Maono تطلق ميكروفون DM40 Pro اللاسلكي بميزات الذكاء الإصطناعي للاعبين وصناع المحتوى

Maono تطلق ميكروفون DM40 Pro اللاسلكي بميزات الذكاء الإصطناعي للاعبين وصناع المحتوى
أطلقت Maono ميكروفونها اللاسلكي الجديد DM40 Pro، المصمم خصيصًا للاعبين وصناع المحتوى، مع ميزات مبتكرة مثل تغيير الصوت بتقنية AI، عمر بطارية يصل إلى 75 ساعة، وتسجيل بجودة 48 كيلوهرتز/24 بت. يُعد الجهاز حلاً شاملاً لإنتاج صوتي بجودة بث احترافية.يتميز DM40 Pro باتصال لاسلكي عبر مستقبل USB ومحول، مما يوفر اتصالاً خاليًا من الكابلات بزمن تأخير يبلغ 0.02 ثانية فقط، كما أوضح موقع maono.com. يحتوي على بطارية داخلية تدوم حتى 75 ساعة مع إيقاف تشغيل إضاءة RGB، أو 40 ساعة مع تفعيلها. يتضمن الميكروفون مرشح صوت (Pop Filter)، إسفنجة، كبسولة ميكروفون، حامل مقاوم للصدمات، وقاعدة مكتبية. يأتي بكبسولة مكثفة بقطر 16 مم، تسجل بجودة 48 كيلوهرتز/24 بت، متفوقة على HyperX QuadCast S (48 كيلوهرتز/16 بت)، لكنها تتخلف عن NZXT Capsule Elite (192 كيلوهرتز/24 بت).
من أبرز ميزات DM40 Pro تقنية AI لتغيير الصوت، التي تقدم 10 أوضاع مثل صوت Deadpool، Sukuna من Jujutsu Kaisen، Jett من Valorant، وTifa من Final Fantasy، مما يضيف…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

المساء الإخباري

منذ ساعة واحدة

• المساء الإخباري

شاومي قلبت الموازين بتحديث HyperOS 2 الجديد.. اعرف الموبايلات اللي هتتحول لصاروخ بعد النظام العبقري ده

HyperOS 2 أعلنت شركة شاومي عن إطلاق الإصدار الثاني من نظام التشغيل HyperOS 2.0 في التاسع والعشرين من أكتوبر لعام 2024، وقد أكدت من خلال هذا الإعلان سعيها لإحداث تحول كبير في بيئة تشغيل أجهزتها الذكي، يأتي هذا النظام في إطار استراتيجية تقنية جديدة تهدف إلى تأسيس منظومة رقمية موحدة تدعم التكامل الكامل بين الأجهزة، مع الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي المتطورة من أجل تحقيق تجربة استخدام متكاملة وأكثر تفاعلية. ويعد HyperOS 2.0 نقطة انطلاق جديدة نحو برمجيات أكثر ذكاءً وانسيابية في الأداء، حيث طورت الشركة هذا النظام ليكون نواة منصة تشغيل مستقبلية تربط جميع منتجاتها ببعضها البعض عبر بيئة موحدة. HyperOS 2 تحديث HyperOS 2 الجديد ينزل لهواتف الاندرويد لا يعتبر النظام مجرد ترقية تقليدية، بل يعكس عملية إعادة هيكلة شاملة لمنظومة التشغيل تم تطويره لمعالجة التحديات التي واجهها المستخدمون في النسخ السابقة من الأنظمة يقدم واجهة أكثر ذكاء وسهولة في الاستخدام، مما يعزز الراحة والسرعة في الأداء اليومي يعتمد النظام على الترابط الفوري بين الأجهزة الذكية التي تنتجها الشركة يتماشى هذا التوجه مع رغبة شاومي في توسيع مكانتها ضمن سوق الأنظمة الذكية عالميا ويتميز بعدة خصائص تقنية جديدة منها: دمج شامل لتقنيات الذكاء الاصطناعي بما يعزز التفاعل الذكي بين النظام والمستخدم تحسينات في استهلاك الطاقة وزيادة سرعة المعالجة توسيع في التوافق مع باقي أجهزة شاومي لخلق بيئة تشغيل موحدة هواتف شاومي لنظام اندرويد 15 HyperOS 2 يشمل النظام مجموعة كبيرة من الهواتف الذكية الحديثة التي أصدرتها شاومي، من أبرزها: أجهزة Xiaomi 15 وXiaomi 15 Pro الصادرة حديثا نماذج Xiaomi 14 و14 Pro و14 Ultra ضمن السلسلة الأحدث الجيل السابق مثل Xiaomi 13 و13 Pro و13 Ultra الهواتف القابلة للطي Xiaomi Mix Fold 3 وMix Fold 2 سلسلة Redmi Note 13 بأنواعها Pro وPro+ ونسخ 4G/5G الإصدارات السابقة Redmi Note 12 وNote 12 Turbo الهواتف القوية Redmi K70 وK70 Pro وK70E الأجهزة اللوحية مثل Redmi Pad Pro 5G وRedmi Pad SE هواتف POCO F6 وF6 Pro وPOCO F5 وF5 Pro كافة إصدارات POCO X6 وX6 Pro وX6 Neo كذلك تشمل القائمة POCO M6 وM6 Pro وM6 Pro 5G وأيضا الأجهزة الاقتصادية مثل POCO Pad وC65 وC61 وC51 يأتي هذا التنوع في دعم الأجهزة تأكيدا على حرص شاومي على تمكين قاعدة واسعة من المستخدمين من الاستفادة من التحسينات التي يجلبها HyperOS 2.0، وذلك من خلال تجربة تشغيل أسرع وأكثر تكاملا في بيئة رقمية موحدة تجمع بين مختلف منتجاتها الذكية.

