logo
نجم NFL السابق يتعرض لسرقة ساعة بقيمة 400 ألف دولار في حفلة فورمولا 1

نجم NFL السابق يتعرض لسرقة ساعة بقيمة 400 ألف دولار في حفلة فورمولا 1

Elsport٠٨-٠٥-٢٠٢٥

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/7864836_1746626497.jpg
كشف اللاعب السابق في دوري كرة القدم الأميركية جايسون بيير-بول عن تعرضه لسرقة ساعة فاخرة من طراز ريتشارد ميل تُقدّر قيمتها بـ400 ألف دولار أميركي، خلال حضوره حفلة مرتبطة بجائزة ​ميامي​ الكبرى للفورمولا 1 في ملهى DAER الليلي في هوليوود بولاية فلوريدا.
وأوضح بيير-بول أنه شعر بأن الحادث كان مدبّرًا، خاصة أن مجموعة من الأشخاص حاصرته عند انتقاله من منطقة الشخصيات المهمة إلى ساحة الرقص، ومنعوه من التحرك. وقال: "أنا نجم، وأنا أحترم الجميع، لكن ما حدث معي لن يمرّ بصمت"، مؤكدًا أنه أدرك سرقة الساعة فور مغادرة المجموعة.
وأضاف: "هؤلاء الأشخاص كانوا في الأربعينات من عمرهم، وكان سلوكهم غريبًا. كلما تحركت، تحركوا معي. وعندما نظرت إلى معصمي، أدركت أن الساعة اختفت".
الشرطة فتحت تحقيقًا في الحادث، وسط تقارير عن سرقة ساعة أخرى من نفس الملهى في التوقيت نفسه. وأعرب بيير-بول عن قلقه من الوضع الأمني في المكان، قائلاً: "أعتقد أن هذا الملهى ليس آمنًا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

500 مليون دولار للتعتيم على فساد بمليون... سلاح يمحو الحقيقة من على وجه الأرض...
500 مليون دولار للتعتيم على فساد بمليون... سلاح يمحو الحقيقة من على وجه الأرض...

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

500 مليون دولار للتعتيم على فساد بمليون... سلاح يمحو الحقيقة من على وجه الأرض...

