logo
"بي بي سي" تسحب فيلما وثائقيا عن أطفال غزة .. فما السبب؟

"بي بي سي" تسحب فيلما وثائقيا عن أطفال غزة .. فما السبب؟

الوكيل٢٢-٠٢-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
سحبت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" فيلمها الوثائقي عن تأثير الحرب في غزة على الأطفال بذريعة أن الراوي هو نجل أحد مسؤولي حركة حماس.وقالت المؤسسة، في بيان، إنها سحبت الفيلم من منصة "آي بليير"، بعد أن تبين أن الراوي الرئيسي عبد الله (14 عاما) نجل أيمن اليازوري، نائب وزير الزراعة في حكومة حماس.وأشار البيان إلى أن الشركة المنتجة للفيلم الوثائقي لم تكن على علم بهذا الوضع مسبقا.ولفت بيان "بي بي سي" إلى أن الفيلم الذي يحمل اسم "غزة: كيف تنجو في محور الحرب"، لن يكون متاحا على المنصة حتى اكتمال عملية التحقق.من جانبها، لم تدل شركة "هويو فيلمز" المنتجة للفيلم الوثائقي بأي بيان حول الموضوع، حسب وكالة الأناضول.أما وزيرة الثقافة والإعلام والرياضة البريطانية ليزا ناندي، فقالت -في بيان صحفي- إنها ستناقش القضية مع "بي بي سي"، مشيرة إلى ضرورة الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بكيفية اختيار الأشخاص المدرجين في الفيلم، على حد قولها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التقدم الروسي في شمال شرقي أوكرانيا قد يكون محاولة لإنشاء منطقة عازلة
التقدم الروسي في شمال شرقي أوكرانيا قد يكون محاولة لإنشاء منطقة عازلة

