logo
بعد شائعة وفاته.. وليد توفيق يكشف عن حالته الصحية

بعد شائعة وفاته.. وليد توفيق يكشف عن حالته الصحية

رؤيا نيوزمنذ 4 أيام
طمأن الفنان اللبناني جمهوره بشأن حالته الصحية، بعد انتشار وفاته على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، مؤكداً أنه بصحة جيدة ولا صحة لما يُتداول.
ونشر توفيق مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على 'إنستغرام'، قال فيه: 'حبايبي، طلع خبر مش مظبوط إني توفيت وكنت بالمستشفى.. غير صحيح. أنا بألف خير وبصحة جيدة، ونشكر الله'، وتابع: 'شكرًا لكل محبيني وكل اللي سألوا عني.. أنا بخير يا رضا الله ورضا الوالدين'.
ولاقى الفيديو تفاعلاً واسعًا من متابعيه الذين عبروا عن محبتهم ودعمهم، وجاء في أحد التعليقات: 'الله يحفظك يا فنان عمري اللي بحبه'، فيما كتب آخر: 'بعد الشر عنك، ربي يطول بعمرك ويعطيك الصحة والعافية'.
يُذكر أن وليد توفيق شارك مؤخرًا في حفل غنائي ناجح ضمن فعاليات مهرجان ليالي مراسي، برعاية 'مراسي البحر الأحمر'، بمشاركة النجمة المصرية آمال ماهر.
وكان قد روّج للحفل عبر 'إنستغرام' بقوله: 'وصلت إلى مطار مصر الحبيبة.. استنوني يوم 12 القادم في مراسي.. في حفل جماهيري مع المطربة الكبيرة آمال ماهر'.
ويُعتبر وليد توفيق من أبرز نجوم الغناء في العالم العربي، إذ يمتلك قاعدة جماهيرية عريضة تمتد لعقود من النجاحات الفنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ندوة على هامش مهرجان المونودراما ضمن فعاليات جرش 39 .. تقلا شمعون تُقارب بين دفء الخشبة وبرودة العدسة
في ندوة على هامش مهرجان المونودراما ضمن فعاليات جرش 39 .. تقلا شمعون تُقارب بين دفء الخشبة وبرودة العدسة

رؤيا نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • رؤيا نيوز

في ندوة على هامش مهرجان المونودراما ضمن فعاليات جرش 39 .. تقلا شمعون تُقارب بين دفء الخشبة وبرودة العدسة

