logo
نجوم جودلفين يستعدون لمواصلة كتابة التاريخ في المضامير العالمية

نجوم جودلفين يستعدون لمواصلة كتابة التاريخ في المضامير العالمية

البيانمنذ 2 أيام

تستعد كوكبة من خيول جودلفين المتوجة بالألقاب الكلاسيكية لمواصلة كتابة التاريخ في المضامير العالمية بعد أن حققت إنجازات مهمة في الفترة الماضية، وتضم قائمة الأبطال التي تتطلع إلى مواصلة رحلة المجد كل من «سوفرينتي»، «غود شير»، «رولينغ كورت» و«ديزرت فلاور»، التي تعود إلى مضامير المنافسة في نهاية الأسبوع الجاري بطموحات كبيرة.
ويستعد «سوفرينتي»، بطل «ديربي كنتاكي»، لخوض اختبار جديد في الجولة الختامية للتاج الثلاثي الأمريكي، عبر سباق «بيلمونت ستيكس» للفئة الأولى على مضمار ساراتوغا يوم السبت المقبل، ويبدو أن منافسه الرئيس سيكون «جورناليزم»، الذي حلّ وصيفاً خلفه في مضمار شرشل داونز، قبل أن ينتزع فوزاً دراماتيكياً في سباق «بريكنيس ستيكس».
وتسعى «غود شير»، التي رسخت مكانتها كأفضل مهرة في أمريكا الشمالية، إلى تعزيز سجلها الذهبي عبر سباق «أكورن ستيكس» للفئة الأولى يوم الجمعة، بعد أن فرضت سيطرتها على كنتاكي أوكس للفئة الأولى في مايو الماضي، علماً أنه لم يسبق لأي من خصومها الاقتراب منها بنحو طولين في سبع مشاركات متتالية.
«الديربي الإنجليزي»
وتتجه الأنظار يوم السبت إلى بريطانيا، حيث يخوض «رولينغ كورت» لجودلفين المنافسة على لقب «الديربي الإنجليزي» للفئة الأولى يوم السبت، على أمل أن يصبح أول جواد يجمع بين لقبي الـ2000 جينيز والديربي منذ عام 2012، بينما يدخل «تورنادو أليرت» المنافسة ذاتها بعد حلوله رابعاً في الجينيز على مضمار نيوماركت.
وتتطلع نجمة جودلفين المهرة غير المهزومة «ديزرت فلاور» لمضاعفة غلتها الكلاسيكية من خلال مشاركتها في سباق أبسوم أوكس للفئة الأولى، على أمل أن تصبح المهرة الـ50 التي تجمع بين لقبي 1000 جينيز والأوكس.
مشاركات مميزة
من جهة أخرى يرجح أن تكون وجهة «كوليفيكار» المقبلة في سباق «غران بري دو باريس» للفئة الأولى في الشهر المقبل على مسافة أطول قدرها ميل ونصف الميل، بعد أن قدم أداءً واعداً في أول مشاركة كلاسيكية له بإحرازه الوصافة، بفارق نصف طول في «الديربي الفرنسي» سباق «بري دو جوكي كلوب» للفئة الأولى في مضمار شانتيه.
وأكد «ترولرمان» جاهزيته للمنافسة على لقب غولد كب في رويال آسكوت، بعد أن حقق فوزاً مقنعاً في سباق هنري الثاني ستيكس للفئة الثالثة في مضمار سانداون بارك، علماً أنه حلّ وصيفاً العام الماضي خلف حامل اللقب «كيبريوس»، الذي يغيب عن المهرجان بعد إعلان اعتزاله مؤخراً.
ويعد «أوبرا بالو» مرشحاً لمهرجان رويال آسكوت، وذلك بعد فوزه في سباق هيرون ستيكس (ليستد) على مضمار سانداون بارك، وحقق ابن «غياث» الفوز بسهولة رغم تحفزه في المراحل الأولى من السباق، وقد يتخطى سباق سانت جيمس بالاس ستيكس لخوض منافسة أقل تحدياً في هذه المرحلة من مسيرته.
وخطف «أوبرا بالو» الأنظار بفوزه في سباق هيرون ستيكس (ليستد) في نفس حفل مضمار سانداون بارك، ليضع اسمه ضمن الأسماء المرشحة للمشاركة في مهرجان رويال آسكوت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ديزرت فلاور» لجودلفين تتطلع إلى كتابة التاريخ في «الأوكس»
«ديزرت فلاور» لجودلفين تتطلع إلى كتابة التاريخ في «الأوكس»

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

«ديزرت فلاور» لجودلفين تتطلع إلى كتابة التاريخ في «الأوكس»