خبرني

timeمنذ 7 ساعات

  • خبرني

التقدم الروسي في شمال شرقي أوكرانيا قد يكون محاولة لإنشاء منطقة عازلة

خبرني - قالت السلطات الإقليمية الأوكرانية إن القوات الروسية تحقق مكاسب في منطقة سومي، شمال شرقي أوكرانيا، في تطور قد يكون مرتبطًا بمحاولات موسكو لإنشاء "مناطق عازلة" على طول الحدود. وصرح رئيس منطقة سومي، أوليه هريهوروف، بأن القوات الروسية سيطرت على أربع قرى، وأن القتال مستمر بالقرب من قرى أخرى في المنطقة "بهدف إنشاء ما يسمى بـ"المنطقة العازلة". وتؤكد روسيا أنها سيطرت على ست قرى في سومي حتى الآن. في الأسبوع الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن خطة لإنشاء "مناطق أمنية عازلة " على طول الحدود. وقال: "يتم قمع نقاط إطلاق النار للعدو بنشاط، والعمل جارٍ على قدم وساق". وقال بوتين إن المناطق العازلة ستُنشأ لتوفير "دعم إضافي" للمناطق الروسية، المتاخمة لمناطق خاركيف وسومي وتشيرنيهيف الأوكرانية. وفي بيان على موقع فيسبوك يوم الاثنين، كتب هريهوروف، رئيس منطقة سومي: "يواصل العدو محاولات التقدم بهدف إنشاء ما يُسمى بـ"المنطقة العازلة". وأضاف أن قرى نوفينكي، باسيفكا، فيسيليفكا، وزورافكا - وجميعها في سومي - قد احتلت. ولم تُعلن كييف رسمياً بعد عن وجود قوات روسية في منطقة سومي، وعندما تواصلت بي بي سي مع هريهوروف رفض تأكيد المعلومات التي نشرها يوم الاثنين، قائلاً إن الجيش وحده هو المخول بالتعليق على ما يجري في الخطوط الأمامية. ولم تُشر الإحاطات اليومية لهيئة الأركان العامة الأوكرانية إلا إلى الاشتباكات والأنشطة العسكرية الأخرى في "اتجاه كورسك" - أي باتجاه الحدود مع روسيا - دون تسمية أي مواقع محددة. ورفضت مجموعة القوات التابعة للجيش الأوكراني، التي تُنسق الأنشطة العسكرية في المنطقة، طلب بي بي سي للتعليق، مشيرةً إلى أن المعلومات المتعلقة بالتقدم الروسي في الشمال تُعدّ مسألةً حساسةً للغاية بالنسبة للسلطات الأوكرانية. ومع ذلك، في خطابه مساء الاثنين، أشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى "استعداد روسيا لشن هجمات جديدة" - وهو ما فُسّر إلى حد كبير على أنه إشارة إلى الأحداث في منطقة سومي. وأشارت خريطة لمجموعة "ديب ستيت" أو "الدولة العميقة"، وهي مجموعة تُراقب آخر التطورات على خطوط المواجهة في أوكرانيا، إلى أربع قرى أوكرانية على أنها خاضعة بالكامل لسيطرة القوات الروسية حتى قبل إعلان هيروروف. وقال رومان بوهوريلي، المؤسس المشارك لمجموعة "ديب ستيت"، إن القوات الروسية تتقدم في تلك المناطق منذ مارس/ آذار الماضي. وأكد المراقب العسكري الأوكراني، كوستيانتين ماشوفيتس، ذلك، على الرغم من أنه أشار إلى أن تقدم روسيا كان بطيئاً للغاية - حوالي كيلومتر واحد خلال الأسبوعين الماضيين. كما قال ماشوفيتس إن موسكو نقلت مؤخراً وحدات جديدة من دونباس إلى منطقة سومي. وقال العقيد فاديم ميسنيك، المتحدث باسم تشكيل القوات البرية المُشارك في الدفاع عن منطقة سومي، إن القوات الروسية تستخدم في الغالب مجموعات صغيرة على دراجات نارية وعربات صغيرة خلال هجماتها. وأوضح العقيد ميسنيك أن الطائرات المُسيّرة يُمكنها رصد حركة المركبات المُدرّعة الأكبر حجماً بسرعة وتدميرها. وفي ساحة المعركة، تُعدّ السرعة والقدرة على الحركة أمراً بالغ الأهمية. لكن منطقة سومي تعرضت بانتظام لهجمات جوية روسية ونيران مدفعية، حيث أفادت الإدارة الإقليمية أنه منذ يوم السبت، أسقطت روسيا أكثر من 30 قنبلة مُوجّهة على المنطقة. ووقعت إحدى أكبر الهجمات الشهر الماضي عندما أصابت صواريخ باليستية مدينة سومي، مما أسفر عن مقتل 34 شخصاً. وبعد أسابيع، أصابت طائرات مُسيّرة حافلة ركاب بين المدن، ما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص. وادعى العقيد ميسنيك أن روسيا تستهدف المباني السكنية والمستشفيات والمركبات المدنية، لنشر الذعر بين السكان. وتنفي روسيا استهداف المدنيين في الغارات، مُؤكدةً أنها توجه هجماتها نحو أهداف عسكرية. وتقول السلطات المحلية الأوكرانية إن عمليات الإخلاء جارية في 202 تجمعاً سكنياً قريباً من خط المواجهة، والتي تُشكل ثلث إجمالي التجمعات السكانية في المنطقة. يتفق العقيد المتقاعد والخبير العسكري، سيرهي غرابسكي، على أن التقدم الروسي في سومي جزء من خطة موسكو لإنشاء منطقة عازلة. وأكد غرابسكي أن الهدف الاستراتيجي الرئيسي لروسيا هو السيطرة على منطقة دونباس في الشرق، حيث تدور أعنف المعارك. ويرى غرابسكي أنه بالنظر إلى عدد القوات التي تمتلكها روسيا، "لا تستطيع حشد قوات كبيرة للتوغل في عمق الشمال". ووصف منطقة سومي بأنها "منطقة تشتيت" - فبإبقاء الضغط في الشمال، تُجبر روسيا أوكرانيا على نشر مواردها وإضعاف مواقعها في مناطق المواجهة الرئيسية. كما أفاد معهد دراسة الحرب، وهو مركز أبحاث مقره الولايات المتحدة، بأن أي نجاح في سومي قد يستخدمه بوتين كورقة ضغط وتبرير لمطالب إقليمية جديدة، في أي مفاوضات سلام مستقبلية. مع ذلك، يتفق المراقبون على عدم وجود تهديد وشيك بحدوث اختراق كبير في منطقة سومي. وبناءً على معدل سرعة مكاسبها في المنطقة حتى الآن، من غير المرجح أن تتمكن القوات الروسية في المستقبل القريب من الاستيلاء على مدينة كبرى مثل سومي، التي كان عدد سكانها قبل الغزو نحو 250 ألف نسمة. ويرى بوهوريلي، من مجموعة "ديب ستيت"، أن القوات الأوكرانية تمكنت من تثبيت استقرار خط المواجهة. وقال: "لقد مر ما يقرب من ثلاثة أشهر منذ أن بدأت (روسيا) عملياتها في منطقة سومي، ومع ذلك، لا تزال متمركزة في المناطق الحدودية". وادعى العقيد ميسنيك أن أوكرانيا بنت خطوط دفاع على طول حدودها بالكامل، منذ عام 2022، وهي الآن أكثر استعداداً لصد القوات الروسية مما كانت عليه في بداية الغزو الروسي.

