logo
فريق هاس ينفي شائعات الأزمة المالية رغم تراجع أداء الشركة الأم

فريق هاس ينفي شائعات الأزمة المالية رغم تراجع أداء الشركة الأم

Elsport١٠-٠٤-٢٠٢٥

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/3286186_1744292884.jpg
نفى فريق ​هاس​ في الفورمولا 1 ما تردد عن معاناته من أزمة مالية، وذلك بعد صدور بيان من شركته الأم "هاس أوتوميشن" يشير إلى تراجع كبير في الطلب على معداتها الصناعية، ما أدى إلى تقليص الإنتاج وإيقاف التوظيف والعمل الإضافي.
ورغم أن البيان صدر على ورقة تحمل شعار الفريق، إلا أن متحدثًا باسم هاس أكد أن "الفريق يواصل العمل كالمعتاد، دون أي تغييرات في عمليات التطوير أو التوظيف أو المشاريع الجارية".
يأتي ذلك في وقت يشهد فيه العالم اضطرابات اقتصادية بسبب أزمة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أثرت على الأسواق العالمية. وقد تم تعليق معظم هذه الرسوم – باستثناء الصين – لمدة 90 يومًا لإفساح المجال للمفاوضات.
ويُذكر أن هذا الجدل الاقتصادي يتزامن مع اجتماعات مرتقبة في البحرين بين موردي المحركات في الفورمولا 1 لمناقشة احتمالية عودة محركات V10، ما يضيف بُعدًا ماليًا وتقنيًا جديدًا للمرحلة المقبلة من البطولة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يفك الحصار عن دمشق.. والمستثمرون يتأهبون لدخول السوق السوري
ترامب يفك الحصار عن دمشق.. والمستثمرون يتأهبون لدخول السوق السوري

