logo
الأمم المتحدة: منظومة الغذاء في قطاع غزة تعاني انهيارا شامل

الأمم المتحدة: منظومة الغذاء في قطاع غزة تعاني انهيارا شامل

فلسطين اليوممنذ 10 ساعات
فلسطين اليوم - غزة
أعلن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أن منظومة الغذاء في غزة تعاني انهيارا شاملا، مضيفا أن مع اشتداد المجاعة في غزة ومنع وصول المساعدات يعني قتل المزيد من الأرواح.
وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن الأسر في غزة تجبر على المجازفة بحياتها للحصول على الطعام.
وأوضح المكتب أن معدلات سوء التغذية الحاد تضاعفت بين الأطفال وحليب الرضع يوشك على النفاد.
وكان قد أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، عن استيائه الشديد من تفاقم الأزمة الإنسانية فى غزة، مجددا دعوته إلى وقف فورى ودائم لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن.
جاء ذلك فى بيان أصدره المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك، ونشره الموقع الرسمى للأمم المتحدة.
وبحسب البيان، قال جوتيريش إن الهجمات المتعددة التى شُنت فى الأيام الأخيرة على مواقع إيواء النازحين والأشخاص الذين يحاولون الحصول على الغذاء أدت إلى مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين، وأدان بشدة الخسائر فى أرواح المدنيين.
وأشار جوتيريش إلى أنه فى يوم واحد فقط من هذا الأسبوع، أجبرت أوامر التهجير ما يقرب من 30 ألف شخص على الفرار، مرة أخرى، دون أى مكان آمن يلجأون إليه، وفى ظل نقص واضح فى إمدادات المأوى أو الغذاء أو الدواء أو الماء.
وأكد الأمين العام أن القانون الإنسانى الدولى لا لبس فيه، إذ يجب احترام المدنيين وحمايتهم، وتلبية احتياجات السكان، مضيفًا أنه مع انقطاع الوقود عن غزة لأكثر من 17 أسبوعا، فإنه يشعر بقلق بالغ إزاء انقطاع آخر شريان حياة للبقاء على قيد الحياة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اندلاع مواجهات جراء اقتحامات الاحتلال المتكررة في الضفة الغربية
اندلاع مواجهات جراء اقتحامات الاحتلال المتكررة في الضفة الغربية

فلسطين اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين اليوم

اندلاع مواجهات جراء اقتحامات الاحتلال المتكررة في الضفة الغربية

اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال مساء اليوم المنطقة الشرقية في مدينة نابلس، وذلك لتأمين اقتحام المستوطنين لموقع "قبر يوسف"، تحت غطاء من إطلاق كثيف لقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع. وعلى إثر ذلك، اندلعت مواجهات عنيفة في عدة نقاط بالمنطقة الشرقية، حيث أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي تجاه الشبان، ما أدى إلى وقوع إصابات وحالات اختناق في صفوف المواطنين. وبالتزامن مع هذه التطورات، رشق شبان حافلة تُقِلّ مستوطنين بالحجارة قرب مستوطنة "تكواع"، جنوب شرق بيت لحم، ما أدى إلى أضرار مادية دون تسجيل إصابات