أنطون الفتى - وكالة "أخبار اليوم" قد تعتبر أكثرية ساحقة من البشر أن ما يُعيق الحصول على الحقيقة وتقديمها للناس، وأن ما يجعل الحقائق والعدالة في خلفية مُتراجِعَة دائماً، هي ممارسات القمع والاعتداء... على صحافيين، أو على وسائل إعلام، أو على مؤثّرين ينشطون على منصات التواصل الاجتماعي. ولكن الواقع يُخبرنا بعكس ذلك. حقيقة شهيدة فالحقيقة بحدّ ذاتها هي الشهيدة، والعدالة بحدّ ذاتها هي الشهيدة أيضاً، لا بسبب قمع أو ملاحقة جسدية فقط، بل بسبب سلاح آخر قادر على أن يُزيلهما من النفوس والعقول، في كل مكان، وهو المال. فمن يخبرك بحقيقة عن فساد هنا، أو بحقيقة عن نقص عدالة هنا، هو نفسه الذي قد يعتّم عن فساد هناك، وعن عدالة غائبة هناك، ليس لاعتبارات الخوف من أذى جسدي، بل تبعاً لمصالح ربحية معينة، قد تكون أشدّ تدميراً من قنبلة نووية. وعلى سبيل المثال، إذا أردنا احتساب كمية ما يُدفَع في كل دول العالم من أجل تلميع صورة حاكم أو مسؤول، أو للتسويق له، أو للتعتيم على فساده... فإننا سنجد أنه قد يتم إنفاق ما يتجاوز الـ 500 مليون دولار مثلاً، للتغطية على فساد بقيمة 50 مليون دولار مثلاً، أي أن تكاليف التستُّر عن فساد أو ظلم قد تتجاوز كلفة الضّرر الأولي المباشر الناجم عنه. وهذا يستنزف الكثير من الموارد في البلدان، لا سيّما تلك التي تحتاج الى الكثير. "قجّة" فأن يخبرك المسؤول عنك يومياً، ونهاراً وليلاً، أن بلدك مُفلِس مثلاً، وأنه بحاجة الى قروض مليارية من هنا وهناك، بينما هو ومجموعاته ومجموعات مجموعاته... المُشكِّلَة لسلطته، والمُشارِكَة فيها، والمُسوِّقَة لها في الداخل والخارج لرفدها بكل أنواع وأشكال الدعم والتمويل... (بينما هم) ينفقون أموالاً طائلة بأرقام وميزانيات مُخيفَة، لإدخال الإفلاس والعجز والحاجة الى القروض من الخارج في ذهنك أنت كمواطن، فهنا يبدأ الكلام على حقيقة شهيدة، وعدالة شهيدة، وعلى بلد شهيد، وشعب شهيد... لأنه إذا أردنا جمع مبالغ كل هذا التسويق ضمن "قجّة"، فسنجد أنها قادرة على إعادة إعمار الشرق الأوسط بكامله، ربما. ترامب... في أي حال، نعود الى التسويق التقليدي لمفهوم الحقيقة الشهيدة، لنجد مثالاً جديداً عنها، عبّر عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس، عندما أبدى انزعاجه من مراسل سأله عن التقارير التي تُفيد بأن الولايات المتحدة الأميركية قبِلَت طائرة من قطر يمكن استخدامها كطائرة رئاسية. فقاطع ترامب المراسل قائلاً:"عليك الخروج من هنا"، معتبراً أن لا علاقة للسؤال بالاجتماع الذي جمعه (ترامب) برئيس جنوب أفريقيا. كما وجّه إهانة للمراسل، وهاجم رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي للشركة التي تمتلك إحدى القنوات الأميركية، معتبراً أن منح قطر طائرة رئاسية لأميركا هو "أمر عظيم"، ومُجيباً على تهكُّم رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا الذي قال "أنا آسف، ليس لديّ طائرة لأعطيك إياها" بالقول:"لو عرضت جنوب إفريقيا طائرة، فسأقبلها". وهذا سلوك "إصراري" من جانب ترامب في الدفاع عن شبهات كثيرة تفوح من هديته "الطائرة". محو ذكرها نحن لم نذكر ما سبق، لا للدفاع عن مراسل، ولا عن قناة أميركية، ولا عن أحد، لأن من سبق ذكرهم هم أنفسهم قد يجدون مصلحة لهم بإحراج ترامب، وبالدفاع أو التعتيم على فساد آخر، مُرتَكَب من جانب رئيس أو شخص آخر. ولكن ما سبق ذكره يذكّرنا بما حصل مراراً وتكراراً وحتى الساعة، في بلدنا لبنان، في كل مرة كان يشعر فيها أحد المسؤولين أو الزعماء أو الرؤساء... بالإحراج من سؤال صحافي، فيدافعون عن فسادهم أو عن عجزهم وتقصيرهم... إما بطرد صحافي، أو بالتهديد بطرده، أو بتعميم اسمه على أنه من غير المرحَّب بهم هنا أو هناك، أو بالسخرية من هذا السؤال أو ذاك، لا لشيء سوى للتعتيم على الغباوة التي قد يتمتّع بها هذا المسؤول، أو النائب، أو الوزير، أو الزعيم... وللتستّر على "قلّة مفهوميّته" بشأن معيّن. "اخرج من هنا"... هي سلاح الزعيم الضّعيف والمُحرَج من قلّة جدارته وفساده، وهذا ترهيب مُوازٍ لإرهاب الملاحقات القضائية، والتهديدات، وأعمال الإيذاء الجسدي... بحقّ كل من يحاول الوصول الى الحقيقة والعدالة. كما أنه إرهاب مُوازٍ لسلاح المال القادر ليس فقط على جعل الحقيقة شهيدة، بل على محو ذكرها من وجه الأرض، من الأساس. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

