
الحديدة: عروض ومسيرات لخريجي 'طوفان الأقصى' وطلاب المدارس
شهدت محافظة الحديدة، اليوم، فعاليات ميدانية متنوعة ضمن إطار الأنشطة التعبوية والتدريبية لصيف العام الجاري، حيث أُقيمت عروض عسكرية ومسيرات راجلة، شارك فيها خريجو دورات 'طوفان الأقصى' وطلاب من المدارس الصيفية.
ففي مديرية المنصورية، أقيمت مناورة ميدانية في منطقتي يفاعة والحسينية لخريجي إحدى دفعات 'طوفان الأقصى'، استعرض المشاركون خلالها المهارات التكتيكية التي اكتسبوها خلال التدريب، مؤكدين جاهزيتهم العالية واستعدادهم للمساهمة في ميادين العزة والكرامة.
أما في عزلة القراشية السفلى بمديرية التحيتا، فقد نُظمت مسيرة راجلة شارك فيها خريجو الدورات ذاتها، جددوا خلالها التزامهم بالوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية، والاستمرار في رفد الجبهات بالكفاءات المؤمنة بالقضية وروح النضال.
وفي مديرية باجل، نظم طلاب المدارس الصيفية مسيرة طلابية، تضمنت زيارة لروضة الشهداء، حيث قرأ المشاركون الفاتحة على أرواح الشهداء ووضعوا أكاليل الزهور، في تأكيد على تمسّكهم بثقافة الوفاء والتضحية.
شارك في الفعاليات عدد من القيادات المحلية، بينهم مدير مديرية باجل عبد المنعم الرفاعي، ومسؤول التعبئة العامة بالمديرية ياسر الحسني، ومسؤول القطاع التربوي محمد عثمان، إضافة إلى قيادات تنفيذية، الذين أشادوا بدور الشباب وطلاب المدارس في تعزيز الوعي الوطني والروحي، ومواجهة التحديات الراهنة بروح المسؤولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
بعد أزمة تصريح «صنادل ونعال» عناصر القسام، سجن ضابط إسرائيلي رفض العودة إلى غزة
أصدر القضاء فى الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، حكما يقضى بسجن ضابط في الجيش الإسرائيلي لمدة 20 يوما بعد رفضه الاستجابة لاستدعاء الخدمة الاحتياطية للمرة الثانية. سجن ضابط إسرائيلي رفض العودة للحرب فى غزةوحسب صحيفة "هآرتس" العبرية، قضى الضابط 270 يوما في الخدمة الاحتياطية منذ بداية الحرب على غزة.وعلق الضابط على قراره برفض المشاركة مجدد فى العدوان على غزة قائلا: "أنا مصدوم من هذه الحرب التي لا نهاية لها في غزة، حرب تُهمل المخطوفين وتزهق أرواح الأبرياء".وأضاف الضابط الإسرائيلي المدان: "أخلاقيا، لم أعد قادرا على الاستمرار في الخدمة دون حدوث تغيير. السجن لن يسكتني أو يخيفني، ولا أنا ولا رفاقي". نتنياهو يتحدث عن صنادل ونعال عناصر القساممن جهة أخرى كان تصريح رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حول صنادل ونعال عناصر القسام خلال عملية طوفان الأقصى، أثار أزمة بين قادة الجيش الإسرائيلي والحكومة.نتنياهو، فيتووفى هذا الصدد، وجه ضابط كبير في جيش الاحتلال، انتقادات حادة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على خلفية تصريحاته الأخيرة حول هجوم "طوفان الأقصى" الذي نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر. وقال نتنياهو فى تصريحه المثير للأزمة، إن المسلحين الفلسطينيين في 7 اكتوبر "دخلوا بالصنادل والنعال وبنادق الكلاشينكوف". وقال الضابط الإسرائيلي، وفق ما نقلت القناة 12 العبرية، إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف الضابط الإسرائيلي: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم". وحسب القناة، أشار الضابط الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأنا عن تلك التي تملكها جيوش نظامية". وأضاف، أن "مئات الطائرات المسيّرة استخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم".ضابط إسرائيلي يهاجم نتنياهو بسبب تصريح صنادل ونعال القسامكما كشف الضابط الإسرائيلي، أن "حماس" أظهرت استعدادا لوجستيا عاليا مكنها من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، مشيرا إلى أن الحركة تمتلك "تمويلا كافيا لبناء صناعة عسكرية محلية، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة". كما وصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عال من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة". وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذ الهجوم الرئيسي. هذا التوصيف لا يعبر عن الواقع، بل يشوه صورة ما حدث ويقصر في تقييم حجم التهديد". جاءت التصريحات ضمن سلسلة من الانتقادات داخل المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، التي عبرت عن قلقها إزاء "التجاهل السياسي للإخفاقات الاستخباراتية والتكنولوجية التي سمحت بحدوث طوفان الأقصى"، وفق القناة 12 العبرية. وتطالب هذه الأصوات داخل المؤسسة الأمنية، القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل ب"تحمل المسؤولية واستخلاص العبر من الأحداث التي أدت إلى ذلك اليوم الصعب". وذكرت القناة العبرية فى سياق الحديث عن قدرات القسام، أن الجيش الإسرائيلي صادر منذ اندلاع الحرب نحو 70 ألف قطعة سلاح من قطاع غزة، شملت شاحنات صغيرة وجرارات، وصواريخ مضادة للدبابات، وقاذفات آر بي جي، وطائرات بدون طيار، وهو ما ينفي رواية أن المهاجمين كانوا مجرد مسلحين بأسلحة خفيفة. ولفتت إلى أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك.القسام تفجر نفقا بجنود الاحتلال بعبوات شديدة الانفجار بخان يونسكتائب القسام تعلن مقتل وإصابة جنديين إسرائيليين في الشجاعية ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
