logo
جاستن بيبر يفاجئ جمهوره بطرح ألبومه السابع

جاستن بيبر يفاجئ جمهوره بطرح ألبومه السابع

الوسطمنذ يوم واحد
طرح النجم الكندي جاستن بيبر الجمعة ألبومه السابع «سواغ»، بعد ساعات فقط من نشر لمحة عن العمل عبر حسابه على «إنستغرام».
ويضم الألبوم 21 أغنية تبلغ مدتها الإجمالية 54 دقيقة، ويمثل عودة الفنان (31 عاما) بعد أكثر من ثلاث سنوات من إصدار أغنيته المنفردة الأخيرة «أونيست»، وهي دويتو مع دون توليفر. وقد صدر ألبومه السابق «جاستس» العام 2021، وفقا لوكالة «فرانس برس».
تعاون جاستن بيبر في هذا الألبوم السابع مع مغني الراب الأميركيين غونا وليل بي وكاش كوبين وغيرهم.
وكان بيبر نشر فيديو على حسابه على إنستغرام الخميس، يعرض قائمة أغاني «سواغ» على شاشة كبيرة في ساحة تايمز سكوير في مدينة نيويورك.
كما ظهرت ملصقات الألبوم هذا الأسبوع في ريكيافيك عاصمة ايسلندا التي قصدها بحسب الصحافة الأميركية في أبريل لوضع اللمسات الأخيرة على الألبوم.
وتأتي هذه العودة بعد فترة غياب للفنان الكندي عن وسائل الإعلام. وكان معجبوه يأملون في صدور ألبوم جديد منذ أشهر.
-
-
-
في العام 2022، اضطر جاستن بيبر لإلغاء ما تبقى من جولته العالمية (82 حفلة من أصل 131 حفلة مقررة) بعد كشفه عن إصابته بمتلازمة رامزي هانت، وهو اضطراب عصبي يُصيب الوجه بشلل جزئي.
أيقونة بوب عالمية
واحتل وسم (#SWAG OUT NOW) أي «طرح سواغ فورا» موقعا بين المواضيع الأكثر رواجا عالميا الجمعة على منصة «إكس»، بعد ساعات قليلة من إصدار الألبوم، ما يُظهر استمرار الحماس من الجمهور إزاء النجم الكندي.
اشتهر جاستن بيبر العام 2010 وهو في الخامسة عشرة من عمره فقط بأغنيته العالمية الناجحة «بيبي»، وسرعان ما أصبح أيقونة بوب عالمية للمراهقين قبل أن يتجه إلى موسيقى الآر أند بي.
في أغسطس 2024، أعلن المغني وزوجته هايلي بيبر عن ولادة طفلهما الأول، جاك بلوز.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»
«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»

الوسط

timeمنذ 33 دقائق

  • الوسط

«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»

