logo
سيموني بحسرة: سان جيرمان أنفق 70 مليون يورو لضم كفاراتسخيليا

سيموني بحسرة: سان جيرمان أنفق 70 مليون يورو لضم كفاراتسخيليا

الشرق الأوسطمنذ 6 ساعات

أقر الأرجنتيني دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني بتفوق باريس سان جيرمان الفرنسي الواضح، بعد خسارة فريقه برباعية قاسية في أولى مبارياته ضمن كأس العالم للأندية في كرة القدم الأحد، مسلطاً الضوء على الفارق بين إمكانات الناديين المالية.
ورداً على ملاحظة حول خياراته التكتيكية، قال لاعب الوسط السابق: «عندما كان سان جيرمان بحاجة للاعب في مركز الجناح الأيسر، أنفق 70 مليون يورو للتعاقد مع (الجورجي) خفيتشا كفاراتسخيليا».
أضاف سيميوني في حديثه لمنصة دازون للبث التدفقي بعد المباراة التي أقيمت على ملعب روز بول في باسادينا: «باريس سان جيرمان فريق رائع. (المدرب الإسباني إنريكي) لويس خرج بفكرة أنه يحتاج لتدعيم مركز الجناح الأيسر، وفي يناير (كانون الثاني)، أنفقوا 70 مليون يورو مقابل (خفيتشا) كفاراتسخيليا».
وتابع المدرب البالغ 55 عاماً: «في الشوط الأول، لم نلعب بالطريقة التي كان ينبغي أن نلعب بها. لقد قدموا مباراة رائعة، لعبوا بأسلوب يمنحهم الثقة. لم نتمكن من التواصل والهجوم بالطريقة التي توقعناها. في إحدى الفرص، لم يسجل غريزمان، فسجلوا الهدف الثاني».
وأضاف الأرجنتيني: «في الشوط الثاني، منحنا كوكي فرصة للتحرر من ضغط منافسينا، وضغطهم الهجومي، وهو أمر جيد جداً. قلصنا النتيجة إلى 2-1، لكن الحكم قرر إلغاء الهدف، فازدادت الأمور تعقيداً.
طرد (المدافع الفرنسي كليمان) لانغليه زاد الأمر تعقيداً. فريقهم شاب جداً، وقد حسموا المباراة بشكل رائع».
يلتقي «روخيبلانكوس» سياتل ساوندرز الأميركي في مباراته المقبلة الجمعة ساعياً للتعويض، قبل أن يواجه بوتافوغو البرازيلي الاثنين ضمن المجموعة الثانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

adidas تُعيد أمجاد الماضي بقميص ريال مدريد الاحتياطي لموسم 25/26 (فيديو)
adidas تُعيد أمجاد الماضي بقميص ريال مدريد الاحتياطي لموسم 25/26 (فيديو)

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

adidas تُعيد أمجاد الماضي بقميص ريال مدريد الاحتياطي لموسم 25/26 (فيديو)

أزاحت "أديداس adidas" الستار رسميًا عن قميص ريال مدريد الاحتياطي لموسم 2025/2026، في تصميم جديد كليًا، يجمع بين الجرأة الجمالية والحنين الرياضي. ورغم أن الإطلاق الرسمي تم أمس، إلا أن الأسطورة البرازيلية مارسيلو قد سبق الحدث، حين ظهر بالقميص خلال فعالية "On A Plate" التي أقيمت في ميامي، حيث خطف الأنظار بإطلالة حصرية ظهرت فيها هوية القميص الجديد بكل وضوح. لم يكن اختيار مارسيلو عبثيًا، بل مقصودًا تمامًا، فمن أفضل من ظهير أيسر حمل قميص النادي لسنوات وشهد حقبة مليئة بالبطولات، ليقدّم قميصًا يُجسّد لمسة من الماضي؟ ظهوره الأنيق بالقميص عزز من هالة النوستالجيا المحيطة به، وربط الحاضر بالماضي بسلاسة. يستوحي القميص الجديد تصميمه من الأجواء الليلية لملعب سانتياجو بيرنابيو بعد تجديده، حيث يُجسّد اللون الكحلي الداكن ظلال السماء عند منتصف الليل. وتتكامل هذه القاعدة اللونية مع شعارات فضية وتفاصيل بلون أصفر نيون، تُحاكي الأضواء التي تنعكس على الواجهة المعمارية للمعلب ليلاً، وتمنح القميص بريقًا ديناميكيًا بصريًا قوي التأثير. تتميّز الخامة بنقشة دقيقة، تحاكي الشرائط الأفقية المضلعة التي تزيّن الشكل الخارجي الحديث لملعب بيرنابيو، مما يُضفي على القميص طابعًا عمرانيًا مستقبليًا، لكنه مغروس في السياق الرياضي لنادٍ لا يتوقف عن إعادة تعريف الأناقة داخل الملاعب. نوستالجيا Teamgeist وتكريم جيل العمالقة ما يُميز القميص ليس فقط جماليته البصرية، بل العودة إلى أحد أبرز التصاميم في ذاكرة الجماهير: تصميم Tiro 25، الذي يعود بنا إلى موسم 2006/2007، مع الياقة الأيقونية من طراز Teamgeist والخطوط الجانبية الدقيقة. إنه القميص الذي يذكّر بجيل ذهبي ضم راؤول، بيكهام، رونالدو (R9)، مارسيلو، وكانافارو، تلك الأسماء التي تُمثّل أكثر من مجرد لاعبين؛ بل أيقونات حفرت مكانتها في قلوب المدريديستا حول العالم. adidas لم تُفرط في هذا الإرث، بل اختارت أن تُمزج بينه وبين الابتكار، لتُنتج قميصًا يُجسّد الهوية الملكية، الماضي المجيد، والطموح المستقبلي في آنٍ واحد. من المنتظر أن يظهر ريال مدريد بهذا القميص الجديد لأول مرة خلال بطولة كأس العالم للأندية، والتي تُعد بمثابة اختبار مهم بعد موسم خالٍ من الألقاب، إلا أن الفريق يبدو عازمًا على دخول المنافسات بصورة فنية وهُوية بصرية متجددة، ما يضيف بُعدًا رمزيًا لارتداء هذا القميص في مناسبة كبرى.