على هامش فعاليات مهرجان المونودراما المسرحي بدورته الثالثة ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته الــ 39 أقيمت ندوة 'مقاربة التمثيل بين الخشبة والشاشة'، وقدمتها الفنانة اللبنانية تقلا شمعون. وقدمت الندوة مدير مهرجان المونودراما الفنانة عبير عيسى التي قالت ' في قلب مهرجان يحتفي بالمسرح كنبض حيّ للثقافة والإبداع، نلتقي اليوم في محطة فكرية وفنية مميزة تحت عنوان 'مقاربة التمثيل بين الخشبة والشاشة'، لنسلط الضوء على الفروق الدقيقة، والتقاطعات العميقة، بين فن التمثيل المسرحي وفن التمثيل أمام الكاميرا'. وباركت عيسى للفنانة شمعون تكريمها على هامش مهرجان المونودراما المسرحي بدورته الثالثة، مؤكدة أن هذا التكريم مستحق نظير مسيرتها الفنية بالمسرح والدراما والتعليم أيضًا. وقالت عيسى 'لقاؤنا اليوم مع فنانة استطاعت أن تعبر بسلاسة وإتقان بين العالمين؛ بين أضواء المسرح الدافئة وعدسة الكاميرا المتطلبة. فنانة تميزت بحضورها الطاغي وصدق أدائها، سواء على خشبة المسرح أو عبر الشاشة الصغيرة والكبيرة'. وأضافت 'نرحب بـ الأستاذة الفنانة تقلا شمعون، إبنة لبنان، التي تحمل شهادات عليا في الإخراج والتمثيل، وممثلة من طراز رفيع، تحمل في رصيدها تجارب غنية ومتنوعة، جعلتها واحدة من أبرز الأسماء في الساحة العربية. وبدأت شمعون حديثها حول عنوان الندوة بمقولة تصح للتمثيل في المسرح، والتمثيل في الشاشة مؤكدة أنهما وجهان لعملة واحدة : 'الدور الأساسي للممثل هو أن ينقل أفكار وأحاسيس وانفعالات الى الجمهور، سواء كان هذا الجمهور في صالة مسرح أو في البيوت'. وأوضحت أن الفرق بين المسرح والشاشة هو التواصل، ففي المسرح يكون هذا التواصل مباشر من خلال الممثل نحو الجمهور الموجود أمامه في الصالة، يبث انفعالاته ومشاعره وأحساسه لكل شخص موجود أمامه . أما الممثل في الدراما أو الشاشة فموجود أمام الكاميرا، ولا يأخذ هنا الجمهور بعين الاعتبار ، هو يركز مع المشهد. والوعي بالجمهور يأتي لاحقًا. وهذا المطلوب، لأنه سيؤدي ويؤثر سلبًا على اأدائه. وقالت 'الأداء المسرحي هو تحويل نص المسرحية الأدبي المكتوب إلى مشاهد تمثيلية، يؤديها الممثل على خشبة المسرح، مستخدماً التعابير اللغوية، والجسدية، أمام حشد من الجمهور، بهدف تحقيق متعة فكرية وجمالية'. ومن خلال عرض تفاعلي مع الحضور أوضحت الفنانة شمعون كيف أن حضور الحواس الإدراكية في المسرح يكون مُسيطرًا على الجماهير؛ لأنهم يُراقبون أداء الممثلين أمامهم لحظة بلحظة؛ في حين أنه في السينما يكون الأمر مختلف ويطغى غياب الحواس وتخيل الأحداث المعروضة على الشاشة على المشاهدين. وبينت أنه في العرض المسرحي؛ يتبين بين الحضور الجسدي الطاغي وتشغيله مع الموهبة والخبرة والتدريب في المسرح، واللعب بالتفاصيل ، الممثل بهيئته الحقيقية أمام المشاهد والمستمع دون كاميرا قريبة أو مونتاج، بينما في العرض السينمائي؛ فإن المشاهد يتعامل مع لوحة مطبوعة يتم بثها عبر الشاشة بأحجام وأبعاد غير واقعية لأن الممثل هنا لا يحضر بهيئة الجسدية الحقيقية وإنما هو هنا مجرد صورة التقطتها الكاميرا وهو يعي ذلك. وقالت 'لطالما اعتُبر المسرح والسينما مجالين منفصلين في البنية الأكاديمية، إذ يتم تدريسهما في أقسام مختلفة لا يتقاطع عملها إلا نادرًا، وكأن كل فن من هذه الفنون يتبع قوانينه الخاصة دون صلة بالآخر. لكن هذه المقاربة، كما يشير النص، تبدو عبثية في عالم باتت فيه الوسائط البصرية متداخلة، والجمهور ينتقل بسلاسة بين خشبة المسرح وشاشة العرض'. وأضافت شمعون: إنه في العمق، يُعد التمثيل أمام الكاميرا امتدادًا للتمثيل على المسرح وليس نقيضًا له. كلاهما يعتمد على أدوات الأداء، اللغة الجسدية، الإيماءة، الصوت، الإيقاع، والمعنى. الفرق الجوهري يكمن فقط في المسافة بين الممثل والمتلقي: فبينما يخاطب الممثل المسرحي جمهورًا حاضرًا يتنفس معه اللحظة، يتعامل الممثل أمام الكاميرا مع عدسة تُعيد تشكيل الزمن والزاوية والإحساس. ونوهت أن تجاوز الفصل بين المسرح والشاشة لا يعني إلغاء الفروق التقنية، بل يعني الاعتراف بأن جوهر الأداء الدرامي واحد، وأن الفنان الذي يمتلك أدواته ويعي كيف يصنع المعنى، يمكنه التنقل بين الخشبة والكاميرا دون أن يشعر بالغربة. وفي ختام الندوة التي امتدت ساعتين من الزمن أجابت الفنانة تقلا شمعون على العديد من أسئلة الحضور التي تمركزت حول الحالة المسرحية العربية اليوم والرؤى والتطلعات نحوها. وأسئلة عامة حول تجربتها المسرحية الشخصية. فيما قدمت مدير مهرجان المونودراما عبير عيسى، الشكر والتقدير للفنانة شمعون التي أثرت بثقافتها وخلفيتها الأكاديمية الندوة ، باسم إدارة مهرجان جرش والحضور.