timeمنذ 4 أيام

ترامب يفك الحصار عن دمشق.. والمستثمرون يتأهبون لدخول السوق السوري

مرصد مينا مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إنهاء العقوبات المفروضة على سوريا يوم الثلاثاء الماضي، بدأ الحراك الاقتصادي في البلاد يشهد مؤشرات مبكرة على تحوّل جذري مرتقب، قد يفتح الباب واسعاً أمام عودة الاستثمارات الخارجية، لاسيما من الجالية السورية في المهجر، ودول الخليج، وتركيا، التي تدعم الحكومة الانتقالية الجديدة بقيادة أحمد الشراع. وبحسب ما أفادت به وكالة 'رويترز'، اليوم الخميس، فإن رجال أعمال بارزين، ومسؤولين سوريين، ومحللين اقتصاديين، أعربوا عن تفاؤلهم بشأن تدفق وشيك لرؤوس الأموال إلى اقتصاد منهك، ظل يعاني لأكثر من عقد من الحرب، والعقوبات، والانقسام الداخلي. 'الخوف من العقوبات زال.. وسأستثمر' من أبرز الأسماء التي أبدت استعدادها للعودة إلى السوق السورية، رجل الأعمال السوري الملياردير غسان عبود، المقيم في الإمارات، الذي أكد لـ'رويترز' أنه يخطط فعلياً للاستثمار في سوريا، متوقعاً أن يحذو الكثير من السوريين ممن يملكون علاقات وشبكات دولية حذوه. وقال عبود: 'الكثيرون كانوا يتجنبون الاستثمار والعمل في سوريا بسبب العقوبات والمخاطر القانونية المرتبطة بها. أما الآن، فإن هذا الخوف قد زال تماماً'. وأضاف: 'بالنسبة لي، لدي سببان واضحان للدخول إلى السوق: أولاً، رغبة حقيقية في دعم تعافي بلدي بكل السبل الممكنة، وثانياً، لأن سوريا اليوم تمثل أرضاً خصبة، يمكن لأي بذرة تُزرع فيها الآن أن تحقق هامش ربح ممتاز'. وكشف عبود عن تحضيره لخطة استثمارية واسعة النطاق بمليارات الدولارات، ستركز على دعم الثقافة والفن والتعليم، باعتبارها قطاعات استراتيجية لبناء مجتمع متماسك. اقتصاد جديد.. بفكر مختلف رفع العقوبات لا يمثل مجرد خطوة إجرائية، بل يترافق مع تغير نوعي في شكل الاقتصاد السوري. إذ تشهد البلاد تحوّلاً جذرياً في بنيتها الاقتصادية، في ظل توجه القيادة الانتقالية الجديدة نحو تبني سياسات السوق الحرة، والانفتاح على العالم، بعد أكثر من خمس عقود من الاقتصاد المركزي الموجه الذي ميّز حقبة حكم عائلة الأسد. وتعكس هذه التوجهات رغبة واضحة في القطع مع الماضي، وإعادة بناء اقتصاد حديث قائم على المنافسة والاستثمار، وفق ما يراه مسؤولون سوريون ومحللون. تأييد خليجي وتركي.. وترقب أميركي وكانت كل من السعودية وتركيا قد مارستا ضغوطاً على واشنطن لرفع العقوبات، معتبرتين أن المرحلة الجديدة في سوريا تقتضي فتح المجال أمام الدعم الاقتصادي والاستثمار. وقال وزير الخارجية السعودي إن بلاده ترى في سوريا فرصاً استثمارية كبيرة، وجاهزة للدخول في قطاعات استراتيجية حال رفع العقوبات. من جهتها، أعربت تركيا عن استعداد شركاتها وبنوكها للمساهمة في مشاريع إعادة الإعمار. وقال أونور غينتش، الرئيس التنفيذي لمجموعة BBVA، التي تمتلك بنك 'غارانتي BBVA' التركي: 'رفع العقوبات سيمنح الشركات التركية فرصة للعمل بحرية، وسيسمح للبنوك بتمويل تلك المشاريع. إنه تطور إيجابي جداً بالنسبة لتركيا ولسوريا على حد سواء'. الليرة تنتعش والأسواق تترقب في أولى الإشارات الاقتصادية المباشرة على تأثير رفع العقوبات، شهد سعر صرف الليرة السورية تحسناً كبيراً عقب إعلان ترامب. وأفاد متعاملون في السوق بأنها ارتفعت من نحو 12,600 ليرة للدولار إلى ما بين 9,000 و9,500، ما يعكس عودة تدريجية للثقة. وقال وزير المالية السوري يسر برنية إن وزارته تلقت بالفعل اتصالات من مستثمرين في الإمارات والسعودية والكويت، أبدوا اهتماماً مباشراً باستكشاف فرص الاستثمار. وأضاف برنية: 'سوريا اليوم تمثل أرض الفرص. هناك إمكانات ضخمة في مختلف القطاعات، من الزراعة إلى الطاقة، ومن البنية التحتية إلى السياحة والنقل. ونحن نوجه دعوة مفتوحة لكل المستثمرين للانضمام إلى مسيرة إعادة البناء'. عودة الحراك المصرفي: مؤشرات على انفراج في العاصمة دمشق، كان كرم بشارة، المدير العام لبنك 'الشهباء'، يتابع بثاً للقاء جمع ترامب بالرئيس السوري أحمد الشراع في الرياض، وعلّق قائلاً: 'هناك حالة من الحماس غير المسبوق في الأوساط الاقتصادية. وأضاف: 'المشهد يبدو جيداً لدرجة يصعب تصديقها. نحن الآن على المسار الصحيح، ما لم تقع انتكاسات داخلية'. تحفظ إسرائيلي ومخاوف أمنية مستمرة ورغم أجواء التفاؤل، لا تزال المخاطر قائمة. إذ لم يتم نزع سلاح بعض الجماعات المسلحة، كما لا تزال المطالب الكردية بالحكم الذاتي تمثل تحدياً سياسياً كبيراً للإدارة السورية الجديدة. كما تتخوف بعض الأقليات من مستقبل غير واضح المعالم، رغم تعهد الشرع بتبني نموذج حكم ديمقراطي وحماية حقوق جميع المكونات السورية. وتبقى إسرائيل من أبرز المعارضين للقيادة السورية الجديدة، معتبرة أن الشراع لا يزال يحمل 'إرثاً جهادياً'، وقد نفذت عشرات الضربات الجوية ضد مواقع داخل سوريا منذ اليوم الأول لسقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر 2024. رسائل سياسية قوية.. وتحركات سريعة اعتبر المحلل الاقتصادي تيموثي آش أن قرار رفع العقوبات يمثل تحولاً نوعياً، قائلاً: 'هذه إشارة سياسية قوية للغاية. إنها تمهد الطريق أمام سوريا للعودة إلى الحضن الإقليمي والدولي، والاندماج مع دول الخليج، والمنظمات المالية الدولية، والجاليات السورية في المهجر'. ومن بيروت، قال المستثمر اللبناني عماد الخطيب إنه باشر فوراً تحركاته لتنفيذ مشروع استثماري في سوريا، مشيراً إلى أنه أعد دراسة جدوى لمعمل فرز نفايات في دمشق بقيمة 200 مليون دولار، وأن فريقاً من الخبراء توجه بالفعل إلى هناك لبدء الترتيبات. وأضاف: 'هذه هي الخطوة الأولى. وستتبعها خطوات أكبر، بإذن الله. سوريا أكبر من لبنان بعشرات المرات، والفرص فيها لا تُقدّر بثمن'، كما قال.

