logo
"أوديو أوفرفيوز"... غوغل تطلق ميزة جديدة قائمة على الذكاء الإصطناعي وهذه التفاصيل!

"أوديو أوفرفيوز"... غوغل تطلق ميزة جديدة قائمة على الذكاء الإصطناعي وهذه التفاصيل!

LBCIمنذ يوم واحد

أطلقت غوغل ميزة جديدة تُحوّل نتائج البحث على محركها إلى بودكاست مُولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي في ثوانٍ معدودة.
ويستند "أوديو أوفرفيوز" على نموذج ذكاء اصطناعي توليدي من "غوغل" هو "جيميناي"، ويستخدم العناصر النصية الناتجة عن طلب لإنشاء برنامج صوتي.
ويُقدَّم البودكاست على شكل محادثة حيوية بين شخصين، يُولّد الذكاء الاصطناعي صوتيهما، ويناقشان موضوعا يهمّ المستخدم.
وأشارت غوغل في رسالة منشورة عبر موقعها الالكتروني إلى أنّ هذه الصيغة القصيرة التي لا تتجاوز بضع دقائق، "تتيح للمستخدمين طريقة عملية للحصول على المعلومات من دون الحاجة إلى استخدام أياديهم، ما يُتيح لهم إنجاز أمور أخرى في الوقت نفسه أو لأنّهم يفضّلون المقاطع الصوتية" على النصوص".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحطم طائرة الخطوط الهندية يكشف ثغرة في ملخصات الذكاء الاصطناعي من "غوغل"
تحطم طائرة الخطوط الهندية يكشف ثغرة في ملخصات الذكاء الاصطناعي من "غوغل"

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

تحطم طائرة الخطوط الهندية يكشف ثغرة في ملخصات الذكاء الاصطناعي من "غوغل"

أثار خطأ جديد ارتكبته ميزة "AI Overview" من غوغل موجة من الانتقادات، وذلك بعدما قدّمت معلومات غير صحيحة حول حادث الطائرة التابع للخطوط الجوية الهندية، والذي وقع مؤخراً. فقد ذكرت الأداة، في نتائج البحث، أن الطائرة المنكوبة من طراز "إيرباص"، رغم أنها في الواقع كانت من نوع "بوينغ 787". الخطأ ظهر ضمن الموجز الذي تولده ميزة "AI Overview"، وهي خاصية تستخدم الذكاء الاصطناعي لتقديم ملخصات سريعة لمحتوى عمليات البحث. والمثير للانتباه أن هذه المعلومة المغلوطة ظهرت مباشرة في واجهة نتائج البحث قبل الروابط التقليدية، وهو ما سلط عليه الضوء تقرير نُشر على موقع "Ars Technica" المعني بأخبار التقنية. ويبدو أن هذا ليس أول خطأ كبير ترتكبه الميزة، إذ سبق لها أن أشارت إلى أن السنة الحالية هي 2024 بدلاً من 2025، ما يسلط الضوء على التحديات المستمرة التي تواجهها غوغل في ضمان دقة الخلاصات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقد رصد مستخدم على منصة "Reddit" هذا الخطأ أثناء بحثه عن حوادث طائرات "إيرباص"، ليجد أن "AI Overview" دمجت بشكل غير دقيق بين الحادثة الحالية والمعلومات العامة عن طائرات شركات مختلفة، وأشارت خطأً إلى أن الطائرة التي تحطمت تابعة لطراز "إيرباص A330"، فيما التحقيقات الرسمية تؤكد أنها "بوينغ 787". ويرجّح أن سبب هذا الالتباس يعود إلى كثافة المحتوى الإخباري الذي يتناول المنافسة بين "بوينغ" و"إيرباص"، ما دفع الذكاء الاصطناعي إلى الخلط بينهما في السياق الخاطئ. فعلى الرغم من أن "AI Overview" تُولّد الردود تلقائياً بناءً على مصادر متنوعة، إلا أن افتقارها إلى التمييز الدقيق بين التفاصيل الجوهرية قد يؤدي إلى مثل هذه الأخطاء. من الجدير بالذكر أن مخرجات هذه التقنية ليست ثابتة، إذ يمكن أن تختلف الردود حتى عند إدخال استعلام البحث نفسه، ما يجعل الاعتماد عليها وحدها محفوفاً بالمخاطر في الحالات التي تتطلب دقة عالية، خاصة في الأخبار الحساسة.

تقارير أخبار وهمية وصحافيون غير حقيقيين: هل بدأ زمن الخداع الكامل بالذكاء الاصطناعي؟
تقارير أخبار وهمية وصحافيون غير حقيقيين: هل بدأ زمن الخداع الكامل بالذكاء الاصطناعي؟

ليبانون 24

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون 24

تقارير أخبار وهمية وصحافيون غير حقيقيين: هل بدأ زمن الخداع الكامل بالذكاء الاصطناعي؟

