
زيادات مفاجئة في أسعار الوقود تفاقم معاناة المواطنين في عدن وحضرموت
يمن إيكو|أخبار:
شكا مواطنون في محافظتي عدن وحضرموت، من زيادة -غير معلنة- في أسعار البنزين، بدأت منذ منتصف ليلة الثلاثاء، في ظل تردي الأوضاع المعيشية وتفاقم حالة السخط الشعبي.
في محافظة عدن، أكدت وسائل إعلام محلية وناشطون أن سعر لتر البنزين المستورد ارتفع من 1750 ريالاً إلى 1795 ليصبح سعر الصفيحة 20 لتراً 35900 ريال بدلاً من 35000.
أما في محافظة حضرموت فقد ارتفع سعر لتر البنزين من 1360 ريالاً إلى 1420 ريالاً، وبذلك أصبح سعر الصفيحة 20 لتراً 28400 ريال بدلاً من 27200 ريال.
وجاءت قرارات رفع الأسعار دون إعلان رسمي مسبق، مما أثار حالة من الاستياء بين المواطنين الذين يعانون من أعباء اقتصادية متزايدة.
وينعكس هذا الارتفاع بشكل مباشر على أسعار المواصلات والسلع الأساسية، مما يزيد من تفاقم الأزمة المعيشية في المحافظتين.
وطالب أبناء المحافظتين الحكومة والسلطة المحلية، بإلغاء قرار الزيادة، مؤكدين أن القرار سيزيد من معاناتهم اليومية ويؤثر على مختلف القطاعات الاقتصادية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 10 دقائق
- مصرس
اجتماع الطاولة المستديرة السعودي – الفرنسي يبحث الشراكة الاستثمارية وسبل تعزيزها بقطاع الطيران المدني
عقد وفد رفيع المستوى من منظومة قطاع الطيران المدني برئاسة معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج في العاصمة الفرنسية باريس اليوم، اجتماع الطاولة المستديرة السعودي - الفرنسي، مع كبرى الشركات الفرنسية المتخصصة في مجال الطيران المدني، بمشاركة الرؤساء التنفيذيين ونائب الرئيس التنفيذي لسلامة الطيران والاستدامة البيئية والمسؤولين وعدد من المختصين في مجال الطيران والمطارات وقطاعات الخدمات الخاصة بمنظومة الطيران المدني وأكثر من (65) جهة حكومية وخاصة بين البلدين، وذلك ضمن فعاليات معرض باريس الجوي "لوبورجيه" في نسخته ال( 55) المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس خلال الفترة من (16 - 22 يونيو 2025م). ويهدف الاجتماع إلى مناقشة سبل تعزيز التعاون الثنائي، واستكشاف فرص الاستثمار، وتوسيع مجالات التخصيص ونقل التقنية، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المبادرات والمشاريع الوطنية ذات الأولوية في القطاع، إلى جانب تبادل الرؤى حول مستقبل صناعة الطيران، ومواجهة التحديات المشتركة، وتكامل الجهود نحو بناء شراكات إستراتيجية تُسهم في تطوير البنية التحتية، وتبني الابتكار، وتحقيق الاستدامة في قطاع الطيران، بما يعزز مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي ومحور رئيسي لحركة النقل الجوي.وتناول اجتماع الطاولة المستديرة، الفرص الاستثمارية المُتاحة بمجال صناعة الطيران المدني وما تُقدمه المملكة من توفير بيئة استثمارية جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين عبر إبراز المبادرات الوطنية، واستعراض فرص التخصيص، والاستثمار في البنية التحتية للمطارات، وخدمات الملاحة الجوية، والتقنيات الحديثة في الطيران؛ مما يعكس التزام المملكة بالتطوير المستدام للقطاع، والتأثير الإيجابي في صناعة الطيران العالمية بما يخدم مصالحها الإستراتيجية، ويتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.وسلّط الاجتماع الضوء على مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتحقيق التنوع الاقتصادي، وما توليه من اهتمام بالغ بتمكين القطاع الخاص، وبناء الشراكات الصناعية العالمية، واستعرض المقومات الإستراتيجية التي تتمتع بها المملكة، والمزايا التنافسية التي تعزز جاذبيتها للاستثمارات الصناعية، وفي مقدمتها موقعها الجغرافي الذي يربط بين ثلاث قارات، إلى جانب تسليط الضوء على الإستراتيجية الوطنية للطيران وتركيزها على تطوير قطاع صناعة الطيران، وجعله في مقدمة القطاعات ذات الأولوية، وتحديد المملكة فرصًا استثمارية يتجاوز حجمها 10 مليارات ريال في مجالات رئيسية في صناعة الطيران، وذلك في إطار سعي المملكة لأن تصبح مركزًا عالميًا لصناعة الطيران.وضمن جدول أعمال اجتماع الطاولة المستديرة السعودي – الفرنسي، وقعت الشركة السعودية للخدمات الأرضية (SGS) عددًا من مذكرات التفاهم لتعزيز التعاون الاستثماري بين الشركات السعودية والفرنسية شملت: توقيع مذكرة تفاهم للتجديد والتجميع والتصنيع المحلي للمعدات الأرضية مع مجموعة الفيست الفرنسية (ALVEST GROUP)، وتوقيع مذكرة تفاهم لتوطين التقنيات الذكية والصديقة للبيئة الخاصة بالمعدات الأرضية وجميع خدمات الصيانة والدعم الفني لها مع مجموعة الفيست الفرنسية (ALVEST GROUP) وشركة الفيست العربية لصيانة المعدات (AAES)، علاوة على توقيع مذكرة تفاهم لتقديم برامج تدريبية ودبلوم معتمد للخدمات الفنية والصيانة للمعدات الأرضية بين شركة الفيست العربية لصيانة المعدات (AAES) ومجموعة الفيست الفرنسية (ALVEST GROUP).


