
"Lava" الهندية تطرح منافسا جديدا في عالم أندرويد
حصل هاتف Lava Blaze Dragon على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP64، أبعاده (168.8/78.1/8.3) ملم، وزنه 196 غ.
شاشته أتت LCD بمقاس 6.75 بوصة، دقة عرضها (1612/720) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، كثافتها 262 بيكسل/الإنش تقريبا.
يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-15" قابل للتحديث، ومعالج Qualcomm Snapdragon 4 Gen 2، ومعالج رسوميات Adreno 613، وذواكر وصول عشوائي 4 غيغابايت، وذاكرة تخزين 128 غيغابايت قابلة لتوسيع سعتها عبر شرائح microSDXC.
كاميرته الأساسية أتت ثنائية العدسة بدقة (50+2) ميغابيكسل، فيها عدسة للتصوير العريض، وكاميرته الأمامية جاءت بدقة 8 ميغابيكسل.
زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C 2.0، وتقنيات لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وماسح لبصمات الأصابع، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 18 واط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ يوم واحد
- معا الاخبارية
"Lava" الهندية تطرح منافسا جديدا في عالم أندرويد
معا- أعلنت شركة Lava الهندية عن هاتفها الجديد الذي سيطرح قريبا لينافس أفضل هواتف أندرويد من الفئة المتوسطة. حصل هاتف Lava Blaze Dragon على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP64، أبعاده (168.8/78.1/8.3) ملم، وزنه 196 غ. شاشته أتت LCD بمقاس 6.75 بوصة، دقة عرضها (1612/720) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، كثافتها 262 بيكسل/الإنش تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-15" قابل للتحديث، ومعالج Qualcomm Snapdragon 4 Gen 2، ومعالج رسوميات Adreno 613، وذواكر وصول عشوائي 4 غيغابايت، وذاكرة تخزين 128 غيغابايت قابلة لتوسيع سعتها عبر شرائح microSDXC. كاميرته الأساسية أتت ثنائية العدسة بدقة (50+2) ميغابيكسل، فيها عدسة للتصوير العريض، وكاميرته الأمامية جاءت بدقة 8 ميغابيكسل. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C 2.0، وتقنيات لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وماسح لبصمات الأصابع، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 18 واط.


شبكة أنباء شفا
منذ 3 أيام
- شبكة أنباء شفا
Realme تطلق هاتفها المنافس قريبا
شفا – تستعد Realme لإطلاق هاتفها الجديد الذي سيكون من أقوى المنافسين بين هواتف أندرويد متوسطة الفئة. حصل هاتف Realme Note 70T على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP54، أبعاده (167.2/76.6/7.9) ملم، وزنه 201 غ. شاشته جاءت LCD بمقاس 6.74 بوصة، دقة عرضها (1600/720) بيكسل، ترددخا 90 هيرتز، كثافتها تعادل 260 بيكسل/الإنش تقريبا، وحميت بزجاج Panda Glass المقاوم للصدمات والخدوش.يعمل الجهاز بنظام 'أندرويد-15″، ومعالج Unisoc T7250، ومعالج رسوميات Mali-G57 MP1، وذواكر وصول عشوائي 4 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC. كاميرته الأساسية أتت ثنائية العدسة بدقة (50+13) ميغابيكسل، وكاميرته الأمامية أتت بدقة 5 ميغابيكسل، وجهّزت بعدسة ذات فتحة تصوير واسعة. حصل الهاتف على منفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، وماسح لبصمات الصابع، وبطارية بسعة 6000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 15 واط.


معا الاخبارية
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- معا الاخبارية
شبكة زلازل ذكية.. ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني
بيت لحم- معا- طور العلماء نظاما جديدا يحول الهواتف الذكية العاملة بنظام أندرويد إلى أجهزة كشف عن الزلازل في الوقت الفعلي، ما قد يوفر طريقة أسرع لتحذير السكان قبل وقوع الهزات الأرضية الكبيرة. ويعتمد هذا النظام الذي طوره باحثون من "غوغل" و"المسح الجيولوجي الأمريكي" (USGS) ومؤسسات أخرى، على بيانات ملايين الهواتف لاكتشاف أولى إشارات الاهتزازات الزلزالية. وعندما تسجل مجموعة من الأجهزة حركة أرضية متطابقة، يقوم النظام بتحديدها وإرسال تنبيهات للمستخدمين في المناطق المجاورة. وما يجعل هذا النظام ثوريا هو قدرته على الاستفادة من الموجات الزلزالية الأولية (P-waves) التي تسبق عادة الموجات التدميرية الرئيسية (S-waves) بثوان معدودة. وهذه الثواني القليلة قد تعني الفرق بين الحياة والموت، حيث تمنح الناس فرصة للاحتماء أو إيقاف العمليات الخطرة مثل العمليات الجراحية أو أنظمة النقل. وتظهر النتائج الأولية للنظام، التي نشرت في مجلة Science، أداء مثيرا للإعجاب. ففي المناطق التي تم اختبار النظام فيها، تلقى الغالبية العظمى من المستخدمين تحذيرات قبل شعورهم الفعلي بالزلزال. ونجح النظام في رصد أكثر من 300 زلزال شهريا. وفي المناطق التي تم إرسال التنبيهات إليها، أكد 85% ممن شعروا بالزلزال لاحقا استلامهم التحذير، و36% تلقوا التنبيه قبل بدء الهزة، و28% أثناء الهزة، و23% بعدها. والأكثر إثارة أن النظام أثبت فاعليته خاصة في المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية، حيث تتوفر أعداد كبيرة من الهواتف الذكية واتصالات إنترنت مستقرة. لكن النظام ليس بديلا كاملا عن شبكات الرصد الزلزالي التقليدية. ففي المناطق الريفية أو ذات الكثافة السكانية المنخفضة، حيث تقل أعداد الهواتف وتضعف شبكات الاتصال، تنخفض دقة النظام وسرعته. كما أن دقته لا تضاهي دقة الأجهزة العلمية المتخصصة، لكنه يقدم حلا عمليا للمناطق التي لا تستطيع تحمل تكاليف أنظمة الرصد التقليدية. ومن الناحية التقنية، تم دمج النظام مباشرة في نظام تشغيل أندرويد، ما يعني أنه يعمل في الخلفية دون الحاجة إلى أي تدخل من المستخدم أو تنزيل تطبيقات إضافية. وهذه الميزة تضمن انتشار النظام على نطاق واسع، حيث أصبح متاحا بالفعل في عدة دول معرضة للزلازل مثل اليابان وتركيا وإندونيسيا. ورغم أن فكرة استخدام الهواتف الذكية للكشف عن الزلازل ليست جديدة تماما، كما يتضح من مبادرات سابقة مثل تطبيق MyShake، إلا أن دمج النظام مباشرة في نظام التشغيل يمنحه ميزة كبيرة من حيث الانتشار والسرعة. ويؤكد الباحثون أن المستقبل سيشهد مزيدا من التكامل بين أنظمة الرصد العلمية التقليدية وهذه الشبكات الجماعية الذكية، ما سيمكن من بناء أنظمة إنذار مبكر أكثر شمولا وموثوقية. وهذا التطور التكنولوجي يفتح آفاقا جديدة في مجال الحماية من الكوارث الطبيعية، خاصة في الدول النامية التي تعاني من نقص في البنية التحتية للرصد الزلزالي.