في أحدث جزء من فيلم «سوبرمان» الذي بدأت عروضه هذا الأسبوع على شاشات دور السينما في مختلف أنحاء العالم، يواجه بطل الشرائط المصوّرة الخارق مهمة صعبة تتمثل في إنقاذ شركة «دي سي ستوديوز»، منتجة سلسلته السينمائية، حيث يشكّل الفيلم للمخرج جيمس غان محاولة لإحياء «عالم دي سي»، أي أفلام الأبطال الخارقين المقتبسة من شرائط «دي سي كوميكس» المصورة، ومنها «ووندر وومان» (المرأة الخارقة) و«باتمان» (الرجل الوطواط)، وفقا لتقرير وكالة «فرانس برس». فأفلام «ديزني» الناجحة القائمة على أبطال عالم «مارفل» الخارقين، ومن أبرزها «آيرون مان» و«ثور» و«بلاك بانثر»، حجبت في السنوات الأخيرة جهود شركة «وارنر براذرز» للإنتاج و«دي سي ستوديوز». ولاحظ المحلل من شركة «فرنشايز إنترتينمنت ريسيرتش» المتخصصة ديفيد أ. غروس في حديث لوكالة «فرانس برس» أن «وارنر براذرز» استثمرت الكثير من الجهد والمال في محاولة (...) تجديد استوديوهات دي سي. ويُفترض أن تُتَرجَم هذه المبادرة من خلال فيلم «سوبرمان» الجديد. وتولى هذه المهمة الشاقة كاتب السيناريو والمخرج جيمس غان الذي لقيَ فيلمه ذو الأجزاء الثلاثة «غارديانز أوف ذي غالاكسي» من «مارفل» استحسان محبي هذا النوع السينمائي. إلاّ أن طَرْحَ هذه النسخة الجديدة من فيلم «سوبرمان» واجه من الأساس عقبات عدة، منها رد الفعل اليمينيّ العدائيّ على تصريحات المخرج عن كون سوبرمان لاجئا من مكان آخر، والموقف المشكك من محبي أفلام «سوبرمان» السابقة لزاك سنايدر. لكنّ جيمس غان لم يأبه للتحديات. وفي حديث لمجلة «جاي كيو»، وصف بـ«السخيفة جدا» الأرقام «التي تفيد بأن الفيلم لن يكون ناجحا إلا إذا حقق إيرادات قدرها نحو 700 مليون دولار». سوبرمان ترامب وثمة حماسة كبيرة للفيلم. حتى إن البيت الأبيض وضع صورة للرئيس دونالد ترامب على أحد الملصقات الرسمية للفيلم مع تعليق: «رمز الأمل. الحقيقة. العدالة. الطريقة الأميركية. سوبرمان ترامب». تأمل شركة «وارنر براذرز» أن يتمكن عالم «دي سي» من اللحاق بعالم «مارفل» الذي حققت إنتاجاته إيرادات كبيرة طوال سنوات بفضل أفلام «أفنجرز»، لكنّ عائدات فيلميه الأخيرين «ثاندربولتس» و«كابتن أميركا: برايف نيو وورلد» كانت أقلّ من ذلك على شباك التذاكر. وأوضح ديفيد أ. غروس أن أفلام الأبطال الخارقين بلغت أوجَ نجاحها قبيل جائحة «كوفيد-19». لكن منذ ذلك الحين، تراجعت إيراداتها وحماسة الجمهور لها، ورأى أن «قيمة هذا النوع السينمائي تراجعت بالتأكيد»، مع أنه أقرّ بأن الأصداء الأولى لفيلم «سوبرمان» الجديد «جيدة جدا». ويؤدي الممثل الشاب الواعد ديفيد كورينسويت دور سوبرمان/كلارك كينت الجديد، وتروي القصة كيف يتعلم البطل تقبّل هويته الفضائية في موازاة سعيه لإيجاد مكانه في عالم البشر. التخلص من السمعة السيئة ويُتوقَع أن تَفوق إيرادات الفيلم المئة مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأولى بعد انطلاق عروضه في أميركا الشمالية. والتحدي الذي تواجهه «دي سي ستوديوز» هو التخلص من السمعة السيئة التي اكتسبتها بسبب أفلام لم تلقَ استحسان الجمهور، على الرغم من النجاح الذي حصده «ووندر وومان» (2017). وأثار محبو مخرج أفلام سوبرمان السابقة زاك سنايدر ضجة سلبية في شأن الجزء الجديد، متمنين له عبر الإنترنت أن يُمنى بالفشل، بدافع من ولائهم للأفلام السابقة، أما المعلقون اليمينيون فانتقدوا تصوير سوبرمان كمهاجر وافد. ورد جيمس غان على هذا الانتقاد بقوله لجريدة «ذي تايمز» إن «سوبرمان هو قصة أميركا»، وشخصيته تعبّر عن أولئك الذين «جاؤوا من أماكن أخرى وسكنوا» الولايات المتحدة، مضيفا «أنا أروي قصة رجل بالغ الطيبة، وهي صفة تبدو ضرورية في الوقت الراهن».

طاهٍ يبتكر مطبخًا على دراجة هوائية في كوبنهاغن
طاهٍ يبتكر مطبخًا على دراجة هوائية في كوبنهاغن