ليبانون ديبايت
منذ 21 دقائق
- ليبانون ديبايت
"سيناريوهات مؤلمة"... إيران تحت نيران الحرب والعقوبات!
يشهد الاقتصاد الإيراني منذ سنوات سلسلة من الأزمات المتراكمة الناتجة عن تراكم العقوبات الغربية، وسوء الإدارة، والفساد، إضافة إلى الضغوط الاجتماعية والسياسية المتزايدة في الداخل، وفق ما يشير الباحث المتخصص في الشؤون الإيرانية د. خالد الحاج، ومع الضربة الإسرائيلية التي وقعت الأسبوع الماضي، يرى في حديثٍ لـ"ليبانون ديبايت"، أن "إيران ستدخل في مرحلة أكثر تعقيداً من الناحية الاقتصادية، في ظل احتمال اندلاع حرب مفتوحة مع إسرائيل وانضمام الولايات المتحدة الأميركية، وما يحمله هذا الاحتمال من آثار عميقة على الهيكل الاقتصادي للدولة". ويلفت الحاج إلى أن "الاقتصاد الإيراني يعيش حالة من الركود التضخمي، حيث يتباطأ النمو الاقتصادي، بينما ترتفع معدلات التضخم بشكل متسارع. ووفقًا للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، يتراوح معدل التضخم في إيران حالياً بين 40% و45%، فيما يُتوقع أن يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي نمواً لا يتعدى 1.5% في عام 2025، وهو الأمر الذي كان متوقعاً قبل التطورات الأمنية". تدهور مستمر للعملة الإيرانية ويتطرق الحاج إلى "معاناة العملة الإيرانية (الريال)"، موضحًا أن "هذه العملة في تدهور مستمر مقابل الدولار، حيث بلغ سعر الصرف في السوق السوداء قرب المليون ريال للدولار الواحد، مما انعكس على أسعار السلع الأساسية وارتفاع معدلات الفقر، التي تُقدّر حاليًا بأكثر من 35% من السكان (واقعياً أكثر)". تمويل الموازنة في ظل هذا الوضع، يشير إلى أن "الحكومة الإيرانية تعتمد على العائدات النفطية (المهربة) لتمويل موازنتها، ولكن مع العقوبات المفروضة على تصدير النفط، لا تستطيع طهران بيع أكثر من 1.2 مليون برميل يوميًا في أحسن الأحوال، وغالبًا بأسعار أقل من السوق العالمية، وبدفع مؤجل أو عبر مقايضة سلع بخدمات". تأثير الضربات الإسرائيلية أما بموضوع تأثير الضربات الإسرائيلية، فيلفت الحاج إلى أن "التقارير الأولية تشير إلى استهداف مواقع عسكرية ونووية وصاروخية في وسط وشمال إيران، بما في ذلك محيط منشآت صناعية دفاعية، وهي تحمل رسائل ردع واضحة، ما ينعكس على مناخ الاستثمار والاستقرار المالي". ويتوقّع أن "تكون أول التأثيرات على سوق الصرف، حيث من الممكن أن يشهد الريال الإيراني مزيدًا من الانخفاض نتيجة الذعر الداخلي، وازدياد الطلب على الدولار والذهب، كما ستتضرر البورصة الإيرانية (بورصة طهران) التي تعتمد على شركات بتروكيماوية ومصرفية وصناعية مرتبطة بالقطاع العسكري أو الحكومي، وهو ما يجعلها حساسة نظراً للأحداث الجيوسياسية". ويشير إلى أن "مصادر اقتصادية إيرانية داخلية (مثل مركز الأبحاث التابع للبرلمان الإيراني) توقعت أن تؤدي الضربة إلى تجميد بعض التعاملات التجارية الإقليمية، خاصة مع دول آسيا الوسطى والعراق، نتيجة التخوف من توتر أكبر قد يعيق النقل البري والجوي". وأما في حال نشوب حرب شاملة بين إيران وإسرائيل، فإن الاقتصاد الإيراني سيدخل في حالة من الانكماش الحاد، وستكون أهم التأثيرات وفق الحاج على النحو التالي: -ضرب البنية التحتية: منشآت النفط، محطات الكهرباء، والموانئ ستكون أهدافاً مباشرة، مما يعطل الصادرات ويقلص الدخل القومي. -الأسواق المالية: هروب رؤوس الأموال إلى الخارج، وتدهور سريع في قيمة العملة، وارتفاع أسعار الفائدة بشكل جنوني. -القطاع الخاص: سيتلقى ضربة قاصمة نتيجة فقدان الثقة، وتقلص القدرة على الاستيراد والإنتاج. -الموازنة العامة: ستضطر الحكومة إلى زيادة