تخوض المهرة «ديزرت فلاور» لجودلفين، تحدي الأوكس، في أولى فعاليات مهرجان الديربي الإنجليزي على مضمار إبسوم العريق في المملكة المتحدة، بطموحات كبيرة لكتابة التاريخ، وحصد الثنائية، بعد إحرازها لقب سباق الـ 1000 جينيز مطلع الشهر الماضي، حيث تتطلع نجمة جودلفين، والتي يشرف عليها المدرب شارلي أبلبي بقيادة الفارس وليام بيوك، إلى المحافظة على سجلها المثالي عبر سباق اليوم، البالغة مسافته 2400 متر للفئة الأولى، وسط مشاركة 8 مهرات أخرى، من بينهم «الوتين» بشعار شادويل، بإشراف المدرب العالمي سعيد بن سرور وقيادة الفارس جيم كراولي، فيما يدفع المدرب إيدن أوبراين بثلاث مهرات «ميني هوك» و«وايرل» و«جيزيل». وتأمل بطلة جودلفين «ديزرت فلاور»، إلى المحافظة على سجلها المثالي، وتكرار إنجاز «كازيا»، بتحقيق ثنائية 1000 غينيز - ابسوم أوكس، والتي دخلت سباق الأوكس عام 2002، بمسيرة خالية من الهزائم، بعد فوزها في أول مشاركتين في أوروبا، ثم حققت انتصاراً مثيراً بفارق عنق في 1000 غينيز. وقدمت «ديزرت فلاور» مستوى عالياً من الأداء في عمر السنتين، حيث فازت بسهولة في ماي هيل ستيكس للفئة الثانية في دونكاستر، قبل أن تختتم موسمها المميز بفوز قوي في فيلز مايل للفئة الأولى في مضمار نيو ماركت. وأظهرت «ديزرت فلاور» ابنة «نايت أوف ثندر»، أداءً قوياً، عندما فازت بسباق 1000 غينيز، حيث تصدرت السباق منذ البداية، وتفوقت بفارق طول واحد على «فلايت». وأكد المدرب شارلي أبلبي أن «ديزرت فلاور» تتمتع بسجل مثالي حتى الآن، وتبدو في حالة رائعة. نعلم جميعاً أن المسافة ستكون السؤال الأبرز، ولن نعرف ما إذا كانت ستتحملها حتى نختبرها في السباق. هي مهرة تبدو قادرة على تحمل مسافة الميل ونصف، ومن وجهة نظرنا، فقد فازت بأفضل تجربة تحضيرية لهذا السباق. ويعود «اينشانت ويزدوم» لجودلفين إلى مضمار إبسوم، بطموحات كبيرة، بمشاركته في سباق «كورونيشن كب» للفئة الأولى لمسافة 2400 متر، حيث تملك خيول جودلفين تاريخاً رائعاً في السباق، الذي فاز به أبطال سابقون من أمثال «ديلامي»، و«متفوق»، و«غياث». منافسة ويدخل «اينشانت ويزدوم» بإشراف المدرب شارلي أبلبي المنافسة، وفي رصيده فوز في سباق «فيوتشرتي تروفي» للفئة الأولى في عمر السنتين، وحل ثالثاً في سباق برايس فون بايرن للفئة الأولى في نوفمبر، قبل أن يخسر بفارق نصف طول من «العاصي» في سباق غوردون ريتشارد ستيكس للفئة الثالثة، بمضمار سانداون بارك في أبريل. وأكد شارلي أبلبي أن الأرضية هي العامل الحاسم بالنسبة لـ «اينشانت ويزدوم»، وأي هطول إضافي للأمطار سيكون في صالحه، حيث إن العودة إلى مسافة الميل ونصف ستكون مناسبة أيضاً له، وهو حصان قوي، وعلى الجميع التغلب على المرشح الأول «كالانداغان»، ولكن في الوقت ذاته، لا يبدو أنهم بعيدين عن المنافسة. ويدشن «هالاسان» لجودلفين، بإشراف شارلي أبلبي، مشاركات خيول الإمارات في الحفل، بخوضه السباق الافتتاحي «ساري ستيكس» من فئة ليستد لمسافة 1400 متر، والذي سبق للجواد «سبيس بلوز» بالشعار الأزرق الملكي، الفوز بذات السباق في 2019، قبل أن يحقق 3 انتصارات من الفئة الأولى، ويأمل «هالاسان» الفائز في جميرا غينيز تريال، أن يكسب تحدي السباق المخصص للخيول بعمر الثلاث سنوات. وعلق شارلي أبلبي على مشاركة «هالاسان» قائلاً: «من المتوقع أن يستفيد «هالاسان» من العودة إلى سباق 1400 متر، ولقد أثبت جدارته طوال مسيرته، ونتمنى أن يصحب عودته إلى هذه المسافة، تقديم أداء أكثر تنافسية». ويشارك في الشوط الثاني «وود كوت سيتكس» لمسافة 1200 متر «ماكسمايزد» لجودلفين، والذي فاز بسهولة في ظهوره الأول على مضمار هايدوك بارك، قبل أسبوعين، آملاً في المضي قدماً على خطى «بيناتوبو»، الفائز في نفس السباق لجودلفين في 2019، في إطار حملة رائعة، تكللت بتتويجه بأعلى تصنيف لأبطال خيول السنتين في أوروبا على مدار 25 عاماً. وقال أبلبي: «كان «ماكسمايزد» مثيراً للإعجاب، في فوزه في مضمار هايدوك، وقد تحسن منذ ذلك الحين، وهو حصان مباشر، ويمتلك فرصة كبيرة هنا». وتواصل خيول الإمارات مشاركتها في الحفل، حيث يخوض التحدي في الشوط الرابع لمسافة 2000 متر «متعود» لشادويل، بإشراف جون وثادي جوسدن، و«بوتانيكال» بشعار الشيخ محمد بن عبيد آل مكتوم، بإشراف المدرب جورج بوغي، و«وردة جميلة» لسلطان بن علي، بإشراف المدرب أندريه بالدنغ.