ذعر إسرائيل التام مما يحدث في الغرب
ذعر إسرائيل التام مما يحدث في الغرب

فلسطين أون لاين

timeمنذ 2 ساعات

  • فلسطين أون لاين

ذعر إسرائيل التام مما يحدث في الغرب

لا يكاد أحد من المراقبين يشك في أننا نعيش هذه الفترة موجة تحولات حقيقية حادةٍ وغير مسبوقة في الرأي العام الغربي تجاه إسرائيل، وخاصة بعد مرور أكثر من عشرين شهرًا على حرب الإبادة التي يشهدها قطاع غزة على مرأى ومسمع من العالم. هذه التحولات يشهدها بالدرجة الأولى الجيل الشاب في الدول الغربية. وهو وإن كان يبدي في الماضي تعاطفًا مبدئيًا مع القضية الفلسطينية بشكل يفوق مثيله لدى الأجيال الأكبر سنًا، إلا أن هذا التعاطف اليوم تحول إلى موجة عداءٍ صريحٍ ومُعلَنٍ لكل ما تمثله إسرائيل ومشروعها الإحلالي في المنطقة، حتى وصل الأمر إلى المشهد غير المسبوق الذي شهده حفل غلاستونبري في بريطانيا، حين هتف آلاف الشباب البريطانيين خلف مغني الراب بوب فايلان: "الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي". هذا النداء تجاوز فكرة التعاطف العام مع فلسطين في النداءات المعروفة في الغرب مثل: "فلسطين حرة" أو "من النهر إلى البحر.. فلسطين ستكون حرة"، والتي كانت غير صريحةٍ في إظهار عدائها للمشروع الإسرائيلي، بالرغم من المحاولات الإسرائيلية المتكررة لتجريم هذه النداءات، ليتحول النداء الجديد إلى إعلان عداءٍ صريحٍ مع جيش الاحتلال الإسرائيلي يصل إلى ذكر لفظ "الموت"، مع كل ما يشمله من معانٍ وأبعادٍ. اللافت في هذه التطورات في النداءات الأخيرة أنها حرصت على أن تلتزم بإعلان العداء تحديدًا لجيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أصبح الآن يمثل سردية العنف المطلق وجرائم الحرب التي فاحت رائحتها في العالم كله، على الرغم من إصرار إسرائيل أن هذه النداءات الأخيرة تشمل الكل الإسرائيلي، وهنا تكمن المفارقة الإسرائيلية في هذا الموضوع. فإسرائيل تعيش حاليًا حالةً من الذعر الحقيقي تتجاوز ما عرفناه عنها في العقود الماضية من محاولات دائمةٍ ممجوجةٍ لاستعراض دور الضحية تحت مسمى "العداء للسامية"، حيث كانت سردية المظلومية الإسرائيلية في القرن الماضي تتوارى حتى في البروباغندا الإعلامية الصهيونية وراء عناوين النجاح والتفوق الإسرائيلي بصفتها "الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط" و"بقعة مضيئة في محيطٍ مظلم". وغير ذلك من الشعارات التي لم تكن في ذلك الوقت تعكس قلقًا إسرائيليًا حقيقيًا من مكانتها في العالم الغربي شعوبًا وحكومات. فقد كانت دولة الاحتلال تظن أنها نجحت عبر السنين في تغيير القناعات الشعبية الغربية حول إسرائيل من خلال قوتها وسطوتها الإعلامية الهائلة. لكن التطورات الأخيرة أصابت إسرائيل بالهلع فعلًا، لأنها ترى اليوم كامل المنظومة الإعلامية التي بنتها على مدى سبعة عقود تتداعى وتنهار في شهور قليلة، وبنفس الأدوات التي برعت إسرائيل وأذرعها في استعمالها وهي الإعلام. مع فارق واحدٍ هذه المرة، وهو أن الإعلام الذي نتحدث عنه اليوم لم يعد الإعلام المُوَجَّه الذي لا يمكن تحقيقه إلا بإنفاق ملايين الدولارات وعبر شركات ومؤسساتٍ محددة، وإنما الإعلام الاجتماعي المفتوح المجاني الذي أصبح أداةً تصيب إسرائيل في مقتلٍ. ولذلك نرى اليوم عددًا لا بأس به من مراكز البحث والإعلام التابعة والداعمة لإسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر تصاب بحالةٍ من الذعر مع نشر معطياتِ الصورة الجديدة لإسرائيل أمام الشعوب الغربية. في هذا الصدد، نرى مراكز دراسات مهمة مثل معهد هاريس المختص في دراسات السوق، ومركز الدراسات السياسية الأميركية بجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، يعملان باستمرار على قياس الرأي العام الأميركي فيما يخص إسرائيل ونظرة الشعب الأميركي لها. وتنشر باستمرار هذه النتائج التي تنعكس فورًا في وسائل الإعلام الإسرائيلية التي تتناولها بالتحليل العميق. من ذلك على سبيل المثال الدراسة التي أجراها المعهدان في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول 2023 عشية بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي أظهرت في ذلك الوقت أن التأييد العام لإسرائيل لدى الشعب الأميركي كان يصل إلى نسبة 84٪ في مقابل 16٪ فقط لحركة حماس. وعلى الرغم من أن هذه النتيجة تبدو مُرضِيةً عمومًا لصانع السياسة الإسرائيلي، فإن وسائل الإعلام الإسرائيلية التي تناولت هذا الاستطلاع تجاهلت هذه النسبة لتركز على نتيجة الشباب الأميركي التي كانت مختلفة كثيرًا عن المجموع العام لفئات الشعب الأميركي كافة، حيث كانت هذه النسبة تصل إلى 52٪ مؤيدة لإسرائيل في مقابل 48٪ مؤيدة لحماس، وهذه النسبة اعتبرتها صحيفة (جيروزاليم بوست) جرس إنذارٍ خطيرٍ في ذلك الوقت. ما أثار الرعب أكثر في إسرائيل خلال الأسابيع القليلة الماضية كان تقلص الفارق بشكل ملحوظ، حيث أظهر الاستطلاع الذي قام به كلا المعهدين في نهاية يونيو/ حزيران الماضي ازدياد نسبة التأييد الأميركي العام لحركة حماس لتصل إلى 25٪، مع بقاء نسبة التأييد لدى الشباب الأميركي على نفس حالها السابق تقريبًا قبل عشرين شهرًا، وهذا الأمر إن دل على شيء فإنما يشير إلى تغير المزاج الشعبي لدى بقية مكونات الشعب الأميركي لا الشباب فقط. السؤال هنا: كيف تنظر إسرائيل إلى هذه النتائج والاستطلاعات وكيف تتعامل معها؟ الواقع أن إسرائيل تنظر بكافة مكوناتها بمنتهى الجدية لهذه التغييرات الجوهرية في نظرة الشعوب الغربية لها. وهذا ما يبدو أنه استدعى أن تتحول الدعاية الإسرائيلية من الدفاع إلى الهجوم على كل ما يمكن أن يشير ولو بشكلٍ عابرٍ إلى تأييد الفلسطينيين في هذا الصراع. ولذلك رأينا عصا "معاداة السامية" ترفع من جديد وبشكلٍ مستفز، حيث أصبح وسم أي شخصٍ ينتقد إسرائيل بأنه "معادٍ للسامية" أمرًا شائعًا في الأوساط الرسمية والإعلامية الإسرائيلية، حتى وإن كان هذا المنتقد من أشد المدافعين السابقين عن إسرائيل في أعقاب السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، كما هو الحال لدى الإعلامي البريطاني المعروف بيرس مورغان، أو حتى لو كان هذا المنتقِد منظمةً أممية أو شخصيةً مرموقة من قادتها، كما هو الحال في منظمة الأونروا، أو الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أو المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيزي، وغيرهم. تفسر إسرائيل هذا العداء المتزايد لدى المجتمعات الغربية على أنه امتدادٌ لحالة الكراهية القديمة التي عانى منها اليهود أثناء القرن العشرين في أوروبا، وخلال فترة الحرب العالمية الثانية بالذات. وهو ما يفسر ردة الفعل الإسرائيلية المبالغ بها ضد هذه الموجةِ، وهذا يثبت أنها ترى أن موجة العداء لإسرائيل اليوم ليست مجرد موجةٍ عابرةٍ، وإنما تعكس تحولًا إستراتيجيًا عميقًا لدى المجتمع الغربي، وهو ما يشير له تقرير المنظمة الصهيونية العالمية والوكالة اليهودية بداية هذا العام، والذي ذهب إلى أبعد من ذلك؛ فوصم نصف البالغين في الكرة الأرضية بالعداء للسامية، في دراسةٍ موسعةٍ تناولت دول العالم بالتفصيل قدمتها الهيئتان إلى الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ. واللافت هنا أن هذه الدراسة وصلت إلى نتيجة أن العداء للصهيونية يخفي في داخله عداءً للسامية، وبذلك خلطت الدراسة مفاهيم اليهودية والصهيونية والسامية والإسرائيلية لتجعلها شيئًا واحدًا، وهو ما جعلها ترى أن الحل هو الضغط لتصنيف العداء للصهيونية على أنه عداء للسامية، تمامًا كما اعتبرت أن نداء: "الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي" لا يشير لجيش الاحتلال وإنما للمجتمع الإسرائيلي ككل. وفي ذلك تقع إسرائيل وحكومتها اليوم في خطأ إستراتيجي سيكلفها الكثير، حيث إنها بهذا المستوى من الذعر الذي تبديه من أي انتقادٍ أو نداءٍ حادٍّ ضدها أو ضد جيشها إنما تثبتُ أن إسرائيل ليست دولةً لديها جيش، وإنما هي جيشٌ يمتلك دولةً فقط، وبذلك تجرِّد شعبَها من صفة "المدنية" من حيث لا تدري، هذا أولًا. كما تقع إسرائيل بذلك أيضًا في فخ المماحكة، فكثرة ترديد اتهامات "العداء للسامية" الممجوجة جعلت الشعوب الغربية تبدأ بتجاوز خوفها المرَضِيِّ القديم من هذا الاتهام، بدافع الملل منه. فعبارةٌ مثل: "الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي"، وعلى غير المتوقع، وجدت أصواتًا قويةً في المجتمعات الغربية تدافع عنها وتقلل من شأنها على عكس الدعاية الإسرائيلية، كما فعل المذيع البريطاني جيمس أوبراين والصحفي البريطاني جيرمي فين، وغيرهما ممن قللوا بشكل مباشر وغير مباشر من أهمية هذا النداء في مقابل خطورة وضخامة جرائم الحرب التي يرتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة. هذا الأمر يمكن ملاحظته أيضًا في انتشار هذا النداء في فيديوهات كثيرة من عواصم أوروبية مختلفة يظهر فيها النداء مكتوبًا على الجدران سواء بشكل فعلي أو بالذكاء الاصطناعي، في إشارةٍ إلى ملل الشعوب الغربية من الأساليب القديمة التي طالما استعملتها إسرائيل في ترهيب وقمع مناوئيها في العالم الغربي. إن مجرد استعراضٍ سريعٍ للمواد المنشورة في وسائل إعلامٍ إسرائيلية أو عبر منصاتٍ إعلامية أو سياسية أو بحثية إسرائيلية، يبين لنا مدى الهلع الذي تعيشه إسرائيل اليوم بسبب ما يجري من سحبٍ للبساط من تحت قدميها لدى الشعوب الغربية، فإسرائيل تدرك أن التحول الإستراتيجي للمزاج الشعبي في الغرب هو المفتاح لتغيير السياسات تجاه مختلف القضايا، عبر إجراء تغييرات شاملةٍ من خلال الانتخابات، التي قد تنقلب في النهاية إلى نتائج لا ترغب إسرائيل في رؤيتها. ولعل فوز زهران ممداني – الذي تتهمه الدعاية الإسرائيلية بمعاداة السامية – بترشيح الحزب الديمقراطي لمنصب عمدة مدينة نيويورك هو أحد الأمثلة الصارخة على ما يمكن أن تسفر عنه الشهور والسنوات القادمة. ولهذا فإن التخبط الإسرائيلي في التعامل مع هذه القضية ينبغي أن يكون مفتاحًا للمدافعين عن القضية الفلسطينية، وخاصةً من الجاليات العربية والمسلمة في الدول الغربية، للوصول إلى شرائح جديدةٍ لم تكن تعلم مسبقًا بما يجري في الأراضي الفلسطينية ولا حتى أين تقع، وهو واجب الوقت.

