logo
بلومبرغ: المسؤولون الأوروبيون يشعرون بالإحباط والحيرة إزاء التغيير الواضح والدائم لمسار ترامب بخصوص الأزمة الأوكرانية

بلومبرغ: المسؤولون الأوروبيون يشعرون بالإحباط والحيرة إزاء التغيير الواضح والدائم لمسار ترامب بخصوص الأزمة الأوكرانية

خبر للأنباءمنذ 6 أيام

تقارير أوروبية: العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا ستُقيد بشكل أكبر قدرتها على شحن النفط وإجراء المعاملات المالية
تقارير أوروبية: العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا ستستهدف خطوط أنابيب الغاز "نورد ستريم"
بلومبرغ: المسؤولون الأوروبيون يشعرون بالإحباط والحيرة إزاء التغيير الواضح والدائم لمسار ترامب بخصوص الأزمة الأوكرانية
الأمم المتحدة: لدينا 160 ألف شاحنة من المساعدات جاهزة للتحرك الآن نحو غزة
ترامب عن الحرب الروسية الأوكرانية: زيلينسكي يتعامل مع جيش ضخم ومع طرف لديه تجهيزات جيدة
ترامب: في هذه اللحظة.. لدينا مشكلة واحدة في الشرق الأوسط وهي إيران
ترامب: غزة مكان بغيض ويجب أن تكون حرة ولا يجدي نفعا أن يعود الناس إلى الوراء كل عشر سنوات ولديهم حماس
ترامب: نتنياهو في وضع صعب ويواجه تداعيات 7 أكتوبر
ترامب: علينا أن نجتمع مع بوتين وأعتقد أننا سنحدد موعدا لذلك على الأرجح
مصدر محلي: اختطف شخصين كانا يعملان في منزل أسرة الطفلة أنهار عبدالله العامري في أعمال اللحام وقاما بخنقها قبل إلقاء جثمانها في بئر بمنطقة العقلة في مديرية الصومعة بالبيضاء #وكالة_خبر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد زيلينسكي.. رئيس جنوب أفريقيا ضحية جديدة لـ"مسرحيات" ترامب الدبلوماسية
بعد زيلينسكي.. رئيس جنوب أفريقيا ضحية جديدة لـ"مسرحيات" ترامب الدبلوماسية

خبر للأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر للأنباء

بعد زيلينسكي.. رئيس جنوب أفريقيا ضحية جديدة لـ"مسرحيات" ترامب الدبلوماسية

جاء هذا المشهد المُعد مسبقاً من البيت الأبيض لتحقيق أقصى تأثير إعلامي، في إحياء لسابقة مماثلة مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فبراير الماضي، حيث واجه ترامب رامافوسا باتهامات كاذبة بـ"إبادة جماعية" ضد البيض في جنوب أفريقيا، مزعوماً حدوث مجازر ومصادرات للأراضي. يكشف الحادث عن استعداد ترامب لتحويل المكتب البيضاوي - المقام الرسمي المخصص عادة لاستقبال الضيوف الأجانب بكل تكريم - إلى منصة لإذلال قادة الدول الأقل نفوذاً أو ممارسة الضغوط عليهم بشأن قضاياه الشخصية. قد يؤدي هذا النهج غير المسبوق إلى تردد القادة الأجانب في قبول دعوات ترامب، خشية التعرض للإهانة العلنية، ما قد يعيق بناء تحالفات مع حلفاء تتنافس واشنطن مع الصين على كسبهم. وصف باتريك جاسبار، السفير الأمريكي السابق لدى جنوب أفريقيا في عهد أوباما، اللقاء بأنه "مشهد مخزٍ" حيث "تعرض رامافوسا لهجوم بواسطة مقاطع مصورة مزيفة وخطاب تحريضي". وأضاف جاسبار، الباحث حالياً في مركز "أمريكان بروغرس": "التعامل مع ترامب بشروطه ينتهي دوماً بشكل سيء للجميع". كان من المفترض أن يمثل اللقاء فرصة لإصلاح العلاقات المتوترة بين البلدين، خاصة بعد فرض ترامب رسوماً جمركية، وتهدئة الجدل حول مزاعمه غير المدعومة بـ"إبادة البيض" وعرضه إعادة توطين جماعة الأفريكان البيض. وبعد بداية ودية، أمر ترامب - نجم تلفزيون الواقع السابق - بتعتيم الأضواء لعرض مقاطع فيديو ومقالات زعم أنها تثبت اضطهاد البيض، في مشهد مسرحي مبالغ فيه. حافظ رامافوسا على هدوئه رغم استفزازه الواضح، محدثاً توازناً دبلوماسياً بين تفنيد الادعاءات وتجنب المواجهة المباشرة مع الرئيس الأمريكي المعروف بحساسيته المفرطة. ومازح رامافوسا قائلاً: "آسف لعدم امتلاكي طائرة لأهديك إياها"، في إشارة إلى عرض قطر تزويد ترامب بطائرة فاخرة بديلة لـ"إير فورس وان". وأكد متحدثه الرسمي أن الرئيس "تعرض لاستفزاز واضح لكنه تجنب الوقوع في الفخ". يأتي هذا الحادث بعد أشهر فقط من مشادة علنية بين ترامب والرئيس الأوكراني زيلينسكي، حيث اتهمه الأخير بعدم الامتنان للمساعدات الأمريكية، مما أثار قلق حلف الناتو. ورغم أن جنوب أفريقيا ليست في قلب صراع جيوسياسي، إلا أنها تمثل قوة اقتصادية أفريقية رئيسية، حيث تحتل الصين المرتبة الأولى بين شركائها التجاريين، تليها الولايات المتحدة. يذكر أن جنوب أفريقيا، التي أنهت نظام الفصل العنصري عام 1994، ترفض بشدة مزاعم ترامب، فيما يُعتبر خطابه موجهًا بشكل واضح لقاعدته الانتخابية من اليمين المتطرف. منذ عودته للسلطة، ألغى ترامب مساعدات لدول أفريقية وطرد دبلوماسيين، بينما يواصل تقييد قبول اللاجئين من معظم أنحاء العالم. يُذكر أن قانون إصلاح الأراضي في جنوب أفريقيا - الذي يهدف لتصحيح مظالم الماضي - يسمح بالمصادرة دون تعويض في حالات المصلحة العامة، مع ضمانات قضائية كاملة. علق محلل الشؤون الدولية تيم مارشال: "من كان يشك في أن حادثة زيلينسكي كانت مدبرة، فليتأكد الآن أن الأمر يتكرر بنفس السيناريو".

