
مقتل وإصابة 15 جنديا إسرائيلييا في عملية كبيرة لـ«القسام» شمال غزة
وقع الحادث عندما فجر مقاتلو «القسام» عبوة ناسفة في مدرعة كانت تقل جنودا. واستهدفت المقاومة قوة الإنقاذ الإسرائيلية التي هرعت لمكان الحادث، فيما سمع سكان مدينة عسقلان دوي »الانفجار الكبير»، وفق ما نقلته المواقع الإسرائيلية، التي قالت إن أحد المصابين ضابط كبير.
ويتبع الجنود المستهدفون وحدة «يهلوم» الهندسية التي تعمل على تفخيخ وتفجير منازل الفلسطينيين في القطاع، كما قالت مراسلة الجزيرة في فلسطين.
وظهرت مروحيات الاحتلال في مكان الحادث لنقل المصابين وأطلقت النار بكثافة. فيما قالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن الحدث مستمر ويتطور، وإن أحد الجنود لا يزال مفقودا وبعض الآليات مشتعلة. كما أكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن موقع الحادث يشهد فوضى عارمة.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وصل إلى الولايات المتحدة الاثنين، للقاء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
الخراز: خيار الحـرب سيكون بداية نهاية الدبيبة
اعتبر المحلل السياسي حمد الخراز، أن عبدالحميد الدبيبة أصبح في مهب الإرادة الشعبية، مؤكدا أن خيار الحـرب سيكون بداية نهايته. وقال الخراز، في تصريحات لـ'تلفزيون المسار' أن الدبيبة الذي ضرب المتظاهرين بالنار لا اعتقد أنه يحترم رغباتهم. ولفت إلى أن ما يوقف تنظيم الدبيبات ورئيسه الضفط الدولي، منوهاً إلى أن هناك رفض دولي لتحرك الدبيبة عسكرياً في طرابلس، وأكبر دليل على ذلك إسقاط تركيا 3 طائرات مسيرة تابعة للدبيبة وأيضاً تحرك أسامة جويلي وانشقاقه عن الدبيبة والسيطرة على غدامس. وتابع:' الدبيبة لا يزال يضغط بالدفع بعدد أكبر من المليشيات في العاصمة الليبية طرابلس مقابل الدفع بالكثير من المال من أجل عملية عسكرية محدودة يعتقد من خلالها أن يحقق انتصاره المزعوم'.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
زعبية: حذف بيان العدل بحكومة الوحدة دليل على 'التخبط الحكومي'
شدد الكاتب الصحفي، بشير زعبية، على أن حذف وزارة العدل بحكومة الوحدة المؤقتة بيانها بشأن أسامة نجيم، دليل على'التخبط الحكومي'. وقال عبر حسابه بـ'فيس بوك، إنه قبل ساعات أصدرت وزارة العدل بيانا أعلنت فيه رفض حكومتها تسليم المواطن الليبي المطلوب من قبل محكمة الجنايات الدولية، أسامة نجيم. وأشار إلى أن الوزارة بررت ذلك بأن ليبيا ليست طرفًا في نظام روما الأساسي، ولم تُوقّع عليه، و«بالتالي فإن تسليم أي مواطن ليبي خارج الأراضي الليبية أمر غير وارد». وذكر أن الوزارة حذفت البيان في وقت لاحق، متابعًا: 'يبدو أن السبب هو تناسي الوزارة أن حكومتها أرسلت في 15 مايو الماضي، بيانا إلى رئيس قلم المحكمة الجنائية الدولية، أوزفالدو زافالا غيلر، أعلنت فيه قبول ليبيا باختصاص المحكمة على الجرائم المدعى وقوعها في الإقليم الليبي خلال الفترة من 2011 إلى 2027. وأكمل: 'أوضحت المحكمة المحكمة أن هذا الإعلان قد صدر عملًا بالمادة 12(3) من نظام روما الأساسي، وهي الوثيقة المؤسسة للمحكمة، والذي يتيح لدولة ليست طرفًا في النظام الأساسي أن تقبل بممارسة المحكمة اختصاصها'. وأردف: 'ربما اكتشفت وزيرة العدل أنها وضعت حكومتها في موقف حرج، إذ سيسأل كثيرون: على أي أساس إذن جرى تسليم أبوعجيلة المريمي إلى الولايات المتحدة؟'.


الساعة 24
منذ 2 ساعات
- الساعة 24
صالح يبحث مع حماد وبلقاسم حفتر سير العمل في المشاريع التنموية
التقى القائد الأعلى رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، رئيس الحكومة الليبية، الدكتور أسامة حماد، اليوم الأحد في مدينة القبة، رفقة مدير عام صندوق تنمية وإعادة إعمار ليبيا، المهندس بلقاسم حفتر. وتناول اللقاء الاطّلاع على سير العمل في عدد من المشاريع التنموية التي يشرف عليها صندوق التنمية، واستعراض ما تم إنجازه منها. وناقش الجانبان خطط العمل المستقبلية وفق رؤية واضحة وشفافة تخدم تطلعات المواطنين وتُسهم في تحقيق التنمية المستدامة في مختلف المدن والمناطق. من جانبه، أكّد رئيس مجلس الوزراء حرصَ الحكومة الليبية على المضي قدمًا في تنفيذ رؤيتها التنموية الشاملة، مؤكّدًا أن المرحلة القادمة ستشهد إطلاق المزيد من المشروعات الحيوية التي تُسهم في خلق فرص العمل وتحسين جودة الحياة في كافة أنحاء البلاد. وأشار إلى أن ما تحقق من إنجازات على صعيد البنية التحتية، والخدمات العامة، ومشروعات إعادة الإعمار ، يُجسّد مستوى التعاون والتنسيق الفاعل بين مؤسسات الدولة، والجهود المتضافرة التي تصب في خدمة الوطن والمواطنين. وثمّن رئيس مجلس النواب جهود الحكومة الليبية وصندوق التنمية في مسيرة البناء والإعمار، مؤكّدًا دعمه المتواصل لما تحقق من إنجازات غير مسبوقة، ساهمت في توفير فرص عمل وإحداث طفرة عمرانية لم يسبق لها مثيل في عدد كبير من المدن والمناطق الليبية.