
الجيش الإسرائيلي: تدمير أنفاق بطول مئات الأمتار والعثور على فتحات ملغمة جنوب غزة (فيديو+صور)
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان اليوم الخميس: "أكمل مقاتلو اللواء الجنوبي، بقيادة فرقة غزة (143)، خلال الشهر الماضي عملية مركزة لتدمير بنى تحتية إرهابية وتحت الأرض في منطقة التأمين جنوب قطاع غزة".
وأضاف أدرعي في بيانه "وفي إطار نشاطها هذا، كشفت قوات اللواء الجنوبي ووحدة "يهلوم" عن مسار هجومي تحت أرضي بطول مئات الأمتار، وقامت بتدميره".
وتابع "احتوى المسار على عدة فتحات خروج، بعضها كان ملغما، كما ورصدت القوات خلال النشاط خلية من المخربين خرجت من إحدى الفتحات باتجاه القوات، فقضت عليهم".
وأشار إلى أنه "حتى الآن، قضت القوات على عشرات المخربين، ودمرت بنى تحتية إرهابية، ووسعت منطقة التأمين بمحاذاة بلدات النقب الغربي".
وختم البيان "يواصل جيش الدفاع العمل ضد المنظمات الإرهابية في قطاع غزة بهدف حماية أمن مواطني دولة إسرائيل".
ويواصل الجيش الإسرائيلي قصفه بشكل مكثف على قطاع غزة بهدف يقول إنه "القضاء على حركة حماس وإطلاق سراح المتبقين من الأسرى الإسرائيليين لدى الحركة".
المصدر: RT
حذرت كاثرين راسل المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" من نظام توزيع المساعدات الذي تدعمه إسرائيل في غزة، معتبرة أنه يهدد حياة المدنيين في القطاع.
دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد اليوم الخميس، الحكومة إلى قبول خطة المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بشأن غزة، على الفور.
ارتفعت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي منذ فجر اليوم الخميس على مناطق متفرقة في قطاع غزة إلى 45 قتيلا وفق ما أفادت وزارة الصحة بالقطاع.
كشف الجيش الإسرائيلي عن استخدامه منظومة ليزر متقدمة لاعتراض عشرات الطائرات المسيرة التي أطلقها "حزب الله" خلال الحرب.
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الخميس إن إيقاف القتال في قطاع غزة، سيكون خطأ تاريخيا، معتبرا أنه ليس هناك حاليا من صفقة تعيد جميع الأسرى الإسرائيليين من غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
صحيفة "هآرتس" العبرية:إسرائيل تسببت بمقتل 20 من أسراها في غزة
ويزعم الجيش الإسرائيلي أنه يبذل كل ما في وسعه لمنع تعرض الرهائن للأذى، لكن منذ بداية الحرب أدت العمليات العسكرية إلى تعريض حياتهم للخطر مرارا وتكرارا، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن عشرين منهم. وأوضحت الصحيفة أنه ومنذ السابع من أكتوبر 2023 يبذل الجيش جهودا كبيرة لمعرفة مكان الرهائن بشكل مستمر للحد من إطلاق النار في منطقتهم. وأشارت "هآرتس" إلى أن تحقيقاتها كشفت أن عمليات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة خلال الحرب التي استمرت 601 يوما، عرضت حياة ما لا يقل عن 54 رهينة للخطر وقد قتل ما لا يقل عن 20 منهم نتيجة هذا النشاط بعضهم في تفجيرات، بينما أعدم خاطفوهم آخرين بسبب نشاط عسكري بالقرب من موقعهم. هذا، وقالت الصحيفة العبرية إن 8 مختطفين حرروا ضمن الصفقة الأخيرة قالوا إن الجيش قصف مناطق كانوا محتجزين فيها. وتستند البيانات إلى محادثات مع عائلات المختطفين ومقابلات مع ناجين من الأسر وعائلاتهم في وسائل الإعلام، ومعلومات من مصادر أخرى. وتستند أعداد القتلى المدرجة في هذه الإحصاء إلى تحقيقات الجيش ولا تشمل أربعة رهائن إضافيين لم تتضح ظروف وفاتهم أثناء الأسر حتى الآن. وقال مصدر عسكري: "مئات الهجمات تم إلغاءها بسبب مخاوف من القرب من الرهائن، ورغم ذلك فإن الجيش يوافق على تنفيذ ضربات على "مسافة آمنة" تبلغ مئات الأمتار والتي يتم تحديدها حسب نوع الأسلحة المستخدمة وقوتها بشرط الحصول على معلومات واضحة عن مكان وجود الرهائن. ويقول مصدر عسكري