فلسطينيون في مخيم شاتيلا يتكبدون خسائر في بيوتهم وأرزاقهم بسبب الاشتباكات
فلسطينيون في مخيم شاتيلا يتكبدون خسائر في بيوتهم وأرزاقهم بسبب الاشتباكات

بوابة اللاجئين

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة اللاجئين

فلسطينيون في مخيم شاتيلا يتكبدون خسائر في بيوتهم وأرزاقهم بسبب الاشتباكات

ترك الاشتباك المسلح الذي استمر لمدة ليومين متتالين بين مروجي مخدرات داخل مخيم شاتيلا جنوبي العاصمة بيروت أضراراً كبيرة في الممتلكات والمحلات التجارية والبيوت، فضلاً عما تسبب به من خوف وحالات ذعر ونزوح ي تحت زخات الرصاص الى أماكن خارج المخيم. وبعد كل اشتباك تخرج صرخة اللاجئين الفلسطينيين بوجه المتقاتلين (مروجي المخدرات) مؤكدين بأنهم يجرون المخيم الى حالة الفوضى والعبث، بالإضافة الى خسارة أرزاقهم وأموالهم وتدمير بيوتهم. وطالب عدد كبير من أهالي مخيم شاتيلا عبر بوابة اللاجئين الفلسطينيين القيادة السياسية والفصائل الفلسطينية في لبنان بتحرك فعّال ينهي ظاهرة وجود مروجي المخدرات في المخيم، واستئصال أوكار المخدرات منه. أعيش يومياً حالة من الذعر.. رأيتهم وهم يستعدون للاشتباك اللاجئ الفلسطيني ابراهيم نجم الدين يملك محلاً للسمانة في الزقاق التي وقع فيها الاشتباك، يؤكد لموقعنا أنها ليست المرة الأولى التي يتضرر بها محله جراء الخلافات بين مروجي المخدرات، موضحاً أنه يعيش يومياً حالة من الذعر والخوف على نفسه وعلى محله الذي يتعرض لزخات الرصاص ولشظايا القنابل. وقال: "كان الاشتباك عنيفاً بين مروجي المخدرات، شاهدناهم وهم يخرجون مستنفرين عندها عرفت ان ثمة اشتباك قادم، وعلى الفور قمت بإنزال الباب الحديدي حتى أنني لم استطع ان أغلقه وهممت بالفرار وما هي إلا دقائق حتى اندلع الاشتباك". واشار نجم الدين إلى أن الأضرار في محله كانت كبيرة ومكلفة، فهو يملك دكاناً صغيراً ومعظم البضائع من أجبان وألبان، وكذلك الثلاجة التي يخزن فيها البضاعة تعرضت لإطلاق النار، وكسرت واجهة محله، موضحاً أن الخسارة وتكاليف التصليح تشكل عبئاً حقيقياً عليه، لا سيما في ظل الأوضاع الاقتصادية المتردية، حيث إنه يعتاش