logo
تجميد ثروة 'انجيم'، والجنائية تطالب بتسليمه وتشيد بقرار الدبيبة ضدّه

تجميد ثروة 'انجيم'، والجنائية تطالب بتسليمه وتشيد بقرار الدبيبة ضدّه

ليبيا الأحرار١٦-٠٥-٢٠٢٥

طالب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان النائب العام الصديق الصور بتوقف 'أسامة انجيم' رئيس جهاز الشرطة القضائية.
ودعا خان في إحاطته أمام مجلس الأمن إلى تسليم انجيم من السلطات الليبية ليمتثل أمام المحكمة الجنائية الدولية ويحاكم على جرائمه التي ارتكبها بحق الليبيين والمهاجرين.
وأشاد خان بقرار رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بإقالة انجيم من منصبه، معتبرا ذلك خطوة بالغة الأهمية.
كما أشار خان إلى إصدار أوامر بتجميد ممتلكاته البالغة نحو 12 مليون جنيه إسترليني، لافتا إلى طلب المساعدة من الوكالة الوطنية المعنية بالجريمة بشأن ذلك.
وعبر خان عن خيبة أمل المحكمة في إعادة السلطات الإيطالية انجيم من إيطاليا إلى ليبيا، بعد أن قبضت عليه بناء على طلب من الجنائية الدولية.
وكانت السلطات الإيطالية قد أفرجت عن انجيم أواخر يناير الماضي وأعادته جوا إلي ليبيا، مشيرة إلى أن وجوده في إيطاليا يمثل خطرا حقيقيا، وفق تصريح لوزير وزير الداخلية ماتيو بيانتيدوزي.
وتمثلت التهم التي طالت 'انجيم' في عمليات قتل وتعذيب واغتصاب وعنف جنسي ضد مواطنين ليبيين ومهاجرين، مرتبكة ما بين فبراير وأكتوبر من العام الماضي، بحسب كتاب المدعي العام للجنائية الدولية.
المصدر: إحاطة المدعي العام أمام مجلس الأمن

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفرجاني يطلق من لندن «رؤية 2030» بفرص استثمارية قيمتها 5 مليارات إسترليني
الفرجاني يطلق من لندن «رؤية 2030» بفرص استثمارية قيمتها 5 مليارات إسترليني

الوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • الوسط

الفرجاني يطلق من لندن «رؤية 2030» بفرص استثمارية قيمتها 5 مليارات إسترليني

كشف المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، النقاب عن «رؤية ليبيا 2030» الطموحة التي تشمل فرصًا استثمارية بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني، وذلك خلال زيارة أجراها إلى العاصمة البريطانية لندن. وأكد الفرجاني، خلال اجتماع مغلق داخل البرلمان البريطاني، أن «رؤية ليبيا 2030» هي «فرصة تاريخية واحدة لن تتكرر للشركات البريطانية الراغبة في المشاركة بمشاريع تحويلية، التي لن تسهم فحسب في إعادة بناء ليبيا؛ بل أيضًا ستوفر عائدات اقتصادية ضخمة». «رؤية 2030».. انطلاق عهد جديد في ليبيا وأُقيم حفل افتتاح لـ«رؤية ليبيا 2030» في لندن بحضور نخبة من من رجال الأعمال البارزين في لندن وعدد من أعضاء البرلمان وأعضاء مجلس اللوردات. وافتُتح الحدث بحفل استقبال لكبار الشخصيات، تلاه حفل قص الشريط، في إشارة إلى «انطلاق عهد جديد في ليبيا»، بحسب جريدة «ستاندرد» البريطانية. وشارك كل من اللورد تروسكوت وماركيز بريستول والبارونة أودين واللورد بواتينغ والسير بوب نيل، الحاصل على وسام الإمبراطورية البريطانية، واللورد ديفيد إيفانز وإيرل إرول، في قص الشريط، إلى جانب قادة الأعمال. ثم ألقت البارونة أودين الكلمة الافتتاحية، مؤكدة الأهمية الاستراتيجية للشراكات البريطانية - الليبية في استقرار المنطقة. كما عبر اللورد بواتينغ والسير بوب نيل عن هذا الرأي، مؤكدين على إمكانات مبادرات التجارة والاستثمار وبناء السلام. كما أُقيم حفل توقيع مذكرة تفاهم، شمل التوقيع على ثلاثة اتفاقات مع شركات بريطانية رائدة تمثل مشاريع تبلغ قيمتها مجتمعة مئات الملايين من الجنيهات الإسترلينية. فرص استثمارية بخمسة مليارات إسترليني وتقوم «رؤية ليبيا 2030» على إعادة بناء البنية التحتية وتطوير رأس المال البشري وجذب الاستثمارات الدولية. بالإضافة إلى الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية والطاقة المتجددة والتعليم. وتوفر الاستراتيجية الطموحة فرصًا استثمارية ضخمة للشركات البريطانية بقيمة خمسة مليارات جنيه إسترليني، تشمل شبكة طرق استراتيجية بطول 1000 كيلومتر سيجري بناؤها بحلول العام 2030، وتحديث شبكات المياه في بنغازي، وبناء وتحديث المطارات، بما في ذلك مطار بنغازي الدولي، المقرر الانتهاء منه في العام 2026. إجمالًا، جرى بالفعل تنفيذ 50 مشروعًا رئيسيًا للبنية التحتية، بما في ذلك الطرق والجسور والمطارات والملاعب، مع وجود 30 مشروعًا قيد التنفيذ، و10 مشاريع أخرى لا تزال في مرحلة التخطيط. يأتي ذلك في إطار سعي الجهاز الوطني للتنمية إلى تنويع اقتصاد البلاد وتقليل الاعتماد على الصادرات النفطية من خلال الاستثمار في قطاعات السياحة والزراعة والصناعة والقطاعات اللوجيستية. تحويل ليبيا إلى «مركز للاستقرار الإقليمي» وقال الفرجاني: «نتحمل مسؤولية إعادة بناء وطننا. ونعتقد أنه مع وجود الشركاء المناسبين، يمكننا تحويل ليبيا إلى مركز للاستقرار والفرص». وفي الوقت الذي تظل فيه بريطانيا في المراحل الأولى من العودة إلى ليبيا، أشار الفرجاني إلى أن الشركات الفرنسية والإيطالية قد أسست بالفعل موطئ قدم لها في البلاد، مستفيدة من عقود إعادة الإعمار ومشاريع البنية التحتية. ومن شأن استعادة الاستقرار الاقتصادي والسياسي في ليبيا وقف تدفقات الهجرة غير القانونية إلى أوروبا، التي خلقت ضغوطًا شديدة على البلدان الأوروبية، لا سيما مالطا وإيطاليا وبريطانيا. المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، يوقع مذكرة تفاهم مع شركات بريطانية رائدة خلال حفل الإعلان عن «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية) المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، خلال حفل الإعلان عن «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية) جانب من الحضور في حفل إطلاق «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية)

