
لهذا السبب.. أنغام تتصدر تريند "جوجل"
منشور شقيق أنغام
وكتب:" الكلام ده غير صحيح انغام اتحسنت وبقت كويسه والكلام ده كدب وتضليل والوالد ماقالش الكلام ده حسبي الله ونعم الوكيل في الناس إلى تنشر الاشاعات دي الحمد لله انغام بخير وحالتها بعد العمليه مستقره وبتتعافي اللهم لك الحمد والشكر".
الحالة الصحية لـ أنغام
وكان الإعلامي محمود سعد أعلن عن تفاصيل الحالة الصحية للفنانة أنغام مؤخرًا، موضحًا أنها كانت تعاني من وجود كيس حميد على البنكرياس، واضطرت للسفر إلى ألمانيا للخضوع لعملية جراحية لاستئصاله عن طريق المنظار، مشيرًا إلى أنها استئصلت جزءًا منه ويتبقى جزء في حال لم تعاني من مضاعفات، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه لا صحة بشأن إصابتها بورم خبيث.
وأضاف محمود سعد في فيديو عبر حسابه بموقع فيسبوك: 'أنغام حالتها الصحية مستقرة، وتواصلت معاها، أنغام تستحق الحب، لأنها مش صوت جميل وإحساس مرهف فقط، هي بني آدمه جميلة، تعبت وشقيت، علشان تفضل تغني ليكم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 10 دقائق
- المشهد العربي
أسرة الفنانة حياة الفهد تطلب الدعاء بعد تعرضها لوعكة صحية مفاجئة
أعلنت الصفحة الرسمية للفنانة القديرة حياة الفهد على منصة "إنستغرام" عن تعرضها لوعكة صحية، داعية جمهورها ومحبيها إلى التضرع بالدعاء لها بالشفاء العاجل. وأكد فريق عملها ومؤسسة الفهد أنهم يترقبون عودتها القريبة بكامل صحتها وعافيتها، معربين عن تفاؤلهم بتجاوزها هذه الأزمة الصحية بسلام. وجاء في بيان صادر عن أسرتها: "تعلن أسرة ومحبو الفنانة القديرة حياة الفهد ومؤسسة الفهد أن (أم الجميع) تمر حاليًا بوعكة صحية، ونسأل الله عز وجل أن يمنّ عليها بالشفاء العاجل، وأن تعود لمحبيها وهي في أتم الصحة والعافية"، مستشهدين بقول الله تعالى: *"وإذا مرضت فهو يشفين"*.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
أمين الفتوى: اللطم على الوجه حرام شرعًا والنبي أوصى بعدم الغضب
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن اللطم على الوجه أمر غير جائز شرعًا ومحرم، مشيرًا إلى أن بعض السيدات يقمن بهذه العادة عند التعرض للمشكلات، وهو ما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم. وأوضح كمال، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن علاج هذه العادة يبدأ بالتحكم في الغضب، مستشهدًا بوصية النبي صلى الله عليه وسلم لرجل طلب منه نصيحة فقال له ثلاث مرات: "لا تغضب"، مبينًا أن الغضب هو الدافع وراء هذه الأفعال.وأضاف أمين الفتوى أن هناك عدة خطوات عملية للتحكم في الغضب، منها تغيير الوضعية عند الانفعال، مثل الجلوس إذا كان الشخص واقفًا، أو الوضوء، أو الإكثار من ذكر الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وكذلك الإكثار من قراءة القرآن الكريم، مستشهدًا بقول الله تعالى: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".وأشار إلى أن هذه الوسائل تساعد على تهدئة النفس والتحكم في اللسان والجوارح، داعيًا الجميع إلى الالتزام بها للابتعاد عن المحرمات وضبط النفس وقت الغضب.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
بعد نشر "اليوم السابع" قصصهم.. أطفال بغزة يسافرون مع ذويهم للعلاج بالخارج
بعدما نشر "اليوم السابع"، قصص معاناتهم داخل غزة من أمراض وعدم قدرتهم على العلاج بسبب انهيار المستشفيات داخل القطاع ، تمكن عدد من الأطفال الفلسطينيين المرضى من السفر للعلاج إلى عدد من دول أوروبا. وذكر صحفيون فلسطينيون، أنه تم إجلاء 10 أطفال من غزة، جميعهم جرحى ومرضى حرب، برفقة ذويهم، إلى عدد من المستشفيات الدولية لتلقي العلاج العاجل. من بينهم الأطفال الذين سافروا اليوم للعلاج خارج القطاع، عبد الله وحبيبة زرقة، اللذان يعانيان من سوء تغذية حاد وتضخم في الكبد، خاص ة حبيبة التي تطور المرض لديها ليسبب لها تسمم دموى. أيضا ممن سافروا اليوم مع ذويهم للعلاج خارج القطاع، الطفلة الفلسطينية شام قديح، التي تم إجلائها إلى مستشفيات في إيطاليا لتلقي العلاج العاجل بعد تدهور حالتها الصحية بشكل خطير. ونشر "اليوم السابع" حالة الطفلة شام، التي عانت لأكثر من عام من سوء التغذية الشديد حتى تحول جسدها إلى هيكل هش، مما تسبب لها بتضخم في الكبد وانتفاخ البطن وارتفاع حاد فى الحرارة. وتحدثت والدة شام قديح عن صعوبة الحصول على مياه الشرب، وهو ما تطرق له المكتب الإعلامى الحكومى في إحصائياته عن الحرب في 14 يوليو، بأنه في واحدة من أبشع الجرائم التي تُرتكب بحق الإنسانية، يواصل الاحتلال شن حرب تعطيش ممنهجة ومدروسة ضد الشعب الفلسطيني في القطاع، وفي انتهاك صارخ لكل المواثيق الدولية والإنسانية، ويُستخدم فيها الماء كسلاح حرب جماعي لإبادة السكان وتجريدهم من أبسط حقوقهم الأساسية. وشرحت والدة شام قديح صعوبات الحياة التي تواجه الأسرة داخل القطاع في ظل استمرار الحرب، قائلة: "نعيش في خيمة والطفلة لا تتحمل حرها ولا تتأقلم معه، تبدأ نهارها بالبكاء والصراخ من شدة الحرارة، ونعاني كثيرا مع الأسرة فى النزوح المتكرر بجانب توفير احتياجات ابنتي، ونزحنا حوالى 10 مرات أو أكثر، ونواجه صعوبات كثيرة في الطعام وفي المياه وفي بعض الأحيان لم نحصل عليها، والمياه شحيحة ونشتريها بالمال ولا يوجد شئ بدون مال".