من هذا المحل. يؤكد اللاجئ الفلسطيني أن حجم خسائره يتجاوز 1500 دولار، وهذا مبلغ كبير بالنسبة له ولا يستطيع تحمله، متمنياً من الفصائل أو وكالة "أونروا" مساعدته من خلال تعويض. تعرضنا لخسائر كبيرة.. وقع الاشتباك وأنا عالقة داخل محلي أما اللاجئة فاديا معروف فلم تكن أحسن حالاً من باقي المتضررين، فهي الأخرى تملك مكتبة تبيع فيها القرطاسية والحقائب المدرسية والألعاب حيث تعرضت مكتبهتا لانفجار قنبلة خلال الاشتباكات، ما خلف دماراً واسعاً واضرارا كبيرة داخل المكتبة. واكدت معروف لموقعنا ان هذه المكتبة هي مصدر رزقها الوحيد قائلة :"لقد تعرضنا لخسائر كبيرة حيث ان معظم البضائع احترقت". وحول الاشتباك قالت: "لاحظت وجود حركة مريبة بالشارع وأصوات شجار، ولكنني لم أكن أتوقع أن يندلع الاشتباك وأنا عالقة داخل المحل، عشت لحظات من الرعب والخوف، ولا أعرف حتى الساعة كيف خرجت على قيد الحياة، والحمد الله أنني استطعت أن أخرج قبل انفجار القنبلة". تضيف: "أقول لهم الله لا يسامحهم على ما يفعلوه بنا"، متمنية أن تنتهي آفة المخدرات في المخيم. وطالبت معروف من الفصائل الفلسطينية أن تتحرك فعلياً على الأرض، ولا تكتفي فقط بإصدار البيانات، مؤكدة أن من حق اللاجئين الفلسطينيين ان يعيشوا بأمان في مخيماتهم إلى أن يعودوا إلى فلسطين. اقرأ/ي أيضاً: كارثة بيئية تهدد مخيم شاتيلا لتراكم النفايات بعد الاشتباكات وكذلك يؤكد اللاجئ الفلسطيني أبو راشد الخطيب أن منزله تعرض لإطلاق نار كثيف من قبل المنشتتبكين ما أسفر عن تضرر معظم جدران بيته وأثاث منزله والأدوات الكهربائية فيه، وكذلك خزان المياه على السطح و تدمير شبكة أنابيب المياه وأسلاك الكهرباء. ويوضح أنه صار بحاجة لخزان مياه وإعادة تصليح شبكة الانابيب وتمديد أسلاك كهرباء وكل هذا مكلف، فوق قدرة احتماله المادية. يذكر أنّ مخيم شاتيلا، شهد خلال الأعوام السابقة، ما يشبه الانتفاضة الشعبية، ضد آفة المخدرات ومروجيها، وخصوصاً عام 2018، حتّى العام 2020 حين تسبب اشتباك بين تجار مخدرات، بمقتل امرأة، فيما لم تتوقف المطالب الشعبية بوضع حد لهذه الظاهرة. بوابة اللاجئين الفلسطينيين

