
4.3 مليارات ريال تمويل بنك التنمية بالنصف الأول
بلغ إجمالي تمويل بنك التنمية الاجتماعية في النصف الأول من العام الحالي، حوالى 4.3 مليار ريال استفاد منها 43 ألف مواطن .جاء ذلك خلال اجتماع البنك أمس برئاسة وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس إدارة البنك المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، وبحضور أعضاء المجلس.واطلع المجلس على تقرير الأداء للنصف الأول لهذا العام، والذي أبرز جهود البنك التمويلية والخدمات التمكينية لريادة الأعمال وتطوير نماذج الأعمال.وتوزعت هذه التمويلات على دعم ممارسي العمل الحر والأسر المنتجة بقيمة (1.8) ريال، استفاد منها أكثر من (18) ألف من ممارسي العمل الحر والأسر المنتجة، وتمويل المنشآت الصغيرة والناشئة بأكثر من (1.5) مليار ريال، استفاد منها (5) آلاف منشأة، بالإضافة إلى تمويل اجتماعي بقيمة مليار ريال استفاد منه نحو (20) ألف مواطن ومواطنة.وأشار التقرير إلى تسجيل (40) ألف حساب ادخاري جديد حتى منتصف العام، مما يعكس جهود البنك في تمكين التخطيط المالي والادخاري للمستفيدين.وتطرق التقرير إلى المبادرات والخدمات المتنوعة التي يوفرها البنك لدعم ومساندة وتطوير الأعمال من خلال مركز «دلني» للأعمال، و»جادة 30» التي تحتضن أكثر من (4) آلاف منشأة، واستفاد من برامجها أكثر من (150) ألف مستفيد، في (13) فرعًا حول المملكة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 3 ساعات
- غرب الإخبارية
مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يُنعش أسواق الخليج ويُرسخ الحراك الاقتصادي للتراث البدوي
المصدر - واس يشهد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التاسعة حراكًا اقتصاديًا نشطًا عزز من مكانة الإبل في السوق الخليجي، وأسهم في تنشيط حركة البيع والشراء في سوق حراج الإبل بالصياهد، حيث تُعرض مختلف فئات الإبل وألوانها، وسط إقبال لافت من المستثمرين والمربين من المملكة ودول الخليج. وأوضح المختص في حراج الإبل عايض المطيري أن السوق يشهد سنويًا تطورًا ملحوظًا من حيث العرض والطلب والأسعار، مشيرًا إلى أن أسعار الإبل تراوحت بين 15 إلى 100 ألف ريال حسب الفئة والعُمر واللون، مع تزايد الإقبال على ألوان الوضح والصفر والشقح. وبيّن أن المهرجان أوجد فرصًا تجارية واعدة في مجالات الإبل، من أدوات الرعاية والنقل، وحتى الأعلاف والخدمات البيطرية، وسط دعم حكومي يحفظ لهذا الإرث العربي قيمته ومكانته. وأكد عدد من العارضين أن المهرجان ساهم في تحريك أسواق الإبل في مختلف المناطق، مشيدين بالخدمات اللوجستية التي يوفرها نادي الإبل للصياهد، بما في ذلك منطقة حراج الإبل التي تمتد على مساحة تزيد عن 5 كيلومترات، وتُعد وجهة رئيسية للمربين والمهتمين.

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
639 مليون ريال حجم اتفاقيات منتدى نجران للإستثمار
وأكد رئيس مجلس غرفة نجران بدر بن حمود المعجل، خلال كلمته الافتتاحية، أن منتدى نجران للاستثمار يهدف إلى إبراز المقومات الاقتصادية للمنطقة، وتحفيز الاستثمارات النوعية، وخلق منصة فعالة للتواصل بين المستثمرين المحليين والدوليين والجهات الحكومية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما استعرض المشرف العام على أعمال اللجنة التنفيذية للمنتدى عبدالله آل مخلص، أعمال المنتدى الذي تبلغ القيمة الإجمالية للفرص الاستثمارية فيه أكثر من (639) مليون ريال، موزعة على (53) فرصة استثمارية، فيما يضم أربع جلسات رئيسية تتناول محاور التنمية والاستثمار في قطاع الصناعة والتعدين، والتجارب الاستثمارية الناجحة بالمنطقة، ودور الجهات الداعمة والممولة في دعم الاستثمار، مشيراً إلى أن الجهات المشاركة في المنتدى تبلغ (42) جهة مشاركة، والاجنحة المصاحب للفعاليات (40) جناحاً، بمشاركة (21) متحدثاً. عقب ذلك تم توقيع (14) اتفاقية تعاون بين غرفة نجران وعدد من الجهات الحكومية والخاصة، لتعزيز البيئة الاستثمارية ودعم نمو الأعمال بالمنطقة. فيما انطلقت أولى الجلسات الحوارية الرئيسية بالمنتدى بمشاركة مساعد وزير التجارة عبدالعزيز الدحيم، الذي أكد في مداخلته أن منطقة نجران تعد اليوم من أبرز المناطق الواعدة استثمارياً، نظير موقعها الاستراتيجي، وتنوع مواردها الطبيعية، وتنامي قطاعاتها التنافسية مثل الزراعة، التعدين، السياحة، والصناعات التحويلية، مشيراً إلى أن عدد السجلات التجارية في منطقة نجرا ن تتجاوز (39) ألف سجل، بينما شهد قطاع الأعمال في المنطقة نموًا تجاوز 50% خلال السنوات الخمس الماضية. من جانبه أوضح مساعد وزير الصناعة والتخطيط الدكتور عبدالله الأحمري، أن الوزارة وضعت القطاع الصناعي والتعديني ضمن الركائز الأساسية لرؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن نجران تعد من أغنى المناطق بالثروات المعدنية، حيث ارتفعت القيمة التقديرية للثروات غير المستغلة من (145) مليار ريال إلى أكثر من (227) مليار ريال، مشددًا على أهمية تطوير الصناعات التحويلية التعدينية لتعظيم القيمة المضافة، وزيادة الصادرات. وفي ذات السياق، تحدث مساعد وزير الاستثمار الدكتور عبدالله الدبيخي، عن الميزات التنافسية لمنطقة نجران التي تمثل قطاعات التعدين، والزراعة المتخصصة، والسياحة، والتعليم، فرصاً استثمارية واعدة تتطلب تكاملاً بين الجهات المعنية لتفعيلها، مبيناً أن إجمالي الاستثمارات المسجلة في منصة (استثمر في السعودية) لمنطقة نجران بلغت نحو 8 مليارات ريال.