المساء الإخباري

منذ ساعة واحدة

• المساء الإخباري

الأداء بقى في السما فعلًا.. شاومي HyperOS 2 قلب موازين أندرويد بالكامل

أعلنت شركة شاومي، العملاق الصيني في مجال التكنولوجيا، عن موعد إطلاق الإصدار الثاني من نظام التشغيل الجديد HyperOS 2.0، والمقرر صدوره في التاسع والعشرين من أكتوبر لعام 2024، ويأتي هذا الإعلان ضمن استراتيجية طموحة تسعى شاومي من خلالها لإحداث تحول جذري في بيئة تشغيل أجهزتها الذكية، بهدف بناء منظومة رقمية موحدة تجمع بين مختلف منتجاتها من خلال نظام تشغيل متكامل يعتمد بشكل رئيسي على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة. شاومي HyperOS 2 لا يقتصر نظام HyperOS 2.0 على كونه مجرد تحديث تقني تقليدي، بل يمثل إعادة تصميم شاملة ومتكاملة لمنصة التشغيل التي تعتمدها شاومي في أجهزتها، مستندة إلى هدف تأسيس بيئة تشغيل مستقبلية تجمع جميع الأجهزة في منظومة واحدة سلسة ومتناسقة، وتم تطوير هذا النظام الجديد استجابة للتحديات التي واجهها المستخدمون في الإصدارات السابقة، مع التركيز على تعزيز الذكاء وسهولة الاستخدام، مما يجعل تجربة الاستخدام اليومية أكثر سلاسة وراحة، ويأتي HyperOS 2.0 مدعوم بتقنيات متقدمة تسمح بترابط فوري وسلس بين أجهزة شاومي المختلفة، وهو ما يعكس رغبة شاومي في تعزيز مكانتها في سوق الأنظمة الذكية على مستوى العالم، مع تقديم تجربة متكاملة تتفوق على المنافسين. المميزات التقنية لنظام التشغيل HyperOS 2.0 يتميز HyperOS 2.0 بالعديد من الخصائص التقنية المتطورة التي تجعل منه نظام تشغيل متقدم يواكب متطلبات العصر الرقمي، من أبرزها: دمج متكامل لتقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يعزز التفاعل الذكي بين النظام والمستخدم ويوفر بيئة استخدام تفاعلية وسلسة. تحسينات كبيرة في استهلاك الطاقة، التي تساعد على إطالة عمر البطارية وتحسين كفاءة الجهاز. زيادة ملحوظة في سرعة المعالجة والأداء، مما يمنح المستخدم تجربة استخدام أكثر انسيابية واستجابة. توسيع التوافق مع مجموعة واسعة من أجهزة شاومي، مما يتيح بيئة تشغيل موحدة تجمع جميع المنتجات تحت منصة واحدة. هواتف وأجهزة شاومي الداعمة لنظام HyperOS 2.0 تؤكد شركة شاومي من خلال هذا النظام الجديد حرصها على دعم شريحة واسعة من مستخدميها عبر مختلف الأجهزة، حيث تشمل قائمة الهواتف والأجهزة التي ستحصل على تحديث HyperOS 2.0 العديد من الموديلات الحديثة والقديمة، مثل: أحدث أجهزة Xiaomi 15 وXiaomi 15 Pro، بالإضافة إلى سلسلة Xiaomi 14 و14 Pro و14 Ultra. الجيل السابق من الأجهزة مثل Xiaomi 13 و13 Pro و13 Ultra. هواتف شاومي القابلة للطي مثل Xiaomi Mix Fold 3 وMix Fold 2. سلسلة Redmi Note 13 بمختلف إصداراتها، بما في ذلك Pro وPro+ ونسخ 4G/5G. إصدارات Redmi Note 12 وNote 12 Turbo. الهواتف القوية Redmi K70 وK70 Pro وK70E. الأجهزة اللوحية Redmi Pad Pro 5G وRedmi Pad SE. هواتف POCO المختلفة مثل F6 وF6 Pro وF5 وF5 Pro. كافة إصدارات POCO X6، بالإضافة إلى POCO M6 وM6 Pro وM6 Pro 5G. الأجهزة الاقتصادية مثل POCO Pad وC65 وC61 وC51.

بوابة الأهرام

منذ يوم واحد

• بوابة الأهرام

سباق الذكاء الاصطناعي

في مشهد اقتصادي متحول، لم تعد شركات التكنولوجيا تتنافس على السوق فقط، بل باتت تتصارع على المستقبل ذاته. الذكاء الاصطناعي، وتحديدًا التوليدي منه، لم يعد ترفًا تقنيًا أو خاصية إضافية ضمن تطبيقات الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر ، بل أصبح البنية التحتية لعصر اقتصادي جديد تقوده الخوارزميات وتغذّيه البيانات. هذا السباق المحتدم لم يُولد من فراغ، بل من إدراك متزايد أن الذكاء الاصطناعي بات المحرك الأكبر لقيمة الشركات، والمفتاح الحقيقي للسيطرة على الأسواق القادمة، من الإعلام والتعليم إلى الطاقة والتمويل. *جوجل وأوبن إيه آي: تنافس رؤى لا منتجات* ما كشفت عنه جوجل مؤخرًا في مؤتمرها من أدوات بحث غامرة، وإطلاق "جيميناي 2.5"، ومنصات لصناعة المحتوى السينمائي، لا يعكس فقط تطورًا تقنيًا، بل توجهًا اقتصاديًا استراتيجيا نحو إدماج الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية، ما يزيد من التصاق المستخدمين بمنظومتها الرقمية ويعمّق احتكارها للبيانات. بالمقابل، تتجه أوبن إيه آي، بدعم مايكروسوفت، إلى قلب الطاولة، باستحواذها على شركة ناشئة مقابل 6.5 مليار دولار بهدف إعادة تعريف علاقة الإنسان بالأجهزة الذكية، من خلال أدوات تتفاعل صوتيًا وبصريًا دون الحاجة لشاشات أو لوحات مفاتيح. هذه ليست صفقة تقنية فقط، بل تصور اقتصادي جديد يعيد تصميم نماذج الأعمال من جذورها. *الاقتصاد المعرفي والهيمنة الرقمية* السباق ليس فقط على من يمتلك التكنولوجيا الأسرع، بل من يحتكر أدوات الإنتاج المعرفي. الذكاء الاصطناعي التوليدي يتيح للشركات إنتاج محتوى نصي وبصري وصوتي بكفاءة وسرعة تفوق البشر، ما يضع وسائل الإعلام التقليدية، وشركات الإعلان، وحتى منصات التعليم، في مواجهة مصيرية مع منافسين جدد يعتمدون بالكامل على الذكاء الاصطناعي. كما أن الشركات التي تطور أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على تحليل سلوك المستخدمين، والتنبؤ بالقرارات الشرائية، والتفاعل مع الأذواق بشكل شخصي، تزداد فرصها في السيطرة على قطاعات التسويق والتجارة الإلكترونية. *من أدوات AI إلى منصات اقتصاد مستقل* في السابق، كانت أدوات الذكاء الاصطناعي تُستخدم لتحسين الأداء، أما اليوم فهي تُستخدم لتوليد القيمة الاقتصادية نفسها. الروبوتات الصحفية، أدوات توليد الفيديوهات التلقائية، وحتى أنظمة التصميم الصناعي باتت تنتج منتجًا نهائيًا يُباع في السوق مباشرة. كلما زادت قدرة الشركات على تطوير ذكاء اصطناعي متعدد الوسائط وذكي التفاعل، زادت فرصها في ابتكار نماذج اقتصادية جديدة، تخرج بها من الاقتصاد التقليدي القائم على الإنتاج المادي، إلى اقتصاد رقمي قائم على الابتكار الخوارزمي. *التهديدات والمخاطر الاقتصادية* لكن هذا السباق لا يخلو من مخاطره. احتكار عدد محدود من الشركات لتقنيات الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تعزيز الهيمنة الرقمية، واتساع فجوة الوصول إلى المعرفة، وتهديد فرص المنافسة العادلة. كذلك، فإن استبدال البشر بأنظمة ذكية في قطاعات كاملة قد يخلق تحديات في سوق العمل ويضع ضغوطًا اجتماعية على الدول النامية. *من يربح عقول الغد يربح اقتصادياته* الذكاء الاصطناعي بات ميدان السباق الاقتصادي الحقيقي بين القوى الرقمية الكبرى. من ينجح في تطوير خوارزميات أكثر تفاعلية، وأجهزة أذكى، ومنصات أكثر تكاملًا مع المستخدمين، سيكون هو من يصوغ مستقبل السوق العالمية. الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة مساعدة.. بل بات هو السوق ذاته.