
غيرت مسارها في اللحظة الأخيرة .. طائرة للخطوط اليمنية تنجو من الوقوع بيد الحوثيين !!
: اخبار اليمن|
كشف تحقيق أجرته منصة 'يوب يوب' لتدقيق المعلومات والتقارير مفتوحة المصدر عن نجاة رحلة للخطوط الجوية اليمنية من الوقوع بيد جماعة الحوثي المصنفة إرهابية، عندما كانت في رحلة من مطار الملكة علياء في الأردن إلى عدن (عاصمة اليمن المؤقتة).
وفق التحقيق فإن طائرة الخطوط اليمنية 7O-AFG، كانت في طريقها إلى عدن لكنها، فوجئت أن مسارها مسجل إلى صنعاء الأمر الذي دفعها للتواصل وتغيير المسار إلى عدن قبل لحظات من دخولها نطاق سيطرة مناطق الحوثيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 8 ساعات
- حضرموت نت
الشبكة اليمنية للحقوق: مليشيات الحوثي ارتكبت أكثر من 15 الف انتهاكاً في محافظة واحدة
وثقت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، 15413 انتهاكاً ارتكبتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة من النظام الايراني، في محافظة ذمار خلال الفترة من 1 يناير 2018م، وحتى 30 مايو 2025م. وأوضحت الشبكة في تقرير تلقت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، بان الانتهاكات تنوعت بين جرائم القتل، والإصابة، والاختطافات، والإخفاء القسري، والتعذيب، واقتحام، ونهب وتفجير المنازل، واحتلال المؤسسات العامة والخاصة، ومقرات الأحزاب، ودور العبادة، وزرع الألغام، وتجنيد أطفال، وإنشاء محاكم وسجون خاصة، ونصب نقاط تفتيش، وتخزين أسلحة، والتشريد القسري للأسر، ونهب المساعدات الإنسانية والطبية، وتقطع الطرقات أمام المسافرين وفرض رسوم جمركيه وجبايات مالية، وغيرها من انتهاكات وجرائم ميليشيا الحوثي. وأشار التقرير، الى أن الميليشيات الحوثية خلال سبع سنوات، تورطت بقتل نحو (474) مدنيين، بينهم (32) طفلاً، و(12)، وتسجيل (19) حالة اغتيال شخصيات اجتماعية، وقيادات سياسية ومشايخ قبيلة ونشطاء وعسكريين، وسط انفلات أمني متعمد من قبل مليشيات الحوثي سلطة الأمر الواقع، وإصابة (218) مدنياً بينهم (34) طفلاً، و(9) نساء. وسجلت الشبكة وفقاً للتقرير، (1183) حالة اختطاف ارتكبتها مليشيات الحوثي بحق مدنيين، بينهم أطفال وناشطين سياسيين، ولا يزال غالبيتهم في السجون ومصيرهم مجهول حتى اللحظة، بينهم (435) شخصا من المنتمين للأحزاب السياسية المناوئة لها و(26) إعلامياً وحقوقياً وأصحاب رأي ونشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي و(133) تربوياً و(89) عسكرياً، بالإضافة إلى (218) عاملاً، و(52) طفلاً تم اختطافهم بتهم وذرائع مختلفة من بينها تهمة التخابر مع قوات التحالف وتأييد الشرعية التي يلصقونه بكل من يخالفهم الرأي والفكر أو ينتقد سياساتها وممارساتها، و(230) آخرين. كما وثق التقرير، (72) حالة إخفاء قسري، و(27) حالة قامت المليشيات الحوثية أخذهم كرهائن، و(614) حالة توقيف تعسفي للمسافرين بدوافع سياسية أو مناطقية، و(315) حالة تهديد وإقصاء من الوظيفة العامة، و (9) حالات اغتصاب لأطفال ونساء والإكراه على الدعارة، و (274) حالة تعذيب نفسي وبدني، بينها (12) حالة وفاة نتيجة التعذيب في سجون المليشيات