المناطق السعودية
منذ 4 ساعات
- المناطق السعودية
الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد يدشّن منتدى نجران للاستثمار 2025
المناطق_واس دشّن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران اليوم، فعاليات منتدى نجران للاستثمار 2025، الذي تنظمه غرفة نجران خلال الفترة من 25 – 26 من شهر يونيو الجاري، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة، وذلك بمركز الأمير مشعل بن عبدالله للمؤتمرات والفعاليات. وأكد رئيس مجلس غرفة نجران بدر بن حمود المعجل، خلال كلمته الافتتاحية، أن منتدى نجران للاستثمار يهدف إلى إبراز المقومات الاقتصادية للمنطقة، وتحفيز الاستثمارات النوعية، وخلق منصة فعالة للتواصل بين المستثمرين المحليين والدوليين والجهات الحكومية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما استعرض المشرف العام على أعمال اللجنة التنفيذية للمنتدى عبدالله آل مخلص من جانبه، أعمال المنتدى الذي تبلغ القيمة الإجمالية للفرص الاستثمارية فيه أكثر من (639) مليون ريال، موزعة على (53) فرصة استثمارية، فيما يضم أربع جلسات رئيسية تتناول محاور التنمية والاستثمار في قطاع الصناعة والتعدين، والتجارب الاستثمارية الناجحة بالمنطقة، ودور الجهات الداعمة والممولة في دعم الاستثمار، مشيرًا إلى أن الجهات المشاركة في المنتدى تبلغ (42) جهة مشاركة، والاجنحة المصاحب للفعاليات (40) جناحًا، بمشاركة (21) متحدثًا. وجرى خلال المنتدى توقيع (14) اتفاقية تعاون بين غرفة نجران والعديد من الجهات الحكومية والخاصة؛ لتعزيز البيئة الاستثمارية ودعم نمو الأعمال بالمنطقة. وانطلقت أولى الجلسات الحوارية الرئيسية بالمنتدى بمشاركة معالي مساعد وزير التجارة الأستاذ عبدالعزيز بن سعود الدحيم، الذي أكد في مداخلته أن منطقة نجران تعد من أبرز المناطق الواعدة استثماريًا، نظير موقعها الإستراتيجي، وتنوع مواردها الطبيعية، وتنامي قطاعاتها التنافسية مثل الزراعة، التعدين، السياحة، والصناعات التحويلية، مشيرًا إلى أن عدد السجلات التجارية في منطقة نجران تتجاوز (39) ألف سجل، بينما شهد قطاع الأعمال في المنطقة نموًا تجاوز 50% خلال السنوات الخمس الماضية. من جهته أوضح معالي مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله بن علي الأحمري، أن الوزارة وضعت القطاع الصناعي والتعديني ضمن الركائز الأساسية لرؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن نجران تعد من أغنى المناطق بالثروات المعدنية، حيث ارتفعت القيمة التقديرية للثروات غير المستغلة من (145) مليار ريال إلى أكثر من (227) مليار ريال، مشددًا على أهمية تطوير الصناعات التحويلية التعدينية لتعظيم القيمة المضافة، وزيادة الصادرات. وفي ذات السياق، تحدث مساعد وزير الاستثمار الدكتور عبدالله الدبيخي، عن الميزات التنافسية لمنطقة نجران التي تمثل قطاعات التعدين، والزراعة المتخصصة، والسياحة، والتعليم، فرصًا استثمارية واعدة تتطلب تكاملًا بين الجهات المعنية لتفعيلها، مبينًا أن إجمالي الاستثمارات المسجلة في منصة (استثمر في السعودية) لمنطقة نجران بلغت نحو 8 مليارات ريال.