الإنفاق العسكري، مقابل انخفاض العائدات، ما يؤدي إلى عجز متفاقم، ويلجأ البنك المركزي إلى طباعة النقد مما يرفع التضخم أكثر. وبحسب نموذج التوقعات الصادر عن "معهد بيترسون للاقتصاد الدولي" (Peterson Institute for International Economics)، فإن حربًا شاملة قد تقتطع أكثر من 10% من الناتج المحلي الإيراني سنويًا، وتؤدي إلى تضخم يفوق 70%. وفي حال التوصل إلى إتفاق نووي جديد، يرى الحاج أنه "سيعاد العمل بخطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA)، فإن ذلك سيكون بمثابة طوق نجاة للاقتصاد الإيراني". ويعدد أبرز الآثار المحتملة، وهي: -رفع تدريجي للعقوبات، خصوصًا على القطاعين النفطي والمصرفي. -تحرير أرصدة مجمدة تُقدّر بأكثر من 100 مليار دولار في الخارج. -عودة الشركات الأوروبية والآسيوية إلى السوق الإيرانية، مما ينعش القطاعات الصناعية والطاقة والنقل. -إستقرار في العملة وتحسن في الثقة المحلية والدولية، مما يعزز الاستثمارات. ووفق الحاج، قدّرت دراسة لـ"معهد الدراسات الاستراتيجية والدولية" (CSIS) أن "الاتفاق النووي يمكن أن يضيف ما بين 3% إلى 4% على معدل النمو السنوي الإيراني خلال أول ثلاث سنوات من التنفيذ". وأما في حال فشلت المفاوضات النووية، فيؤكد الحاج أن "إيران ستستمر في مسارها التصعيدي، مما يعني استمرار العقوبات أو حتى تشديدها، خصوصًا من جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، إضافة إلى ذلك، قد تُدرج إيران مجددًا على قائمة "البلدان الداعمة للإرهاب"، مما يصعّب التعاملات المصرفية العالمية معها، سيزداد العزوف عن الاستثمار الأجنبي المباشر والمحلي، وبالتالي ترتفع نسبة البطالة، ويفقد النظام القدرة على تأمين استقرار اجتماعي، مما يهدد بانفجارات داخلية".


بوابة الأهرام
منذ 39 دقائق
- بوابة الأهرام
القنوات الناقلة لمباراة ريال مدريد ضد الهلال في كأس العالم للأندية 2025
أحمد ناجي تتجه أنظار جماهير كرة القدم حول العالم، وبالأخص عشاق الهلال السعودي وريال مدريد الإسباني، إلى ملعب هارد روك في مدينة ميامي، لمتابعة القمة المنتظرة التي تجمع الفريقين ضمن الجولة الأولى من المجموعة الثامنة في بطولة كأس العالم للأندية 2025. موضوعات مقترحة موعد المباراة الأربعاء 18 يونيو 2025 الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة الملعب: هارد روك – ميامي – الولايات المتحدة الأمريكية القنوات الناقلة للمباراة تشهد المباراة تغطية موسعة من عدة قنوات مفتوحة ومشفرة يمكن للمشاهدين في العالم العربي متابعتها، على النحو التالي: قنوات MBC • قناة MBC مصر 1: المعلق فارس عوض • قناة MBC مصر 2: المعلق مدحت شلبي • قناة MBC Action: المعلق فهد العتيبي • قناة MBC 5: موجهة لجمهور المغرب العربي قناة Sports First • قناة مجانية تبث على القمر الصناعي نايل سات قناة DAZN البريطانية • تبث مجانًا عبر نايل سات • التردد: 12054 • الاستقطاب: رأسي • معدل الترميز: 29900 • معامل تصحيح الخطأ: 3/4 البث المباشر عبر الإنترنت • تطبيق شاهد • منصة DAZN الرسمية طريقة ضبط قناة DAZN على النايل سات 1. الدخول إلى إعدادات جهاز الاستقبال 2. اختيار التثبيت اليدوي 3. تحديد القمر الصناعي نايل سات 4. إدخال البيانات: التردد 12054، رأسي، الترميز 29900 5. بدء البحث ثم حفظ القناة معلقو المباراة • فارس عوض عبر قناة MBC مصر 1 • مدحت شلبي عبر قناة MBC مصر 2 • فهد العتيبي عبر قناة MBC Action • حماد العنزي عبر منصة DAZN ترتيب مجموعة ريال مدريد والهلال • ريال مدريد (إسبانيا) • الهلال (السعودية) • باتشوكا (المكسيك) • ريد بول سالزبورج (النمسا)