آخر "كلما زاد إطلاق النار زاد الخطر.. حيث لا توجد معلومات عن مكان وجود الرهائن.. ويجب تنفيذ الهجوم.. ويهاجمون". وبحسب قوله، فبمجرد أن يعرفوا أن خطرا على الرهائن هناك يتوقف الهجوم. واعترف المتحدث أنه من الواضح للجميع أن هذه حرب لا يمكن التنبؤ بنتائجها، وأن المعلومات الاستخباراتية حول مكان وجود الرهائن صحيحة فقط في اللحظة التي وردت فيها. وصرح بأنه إذا تحرك الرهائن في الفضاء الذين يتواجدون فيه أو تم نقلهم إلى مكان آخر فإن الجيش يصبح أعمى من الناحية الاستخبارية. ومع ذلك، حتى لو كانت القيادة تعرف في أي وقت من الأوقات مكان احتجاز جميع الرهائن، فإن موقعهم يمكن أن يتغير في وقت قصير. ومن المعروف الآن أن التفجيرات فضلا عن العمليات العسكرية الأخرى، تسببت في مقتل الرهائن أحيانا بشكل مباشر وأحيانا أخرى بشكل غير مباشر. وفي ديسمبر 2023، قتل جنود "لواء غولاني" في الشجاعية ألون شامريز، وسامر التلالكا، ويوتام حاييم ثلاثة رهائن تمكنوا من الفرار من خاطفيهم بعد رؤيتهم يغادرون مبنى عاري الصدر ويحملون علما أبيض ولم تكن القوة على علم بوجود أي رهائن في المنطقة. ويبدو أن الرهينة يوسي شرابي الذي لا تزال حماس تحتجز جثته، قُتل عندما انهار المبنى الذي كان محتجزا فيه مع نوا أرغاماني وإيتاي سفيرسكي، في أعقاب هجوم صاروخي. وتمكن سفيرسكي الذي أصيب بجروح طفيفة، من إنقاذ أرغاماني المحاصر مع رهينة آخر. وأفادت عائلات الرهائن بأن الصاروخ كان يستهدف مبنى مجاورا لكن كان هناك جدار يربط بينهما. واعترف الجيش لعائلات الأسرى أنه لم يكن يعلم بوجود الرهائن وأبلغ أيضا بتغيير الإجراءات نتيجة لذلك. وتقول الصحيفة إن 58 رهينة بعضهم على قيد الحياة، لا يزالون محتجزين في غزة، ويعلم أقاربهم جيدا أن كل يوم يقضونه في الأسر قد يكون آخر يوم لهم، مؤكدة أنه لا يمكن القول إن كل الجهود الممكنة لمنع تهديد حياة المختطفين بغزة يتم اتخاذها. المصدر: "هآرتس" قال الإعلامي المصري عمرو أديب تعليقا على تقرير بشأن حالة الطفل عبد الله كحيل الذي أصيب في الحرب على غزة وتلقى العلاج بمصر، إن القاهرة على قلب رجل واحد شعبا وقيادة مع أبناء القطاع. كشف موقع "واللا" العبري أن الجيش الإسرائيلي هجر أكثر من 250 ألف فلسطيني من مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين في محافظة شمال قطاع غزة، إلى ما أطلق عليها اسم 'مناطق الإيواء". قال المحلل الإسرائيلي نيتسان كوهن إن نفقات الحرب على غزة بلا توقف وإن يوما واحدا من القتال يكلف دافعي الضرائب في إسرائيل نحو 425 مليون شيكل (حوالي 122 مليون دولار). دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قيادة حركة حماس لمضاعفة الجهود بالتعاون مع الوسطاء العرب للتوصل إلى اتفاق يوقف العدوان ولو لفترة 60 يوما. أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تعلم أن 21 رهينة من أصل 59 لا يزالون محتجزين لدى حركة "حماس" وعلى قيد الحياة، فيما حالة 3 آخرين غير واضحة. نقلت وكالة "معا" الفلسطينية عن مصدر مسؤول في حركة "حماس" قوله إن أحد الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة قتل وأصيب آخران فجر اليوم الثلاثاء. رجح تحقيق إسرائيلي مقتل الرهينة يوسي شرابي في انهيار مبنى قرب مبنى آخر استهدفه الجيش الإسرائيلي، ولكن لا يمكن للتحقيق أن يستبعد بشكل كامل احتمال مقتل شرابي على يد حركة "حماس". تحدث العميد الإسرائيلي المتقاعد القائد السابق لتشكيل الجليل والعضو السابق في الكنيست إيفي إيتام، عن السيناريو الذي سيكسر الجيش الإسرائيلي. أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس، مقتل اثنين من الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم منذ هجوم السابع من أكتوبر، وذلك جراء قصف إسرائيلي على قطاع غزة. أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس الأحد أن عددا كبيرا من الرهائن الذين تحتجزهم الحركة في قطاع غزة قتلوا على الأرجح، محملة القيادة الإسرائيلية مسؤولية ذلك.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