البترا..  فعاليات فنية وثقافية ضمن مهرجان جرش في ساحة مركز الزوار
البترا..  فعاليات فنية وثقافية ضمن مهرجان جرش في ساحة مركز الزوار

الرأي

timeمنذ 19 ساعات

  • الرأي

البترا.. فعاليات فنية وثقافية ضمن مهرجان جرش في ساحة مركز الزوار

أقيمت فعاليات من مهرجان جرش في البترا، في إطار التأكيد على الأهمية السياحية والثقافية التي تحظى بها المدينة الوردية، وبهدف تنويع الفعاليات المقدمة لزوار المدينة، وسعياً لتنشيط حركة السياحة. وجاء إقامة الفعاليات بالتعاون ما بين سلطة إقليم البترا التنموي السياحي وإدارة المهرجان. وقال مفوض المحمية الأثرية والسياحة في إقليم البترا المهندس يزن محادين، إن إقامة الأمسيات الثقافية والفنية، يأتي بهدف تنويع المنتج السياحي المقدم لزوار المدينة الوردية، وبهدف تنشيط حركة الزوار القادمين إلى المدينة. وأشاد محادين بتعاون إدارة مهرجان جرش ودور كافة الجهات الرسمية والأمنية في تنظيم الحدث، بما يليق بمكانة البترا السياحية العالمية. وأعرب الفنان ماجد زريقات عن سعادته بالمشاركة بهذه الفعاليات، في أجواء أضفى عليها سحر المدينة الوردية، مزيداً من الروعة. وأعتبر يانينا أورو من اسبانيا، أن مشاركتها ضمن فرقة فنية في أمسيات البترا، يضاف إلى سجل مشاركاتها الهامة، خصوصاً وأن المدينة تعتبر واحدة من أهم مدن العالم السياحية، وثاني عجائب الدنيا السبع. وحظي الهرجان الذي أقيم في ساحة مركز زوار البترا، بمشاركة واسعة لفرق عالمية وعدد من الفنانين الأردنيين، الذين تغنوا بالوطن ومنجزاته وقيادته. ويأتي إقامة الفعاليات في البترا ضمن مهرجان جرش للعام الثاني على التوالي، وسط حضور وتفاعل جماهيري.

ماجدة الرومي تجثو أمام فيروز في وداع زياد الرحباني: لحظة وفاء وصدق إنساني
ماجدة الرومي تجثو أمام فيروز في وداع زياد الرحباني: لحظة وفاء وصدق إنساني

البوابة

timeمنذ 19 ساعات

  • البوابة

ماجدة الرومي تجثو أمام فيروز في وداع زياد الرحباني: لحظة وفاء وصدق إنساني

في مشهد مؤثر اختلطت فيه مشاعر الحزن بالوفاء، خيّم الصمت واحتشدت القلوب في وداع الموسيقار الراحل زياد الرحباني، حيث احتضنت كنيسة "رقاد السيدة" في بلدة المحيدثة بكفيا، صباح الإثنين 28 يوليو 2025، مراسم الجنازة، وسط حضور واسع من الفنانين ومحبي الراحل. لكن من بين كل الصور والمشاهد التي نقلتها العدسات، كان لموقف الفنانة ماجدة الرومي صدى خاص. إذ ظهرت في لحظة إنسانية نادرة، تجثو على ركبتيها أمام السيدة فيروز، والدة الراحل، وتُقبل يديها، في تعبير صامت عن التعزية، واحتضان وجداني لوجعٍ يصعب وصفه بالكلمات. هذه اللفتة المفعمة بالاحترام والحب عبّرت عن عمق العلاقة التي تربط ماجدة بالسيدة فيروز وعائلتها، وحرّكت مشاعر الجمهور على منصات التواصل الاجتماعي. وكانت السيدة فيروز قد وصلت إلى الكنيسة برفقة ابنتها ريما، لتودّع نجلها زياد الرحباني في لحظة صامتة لكنها تفيض بالدلالات. ظهرت بملامح حزينة خلف نظاراتها السوداء، في ظهور علني نادر بعد سنوات من الغياب عن الأضواء. لحظة وصولها إلى الكنيسة قوبلت بتصفيق طويل من الحضور الذين ارتصّوا احترامًا ومحبةً، في مشهد جسّد مدى تقدير اللبنانيين والعالم العربي لهذه القامة الفنية. منذ ساعات الصباح الأولى، توافد محبو زياد إلى محيط مستشفى بخعازي خوري في بيروت، حيث كان الجثمان قبل نقله إلى الكنيسة، حاملين صوره ولافتات كتبوا عليها مقاطع من أشعاره، مرددين أغنيات والدته التي شكّلت مع زياد ثنائية خالدة في تاريخ الموسيقى العربية. كما شارك في وداع الراحل عدد من النجوم اللبنانيين من مختلف الأجيال، من بينهم كارمن لبس وجوليا بطرس، والذين عبّروا جميعهم عن تقديرهم العميق لتجربة زياد الرحباني الفنية والفكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store