بعد رفع العقوبات.. الليرة السورية ترتفع 16.5% مقابل الدولار
بعد رفع العقوبات.. الليرة السورية ترتفع 16.5% مقابل الدولار

المشهد

timeمنذ 6 أيام

  • المشهد

بعد رفع العقوبات.. الليرة السورية ترتفع 16.5% مقابل الدولار

انخفض سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025، بحوالي 2,500 ليرة، ليبدأ سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية رحلته الهبوطية، عقب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات عن دمشق. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025 أعلن البنك المركزي السوري، استقرار سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025، عند مستويات 12 ألف ليرة للشراء و 12,120 ألف ليرة للبيع في التعماملات الرسمية لدى البنوك، وهو سعر مثبت منذ عدة أسابيع. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025 بالسوق السوداء هبط سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025، خلال التداولات في السوق السوداء، إذ يكون هناك أكثر من سعر في المحافظات السورية المختلفة لكن مع إعلان رفع العقوبات تعافت الليرة السورية بأكثر من 16.5% بشكل مفاجئ. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025 في دمشق سجل سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025، في العاصمة السورية دمشق مستويات 8,500 ليرة للشراء، وبلغ سعر بيع الدولار في دمشق 8,900 ليرة بهبوط 2,500 ليرة قياسًا على مستهل التعاملات. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025 في حلب هبط سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025، بمحافظة حلب، حيث بلغ سعر الدولار اليوم 8,550 ليرة للشراء مقابل مستويات 8,950 ليرة للبيع خلال تداولات اليوم. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025 في إدلب تراجع سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025، في إدلب عند 8,550 ليرة للشراء وبلغ سعر بيع الدولار 9,050 ليرة سورية بتراجع كبير. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025 في الحسكة هبط سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الثلاثاء 13 مايو 2025، في الحسكة، ليسجل الدولار في التعاملات المسائية مستويات 8,500 ليرة سورية للشراء مقابل 8,700 ليرة سورية للبيع خلال تداولات اليوم. توقعات سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية بعد رفع العقوبات وقال ترامب اليوم الثلاثاء من الرياض، إنه قرر رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشة هذا الأمر مع ولي العهد السعودي، مضيفًا أن قرار رفع العقوبات عن سوريا جاء لمنح السوريين فرصة جديدة كما وجّه كلامه للسوريين قائلاً: "اجعلونا نرى شيئا خاصا من أجل مستقبلكم"، لافتا إلى أن الولايات المتحدة قامت بالخطوة الأولى لتطبيع العلاقات مع سوريا، بعدما شهدت الكثير من البؤس. وعلى الفور هبط الدولار في سوريا، وتعافت الليرة بشكل سريع لترتفع 16.5% خلال التعاملات المسائية، في أسرع وتيرة صعود للعملة المحلية مقابل الدولار، وسط توقعات بمزيد من الهبوط في الدولار وتعافي الليرة.