بريطانيا: سجن مصري نقل «3990» مهاجر من ليبيا إلى سواحل أوروبا
بريطانيا: سجن مصري نقل «3990» مهاجر من ليبيا إلى سواحل أوروبا

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبار ليبيا

بريطانيا: سجن مصري نقل «3990» مهاجر من ليبيا إلى سواحل أوروبا

بنغازي 21 مايو 2025 (صحف) – ذكرت صحف بريطانية أن القضاء البريطاني أصدر حكماً بالسجن 25 عاما بحق المتهم (أحمد عبيد) وهو صياد مصري الجنسية لتورطه في إدارة شبكة تهريب للبشر من ليبيا وشمال أفريقيا إلى أوروبا، نقل من خلالها ما يقرب من أربعة آلاف مهاجر بشكل غير قانوني على متن قوارب صغيرة ومتهالكة عبر البحر المتوسط. وأوضحت الجريدة البريطانية «ذا تلغراف» أن «عبيد» أدار شبكته للتهريب من شقته الفاخرة بالعاصمة البريطانية لندن ونظم عمليات نقل المهاجرين خلال الفترة بين أكتوبر العام 2022 ويونيو العام 2023 وقد حقق من خلالها أرباحاً تقدر باثنا عشر مليون جنيه أسترليني. وكشفت التحقيقات البريطانية أن «عبيد» وصل إلى لندن في الشهور الأولى من عام 2022 كطالب لجوء، على الرغم من إدانته سابقا بتهمة تهريب المخدرات في إيطاليا. وفي جلسة المحاكمة التي انعقدت في أكتوبر من عام 2023، دفع «عبيد» ببراءته من تهم التآمر لمساعدة مهاجرين غير قانونيين، لكن وكالة مكافحة الجريمة البريطانية أثبتت أنه كان يدير شبكة نشطة لتهريب للمهاجرين من شمال أفريقيا. وكشفت وكالة مكافحة الجريمة البريطانية دور «عبيد» في تنفيذ سبع عمليات تهريب منفصلة ضمت 3900 مهاجر، وأن كل مهاجر قد دفع مبلغ 3200 جنيه إسترليني نظير عبوره للبحر المتوسط. وتبين من التحقيقات أن أجهزة المراقبة التابعة لوكالة مكافحة الجريمة تمكنت من اعتراض مكالمات هاتفية أمر فيها عبيد تابعيه بقتل أي مهاجر يحمل هاتفا محمول، وإلقاء جثمانه في البحر. وبعد اعتقاله ومصادرة هاتفه المحمول، وجد المحققون في محتويات الهاتف صورا للقوارب التي استخدمها في عمليات التهريب، ومقاطع مصورة لمهاجرين أثناء عبورهم للبحر المتوسط إلى إيطاليا، وصور عمليات تحويل مبالغ نقدية. يشار أن الأمم المتحدة قد أكدت في عدة تقارير أن آلاف الأشخاص قد لقوا حتفهم أو فقد أثرهم خلال السنوات السابقة أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط للوصول إلى سواحل أوروبا. (الأنباء الليبية) يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