الحوثية، و (105) حالة اعتداء جسدي تعرض لها مدنيين، بينهم (98) عامل نظافة تعرضوا للضرب وإطلاق الرصاص واحتجاز حرياتهم من قبل مليشيات الحوثي أثناء تنفيذ إضراب شامل عن العمل في للمطالبة بتسليم رواتبهم، وتفجير (39) منزلاً، و(6) محلات تجارية، بإضافة الى (2) حالتين تفجير وتفجير المساجد، و(1) حالة واحد تفجير دار لتعليم القرآن الكريم والعلوم الشرعية. وسجل التقرير (1304) حالة اقتحام ومداهمة لمنازل المواطنين في عدة مديرية بالمحافظة، و(5) حالات إحراق منازل، و(150) حالة نهب منازل، و(52) حالة مصادرة أملاك خاصة، ونهب (17) ممتلكات عامة، و (109) حالة اقتحام مرافق حكومية، وتحويل (9) مرافق حكومية إلى ثكنات عسكرية، بالإضافة الى(18) منشأة مدنية تستخدمها مليشيات الحوثي لأغراض عسكرية، و(32) حالة اعتداء على دور عبادة، و(166) عملية اقتحام مرافق تعليمية، و (32) حالة اعتداء على مرافق صحية، وإغلاق واحتلال (7) مدارس دينية دور القرآن الكريم و (42) عمليات استيلاء على أراض منظورة أمام القضاء، و (138) حالة استيلاء وبيع أملاك تعود ملكيتها للدولة. وأشار التقرير، إلى أن المليشيات الحوثية أجبرت أكثر من (2143) أسرة على النزوح والتهجير القسري خلال السبع السنوات الماضية، ووثق الفريق الميداني (4671) حالة تقويض طالت مؤسسات الدولة، و (203) حالة تعيينات وإقصاء غير قانونية، و(64) حالة إنشاء معسكرات وتخزين أسلحة، و (56) حالة حواجز تفتيش ثابتة، و (1304) حالة فرض رسوم جمركية أو إتاوات غير قانونية، و (18) حالة حرمان من خدمات، و (455) حالة مصادرة مرتبات، قبل التوقف بالكامل، و(42) حالة سطو على المساعدات الإغاثية ومنع وصولها إلى مستحقيها وإعاقة عمل المنظمات الإنسانية. وتمكن فريق الشبكة من رصد (4481) حالة تجنيد أطفال في صفوف مليشيات الحوثي، تتراوح أعمارهم بين سن 12 عاماً، و16عاماً..مشيراً الى ان (2019) طفلاً قتلوا أثناء مشاركتهم في القتال مع الحوثيين في جبهات مختلفة، فيما أصيب (1475) طفلاً آخرين. كما وثق الفريق الميداني للشبكة اليمنية للحقوق والحريات (65) سجناً سرياً، و (30) مقبرة ذمار اليمنية، و(154) واقعة وانتهاك بحق حرية الرأي والتعبير والإعلام، منها، (65) حالة اختطاف واختفاء قسري لصحفيين وإعلاميين، و (28) حالة منع من تغطية إعلامية، و (56) حالة تعدٍ على أقارب إعلاميين بسبب نشاط أبنائهم ضد الانقلاب، وتوقيف (5) صحف محلية أسبوعية، بالإضافة إلى منع بيع الصحف اليومية والأسبوعية والدوريات في جميع أكشاك ومكتبات المحافظة. ونوهت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، أن الجرائم والانتهاكات التي وردت في تقريرها لا تشمل كل الانتهاكات التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي الانقلابية في محافظة ذمار خلال فترة التقرير، بل تضمنت الانتهاكات التي استطاع راصدوها الميدانيون الوصول إلى ضحاياها وتوثيق حالاتهم، نظراً لخطورة الوضع الأمني وما يشكله ذلك من تهديد على حياة وسلامة رصدها في الميدان.


حضرموت نت
منذ 14 ساعات
- حضرموت نت
جماعة الحوثي تتحدث عن صواريخ ومحركات فرط صوتيه مدمجة بالذكاء الاصطناعي!