ترامب يبدأ جولته الخليجية من السعودية وسط توقعات صفقات تجارية كبرى
ترامب يبدأ جولته الخليجية من السعودية وسط توقعات صفقات تجارية كبرى

timeمنذ 6 أيام

ترامب يبدأ جولته الخليجية من السعودية وسط توقعات صفقات تجارية كبرى

مرصد مينا وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صباح الثلاثاء إلى المملكة العربية السعودية، في مستهل جولة خليجية تمتد لعدة أيام، وتشمل كذلك كلاً من دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر. وتأتي هذه الزيارة في سياق مساعيه لإبرام صفقات اقتصادية وتجارية، في وقت يدرك فيه صعوبة تحقيق اختراقات سياسية حاسمة في القضايا المعقدة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط. وكان في استقبال الرئيس الأمريكي على مدرج مطار الرياض ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، حيث جرى لقاء حار بين الزعيمين تخللته مصافحة وعناق، تبادلا خلاله أطراف الحديث، قبل أن يتوجها معاً إلى قاعة الاستقبال الملكية بصحبة كبار المسؤولين من البلدين. وتعد هذه الزيارة الخارجية الأولى للرئيس ترامب منذ انطلاق ولايته الرئاسية الثانية، وتمتد حتى 16 مايو الجاري، ما يعكس أهمية دول الخليج بالنسبة لإدارته، سواء من حيث وفرة موارد الطاقة أو من حيث تعاظم دورها الجيوسياسي، فضلًا عن العلاقات الاقتصادية المتينة التي تربطها بالولايات المتحدة. ويرجح أن تركز جولة ترامب بشكل أساسي على توقيع اتفاقيات تجارية ضخمة، حيث تُنتظر استقبالات رسمية حافلة في العواصم الثلاث الرياض، وأبوظبي، والدوحة. ومن المتوقع أن تشمل هذه الاتفاقيات مجالات متعددة أبرزها الدفاع، والطيران، والطاقة، والتكنولوجيا المتقدمة، لا سيما الذكاء الاصطناعي. وفي تصريح رسمي قبيل بدء الزيارة، أكدت كارولاين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن 'الرئيس يتطلع إلى هذه العودة التاريخية إلى الشرق الأوسط، في إطار رؤية تهدف إلى هزيمة التطرف عبر تعزيز التبادل التجاري والثقافي'. وكانت زيارة ترامب المرتقبة إلى السعودية محل نقاش منذ أشهر، حيث سبق لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن أعلن، في يناير الماضي، عن خطة لضخ نحو 600 مليار دولار في مجالات التجارة والاستثمار داخل الولايات المتحدة. وعلق ترامب على هذا الإعلان بقوله: 'سأطلب من ولي العهد، وهو رجل رائع، أن يرفع هذا الرقم إلى نحو تريليون دولار. أعتقد أنهم سيوافقون على ذلك، لأن علاقتنا كانت ممتازة دائماً'. من جهة أخرى، أفاد مصدر سعودي مطلع على شؤون وزارة الدفاع بأن المملكة تسعى خلال هذه الزيارة للحصول على طائرات 'F-35' المقاتلة من الجيل الخامس، إضافة إلى أنظمة دفاع جوي أمريكية متطورة تُقدّر قيمتها بمليارات الدولارات. وأوضح المصدر لوكالة فرانس برس أن 'المملكة ستشترط أن تتم عمليات التسليم خلال ولاية ترامب الحالية، خصوصاً ما يتعلق بصواريخ الدفاع الجوي'. وفي حين لا يُتوقع أن يحتل ملف تطبيع العلاقات مع إسرائيل صدارة جدول أعمال الزيارة، لا سيما في ظل تمسك السعودية بمطلب إقامة دولة فلسطينية مستقلة كشرط مسبق لأي تقارب مع تل أبيب، فإن الملف الإيراني سيشكل محوراً رئيسياً خلال المحادثات، كما يتوقع أن تشمل المحادثات رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store