الماء بانتظام للحفاظ على رطوبة العين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟».. أطعمة قد تُحدث فرقًا في حركته وتركيزه
«ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟».. أطعمة قد تُحدث فرقًا في حركته وتركيزه

المصري اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المصري اليوم

«ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟».. أطعمة قد تُحدث فرقًا في حركته وتركيزه

مع بداية موسم امتحانات آخر العام 2025 ، تبدأ الكثير من الأسر في البحث عن الطرق المثلى لمساعدة أطفالهم على التركيز والاستعداد الجيد، ويزداد التحدي في حالة الأطفال المصابين ب اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، حيث يكون الانتباه والتوازن الذهني تحديًا يوميًا. ووفقًا لما نشرته الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، فإن النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا في دعم سلوك الأطفال المصابين بفرط الحركة، وتحسين قدرتهم على التركيز خلال اليوم الدراسي، وفقًا لما نشر بموقع «Verywell health». أطعمة موصى بها لأطفال ADHD خلال الامتحانات «ماذا يأكل طفل ADHD قبل الامتحان؟»..أطعمة قد تحدث فرق في حركته وتركيزه البيض والمصادر الغنية بالبروتين البيض، الزبادي، الحليب، والجبن تساعد على استقرار مستويات السكر في الدم، مما يعزز التركيز والانتباه لفترة أطول، البروتين أيضًا يساهم في إنتاج النواقل العصبية المرتبطة بالهدوء والقدرة على التركيز. الحبوب الكاملة مثل الشوفان وخبز القمح الكامل، حيث تعتبر مصدرًا ثابتًا للطاقة، ما يقلل من نوبات فرط النشاط المفاجئة الناتجة عن تقلبات السكر في الدم. الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين والتونة، والتي تحتوي على أحماض أوميجا 3، وقد أظهرت العديد من الدراسات أن هذه الدهون الصحية تلعب دورًا في تحسين التركيز والسلوك لدى الأطفال المصابين بفرط الحركة. الخضروات الورقية والملونة مثل السبانخ، البروكلي، الجزر، والفلفل الملون، فهي غنية بالفيتامينات والمعادن الضرورية لوظائف الدماغ، كما أنها تساعد في تقليل الالتهابات وتحسين المزاج. الفواكه قليلة السكر مثل التوت، التفاح، والكمثرى، حيث توفر دفعة من الطاقة الطبيعية دون رفع السكر بشكل مفاجئ، كما أن التوت غني بمضادات الأكسدة التي تدعم وظائف الدماغ. المكسرات والبذور مثل الجوز واللوز وبذور الكتان، وهي مصادر ممتازة لأحماض دهنية مفيدة تساعد على تقوية الجهاز العصبي وتثبيت الحالة المزاجية. الماء والمشروبات الطبيعية الترطيب الجيد مهم للغاية، فالجفاف حتى لو كان طفيفًا قد يؤثر سلبًا على التركيز، لذا ينصح بتشجيع الطفل على شرب الماء، والابتعاد عن المشروبات المحلاة أو الغنية بالكافيين. نصائح إضافية للأمهات تقسيم الوجبات إلى 4–5 وجبات صغيرة خلال اليوم بدلًا من 3 وجبات رئيسية فقط تجنب تناول الطفل لأي أطعمة جديدة أو غير مجربة أثناء فترة الامتحانات. إعداد وجبة إفطار غنية بالبروتين والخضروات صباح يوم الامتحان، لتوفير طاقة ذهنية مستمرة.

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار اليوم المصرية

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. احذروا سمية فيتامين (د) رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. قلة التنوع العرقي بين المشاركين من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.

للطلاب.. 7 طرق مثبتة علميًا لتنشيط الذاكرة وزيادة التركيز
للطلاب.. 7 طرق مثبتة علميًا لتنشيط الذاكرة وزيادة التركيز

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

للطلاب.. 7 طرق مثبتة علميًا لتنشيط الذاكرة وزيادة التركيز

في فترة الامتحانات وزيادة الضغط الدراسي، يبدأ الطلاب في البحث عن طرق لتقوية الذاكرة وتحسين القدرة على الحفظ والاستيعاب. ورغم انتشار العديد من النصائح، فإن العلم قد حدد بالفعل عددًا من الوسائل الفعالة والمثبتة لتعزيز وظائف الدماغ، وتحفيز الذاكرة بطريقة طبيعية وآمنة. طرق تنشيط الذاكرةووفقًا لموقع "فيري ويل هيلث"، إليك عدة طرق مثبتة علميًا لتنشيط الذاكرة، كالتالي:1- النوم الجيدتُعد جودة النوم من أهم العوامل المؤثرة في قوة الذاكرة. وفقًا لدراسة نشرتها جامعة هارفارد، فإن النوم لعدد كافي من الساعات (7-9 ساعات يوميًا) يساعد في تعزيز ما يُعرف ب"ترسيخ المعلومات"، وهي العملية التي ينتقل بها ما نتعلمه من الذاكرة القصيرة إلى الطويلة.2- نظام غذائي يدعم صحة الدماغيؤكد بعض العلماء أن النظام الغذائي الغني بمضادات الأكسدة وأحماض أوميجا-3 يمكن أن يحسن وظائف الدماغ. ومن أبرز الأطعمة المفيدة للذاكرة الأسماك الدهنية (مثل السلمون والسردين)، التوت بأنواعه، المكسرات (خصوصًا الجوز واللوز)، الشوكولاتة الداكنة، والبروكلي والأفوكادو.3- التمارين الرياضية تحفز التركيزأثبتت أبحاث جامعة كولومبيا أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، حتى لو كانت بسيطة كالمشي، تزيد تدفق الدم إلى الدماغ، مما يحسن الذاكرة قصيرة المدى ويعزز القدرة على التركيز.4- تقنية التكرار المتباعدوهي من أكثر الطرق فعالية في الحفظ، وتعتمد على مراجعة المعلومات على فترات زمنية متباعدة، ما يساعد الدماغ على الاحتفاظ بالمعلومة لمدة أطول.5- الخرائط الذهنية والربط البصريرسم الخرائط الذهنية وربط المعلومات بصريًا (مثل تحويل المعلومات إلى صور أو رموز) من الطرق المدعومة علميًا لتعزيز الفهم والتذكر.6- التأمل وتمارين التنفسأظهرت دراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن ممارسة التأمل وتمارين التنفس العميق لمدة 10 دقائق يوميًا يمكن أن تقلل التوتر وتُحسن الذاكرة العاملة، وهي الذاكرة المسؤولة عن معالجة المعلومات الفورية.7- تجنب المشتتات الرقميةأشارت دراسة من جامعة ستانفورد إلى أن تعدد المهام على الشاشات يضعف التركيز ويُشتت الانتباه، مما يؤثر سلبًا على قدرة الطالب على الحفظ. لذا يُنصح بوضع الهاتف جانبًا أثناء المذاكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store