«غود شير» لجودلفين تبحث عن اللقب الثامن في أمريكا
«غود شير» لجودلفين تبحث عن اللقب الثامن في أمريكا

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

«غود شير» لجودلفين تبحث عن اللقب الثامن في أمريكا

بطلة كنتاكي أوكس تخوض تحدي «أكورن ستيكس» تخوض «غود شير» لجودلفين، بطلة كنتاكي أوكس، اختباراً جديداً في مسيرتها اللافتة، عندما تنافس على لقب أكورن ستيكس للفئة الأولى لمسافة 1800 متر، في مضمار ساراتوغا، غداً، ساعية إلى رفع رصيد انتصاراتها المتتالية إلى ثمانية ألقاب. وأثبتت «غود شير» ابنة «مداليا دورو»، جدارتها كأفضل مهرة بعمر ثلاث سنوات في أمريكا الشمالية، بعدما فرضت سيطرتها الكاملة على مجريات كنتاكي أوكس، في مضمار شرشل داونز. واستهلت «غود شير» مسيرتها في عمر السنتين، بفوز أول في إنديانا غراند، بإشراف المدرب براد كوكس، قبل أن تواصل تألقها بثلاثة انتصارات متتالية، في شرشل داونز، شملت سباق السماح، وراغز تو ريتشيز ستيكس، وغولدن رود ستيكس للفئة الثانية. وفي موسمها الكلاسيكي، فرضت سيطرتها على السباقات التحضيرية للأوكس، في فير غراوندز، وحققت فوزين باهرين في رايتشل ألكسندرا ستيكس للفئة الثانية، وفير غراوندز أوكس للفئة الثانية. وقال مايكل باناهان مدير إنتاج خيول السباقات في جودلفين بالولايات المتحدة: «سارت تدريبات «غود شير» بشكل رائع، بإشراف براد، ويبدو أنها خرجت من كنتاكي أوكس بحالة أفضل مما كانت عليه قبل السباق. وأضاف: أدت تمريناً مميزاً يوم الخميس الماضي، وبدا الأمر وكأنها تقوم بجولة تدريبية صباحية خفيفة. براد مدح حالتها قبيل السباق، ونأمل أن تحافظ على سجلها النظيف، وتضيف فوزاً جديداً من الفئة الأولى لسجلها الرفيع». هدف من جهة أخرى، تسعى المهرة «طريفة» لجودلفين لانتزاع لقبها الأول في سباقات الفئة الأولى، من خلال مشاركتها في سباق أوغدن فيلبس ستيكس لمسافة 1800 متر، ضمن نفس الحفل، وأكملت «طريفة» ثنائية رايتشل ألكسندرا ستيكس وفير غراوندز أوكس، في عام 2024، قبل أن تحل بالمركز التاسع في كنتاكي أوكس. «وتعد طريفة» زميلة البطلة «غود شير» في الإسطبل، سبق لها أن أنهت سباقين من الفئة الأولى في المركز الثالث، الأول كوتيليون ستيكس على مضمار باركس في سبتمبر، والثاني عند عودتها بعمر الأربع سنوات في بي وين هيوز بيهولدر مايل في سانتا أنيتا. وأظهرت «طريفة»، ابنة الفحل «برنارديني»، عزيمة قوية في مشاركتها الأخيرة، حين تقدمت بقوة بعد انطلاقة بطيئة، لتحل بالمركز الثاني في دبل دوغ دير ستيكس للفئة الثالثة، خلال مهرجان الربيع في كينيلاند. وقال مايكل باناهان مدير إنتاج خيول السباقات في جودلفين بالولايات المتحدة: «كانت لدينا فرصة إشراك «طريفة» في سباق شوني للفئة الثالثة الأسبوع الماضي، لكننا قررنا أن نغامر بالمشاركة في أوغدن فيلبس للفئة الأولى، ولقد أظهرت أداءً رائعاً في التدريبات، وتدخل السباق في أفضل حالة ممكنة». وأضاف: «ربما تحتاج إلى تقديم أفضل أداء في مسيرتها للفوز، لكننا نأمل أن تقدم عرضاً كبيراً. سيتولى قيادتها لويس سايز، وبالتالي، ستكون كل الظروف في صالحها».

