
نتنياهو يصلي في القدس من أجل 'سلامة ترامب' -صور
قالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صلى، اليوم الأحد، في مدينة القدس لأجل سلامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ووفق الصحيفة، فإن نتنياهو أدى 'الصلاة مع حاخام الحائط الغربي من أجل نجاح استمرار الحرب في إيران، ومن أجل سلامة الرئيس ترامب'.
وقيل في الصلاة، بحسب الصحيفة: 'وباركوا رئيس الولايات المتحدة على توليه مهمة طرد الشر والظلام من العالم'.
وكان نتنياهو أشاد، في وقت سابق اليوم، بقرار الرئيس الأمريكي شن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية، واصفًا إياه بـ'القرار الجريء' الذي سيغيّر مسار التاريخ، وفق تعبيره.
وقال نتنياهو في كلمة متلفزة: 'قيادة الرئيس ترامب خلقت لحظة تاريخية يمكن أن تساعد على توجيه الشرق الأوسط والعالم نحو مستقبل من الرخاء والسلام'.
وأضاف أن 'التاريخ سيسجل أن ترامب تحرك بقوة وحزم لمنع أخطر نظام في العالم من امتلاك أخطر الأسلحة'.
ووجّه نتنياهو الشكر للرئيس الأمريكي باسم 'شعب إسرائيل'، معتبرًا أن هذه الخطوة ستُحدث تحولًا استراتيجيًا في المنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 44 دقائق
- رؤيا نيوز
الأردن يدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق
دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات، الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في العاصمة دمشق في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، ما أسفر عن ارتقاء وإصابة العشرات. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة وقوف المملكة وتضامنها الكامل مع الجمهورية العربية السورية الشقيقة في هذا الهجوم الأليم، ورفضها لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تسعى لزعزعة الأمن والاستقرار. وجدّد السفير القضاة التأكيد على دعم المملكة لجهود الحكومة السورية في مكافحة الإرهاب، والحفاظ على أمن ووحدة سوريا واستقرارها، وسلامة أراضيها ومواطنيها. وأعرب السفير القضاة عن أصدق التعازي والمواساة لحكومة وشعب الجمهورية


رؤيا نيوز
منذ 44 دقائق
- رؤيا نيوز
'يديعوت أحرنوت' نقلا عن مصادر إسرائيلية: سنقبل بوقف إطلاق النار مع إيران إذا وافق خامنئي
نقلت صحيفة 'يديعوت أحرنوت' عن مصادر سياسية إسرائيلية قولها إن تل أبيب ستقبل بوقف النار مع إيران إذا وافق المرشد الإيراني علي خامنئي على ذلك. وقال مسؤولون إسرائيليون، اليوم الأحد، إن إسرائيل لا تسعى إلى إطالة أمد المواجهة مع إيران، وإن القرار الآن بيد المرشد الإيراني علي خامنئي. وأضاف أحدهم: 'إذا أوقف خامنئي إطلاق النار غدا وأبدى رغبته بإنهاء الحادثة، فسنقبل بذلك'. وفيما يتعلق بإمكانية التوصل إلى اتفاق نووي جديد، استبعدت المصادر الإسرائيلية هذا الخيار في الوقت الراهن، مشيرة إلى أن 'فرص دخول إيران في مفاوضات الآن ضئيلة إن لم تكن معدومة'. وبشأن التنسيق مع الولايات المتحدة، أكدت المصادر وجود تفاهمات بين الطرفين حول ما بعد الضربات، لكن التفاصيل ما تزال رهن تطورات الموقف الإيراني، قائلة: 'إذا اختار خامنئي الرد على قاعدة أمريكية فالوضع سيتغير جذريا، وإذا قرر مهاجمة إسرائيل فقط، فلكل سيناريو حساب مختلف'. وأضافت المصادر: 'واشنطن تفضل أن تتجه إيران نحو المفاوضات، ونحن ننتظر لنرى: هل سيرد خامنئي؟ هل سيتجه للتفاوض؟ أم سيستسلم؟ من جانبنا، لا نريد حملة طويلة، بل نأمل إنهاء الحدث هذا الأسبوع'. ورغم عدم توافر تأكيد نهائي حول حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية، تشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن الضربة 'ألحقت ضررا بالغا بالبرنامج النووي'، وأن 'الكتلة الكبيرة من المواد المخصبة لم تنقل قبل الهجوم، وقد تكون دمرت بنسبة 80-90%'. وقالت المصادر إن البرنامج النووي الإيراني تأخر بفعل الهجوم 'أكثر من عشر سنوات'، مضيفة: 'ننتظر الأيام المقبلة للحصول على صورة أوضح، لكننا نعتقد أن الضربة كانت ناجحة للغاية'. شددت المصادر على أن الهدف الاستراتيجي لإسرائيل لم يكن إسقاط النظام الإيراني، بل تعطيل قدراته النووية. وقال أحد المسؤولين: 'إضعاف النظام قد يكون نتيجة جانبية للهجمات، لكن لم يكن ذلك هدفا في أي مرحلة'. وبحسب التقييم الإسرائيلي، فقد تم تدمير أكثر من 50% من منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، في حين لا يزال لدى طهران ما يقرب من 200 منصة و1500 صاروخ. وحذرت المصادر من احتمال لجوء إيران إلى تنفيذ هجمات خارجية ضد أهداف إسرائيلية ويهودية، وقالت: 'التهديدات الخارجية واردة دوما، ولهذا السبب نرفع من مستوى التأهب ونعمل على إحباط أي مخطط مبكرا'.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
الصفدي يشدد على ضرورة وقف الحرب على إيران والعودة فورا إلى المحادثات
تابع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الأحد، اتصالاتٍ مع عدد من نظرائه الإقليميين والدوليين لبحث التداعيات الكارثية للتصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة. وبحث الصفدي مع نظرائه الجهود الإقليمية والدولية المُستهدِفة إنهاء التصعيد والعودة للمفاوضات سبيلًا لا بديل عنه لحماية المنطقة من تبعات الانزلاق نحو المزيد من الصراع والحروب. وأكّد الصفدي ضرورة إطلاق حراك إقليمي ودولي فاعل للحؤول دون المزيد من تدهور الأوضاع، خصوصًا بعد الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية الأحد، عبر وقف الحروب واعتماد مسارات سياسية مؤثرة للتوصل لاتفاق سياسي حول الملف النووي الإيراني، ولمعالجة كل أسباب الصراع وفق القانون الدولي والشرعية الدولية واحترام سيادة الدول والحقوق المشروعة. وأكّد الصفدي خلال اتصالات هاتفية مع وزير الخارجية في مملكة البحرين عبد اللطيف بن راشد الزياني، ووزير الخارجية في المملكة العربية السعودية سمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ووزير خارجية سلطنة عُمان بدر البوسعيدي، ووزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بدر عبدالعاطي، والممثّلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس، ووزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، ووزير الخارجية والتجارة الهنغاري بيتر سيارتو، رفض الأردن أيّ خرق للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وسيادة الدول. وشدّد الصفدي على ضرورة وقف الحرب على إيران والعودة فورًا إلى المحادثات الدبلوماسية، وعلى ضرورة تركيز الجهود الإقليمية والدولية على وقف العدوان على غزة، وإنهاء الحصار اللا إنساني عليها، وكذلك وقف الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية في الضفة الغربية المحتلة التي تقوّض حل الدولتين وكل فرص تحقيق السلام العادل والشامل. واتفق الصفدي ونظراؤه على أن لا حل عسكريًّا لأزمات المنطقة وعلى ضرورة ضبط النفس والانخراط في محادثات دبلوماسية توقف التدهور وتحمي المنطقة والأمن والسلم الدوليين من تبعاته.