في زمنٍ باتت فيه الحقيقة صعبة التمييز من الخيال، صدمت مقاطع فيديو إخبارية مزيفة، تم إنتاجها باستخدام الذكاء الاصطناعي ، مستخدمي الإنترنت حول العالم، بعد أن بدت واقعية إلى حدٍ مخيف. في أحد هذه المقاطع، يظهر مراسل "يُبشّر" بحرب مزعومة بين كندا والولايات المتحدة من داخل استوديو تلفزيوني يبدو حقيقيًا بكل تفاصيله، قبل أن يُكشف لاحقًا أن كل شيء تم توليده باستخدام الذكاء الاصطناعي عبر أداة Google Veo 3. مقطع آخر، يظهر فيه مراسلة وسط "فيضان"، تعلن بعد مقدمة مقنعة: "أنا لست حقيقية، فقط أمزح!"، لتسبح سمكة قرش خلفها في لقطة سريالية. هذه المشاهد، التي لا تتعدى ثواني قليلة، أثارت عاصفة من القلق على منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبّر كثيرون عن خشيتهم من مستقبل تُمسخ فيه الحقيقة، وتُغذّى المجتمعات بأخبار اصطناعية يصعب كشف زيفها. أحد المعلقين كتب: "العالم أصبح أكثر رعبًا"، بينما رأى آخر أن "الجدات اللواتي يثقن بالأخبار التلفزيونية قد يقعن ضحية قريبًا". لكن خلف الجانب الترفيهي الظاهري ، يكمن تهديد بالغ الخطورة: تآكل الثقة العامة في الأخبار، وتفاقم مشكلة التضليل الإعلامي، واحتمال تقويض وظائف آلاف العاملين في الحقل الصحافي حول العالم. Veo 3: السلاح الجديد لصُناع الوهم؟ أداة Google Veo 3 ليست مجرد نموذج ذكاء اصطناعي قادر على توليد فيديو واقعي؛ بل باتت أيضًا تكتب السيناريو، تولّد الصوت، وتخلق شخصيات لا وجود لها في الواقع. وهذا ما يجعلها تتفوّق على سابقيها، ويجعل من التقارير الزائفة جزءًا من تحدٍ إعلامي وأخلاقي هائل. من الناحية التقنية، يُنتج Veo مقاطع بجودة فائقة تمتد حتى 8 ثوانٍ، لكن ما يُثير الذعر أكثر من قدراته الفنية، هو غياب الضوابط حول كيفية استخدامه ومن يُسمح له بالوصول إليه. فبينما تؤكد " غوغل" أنها تضع ضوابط ومعايير لاستخدام التقنية "بمسؤولية"، تبقى تلك المبادئ حبرًا على ورق ما لم تُطبّق فعليًا. يشكّل الذكاء الاصطناعي تهديدًا مزدوجًا: من جهة، هو أداة قوية لإنتاج المحتوى وتعزيز الأداء الإعلامي، لكنه من جهة أخرى، قد يُستخدم كسلاح لتقويض الحقيقة ونشر التضليل. الصحافيون باتوا في مواجهة محتوى مُصطنع يُحاكي عملهم بدقة، فيما الجمهور يواجه خطر الغرق في سيل من المعلومات الزائفة التي يصعب التحقق منها. في هذا السياق، كتب أحدهم على منصة "أكس": " ماذا لو كانت الأخبار المُولّدة موجودة منذ التسعينيات؟ هل كنا سنعرف الفرق؟". If they were showing you AI news in the 90's….. Would you have known it was fake? What if it has been around much longer than we have been led to believe and we are slowly being fed old, crappy versions to make us think we know its limitations? — Ted Theodore Logan (@TedLogan1010) June 3, 2025 ربما نكون على أعتاب مرحلة جديدة لا تُحدد فيها الحقيقة بناءً على الدليل أو المصدر، بل على الثقة المسبقة أو الانحياز. ومع تنامي أدوات مثل Veo 3، لم يعد الأمر محصورًا بالأخبار الساخرة أو المقالب الرقمية، بل أصبح قضية تتعلّق بالأمن المعلوماتي والوعي الجمعي. في النهاية، السؤال الذي يطرحه الجميع: هل سنتمكن مستقبلًا من تصديق ما نراه؟ أم أن الحقيقة، كما عرفناها، بدأت بالاندثار؟ (unilad)

"غوغل" تتيح إنشاء بودكاست بالذكاء الاصطناعي
"غوغل" تتيح إنشاء بودكاست بالذكاء الاصطناعي

المدن

timeمنذ 17 ساعات

  • المدن

"غوغل" تتيح إنشاء بودكاست بالذكاء الاصطناعي

أطلقت غوغل ميزة جديدة تُحوّل نتائج البحث على محركها إلى بودكاست مُولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي في ثوانٍ معدودة. ويستند "أوديو أوفرفيوز" إلى نموذج ذكاء اصطناعي توليدي من "غوغل" هو "جيميناي"، ويستخدم العناصر النصية الناتجة عن طلب لإنشاء برنامج صوتي. ويُقدَّم البودكاست على شكل محادثة حيوية بين شخصين، يُولّد الذكاء الاصطناعي صوتيهما، ويناقشان موضوعا يهمّ المستخدم. وأشارت "غوغل" في بيان في موقعها الالكتروني إلى أنّ هذه الصيغة القصيرة التي لا تتجاوز بضع دقائق، "تتيح للمستخدمين طريقة عملية للحصول على المعلومات من دون الحاجة إلى استخدام أيديهم، ما يُتيح لهم إنجاز أمور أخرى في الوقت نفسه أو لأنّهم يفضّلون المقاطع الصوتية على النصوص". تعكس هذه الخدمة الجديدة رغبة كبار اللاعبين في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي في تبسيط تفاعلات المستخدم مع الذكاء الاصطناعي إلى أقصى حد ممكن. ويعتبر كثيرون أن في هذه البيئة الجديدة، يفترض أن يؤدي الصوت دورا أكثر أهمية من ذي قبل، بحسب ما يتّضح من خلال المساعدين الصوتيين "سيري" و"أليكسا". وسبق لغوغل أن أطلقت في أيلول/سبتمبر، عبر منصتها للذكاء الاصطناعي التوليدي، ميزة "نوت بوك ال ام" قادرة على ترجمة مستند واحد أو أكثر إلى نسخة بودكاست تعتمد على الذكاء الاصطناعي، بأسلوب محادثة أيضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store