قال عضو ما يسمى بالمكتب السياسي لمليشيات الحوثي، حازم الأسد، إن ما وصفه بـ'ثورة المسيرات وصواريخ الكروز والمحركات الفرط صوتية المدمجة بالذكاء الاصطناعي' يمثل تحولًا جذريًا في موازين القوة العسكرية على مستوى العالم، متجاوزًا ما سماه بـ'الكلفة الثقيلة للحروب التقليدية'. وفي تعليق له على الهجوم الأوكراني غير المسبوق الذي استهدف عمق الأراضي الروسية وأدى إلى تدمير عدد من القاذفات العسكرية، قال القيادي الحوثي في تدوينة رصدها 'المشهد اليمني' إن 'الردع لم يعد يُقاس بحجم الأساطيل البحرية أو الأسراب الجوية المأهولة، بل بالدقة والمرونة وكثافة الانتشار'. وأضاف أن 'العمق الاستراتيجي للدول الكبرى لم يعد في مأمن، وأن الدفاعات التقليدية باتت تواجه تهديدًا مستمرًا ومنخفض الكلفة'، مشيرًا إلى أن هذه التطورات 'تؤسس لمرحلة جديدة تُعيد تعريف الحرب وموازينها'. وفي وقت سابق اليوم الأحد، كشفت أوكرانيا، عن تنفيذ واحدة من أوسع وأعقد عملياتها العسكرية الجوية منذ بداية الحرب، باستخدام طائرات مسيّرة استهدفت أربع قواعد جوية روسية على امتداد آلاف الكيلومترات داخل العمق الروسي، وأسفرت عن تدمير أو إعطاب أكثر من 40 طائرة عسكرية، بينها قاذفات استراتيجية وطائرات استطلاع نادرة. وأفاد مصدر في جهاز الأمن الأوكراني أن العملية، التي خُطط لها على مدى عام وستة أشهر وتسعة أيام، نُفذت بطائرات بدون طيار أُطلقت من شاحنات داخل الأراضي الروسية، بعد تهريبها بطريقة معقدة داخل منازل خشبية متنقلة. وأوضح المصدر أن 'الطائرات كانت مخفية تحت الأسطح، وعند اللحظة المناسبة، فُتحت الأسقف عن بُعد لتنطلق المسيّرات وتنفذ ضرباتها الدقيقة ضد القواعد الروسية'. واستهدفت الهجمات قاعدة بيلايا في إيركوتسك شرقي روسيا، على بُعد نحو 4500 كيلومتر من الحدود الأوكرانية، إضافة إلى قاعدة دياغيليفو في ريازان غربي البلاد (520 كم من أوكرانيا)، وقاعدة أولينيا قرب مورمانسك في القطب الشمالي (2000 كم)، وقاعدة إيفانوفو (800 كم) التي تُعد مركزًا لطائرات النقل العسكري الروسي. وبحسب المصدر، فإن الهجوم ألحق أضرارًا بطائرات روسية تستخدم في قصف المدن الأوكرانية، منها قاذفات من طراز TU-95 وTu-22M3، وطائرة استطلاع من طراز A-50، وتُقدر الخسائر الروسية بأكثر من ملياري دولار. وأكد أن جميع العناصر المنفذين عادوا إلى أوكرانيا بسلام. في تسجيل مصوّر بثه المصدر الأوكراني، ظهرت مشاهد لاحتراق قاعدة بيلايا، مع تعليق لرئيس جهاز الأمن الأوكراني، الفريق فاسيل ماليوك، يقول فيه: 'كم يبدو مطار بيلايا جميلاً الآن! طائرات العدو الاستراتيجية.' ولم تتمكن شبكة CNN من التحقق بشكل مستقل من صحة هذه المقاطع. من جانبه، قال إيغور كوبزييف، حاكم منطقة إيركوتسك، إن الطائرات المسيرة أُطلقت من شاحنة قرب قاعدة بيلايا، مشيرًا إلى أن عددها غير معروف، وأن قوات الطوارئ والأمن انتشرت في الموقع بعد الانفجارات. وفي سياق متصل، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن هذه العملية تُعد الأطول والأبعد من نوعها منذ بداية الحرب، مؤكداً أنها نُفذت بالكامل بأيدٍ أوكرانية دون أي دعم خارجي. وأضاف خلال لقائه رئيس جهاز الأمن الأوكراني: 'انسحب جميع المشاركين بأمان من الأراضي الروسية قبل تنفيذ الضربات'. زيلينسكي أوضح أن العملية استهدفت قواعد جوية استخدمتها روسيا لشن هجمات على مدن أوكرانية، وأمر بنشر ما يمكن الكشف عنه من تفاصيل أمام الرأي العام، مع الحفاظ على السرية التي تفرضها متطلبات الأمن القومي. كما وجّه الرئيس الأوكراني شكره للّواء فاسيل ماليُوك وكافة المشاركين في العملية، معتبرًا أنها 'صفحة مشرّفة تُسجّل في تاريخ أوكرانيا العسكري'، مؤكداً أن بلاده 'تدافع عن نفسها ضمن حقها المشروع'، وأنها 'تجبر روسيا على الإحساس بكلفة استمرار هذه الحرب'، مضيفًا: 'من بدأ الحرب… عليه أن يُنهيها'.