381 مليون دولار دخل 5 لاعبين مشاركين في كأس العالم للأندية
381 مليون دولار دخل 5 لاعبين مشاركين في كأس العالم للأندية

الاقتصادية

timeمنذ 3 ساعات

  • الاقتصادية

381 مليون دولار دخل 5 لاعبين مشاركين في كأس العالم للأندية

يبلغ دخل 5 لاعبين مشاركين في كأس العالم للأندية 381 مليون دولار، يتقدمهم الأرجنتيني لونيل ميسي لاعب إنتر ميامي الأمريكي بـ135 مليون دولار وفقا لـ "فوربس". وتبلغ القيمة السوقية للفرق المشاركة في كأس العالم للأندية نحو 10.46 مليار يورو، جاء أعلاها ريال مدريد الإسباني بـ1.33 مليار يورو ضمن 4 أندية سجلت قيمة سوقية تبدأ من مليار يورو، بينما بلغت القيمة السوقية لـ5 أندية عربية مشاركة في كأس العالم للأندية 287.1 مليون يورو، يتقدمها الهلال السعودي بـ154.3 مليون يورو. ويتصدر ميسي قائمة اللاعبين الأعلى دخلا في كأس العالم للأندية، حيث يحصل على 60 مليون دولار داخل الملعب فيما يحصل خارج الملعب على 75 مليون دولار، يليه الفرنسي كيليان مبابي لاعب ريال مدريد الإسباني، حيث يحصل على 70 مليون دولار داخل الملعب فيما يحصل على 20 مليون دولار خارج الملعب. ويحل النرويجي إيرلينج هالاند لاعب مانشستر سيتي في المركز الثالث بـ 62 مليون دولار، حيث يبلغ دخله داخل الملعب 48 مليون دولار أما خارج الملعب 14 مليون دولار، ورابعا البرازيلي فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد بدخل يبلغ 55 مليون دولار 40 منها داخل الملعب أما خارجه فيحصل على 15 مليون دولار، وخامسا الإنجليزي هاري كين لاعب بايرن ميونخ الألماني بـ39 مليون دولار منها 29 مليونا داخل الملعب و10 ملايين خارجه. يذكر أن أعلى 50 رياضيًا دخلًا في العالم جمعوا خلال الأشهر الـ 12 الماضية نحو 4.23 مليار دولار يمثل زيادة 9% عن الأرباح البالغة 3.88 مليار دولار في 2024، حيث حل البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم فريق النصر لكرة القدم، في المركز الأول بإجمالي أرباح 275 مليون دولار.

