
من أقنع طارق الشناوي من أبطال فيلم "المشروع X"
رغم الترويج الكبير والإنتاج الضخم، إلا أن فيلم "المشروع X" لم يحقق التوقعات بعد أسبوعين من طرحه، والنقد كان حاضر وبقوة من الناقد الفني طارق الشناوي الذي كان له رأي واضح وصريح عن الفيلم وأبطاله ومنهم كريم عبدالعزيز، ياسمين صبري وإياد نصار، "الفيلم ده مش كريم في أفضل حالاته"..
ورغم هذا النقد، الشناوي يرى إن الوجوه الشابة مثل أحمد غزي ومصطفى غريب استطاعوا أن يلفتوا الأنظار بأدائهم القوي والعفوي.
وعن سبب ضعف المنافسة، الشناوي يوضح أن توزيع الأفلام في العيد كان محسوب بدقة، فـ"ريستارت" و"المشروع X" "نزلوا لوحدهم بدون منافسة حقيقية، والنتيجة دعاية أقل، وإيرادات مضمونة".
لكن في النهاية، الشناوي يرى أن سيطرة شركات الإنتاج والتوزيع هي التي تحرك السوق، وليس النجوم الكبار.
وانتقادات أخرى وجهت للفيلم، منها استعانته بمشاهد شبه مأخوذة من أفلام عالمية مثل Mission Impossible و Fast & Furious.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 24 دقائق
- بوابة الفجر
يسرا ترفع القبعة لـ 7 Dogs: "ملحمة سينمائية تفتح أبواب العالمية للسينما العربية"
في لحظة من الفخر والاعتزاز، وصفت النجمة الكبيرة يسرا الفيلم السينمائي الجديد "7 Dogs" بأنه "حدث استثنائي" يُعيد رسم خريطة السينما العربية، وينقلها بخطى ثابتة نحو العالمية، مشيدة بمشاركة أسماء لامعة في العمل، على رأسهم النجمان كريم عبد العزيز وأحمد عز، اللذان يمثلان نموذجًا مشرفًا للفنان العربي القادر على المنافسة دوليًا. وقالت يسرا في تعليقها على الفيلم: "ما شاهدته من تفاصيل حول فيلم 7 Dogs يُثبت أننا أمام مشروع سينمائي ضخم يليق بحجم طموحاتنا كفنانين عرب، وبثقة الجمهور العربي الذي يستحق أن يرى أعمالًا بهذا المستوى الرفيع". ويُعد فيلم "7 Dogs" من أضخم الإنتاجات السينمائية المرتقبة، حيث يجمع بين نجوم من مصر والعالم، في تجربة هي الأولى من نوعها في العالم العربي من حيث الرؤية الإخراجية والإنتاج الهوليودي الرفيع، ما جعله محط أنظار النقاد وصُنّاع السينما حول العالم. كريم عبد العزيز وأحمد عز، اللذان يشاركان في البطولة، ليسا مجرد نجمين في العمل، بل يمثلان جسرًا حقيقيًا بين الحضور المحلي والتأثير العالمي، وقد أكدت يسرا أن تواجدهما في هذا العمل هو "رسالة بأننا قادرون على تقديم نجوم بمواصفات عالمية من قلب الوطن العربي". كما حرصت يسرا على توجيه تحية خاصة للمستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه، مؤكدة أن دعمه للمشروعات السينمائية بهذه الضخامة يعكس رؤية ثاقبة لإعادة إحياء الفن العربي على نطاق عالمي. وأضافت: "ما يحدث الآن هو ثورة فنية حقيقية. فيلم مثل 7 Dogs لا يُمثل مجرد تجربة فنية، بل هو خطوة فارقة في صناعة السينما العربية، التي تستعد اليوم لتصدير محتواها إلى العالم بكل ثقة". "7 Dogs" ليس فقط فيلمًا، بل حدثًا ثقافيًا يعكس ما يمكن أن تحققه السينما العربية عندما تتوفر الرؤية والإرادة والدعم. وقد فتح هذا المشروع باب الأمل أمام جيل جديد من الفنانين وصناع الأفلام، لحلم طال انتظاره: أن تصبح السينما العربية رقمًا صعبًا في المعادلة العالمية.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : يسرا تشيد بفيلم 7 Dogs .. نقلة نوعية للسينما العربية والمصرية
السبت 7 يونيو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - شاركت الفنانة يسرا بوستر فيلم 7 Dogs علي صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك و كتبت يسرا " بكل فخر، فيلم عظيم مثل 7 Dogs يضم عددًا كبيرًا من النجوم العالميين والمصريين الذين حققوا مكانة عالمية مثل كريم عبد العزيز وأحمد عز. هذا الحدث يشكل نقلة نوعية للسينما العربية والمصرية على مستوى العالم، شكرًا المستشار تركي آل الشيخ على هذه الخطوة العظيمة" فيلم the seven dogs فيلم The Seven Dogs من بطولة كل من الفنان كريم عبد العزيز والفنان أحمد عز بالإضافة الى تارا عماد وسيد رجب وناصر القصبي ، الفيلم قصة المستشار تركي آل الشيخ وسيناريو وحوار محمد الدباح وإخراج المخرجين Adel و Belal اللذين كان اخر اعمالهما Bad boys 3 ، ورصد له ميزانية 40 مليون دولار وفى وقت لاحق، كشف المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالسعودية عن طرح أول الأفلام التى يتم تصويرها داخل حصن big time . فيلم the seven dogs من بطولة أحمد عز وكريم عبد العزيز ونشر تركي آل الشيخ عددا من صور كواليس الفيلم عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك ، وكتبت معلقا: 'اليوم يوم مهم في تاريخي وفي تاريخ صناعة السينما في بلدي وفي العالم العربي اليوم بدا تصوير فيلم The Seven Dogs من قصتي وفريق Big Time وسيناريو وحوار محمد الدباح.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