بلديَّة جباليا النزلة تحذِّر: العطش يهدِّد آلاف النَّازحين
بلديَّة جباليا النزلة تحذِّر: العطش يهدِّد آلاف النَّازحين

فلسطين أون لاين

timeمنذ 2 ساعات

  • فلسطين أون لاين

بلديَّة جباليا النزلة تحذِّر: العطش يهدِّد آلاف النَّازحين

غزة/ فلسطين أون لاين أكدت بلدية جباليا النزلة شمال قطاع غزة أنها تواجه صعوبات شديدة في أداء مهامها المختلفة نتيجة اشتداد وتيرة القصف الإسرائيلي المستمر، مما تسبب في إعاقة عمل الطواقم البلدية وإضعاف قدرتها على الاستجابة لاحتياجات السكان والنازحين. وأشارت البلدية، في بيان صحافي، إلى أن الوضع الميداني تفاقم بشكل خطير مع موجة النزوح الأخيرة التي شملت جميع مناطق جباليا، ما أفقد آلاف المواطنين الإحساس بالأمان، وأجبرهم على نصب خيامهم بشكل عشوائي في بيئات لا تصلح للسكن، خاصة من الناحية الصحية، في ظل نقص حاد في الموارد والخدمات الأساسية. وبيّنت البلدية أن أزمة المياه تفاقمت بشكل غير مسبوق، حيث أصبحت مياه الشرب بجميع أنواعها شبه معدومة، ويعيش المواطنون على حافة العطش الجماعي، بسبب عدم إدخال الكميات المناسبة من الوقود اللازم لتشغيل مولدات المياه، إضافة إلى تعطّل عدد من المولدات بفعل القصف العنيف والمباشر. كما حذرت البلدية من أن الوضع الصحي دخل مرحلة شديدة الخطورة، إذ تعاني مناطق واسعة من تلوث مياه الشرب نتيجة غياب أدوات التعقيم، إلى جانب تناثر آلاف الأطنان من القمامة، وطفح مياه الصرف الصحي في الشوارع وبين خيام النازحين، ما ينذر بوقوع كارثة صحية قد تخرج عن السيطرة بالكامل إذا استمر هذا الواقع الكارثي. وطالبت بمواصلة الضغط على الاحتلال لإنهاء الحرب فورًا وإدخال الأدوات والمعدات اللازمة للعمل، ودعم طواقهما والسماح لها بتأدية مهامها دون التعرض للخطر والاستهداف. ودعت البلدية جميع الجهات الدولية بالتدخل لإدخال الأدوات والمعدات اللازمة لتنقية وفلترة وكلورة المياه للحد من الأمراض الناجمة على طريق مكافحة الكارثة التي ضربت مناحي الحياة كافة في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store