واشنطن توقف تأشيرات الطلاب الأجانب لتشديد فحص حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي
واشنطن توقف تأشيرات الطلاب الأجانب لتشديد فحص حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي

خبرني

timeمنذ 7 ساعات

  • خبرني

واشنطن توقف تأشيرات الطلاب الأجانب لتشديد فحص حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي

خبرني - أمرت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سفاراتها بالتوقف عن جدولة مقابلات لمنح تأشيرات للطلاب الأجانب، استعداداً لتوسيع نطاق التدقيق على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي للمتقدمين. وفي نسخة من مذكرة أُرسلت إلى البعثات الدبلوماسية، قال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، إن هذا التوقف سيستمر "حتى صدور توجيهات إضافية". وأفادت الرسالة بأنه سيتم تشديد التدقيق على مواقع التواصل الاجتماعي، قبل منح تأشيرات الطلاب وتأشيرات التبادل الأجنبي، ما سيكون له "تداعيات كبيرة" على السفارات والقنصليات. يأتي هذا في ظل خلاف ترامب مع بعض أبرز الجامعات الأمريكية، والتي يعتقد (ترامب) أنها ذات توجه يساري متطرف. ويقول إن بعضها ساهمت في انتشار معاداة السامية في الحرم الجامعي، وتدعم سياسات قبول تمييزية. وأصدرت مذكرة وزارة الخارجية - التي اطلعت عليها شبكة سي بي إس نيوز، شريكة بي بي سي في الولايات المتحدة - توجيهاتٍ للسفارات الأمريكية يوم الثلاثاء بحذف أي مواعيد شاغرة من جداول مقابلات الطلاب الراغبين في الحصول على تأشيرات، لكنها أشارت إلى أنه بإمكان من لديهم مقابلات مُجدولة مُسبقاً المضي قدماً. وأشارت البرقية الدبلوماسية أيضاً إلى أن وزارة الخارجية تُجهّز، لتوسيع نطاق الفحص والتدقيق الإلزامي لحسابات التواصل الاجتماعي، المُطبق على جميع المتقدمين بطلبات تأشيرات الطلاب. عادةً ما يُطلب من الطلاب الأجانب الراغبين في الدراسة في الولايات المتحدة تحديد مواعيد مقابلات، في السفارات الأمريكية في بلدانهم الأصلية قبل الموافقة. وتعتمد العديد من المؤسسات التعليمية الأمريكية على الطلاب الأجانب في جزء كبير من تمويلها، نظراً لارتفاع رسومهم الدراسية. وعندما سُئلت عن تأشيرات الطلاب، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، تامي بروس، للصحفيين يوم الثلاثاء: "نحن نأخذ عملية التحقق من هوية القادمين إلى البلاد على محمل الجد، وسنواصل القيام بذلك". وجمّدت إدارة ترامب مئات الملايين من الدولارات من تمويل الجامعات، وتحركت لترحيل بعض الطلاب، بينما ألغت آلاف التأشيرات لآخرين. وقد أوقفت المحاكم العديد من هذه الإجراءات. واتهم البيت الأبيض بعض الجامعات الأمريكية بأنها سمحت لمعاداة السامية (المعادين للسامية) باستغلال النشاط المؤيد للفلسطينيين في الحرم الجامعي. من جانبها، اتهمت الجامعات إدارة ترامب بمحاولة انتهاك حقوق حرية التعبير. كانت جامعة هارفارد محور غضب الرئيس دونالد ترامب. ففي الأسبوع الماضي، ألغت إدارة ترامب قدرة هارفارد على تسجيل الطلاب الدوليين أو استضافة الباحثين الأجانب. وقد أوقف قاضٍ فيدرالي هذا القرار. وإذا سُمح بهذا الإجراء، فقد يُوجّه ضربة قاصمة للجامعة، حيث إن أكثر من ربع طلابها أجانب.