ميسي في سباق الأمتار الأخيرة: فرصة تاريخية لتجاوز رونالدو في مونديال الأندية
ميسي في سباق الأمتار الأخيرة: فرصة تاريخية لتجاوز رونالدو في مونديال الأندية

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

ميسي في سباق الأمتار الأخيرة: فرصة تاريخية لتجاوز رونالدو في مونديال الأندية

يخوض النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بطولة كأس العالم للأندية وهو يحمل في جعبته طموحاً خاصاً؛ إذ تمثل له هذه النسخة فرصة نادرة لتحقيق إنجاز فردي طال انتظاره، يتمثل في تحطيم الرقم القياسي التاريخي لأكثر اللاعبين تسجيلاً في البطولة، وهو الرقم المسجل باسم غريمه التقليدي كريستيانو رونالدو. وعلى الرغم من غياب النجم البرتغالي عن هذه النسخة بعد تأكد عدم مشاركته مع نادي النصر السعودي، فإن حضوره سيبقى طاغياً من خلال الأرقام والإنجازات التي سطرها، في وقت ستتجه فيه الأنظار كلها نحو ميسي، الذي تفصله أهداف معدودة عن تجاوز ذلك الرقم، لتغيب بذلك المواجهة التي طالما انتظرها عشاق اللعبة، والتي كان يمكن أن تشكل «الرقصة الأخيرة» بين اثنين من أعظم لاعبي العصر الحديث، وتنتهي واحدة من أشرس المنافسات الرياضية دون وداع فعلي على أرضية الملعب. ووفقًا لما ذكرته صحيفة «ماركا» الإسبانية، فإن ميسي بات على مقربة من تحطيم أحد أبرز أرقام رونالدو، بعدما نجح الأخير في تسجيل 7 أهداف خلال 8 مباريات خاضها في مونديال الأندية، بواقع هدف مع مانشستر يونايتد و6 أهداف مع ريال مدريد. وتشير الصحيفة إلى أن النسخة الجديدة من البطولة التي ينظمها «فيفا» قد تُحدث تحولاً كبيراً في مسار الأرقام التاريخية، إذ أصبح من الممكن أن يخوض الفريق الواحد ما يصل إلى 7 مباريات في نسخة واحدة، ما يعني إتاحة فرص أكبر للاعبين لزيادة غلتهم التهديفية، خصوصاً في ظل نظام البطولة الجديد الذي يضم 32 فريقاً، وتُقام فعالياته كل 4 سنوات؛ ما يجعل كل مشاركة فرصة استثنائية لتحقيق أرقام غير مسبوقة. كريستيانو لن يحضر هذه النسخة لكنه سيبقى الأعلى من خلال الأرقام والإنجازات التي سطرها (أ.ف.ب) ويشارك ميسي في النسخة الحالية برفقة نادي إنتر ميامي الأميركي، بعدما سبق له تسجيل 5 أهداف في 5 مباريات خلال مشاركاته السابقة، وهو ما يجعله بحاجة إلى هدفين فقط لمعادلة رقم رونالدو، و3 أهداف لتجاوزه، مع العلم أن المعدل التهديفي للنجم الأرجنتيني يتفوق على منافسه البرتغالي، إذ يسجل هدفاً في كل مباراة، ما يمنحه أفضلية إحصائية واضحة في هذا السباق التاريخي، إلا أن التهديد لا يقتصر على ميسي وحده، فزميله وصديقه الأوروغوياني لويس سواريز، الذي يشارك بدوره مع إنتر ميامي، يمتلك بدوره 5 أهداف في رصيده، لكنه سجلها خلال مباراتين فقط، بمعدل تهديفي مذهل يبلغ 2.5 هدف في المباراة، وهو الأعلى بين جميع اللاعبين الذين دخلوا قائمة أفضل الهدافين في تاريخ البطولة. ومع لعب الثنائي ميسي وسواريز في الفريق ذاته، فإن حظوظهما ستكون متداخلة، وقد يشكلان معاً تهديداً مزدوجاً للرقم التاريخي لرونالدو، الأمر الذي يجعل من مصلحة النجم البرتغالي ألا يتمكن إنتر ميامي من اجتياز دور المجموعات، والذي يضمن للفريق خوض 3 مباريات على الأقل، ما يمنح الفرصة لكل من النجمين لزيادة رصيدهما. وفي ظل نظام البطولة المعدل وزيادة عدد المباريات، تبدو الفرصة مواتية أمام لاعبي الجيل الحالي لإعادة كتابة التاريخ، خصوصاً أن حجم المشاركة وعدد اللقاءات سيسمحان بمضاعفة فرص التهديف وتحقيق أرقام جديدة. وبينما يغيب كريستيانو عن المشهد، يلوح في الأفق مشهد جديد قد يضع ميسي على قمة مجد شخصي آخر، ويمنحه فرصة لإغلاق صفحة تنافسية لطالما ميّزت كرة القدم الحديثة، من خلال التفوق على غريمه البرتغالي في إحدى آخر ساحات الأرقام القياسية المتبقية بينهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store