بين السرقة والميراث.. قضية فيلا «نوال الدجوي» تشعل أجواء الصراع في مصر
بين السرقة والميراث.. قضية فيلا «نوال الدجوي» تشعل أجواء الصراع في مصر

أخبار ليبيا

timeمنذ 5 أيام

  • أخبار ليبيا

بين السرقة والميراث.. قضية فيلا «نوال الدجوي» تشعل أجواء الصراع في مصر

تتصاعد وتيرة الأحداث في ما يُعرف إعلاميًا بـ'سرقة القرن' بمصر، بعد أن تحولت قضية سرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس إدارة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة، إلى واحدة من أعقد القضايا القانونية في البلاد، كاشفة عن سلسلة من الخلافات العائلية الحادة التي تتمحور حول الميراث والثروة. وبدأت القضية ببلاغ رسمي تقدمت به الدكتورة الدجوي إلى قسم شرطة 6 أكتوبر، أفادت فيه بتعرض خزائن فيلتها الواقعة داخل منتجع 'النخبة' لعملية سرقة ضخمة، شملت مبالغ مالية تجاوزت 300 مليار جنيه، بعملات محلية وأجنبية، إضافة إلى 15 كيلوغرامًا من الذهب ومجوهرات ثمينة. وأوضحت الدجوي في بلاغها أنها تقيم غالبًا في حي الزمالك، ولا تتردد على الفيلا إلا في فترات متباعدة، مشيرة إلى أنها لاحظت كسرًا طفيفًا في باب الفيلا دون آثار عنف واضحة على الخزائن، ما أثار الشكوك بشأن هوية الفاعلين ودوافعهم. وبحسب صحيفة عكاظ، أظهرت التحقيقات الأولية أن محتوى الخزائن المسروقة يشمل نحو 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار أميركي، و350 ألف جنيه إسترليني، كما كشفت التحريات أن القضية تتجاوز حدود السرقة التقليدية، حيث ترتبط بجذور نزاع عائلي ممتد منذ وفاة ابنتها منى الدجوي بشكل مفاجئ في مارس 2025. ووفق مصادر قضائية، فإن القضية باتت تتضمن أكثر من 20 دعوى قانونية متبادلة بين أفراد الأسرة، تشمل دعاوى استيلاء على أموال وممتلكات، إلى جانب قضية حجر تقدم بها حفيدها أحمد ضد الدكتورة نوال، مستندًا إلى ما وصفه بحالتها الصحية المتدهورة وعدم قدرتها على إدارة شؤونها المالية، في خطوة أثارت جدلاً واسعًا بين من اعتبرها محاولة للسيطرة على ثروتها، وآخرين رأوا فيها إجراءً قانونيًا لحمايتها. وأفادت المصادر بأن الدجوي كانت قد جمعت أبناءها وأحفادها في عام 2023 لتنظيم توزيع ثروتها من خلال وضعها في ثلاث خزائن، بهدف تجنب النزاعات المستقبلية، لكن وفاة ابنتها فجّرت الخلافات بين ورثة الطرفين. من جهتها، باشرت النيابة العامة بمدينة 6 أكتوبر تحقيقًا موسعًا في البلاغ، وأصدرت أربعة قرارات عاجلة شملت: استدعاء المشتبه بهم من الأحفاد، تفريغ تسجيلات كاميرات المراقبة بالفيلا، فحص الهواتف المحمولة للمتهمين، وتكليف لجنة فنية لمعاينة الخزائن وتحديد آلية فتحها. كما تم تحويل اثنين من أحفاد الدجوي إلى التحقيق بتهم تتعلق بالسرقة، في حين تواصل أجهزة الأمن بمحافظة الجيزة جهودها لكشف ملابسات القضية، مع التركيز على تحليل العلاقات الأسرية المعقدة والتاريخ المالي للعائلة. وتتجه الأنظار إلى نتائج التحقيقات التي قد تكشف مزيدًا من التفاصيل بشأن واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في الأوساط المصرية، والتي باتت ترمز لصراعات الثروة داخل العائلات الثرية، في ظل غياب آليات الحوكمة والعدالة الأسرية. The post بين السرقة والميراث.. قضية فيلا «نوال الدجوي» تشعل أجواء الصراع في مصر appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store