مها ومتولى.. زوجان من ذوى الهمم أحرزا البطولات وعاشا برومانسية.. فيديو وصور
من داخل جدران مركز تدريب المعاقين التابع ل مديرية الشباب والرياضة ببورسعيد ، بدأت شرارة قصة حب خالدة بين مها لطفي حسين ومتولي الحديدي، اثنين من ذوي الهمم، جمعتهما الرياضة، وربطت بينهما الإرادة، ليكتبا سويًا ملحمة من التحدي والعطاء والحب الحقيقي. لم تكن بدايتهما سهلة، لكن الإيمان ببعضهما كان البذرة الأولى لرحلة كفاح امتدت لعقود ، كانت ثمرتها أسرة بل عائلة مكونة من أولاد وأحفاد. يقول متولي الحديدي ، عضو مجلس إدارة نادي الحرية للمعاقين ، والمشرف علي فريق الكرة الطائرة ، والحائز علي المركز الثاني ببطولة العالم للأندية : "كنا في بدايتنا مجرد لاعبين ناشئين في المركز، جمعتنا الرياضة، لكن الألفة والدعم المتبادل زرعوا بينا حب حقيقي... حفَرنا في الصخر علشان نوصل، وفعلاً ربنا كرمنا وخلانا نكون أسرة جميلة، عندنا 3 أبناء، وأحفاد، وحياة مليانة حب" . واستكمل : "من أول لحظة، كنت أتمنى تكون قصتنا مثال لأي اتنين من ذوي الهمم، علشان يعرفوا إن الحياة ممكنة، والحب والدعم يصنعوا المعجزات" . ويواصل متولي الحديدي : "إحنا دلوقتي جدود لثلاث أحفاد، ولادنا اتجوزوا والحمد لله، وعشنا قصة حب فيها تعب وتحديات كتير.. بس حفرنا في الصخر سوا، ووقفنا جنب بعض لحد ما ربنا كرمنا ببيت وأسرة وعيشة كريمة.. يمكن في ناس شايفانا مختلفين، لكن ميعرفوش إن المعاق بيحب التحدي، وبيقدر ينجح لما يلاقي اللي يسنده" . يتوقف متولي قليلًا قبل أن يستكمل حديثه بثقة: "عدينا بظروف صعبة جدًا، لكن الحمد لله دلوقتي إحنا مبسوطين وأحسن من ناس كتير، وربنا أكرمنا فوق ما كنا نتخيل...أنا بقول لأي حد: من البداية اتكل على ربنا، وطول ما نيتك خير، هتلاقي الخير كله بيجيلك لحد عندك" . ويصف متولي زوجته بفخر: "هي شيف شاطرة جدًا، متحملة مسؤولية البيت والأولاد بكل تفاصيله، وأنا كتير بتفاجئ إن بناتي كل حاجاتهم للزواج موجودة، وولادي متجوزين ومرتاحين، كل ده بفضلها معايا" . ثم يضيف بابتسامة: "رميت عليها مسؤوليات كتير، لكنها رغم كده بطلة في كل حاجة.. بطلة في رفع الأثقال، وتنس الطاولة، وكانت قبل كده بتلعب مصارعة ذراعين مع الأسوياء، وخدت فيها المركز التاني على مستوى العالم .. أنا مكنتش بحس بأي حاجة وأنا بتدرب، علشان كانت هي المشجع الأول ليا في كل خطوة" . ويختم متولي رسالته إلى زوجته بكلمات صادقة نابعة من القلب: "يا غالية... فانتي فعلاً غالية عندى" . مها، البطلة التي لا تُقهر، لم تكن مجرد زوجة مخلصة، بل رياضية فذة حصدت الألقاب والميداليات، ورفعت اسم مصر في المحافل الدولية. مارست لعبة رفع الأثقال، ثم تألقت في تنس الطاولة ومصارعة الذراعين، ونافست الأسوياء قبل أن تشارك في بطولات ذوي الهمم، لتحصل على المركز الثاني عالميًا في مصارعة الذراعين، والثالث إفريقيًا في تنس الطاولة عام 1998، إلى جانب بطولات أخرى في الأردن ومصر. تقول مها: "تعرفت على متولي من خلال الرياضة، وبدأت قصتنا هناك، دعمني في كل خطوة، سواء في البطولات أو الحياة، ومعاه عرفت يعني إيه شريك حقيقي، ورغم كل التحديات، بنينا بيت وأسرة، وزوجنا أولادنا، وربنا أكرمنا بأحفاد يفرحوا القلب" . لكن قصة مها ومتولي ليست فقط عن الإنجازات الرياضية، بل عن الدعم النفسي والمعنوي الحقيقي، عن زوج يجهز بيته وزوجته قبل كل بطولة، وزوجة تخفف عنه الضغوط وتؤمن بموهبته . وعلى مدار سنوات، ظل الزوجان وجهًا مشرفًا لنادي الحرية للمعاقين، حيث شكّلا نموذجًا يُحتذى به داخل المجتمع الرياضي، وأكدا أن الحب والدعم والاحترام هم سر الاستمرار والنجاح. تختم مها حديثها برسالة مؤثرة: "ربنا يديمه نعمة في حياتي، هو فعلاً الدنيا كلها... وما فيها." إنها ليست فقط قصة حب، بل قصة إصرار وإرادة، عنوانها: إذا اجتمع الحلم مع الحب، فلا مستحيل أمام ذوي الهمم. اللعب لعب تنس طاولة مها ومتولي نظرة مها لمتولي