لسان بايدن تغادر الحزب الديمقراطي.. كتاب وحديث عن "خيانة"
لسان بايدن تغادر الحزب الديمقراطي.. كتاب وحديث عن "خيانة"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

لسان بايدن تغادر الحزب الديمقراطي.. كتاب وحديث عن "خيانة"

ووفقا لتقارير إعلامية نقلت عن 7 من مسؤولي إدارة بايدن السابقين — تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم — فإن الإعلان المفاجئ عن مغادرة جان بيير للحزب الديمقراطي أُعتبر بمثابة خطوة استعراضية تهدف إلى الترويج لكتابها الجديد بعنوان "مستقلة: نظرة من داخل بيت أبيض محطم، خارج خطوط الحزب". وقال أحد المسؤولين السابقين: "الجميع يعتقد أن هذا مجرد مشروع ربحي"، في إشارة إلى الكتاب الذي يتناول ما وصفته جان بيير بأسابيع الفوضى التي أعقبت أداء بايدن السيئ في مناظرة صيف العام الماضي، والتي انتهت بانسحابه من سباق إعادة الترشح للرئاسة. ويحمّل الكتاب الحزب الديمقراطي جزءا من المسؤولية عمّا حدث، واصفًا الأمر بـ"خيانة". وتكشف شهادات من داخل البيت الأبيض أن جان بيير كانت تُظهر، حتى أثناء عملها كناطقة باسم بايدن، ميولًا للابتعاد عن الحزب الديمقراطي. وقال مسؤول سابق إنها كانت تمزح بشأن كونها "مستقلة"، في حين ذكر آخر أنها عملت بشكل غير رسمي مع شركة علاقات عامة مقرها نيويورك. وانتقد مسؤولون سابقون أداء جان بيير خلال إحاطاتها الصحفية، واعتبروه ضعيفا ويفتقر إلى الكفاءة، مما وفر مادة سهلة لحسابات الحزب الجمهوري على وسائل التواصل الاجتماعي. كما أعربوا عن انزعاجهم من تركيزها على تلميع صورتها الإعلامية، على حساب إدارة العلاقات الصحفية للبيت الأبيض. وفي سياق متصل، قالت كايتلين ليغاكي، مستشارة إعلامية عملت في وزارة التجارة خلال فترة بايدن: "قام كامالا هاريس وفريق حملة بايدن/هاريس بجهد بطولي لتجنب خسارة كارثية كان يمكن أن تمنح الجمهوريين أغلبية ساحقة. من الأجدر أن نركز على هذا الإنجاز، بدلًا من تصوير ما حدث كخيانة". ويُعتقد أن جان بيير كانت تأمل في الحصول على وظيفة إعلامية بعد مغادرتها البيت الأبيض ، ربما كمقدمة مشاركة في برنامج The View، على غرار سابقتها جين ساكي التي انتقلت إلى قناة MSNBC، لكن ذلك لم يتحقق، ما دفعها على الأرجح للجوء إلى مشروع الكتاب، حسب تقدير ثلاثة من زملائها السابقين. جدير بالذكر أن جان بيير ظهرت خلال عملها في البيت الأبيض في عدد من البرامج والمنشورات الإعلامية البارزة، منها Vogue وWomen's Health، كما حضرت فعاليات عامة كثيرة، ما أثار تساؤلات حول تعارض المصالح تم طرحها على مكتب المستشار القانوني للبيت الأبيض آنذاك. ويختتم أحد مسؤولي البيت الأبيض السابقين حديثه بالقول: "هي كانت الوجه الإعلامي الذي يخبرنا بأن البيت الأبيض يعمل بكفاءة، وأن بايدن رائع، والآن لم تعد حتى تعتبر نفسها ديمقراطية؟ إنها تحاول أن تضع نفسها كحل وسط، بينما الجمهوريون يكرهونها، وهي ليست في موقع يؤهلها للعب هذا الدور".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store