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

طاهٍ يبتكر مطبخًا على دراجة هوائية في كوبنهاغن

في تجربة مختلفة، ينظّم الشيف الدنماركي مورتن كريغر وولف رحلات مطبخية على دراجته الهوائية في أنحاء كوبنهاغن، تجمع بين استكشاف المدينة والتعرّف على الأطباق وفنون الطهو. وكل 15 دقيقة تقريبا يُوقف دراجته ويفتح طاولته ويبدأ بالطهو. في رحلة من مرفأ كوبنهاغن إلى محمية أماجر الطبيعية تستغرق أكثر من أربع ساعات بالدراجة الهوائية، ذات أربعاء من الشهر الجاري، كانت قائمة الطعام عبارةً عن أعشاب بحرية مشوية، وكريم الشبت، وفاصوليا مقلية، وبيتزا إسكندنافية، ومثلجات «آيس كريم». ويقول الشيف الدنماركي البالغ 56 عاما لوكالة «فرانس برس»، وهو يقطّع الثوم المعمر قبالة البحر: «فيما يتعلق بالطهو، هذا أقرب ما يمكنني الوصول إليه من الطبيعة، على طريقة طاهٍ»، متابعا «تزيل جدران مطعم تقليدي وتصبح على تماس مباشر مع المدينة وعناصرها». وكل ما يحتاج إليه في مهمته المطبخية متوافر على دراجته الهوائية التي يزيد طولها على مترين ويبلغ وزنها 130 كيلوغراما، كسطح عمل قابل للطي، وثلاجة، وموقد غاز، والمكونات اللازمة لإعداد وجبة في كل مرحلة من مراحل النزهة. ويوضح الطاهي أن «مسار الرحلة جزء من قائمة الطعام. فعلى سبيل المثال، تُقدم عادةً أطباق السمك أو المحار أو الأعشاب البحرية على طول قنوات كوبنهاغن». وكلما ابتعد كريغر وولف ومجموعته عن مركز مدينة كوبنهاغن، يتحدث الطاهي الذي عمل سابقا في فندق «سافوي» في لندن وفندق «إنتركونتيننتال» في جنيف، عن مشروعه ومدينته. بدأ كل شيء عام 2002 عندما طُرد من حديقة بلدية لرغبته في إقامة وليمة شواء هناك مع أصدقائه. ثم قرر الطهو بشكل قانوني في الهواء الطلق باستخدام دراجة هوائية طوّرها خصيصا لهذا الغرض. مبادرة ضمن نهج بيئي تندرج مبادرة الشيف ضمن نهج بيئي، هو الذي يعشق المساحات الطبيعية منذ صغره، حين كان في صفوف الكشّافة. ويؤكد أن «الطعام المُقدّم خلال الرحلة يُزرع ويُشترى محليا»، معددا الخصائص البيئية للنزهة التي تُنتج قدرا ضئيلا من النفايات. ويقول بحماسة «الدراجة هي أكثر المركبات عقلانية وذكاءً. فهي لا تستهلك أي طاقة. يمكن تزويدها بطارية، ولكنها تتحرك بواسطة الدواسات». ويعترف «طاهي الدراجات»، كما يصف نفسه، بأنه «معجب جدا بدراجات الشحن وبما يُمكنها تحقيقه»، وغالبا ما يشارك في بطولة دراجات الشحن الدنماركية، وهي مسابقة خارجة عن المألوف تُقام سنويا في شوارع العاصمة الدنماركية وتُسمى «سباق سعاة البريد». في عام 2016، فاز بجائزة «ساعي العام» بفضل مشروعه المطبخي الذي أظهر من خلاله «الإمكانات الكثيرة لدراجات نقل البضائع من خلال مشروع مطبخه المتنقل».