مراسلتنا: مقتل شخص بغارة من مسيرة إسرائيلية على سيارته في منطقة دير الزهراني جنوب لبنان (صور)
وسبق أن أشارت مراسلتنا في وقت سابق صباح اليوم، إلى إصابة شخص إثر غارة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة دير الزهراني جنوب لبنان. وتواصل إسرائيل شن غارات على لبنان ضد أهداف ومواقع تقول إنها "تابعة لحزب الله"، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين. وقبل يومين، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن "سلاح الجو الإسرائيلي شن غارات جوية استهدفت عدة مواقع عسكرية وبنى تحتية قال إنها تابعة لحزب الله في أنحاء متفرقة من لبنان". وقال أدرعي إن من بين الأهداف المستهدفة "بنية تحتية تحتوي على وسائل قتالية في منطقة صيدا"، مشيرا إلى أن حزب الله حاول مؤخرا إعادة ترميمها بعد أن كانت قد تعرضت للقصف سابقا". المصدر: RT عثر الجيش اللبناني أثناء عمليات المسح الهندسي على جهاز تجسس إسرائيلي مموه ومزروع داخل الصخور ومزود بآلة تصوير في منطقة بئر شعيب في محيط بلدة بليدا – مرجعيون. وثقت مشاهد نشرها الإعلام اللبناني ومودنون على مواقع التواصل مساء يوم الخميس، فيديوهات للغارات الإسرائيلية العنيفة التي استهدفت جنوب لبنان. أفادت القناة 12 العبرية بأن سلاح الجو الإسرائيلي هاجم بنى تحتية لـ "حزب الله" في عدة مناطق بجنوب لبنان.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
بيدرسن: هناك إجماع دولي على دعم سوريا والاستثمارات العربية والأجنبية قادمة
وأشاد بيدرسن في حوار مع قناة الإخبارية السورية أمس الجمعة، بقرارات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي رفع العقوبات المفروضة على سوريا، مضيفا أن هذه الإجراءات تمنح سوريا فرصة حقيقية للتقدم الاقتصادي، لكنها تحتاج إلى وقت وتطورات إضافية لترسيخها. وأوضح المبعوث الأممي أنه بعد رفع العقوبات هناك الكثير من المستثمرين من الدول العربية ومن تركيا وأوروبا وأمريكا يرغبون باﻻستثمار في سوريا، لافتا إلى أن التقدم في الملف الأمني ضروري لتعزيز التنمية الاقتصادية. وذكر بيدرسن أن أكثر من 17 مليون سوري لا يزالون بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وأن الأمم المتحدة تتابع بشكل حثيث تفاصيل رفع العقوبات، خاصة ما يتعلق بقانون "قيصر" في شقه الإنساني، داعيا إلى صياغة إطار تنظيمي واضح يشجع على الاستثمار ويؤسس لبيئة اقتصادية آمنة. وشدد على أن "الاستقرار شرط أساسي قبل أي تحول اقتصادي أو سياسي، فقد تمكنا من تثبيت بعض جوانب الأمن، وسنواصل دعم مسار العملية السياسية"، مؤكدا أن التعاون بين الأمم المتحدة والحكومة السورية جيد جدا، حيث تقوم الحكومة بواجبها لتعزيز الأمن والاستقرار في كل أنحاء سوريا. وأشار بيدرسن إلى أن إسرائيل لا تحترم اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، وما زالت تعتدي باستمرار على الأراضي السورية، ولا يوجد أي مبرر لهذه الاعتداءات التي يجب أن تتوقف فورا. المصدر: وسائل إعلام سورية قررت الحكومة اليابانية، اليوم الجمعة، تخفيف جزء من العقوبات المفروضة على سوريا، وذلك في إطار مساعيها لتوحيد مواقفها مع الدول الغربية ودعم جهود إعادة الإعمار في البلاد. أعلن الاتحاد الأوروبي رفع كافة العقوبات الاقتصادية القطاعية المفروضة على سوريا، وتمديد العقوبات المفروضة على النظام السابق "الذي تهدد شبكاته استقرار البلاد". قالت تامي بروس، رئيسة الخدمة الصحفية بوزارة الخارجية الأمريكية، إن تعليق العقوبات على سوريا يمثل خطوة استراتيجية تتمثل في الهزيمة الدائمة لتنظيم "داعش".