عقوبات أم مواجهة؟ السيناريوهات المحتملة بعد تعثر الاتفاق النووي الإيراني
عقوبات أم مواجهة؟ السيناريوهات المحتملة بعد تعثر الاتفاق النووي الإيراني

خبر للأنباء

timeمنذ 21 ساعات

  • خبر للأنباء

عقوبات أم مواجهة؟ السيناريوهات المحتملة بعد تعثر الاتفاق النووي الإيراني

في ظل التصاعد المتواصل للتوترات بين الولايات المتحدة وإيران حول برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني، تتعرض المفاوضات النووية لخطر الانهيار. وفقاً لثلاثة مصادر مطلعة يوم الثلاثاء، فإن القيادة الإيرانية تفتقر إلى خطة بديلة واضحة في حال فشل الجهود الدبلوماسية لحل هذا النزاع المزمن. تشير المصادر إلى أن طهران قد تعتمد على الصين وروسيا كخيار احتياطي، إلا أن فعالية هذا الخيار تبدو محدودة في ظل الحرب التجارية المستمرة بين بكين وواشنطن، وانشغال موسكو بالصراع في أوكرانيا. وأكد مسؤول إيراني رفيع أن الاستراتيجية البديلة ستركز على تجنب التصعيد مع الحفاظ على القدرات الدفاعية، وتعزيز العلاقات مع الحلفاء التقليديين. من جانبه، وصف المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي مطالب واشنطن بوقف التخصيب بأنها "غير معقولة"، معرباً عن تشاؤمه إزاء احتمالات نجاح المفاوضات. ورغم أربع جولات من المحادثات، لا تزال نقاط خلافية جوهرية عالقة، أبرزها رفض إيران التخلي عن مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب أو مناقشة برنامجها الصاروخي. يزداد الموقف تعقيداً مع تراكم الأزمات الداخلية في إيران، حيث تواجه البلاد أزمات متلاحقة في الطاقة والمياه، وانهياراً للعملة المحلية، وخسائر عسكرية للحلفاء الإقليميين، وتصاعد المخاوف من هجوم إسرائيلي محتمل على المنشآت النووية. كل هذه العوامل تفاقمت بفعل سياسات العقوبات المشددة التي أعادت إدارة ترامب تطبيقها. في هذا السياق، حذرت ويندي شيرمان، الدبلوماسية الأمريكية السابقة التي قادت الفريق التفاوضي للاتفاق النووي لعام 2015، من أن غياب الحلول الدبلوماسية قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية محتملة. وأشارت إلى استحالة إقناع طهران بالتخلي الكامل عن برنامجها النووي، بينما تتعثر جهود رفع العقوبات بسبب الخلاف حول آليتها وتوقيتها. في حال فشل المفاوضات، يتوقع مراقبون أن تلجأ إيران إلى طرق غير مباشرة لبيع نفطها، مع تزايد التحديات أمام هذا الخيار بسبب الضغوط الأمريكية على المشترين الصينيين والهنود. كما أن قدرة موسكو وبكين على حماية الاقتصاد الإيراني من العقوبات الغربية تبقى محدودة في ظل الظروف الدولية الراهنة. من جهتها، أعلنت الدول الأوروبية الثلاث (فرنسا وبريطانيا وألمانيا) عن نيتها إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة في حال عدم التوصل لاتفاق سريع، حيث تمتلك هذه الدول آلية قانونية لتنفيذ ذلك قبل منتصف أكتوبر المقبل. ويشير دبلوماسيون إلى أن التوصل لأي اتفاق قبل هذا الموعد سيتطلب على الأقل إطاراً سياسياً أولياً يتضمن تنازلات ملموسة من الجانبين.