كرت أحمر
كرت أحمر

جفرا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • جفرا نيوز

كرت أحمر

جفرا نيوز - إسماعيل الشريف الكونغرس، والبيت الأبيض، وهوليوود، وول ستريت مملوكة من قبل الصهاينة. لا شك في ذلك، وقد دفعت ثمنًا لقولي هذا، لكنه كان يستحق قول الحقيقة- هيلين توماس، مراسلة صحفية للبيت الأبيض. من هم في مثل سني يذكرون نجم نجوم الكرة الإنجليزية في ثمانينيات القرن الماضي، غاري لينيكر، الذي يمكن تشبيهه بمحمد صلاح في زماننا هذا. ثم أصبح لاحقًا أشهر مقدم للبرنامج الرياضي «مباراة اليوم» في بريطانيا، والذي يقدمه منذ عام 1999 على قناة بي بي سي. قبل أيام، حصل لينيكر على البطاقة الحمراء من قناة بي بي سي، بعد ستة وعشرين عامًا من تقديمه لأنجح برنامج رياضي على القناة. السبب في ذلك أنه نشر على حسابه الخاص في إنستغرام مادة متعاطفة مع مأساة الشعب الفلسطيني، وتجرأ على انتقاد الصهيونية، فتعرض لهجمة شرسة من المنظمات الصهيونية. اتُهم بمعاداة السامية، ورغم أنه اعتذر علنًا عن المنشور، وأقسم بكل الكتب السماوية أنه ليس معاديًا للسامية، إلا أن ذلك لم يشفع له، فغادر البساط الأخضر ووُضع على مقاعد الاحتياط. لينيكر معروف بمواقفه السياسية، فقد كتب عن قانون الهجرة البريطاني الجديد: «طريقة تعاملنا مع هؤلاء الأطفال الضعفاء أمر مقرف وغير إنساني»، ووصف وزيرة الداخلية السابقة، سويلا برافرمان، بأنها لا تختلف عن النازيين. ومع ذلك، بقي على رأس عمله. قل ما شئت، ولكن إيّاك أن تنتقد الصهاينة. حتى لو تحرّشت بالأطفال أو اغتصبت النساء، فلن تفقد وظيفتك؛ بل على العكس، قد تُرقّى وتُفتح أمامك الأبواب. ولكن إيّاك أن تنتقد الصهيونية. وقصة جيمي سافيل أكبر دليل على ذلك. فقد كان من أشهر معدّي البرامج في هيئة الإذاعة البريطانية، وتوفي عام 2011. وبعد وفاته، تكشفت فضائحه، وتبيّن أنه اغتصب عشرات النساء والأطفال خلال فترة نجوميته. حتى نتفليكس خصصت له برنامجًا وثائقيًا بعنوان «قصة رعب بريطانية». واتضح أن قناته كانت تعلم بما يجري، لكنها لم تأخذ الأمر على محمل الجد. لقد كان كل انتهاك جديد، وكل ضحية جديدة، خطوة أخرى في طريقه إلى مزيد من التقدير والشهرة. لا يستطيع أحد في هذه الأيام الاستمرار في دعم الإبادة الجماعية التي تُرتكب في غزة، فالرأي العام العالمي بات يجمع على أن ما يقوم به الصهاينة، في الحد الأدنى، عمل غير إنساني. وأي إعلامي يعبّر صراحة عن تأييده لهم سيسقط حتمًا. ولهذا، بدأ نجوم الإعلام الغربي يتغيرون. حتى كبيرهم الذي علّمهم السحر، بيرس مورغان، أحد أبرز الإعلاميين في العالم والمعروف بولائه المطلق للصهاينة، لم يتمكّن من الاستمرار في دعمه لهم. فقد ظهر في برنامج الصحفي الشهير مهدي حسن، وأعلن تغيّر موقفه، قائلاً: «لقد قاومت الذهاب إلى هذا الحد في انتقادي للحكومة «الإسرائيلية»، ولكنني لم أعد أستطيع المقاومة»، كما وصف الحرب بأنها «مخزية». ومع ذلك، لا تزال وسائل الإعلام الكبرى في الغرب تختار الاستمرار في دعم الصهاينة، وتعيد تعريف الحيادية على طريقتها الخاصة: انتقد ما تشاء، وتحرّش بالأطفال إن أردت، لكن إيّاك ثم إيّاك أن تنتقد الصهاينة. فلا عجب أن تتراجع حرية التعبير في أوروبا بمقدار 7.6 نقطة، وهي أعلى نسبة تراجع منذ الحقبة النازية، وفقًا لتقرير منظمة «مراسلون بلا حدود». كان آباؤنا يضبطون ساعاتهم على العبارة الشهيرة لهيئة الإذاعة البريطانية: «هنا لندن»، وكانت نشرة أخبار الليل مقدسة لدى الكثيرين، إذ كانوا يعتبرونها آنذاك نموذجًا للحيادية. ولكن بعد طوفان الأقصى، سقطت مفاهيم ومسلمات كثيرة، من بينها حيادية الإعلام الغربي، الذي تبيّن أنه ليس أكثر من بوق للسياسات الإمبريالية والصهيونية، ومهندس للوعي المجتمعي بما يخدم أهدافهم. خروج لينيكر قد يكون خيرًا للقضية الفلسطينية، إذ سيتفرغ لشركته «جوع كرة القدم»، التي تقدم برنامجين شهيرين عبر البودكاست: «الباقي كرة قدم» و»الباقي سياسة». وسيتمكن من التعبير عن نفسه كما يشاء، بعيدًا عن نفاق الإعلام الغربي التقليدي، ليُسهم في تغيير الوعي داخل المجتمعات الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store