كواليس تكشف للمرة الاولى.. فيلم كاد يوقع بين نجمتين مصرييتين وحقق نجاحا
كواليس تكشف للمرة الاولى.. فيلم كاد يوقع بين نجمتين مصرييتين وحقق نجاحا

ليبانون 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون 24

كواليس تكشف للمرة الاولى.. فيلم كاد يوقع بين نجمتين مصرييتين وحقق نجاحا

مع نهاية ثمانينيات القرن الماضي، استقبلت دور العرض السينمائية فيلم "اغتيال مدرسة"، الذي قامت ببطولته نبيلة عبيد وهشام سليم وصابرين، وحقق نجاحا جماهيريا كبيرا، ونال عدة جوائز. لكن ما لا يعرفه الجمهور، أن ذلك الفيلم احتوى على كواليس مثيرة للغاية، رواها الكاتب الراحل مصطفى محرم مؤلف الفيلم، في الجزء الرابع من مذكراته التي حملت اسم "حياتي في السينما"، واطلعت عليها "العربية.نت". وروى محرم أن صديقه المخرج أشرف فهمي، أخبره أن الفنانة سميرة أحمد وزوجها المنتج صفوت غطاس يرغبان في أن يقدما معهما فيلما جديدا، بعد أن قدموا معا فيلم "امرأة مطلقة". وبعدها عرض عليه أشرف فهمي فكرة عامة، تتعلق بناظرة مدرسة تقع في العديد من المشاكل مع تلاميذها، وهو ما تحمس له مصطفى محرم، واعتبر أن تلك القماشة تحمل كما كبيرا من التفاصيل الدرامية التي يمكن تقديمها. لكن خلافا وقع بين المخرج أشرف فهمي والمنتج صفوت غطاس، كان سببا في ألا يتم تقديم العمل مع سميرة أحمد، وبعدها أخبر أشرف فهمي زميله مصطفى محرم أن المنتج حسين القلا هو من سينتج الفيلم. نبيلة عبيد وشهيرة! فعمل مصطفى محرم على كتابة السيناريو، وأجرى بعض التعديلات، دون أن يفكر في البطلة، لكن المخرج أشرف فهمي تحدث مع الفنانة شهيرة حول الإطار العام للفيلم، وهو ما جعلها تتحمس كثيرا للعمل، وتطلب منه أن تقوم هي بالبطولة. وتحدث مصطفى محرم في مذكراته، عن كونه لم يكن متحمسا لهذه الفكرة، ولم يناقشها في حينها مع المخرج، لكن الأخير كان يسمح لشهيرة بقراءة كل جديد يكتب في السيناريو. وحينما انتهى محرم من الكتابة، أخبر زميله بكونه متردد في الموافقة على قيام شهيرة بالبطولة، ليخبره أشرف فهمي أن شهيرة تعرض عليه الحصول على 3 آلاف دولار بخلاف أجره كمنحة تشجيعية، وهو أمر اعترف محرم أن نبيلة عبيد كانت تفعله معه حينما ينجح فيلم لهما. ثم حدد المنتج حسين القلا موعدا مع مصطفى محرم وأشرف فهمي، لكنهما فوجئا بخطاب منه قبل الموعد المحدد، يخبرهما فيه بأن السيناريو المكتوب لا يستحق حتى مناقشته، وعلم بعدها مصطفى محرم أن الخطاب لم يكن مرسلا من قبل المنتج، ولكن من أحد مساعديه. وبعد قراءة الخطاب أعلن أشرف فهمي عن أنه سينتج الفيلم، وحينما قرر الثنائي الاستقرار على الأبطال بشكل رسمي، اقترح محرم نبيلة عبيد كي تقوم بالبطولة، وهو ما تسبب في غضب المخرج أشرف فهمي ما فسره مصطفى محرم، بكون فهمي كان يحب نبيلة عبيد بجنون، ولكنه حب من طرف واحد، وبعد زواجه لم يعد يرغب في أن يلقاها في أية مناسبة. خلاف كبير فتصاعد الخلاف بين الثنائي وحدث تطاول بينهما، لكن المخرج ذهب إلى صديقه في منزله واعتذر إليه أمام زوجته وصديقه محسن علم الدين، وخضع لرغبته في إسناد البطولة لنبيلة عبيد، خاصة أن نجوميتها ستساهم في بيع الفيلم، كما أنها ستتنازل عن جزء كبير من أجرها لصالح إنتاج العمل. ورغم ما قامت به نبيلة عبيد، لم يكن المخرج رقيقا أو مجاملا معها، وأحدث أزمة معها حينما طلبت مدير تصويرها المفضل للمشاركة في العمل، لكنه رضخ في النهاية للأمر. كما وقع اختيار محرم وفهمي على فريد شوقي للقيام بدور الأب، وأرسلا إليه النص، لكنه رد بخطاب حاد اللهجة يستنكر ترشيحهما له في هذا الدور الصغير، وأكد أنه لم ينم طوال الليل وكاد أن يصاب بالشلل بسبب هذا الأمر. وتحدث محرم في المذكرات عن كون فريد شوقي وقتها كان يقبل بأدوار من الممكن أن يؤديها أحد ممثلي الدرجة الثانية والثالثة فقط من أجل المال، وكان لديه التزامات مادية كبرى. اتصال غريب في اليوم التالي يذكر أنه وفي اليوم الأول لعرض الفيلم جماهيريا، امتلأت دار العرض، لكن المؤلف فوجئ باتصال في اليوم التالي من المخرج، وطلب منه بغضب الحضور إلى منزله، وحينما ذهب فوجئ بالمخرج يطلب منه أن يقوما بتعديل نهاية الفيلم وطرح نسخة جديدة. وأخبره المخرج أن هذه نصيحة زوجته، فغضب منه محرم وتركه، ليتصل المخرج بمديري دور العرض، الذين توسلوا إليه ألا يفعل ذلك، في ظل ما يحققه العمل من نجاح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store