خرق الأعراف الدبلوماسية.. ترامب يعرض "أدلة مزعومة" على اضطهاد البيض أمام رئيس جنوب أفريقيا
خرق الأعراف الدبلوماسية.. ترامب يعرض "أدلة مزعومة" على اضطهاد البيض أمام رئيس جنوب أفريقيا

خبر للأنباء

timeمنذ 21 ساعات

  • خبر للأنباء

خرق الأعراف الدبلوماسية.. ترامب يعرض "أدلة مزعومة" على اضطهاد البيض أمام رئيس جنوب أفريقيا

في مشهد استثنائي كسر الأعراف الدبلوماسية، استخدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقاءه مع الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوسا في البيت الأبيض لمناقشة قضية المزارعين البيض في جنوب إفريقيا، مما أثار مواجهة غير متوقعة بين الزعيمين حول مزاعم 'إبادة جماعية' ضد البيض في جنوب إفريقيا. شهد اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا في المكتب البيضاوي، مواجهة غير متوقعة حول مزاعم 'إبادة جماعية' ضد البيض في جنوب إفريقيا. تحول المكتب البيضاوي - المعروف بجوّه الدبلوماسي الرسمي - إلى ساحة لترامب الذي أصر على أن المزارعين البيض يتعرضون للاضطهاد، بينما حاول رامافوسا مراراً دحض هذه الادعاءات دون أن يتمكن من إكمال كلامه في كثير من الأحيان. هذا اللقاء، الذي جاء بناءً على طلب من حكومة جنوب إفريقيا، يأتي بعد أشهر من التوترات بين واشنطن وبريتوريا بشأن قانون مثير للجدل يسمح بمصادرة الأراضي دون تعويض في حالات محدودة. أدلة مزعومة على 'إبادة جماعية فعلى طريقته الخاصة وفي خطوة مفاجئة خلال اجتماع في المكتب البيضاوي، واجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، بأدلة مزعومة على 'إبادة جماعية' ضد البيض في جنوب إفريقيا. وقد تضمنت هذه الأدلة، التي عرضها ترامب أمام وسائل الإعلام، مقاطع فيديو وصورًا ومقالات إخبارية. خلال اللقاء الذي حظي بتغطية إعلامية، قدم ترامب لرامافوزا ما اعتبره إثباتًا على أن البيض في جنوب إفريقيا يواجهون حملة 'إبادة جماعية'. ولم يتضح على الفور رد فعل الرئيس رامافوزا على هذه المزاعم الصادمة، التي تثير عادة حساسيات دبلوماسية وسياسية كبيرة. تأتي هذه المواجهة في سياق يثير فيه ترامب باستمرار قضايا تتعلق بملكية الأراضي والعنف ضد المزارعين البيض في جنوب إفريقيا، وهي قضايا تثير جدلاً واسعًا وتفسيرات مختلفة داخل جنوب إفريقيا وعلى الساحة الدولية. بدأت الأمور في التصاعد عندما سُئل ترامب عما سيتطلبه الأمر ليقتنع بأن 'الإبادة الجماعية' هذه لا تحدث. هنا، وجه ترامب موظفيه لعرض مقطع فيديو. تضمن الفيديو لقطات لـجوليوس ماليما، زعيم حزب 'المناضلون من أجل الحرية الاقتصادية'، وهو يدلي بتصريحات قال ترامب إنها تدعم اتهامات تعرض المزارعين البيض للإبادة. ديمقراطية متعددة الأحزاب في جنوب إفريقيا بعد انتهاء عرض الفيديو، سارع الرئيس رامافوزا إلى الرد على ترامب، موضحًا أن ماليما، على الرغم من كونه عضوًا في البرلمان الجنوب إفريقي، لا يمتلك أي سلطة تنفيذية ولا يشكل جزءًا من الحكومة. وأكد رامافوزا: 'لدينا ديمقراطية متعددة الأحزاب في جنوب إفريقيا تتيح للناس التعبير عن أنفسهم، وتتيح للأحزاب السياسية اتباع سياسات مختلفة، وفي كثير من الحالات، أو في بعض الحالات، لا تتماشى هذه السياسات مع سياسة الحكومة'. وأضاف: 'سياسة حكومتنا تعارض تمامًا ما كان يقوله، حتى في البرلمان، وهم حزب أقلية صغير يُسمح له بالوجود بموجب دستورنا.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store