منذ 3 ساعات
- فيتو
بعد أزمة تصريح «صنادل ونعال» عناصر القسام، سجن ضابط إسرائيلي رفض العودة إلى غزة
أصدر القضاء فى الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، حكما يقضى بسجن ضابط في الجيش الإسرائيلي لمدة 20 يوما بعد رفضه الاستجابة لاستدعاء الخدمة الاحتياطية للمرة الثانية. سجن ضابط إسرائيلي رفض العودة للحرب فى غزة وحسب صحيفة "هآرتس" العبرية، قضى الضابط 270 يوما في الخدمة الاحتياطية منذ بداية الحرب على غزة. وعلق الضابط على قراره برفض المشاركة مجدد فى العدوان على غزة قائلا: "أنا مصدوم من هذه الحرب التي لا نهاية لها في غزة، حرب تُهمل المخطوفين وتزهق أرواح الأبرياء". وأضاف الضابط الإسرائيلي المدان: "أخلاقيا، لم أعد قادرا على الاستمرار في الخدمة دون حدوث تغيير. السجن لن يسكتني أو يخيفني، ولا أنا ولا رفاقي". نتنياهو يتحدث عن صنادل ونعال عناصر القسام من جهة أخرى كان تصريح رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حول صنادل ونعال عناصر القسام خلال عملية طوفان الأقصى، أثار أزمة بين قادة الجيش الإسرائيلي والحكومة. نتنياهو، فيتو وفى هذا الصدد، وجه ضابط كبير في جيش الاحتلال، انتقادات حادة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على خلفية تصريحاته الأخيرة حول هجوم "طوفان الأقصى" الذي نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر. وقال نتنياهو فى تصريحه المثير للأزمة، إن المسلحين الفلسطينيين في 7 اكتوبر "دخلوا بالصنادل والنعال وبنادق الكلاشينكوف". وقال الضابط الإسرائيلي، وفق ما نقلت القناة 12 العبرية، إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف الضابط الإسرائيلي: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم". وحسب القناة، أشار الضابط الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأنا عن تلك التي تملكها جيوش نظامية". وأضاف، أن "مئات الطائرات المسيّرة استخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم". ضابط إسرائيلي يهاجم نتنياهو بسبب تصريح صنادل ونعال القسام كما كشف الضابط الإسرائيلي، أن "حماس" أظهرت استعدادا لوجستيا عاليا مكنها من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، مشيرا إلى أن الحركة تمتلك "تمويلا كافيا لبناء صناعة عسكرية محلية، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة". كما وصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عال من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة". وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذ الهجوم الرئيسي. هذا التوصيف لا يعبر عن الواقع، بل يشوه صورة ما حدث ويقصر في تقييم حجم التهديد". جاءت التصريحات ضمن سلسلة من الانتقادات داخل المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، التي عبرت عن قلقها إزاء "التجاهل السياسي للإخفاقات الاستخباراتية والتكنولوجية التي سمحت بحدوث طوفان الأقصى"، وفق القناة 12 العبرية. وتطالب هذه الأصوات داخل المؤسسة الأمنية، القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل بـ"تحمل المسؤولية واستخلاص العبر من الأحداث التي أدت إلى ذلك اليوم الصعب". وذكرت القناة العبرية فى سياق الحديث عن قدرات القسام، أن الجيش الإسرائيلي صادر منذ اندلاع الحرب نحو 70 ألف قطعة سلاح من قطاع غزة، شملت شاحنات صغيرة وجرارات، وصواريخ مضادة للدبابات، وقاذفات آر بي جي، وطائرات بدون طيار، وهو ما ينفي رواية أن المهاجمين كانوا مجرد مسلحين بأسلحة خفيفة. ولفتت إلى أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


يمني برس
منذ 3 ساعات
- يمني برس
الحديدة: عروض ومسيرات لخريجي 'طوفان الأقصى' وطلاب المدارس
شهدت محافظة الحديدة، اليوم، فعاليات ميدانية متنوعة ضمن إطار الأنشطة التعبوية والتدريبية لصيف العام الجاري، حيث أُقيمت عروض عسكرية ومسيرات راجلة، شارك فيها خريجو دورات 'طوفان الأقصى' وطلاب من المدارس الصيفية. ففي مديرية المنصورية، أقيمت مناورة ميدانية في منطقتي يفاعة والحسينية لخريجي إحدى دفعات 'طوفان الأقصى'، استعرض المشاركون خلالها المهارات التكتيكية التي اكتسبوها خلال التدريب، مؤكدين جاهزيتهم العالية واستعدادهم للمساهمة في ميادين العزة والكرامة. أما في عزلة القراشية السفلى بمديرية التحيتا، فقد نُظمت مسيرة راجلة شارك فيها خريجو الدورات ذاتها، جددوا خلالها التزامهم بالوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية، والاستمرار في رفد الجبهات بالكفاءات المؤمنة بالقضية وروح النضال. وفي مديرية باجل، نظم طلاب المدارس الصيفية مسيرة طلابية، تضمنت زيارة لروضة الشهداء، حيث قرأ المشاركون الفاتحة على أرواح الشهداء ووضعوا أكاليل الزهور، في تأكيد على تمسّكهم بثقافة الوفاء والتضحية. شارك في الفعاليات عدد من القيادات المحلية، بينهم مدير مديرية باجل عبد المنعم الرفاعي، ومسؤول التعبئة العامة بالمديرية ياسر الحسني، ومسؤول القطاع التربوي محمد عثمان، إضافة إلى قيادات تنفيذية، الذين أشادوا بدور الشباب وطلاب المدارس في تعزيز الوعي الوطني والروحي، ومواجهة التحديات الراهنة بروح المسؤولية.