الإسبان يتمردون على الضجيج
الإسبان يتمردون على الضجيج

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

الإسبان يتمردون على الضجيج

يبدي إسبان كثر انزعاجا متزايدا من الضجيج الذي يبلغ مستويات يرون أنها لم تعد محتملة في بلدهم، خصوصا خلال الصيف حين تدفع درجات الحرارة المرتفعة إلى تمديد الجلسات لساعات متأخرة في باحات المقاهي والمطاعم. مع أصوات عالية ونقاشات حادة مصحوبة أحيانا بالموسيقى حتى ساعات الليل المتأخرة، وفي الشوارع كما في الحانات، غالبا ما يكون مستوى الضوضاء مرتفعا في المدن الإسبانية، حيث يختلط الأمر لدى السياح الأجانب أحيانا بين النقاشات الحادة والعراك، وفقا لوكالة «فرانس برس». في الصيف، يشتد هذا التوجه، إذ تدفع درجات الحرارة المرتفعة السكان إلى البقاء في شرفات المقاهي، بينما تكون الاحتفالات في أوجها، من عيد القديس يوحنا إلى سان فيرمين، مع ما يرافق ذلك من مواكب مع مكبرات صوت وألعاب صاخبة ومفرقعات. وكتب الصحافي إغناسيو بييرو في مقال نشرته صحيفة «إل باييس» الإسبانية أخيرا «لدينا كلمات للحديث عن الحفلات بمقدار ما لدى شعوب الإنويت من عبارات لوصف الثلج». «متذمّرون» و«غير اجتماعيين» يشكل ذلك نعمة لعشاق السهر، ولكنه كابوسٌ للسكان، خصوصا في أحياء وسط المدن مثل تشويكا ومالاسانيا في مدريد، أو إل بورن وغراسيا في برشلونة، حيث يصعب النوم مع إبقاء النوافذ مفتوحة، بينما تفتقر بعض المنازل القديمة إلى مكيفات الهواء. يقول توني فرنانديز، وهو مصفف شعر (58 عاما) ويعيش في الشارع المقابل لشرفة حانة في حي تشويكا منذ خمسة عشر عاما، لوكالة فرانس برس «إذا كنتَ من ذوي النوم الخفيف، فمن المستحيل أن تنام». ويحلم بتغيير مكان سكنه في أقرب وقت ممكن، أي «قريبا». يوضح هذا الخمسيني المتحدر من مدينة فيغو في غاليسيا (شمال غرب) بالقرب من الحدود البرتغالية «أعتقد أن البرتغاليين لديهم ثقافة مختلفة، تتمثل في التحدث بهدوء أكبر، لأنني حتى أنا ألاحظ أنني أتحدث بصوت عالٍ عندما أذهب إلى البرتغال». في ظلّ منحى عام في إسبانيا يتسم بقدرة تحمّل كبيرة للضوضاء، يُتّهم المشتكون بـ«كثرة التذمر وانعدام الانتماء الاجتماعي والحساسية المفرطة»، على ما تقول يومارا غارسيا، رئيسة جمعية «محامون ضدّ الضوضاء» خلال مؤتمر حول الصوتيات في مدينة مالقة بجنوب إسبانيا. وتشدد هذه المحامية على أنّ «الحقّ في الخصوصية الشخصية، وفي حرمة المنزل، وما يُسمّى عادةً الحقّ في الراحة، حقّ أسمى هرميا» مقارنة بـ«ما يُسمّى الحقّ في الترفيه، وهو ليس حقا أساسيا». - - - بعد أن كانت النزاعات المتعلقة بالضوضاء تتركّز تقليديا في الحانات، امتدّت أخيرا إلى ملاعب البادل، لعبة المضرب الشهيرة في إسبانيا، والتي تُعتبر صاخبة للغاية، وكذلك إلى حفلات الأحياء والحفلات الموسيقية التي تُقام في الملاعب، مثل سانتياغو برنابيو، حيث أوقف فريق ريال مدريد فعالياته الموسيقية إلى أجل غير مسمى بضغط من السكان المنزعجين. وصلت الانتقادات إلى ساحات مدارس برشلونة التي أُعفيت من قواعد الضوضاء التي فرضها برلمان إقليم كاتالونيا. كما أن انتشار جمعيات للسكان المحليين، على مدى السنوات القليلة الماضية، تُطالب بخفض عام لمستويات الضوضاء، مثل الجمعية الكاتالونية لمكافحة التلوث الصوتي وشبكة الأحياء لمكافحة الضوضاء، يُظهر تغييرا في العقلية. يهدف مركز مدريد للصمت الذي تديره راهبات دومينيكانيات، إلى أن يكون ملاذا للسكان الذين يُزعجهم الضجيج المحيط. وعندما افتُتح العام 2011، كان هذا المكان الذي يستقبل حوالى خمسين شخصا أسبوعيا، موقعا نادرا من نوعه في البلاد. أما اليوم، فعلى العكس، «هناك عدد هائل من المساحات للعزلة والصمت والتأمل»، على ما تقول مديرته إيلينا هيرنانديز مارتن لوكالة فرانس برس. بالنسبة لآنا كريستينا ريبول، وهي أستاذة فلسفة (59 عاما) ترتاد المركز، لم تتغير المواقف تجاه الضوضاء كثيرا في إسبانيا. وتقول «لا أعتقد أن هناك أي وعي. عندما أطلب من الشخص الذي بجانبي في المترو خفض صوت هاتفه لأنه يستمع إلى الموسيقى يغضب أحيانا». وتختتم حديثها بحزن «حتى أن هناك من يقول لك: هذه إسبانيا!».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store