حضرموت نت
منذ 14 ساعات
- حضرموت نت
الوزير الإرياني : المشروع الحوثي إلى زوال وتوحيد الصفوف كفيل باستعادة الدولة
: اخبار اليمن| قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني 'إن المشروع الحوثي بات عاجزاً عن الاستمرار في ظل التطورات الإقليمية والدولية التي تشهدها المنطقة، داعياً اليمنيين إلى التكاتف ونبذ الخلافات لاستعادة الدولة'. وأكد معمر الإرياني في تصريح صحفي، أن الشعب اليمني العظيم يقف اليوم في منعطف حاسم من تأريخه، حيث تتغير موازين القوى، وتتكشف الحقائق، وتسقط الأقنعة..مشيراً إلى أن المشروع الحوثي أصبح غير قابل للبقاء في مواجهة عزيمة اليمنيين، الذين بتوحدهم ونبذ خلافاتهم قادرون على إسقاطه. ولفت الوزير إلى أن ما يشهده اليمن والمنطقة من تغيرات ليست مجرد أحداث عابرة، بل هي إشارات واضحة على قرب سقوط المشروع الإيراني بكافة أذرعه، وفي مقدمتها مليشيات الحوثي. وأضاف 'أن النظام الإيراني يواجه عزلة وضغوطاً متزايدة، ويُجبر حاليا ًعلى التفاوض لتفكيك برنامجه النووي والصاروخي، في وقت تنهار فيه شبكاته وأذرعه واحدة تلو الأخرى..مشيراً إلى أن مليشيا حزب الله الإرهابية، التي قاتلت إلى جانب الحوثيين وأرسلت خبراءها لدعمهم، أصبحت اليوم تفاوض للاحتفاظ بسلاحها الشخصي فقط، بعدما فقدت غطاءها الشعبي والسياسي. كما أوضح، أن النظام السابق والمليشيات الإيرانية في سوريا، التي فتحت أبواب سفارة اليمن في دمشق للحوثيين، وكانت منفذاً رئيسياً لعبورهم إلى طهران، انتهت إلى غير رجعة. واكد أن مليشيا الحوثي الإرهابية، المصنفة كجماعة إرهابية من قبل عدد من الدول والمنظمات، تسير نحو المصير نفسه 'عقوبات دولية، عزلة تامة، سخط شعبي' ومصيرها المحتوم قادم لا محالة بإذن الله، ولن ينقذها لا شعاراتها ولا أكاذيبها ولا دعم أسيادها في طهران. وختم الإرياني بالتأكيد على أن لحظة الحقيقة قد حانت، وأن على اليمنيين أن يدركوا أكثر من أي وقت مضى أن مليشيا الحوثي ليست قدراً محتوماً، بل سرطان دخيل في طريقه إلى الاستئصال..مشدداً على أهمية توحيد الصفوف، ونبذ الخلافات التي هي مصدر القوة الوحيد للحوثيين،، والاعتماد على الجيش والقيادة الوطنية من أجل استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب.