
طرق لمكافحة التعب المزمن
جو 24 :
متلازمة التعب المزمن هي حالة يعاني فيها الجسم من الإجهاد والإرهاق المفرط، ما يؤدي إلى انخفاض إنتاجية الشخص وتواصله الاجتماعي.
وتقول الدكتورة يانا غريبوك المدير التنفيذي لـ Health Buddy في حديث لـ Gazeta.Ru : "يظهر لدى الشخص أولا، الاضطراب والأرق والتعب في الصباح والنعاس ونزلات البرد المتكررة. وفي وقت لاحق، يعاني من انخفاض طاقته الذي لا يختفي حتى بعد قضائه الإجازة، ويشعر بـ "الضباب في الرأس"، وانخفاض الاهتمام بالعمل والشعور بالغير".
ووفقا لها، هناك عدة طرق لمكافحةمتلازمة التعب المزمن.
وتقول: " يتطلب الأمر مستوى عال من الوعي. الذي يمكن تطويره من خلال التأمل والتنفس العميق. أي يجب أن نبدأ أولا بتحديد أولويات المهام، وتخطيط وقت العمل، وتقسيم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر حتى يشعر الجسم بأنه ينفذ مهامه بشكل جيد. كما نحتاج أيضا إلى ممارسة التمارين البدنية الخفيفة وتكثيفها تدريجيا".
وتشير في الختام، إلى ضرورة فتح سجل للنوم والنظام الغذائي المتوازن الذي يتبعه.
المصدر:Gazeta.Ru
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
طرق لمكافحة التعب المزمن
جو 24 : متلازمة التعب المزمن هي حالة يعاني فيها الجسم من الإجهاد والإرهاق المفرط، ما يؤدي إلى انخفاض إنتاجية الشخص وتواصله الاجتماعي. وتقول الدكتورة يانا غريبوك المدير التنفيذي لـ Health Buddy في حديث لـ : "يظهر لدى الشخص أولا، الاضطراب والأرق والتعب في الصباح والنعاس ونزلات البرد المتكررة. وفي وقت لاحق، يعاني من انخفاض طاقته الذي لا يختفي حتى بعد قضائه الإجازة، ويشعر بـ "الضباب في الرأس"، وانخفاض الاهتمام بالعمل والشعور بالغير". ووفقا لها، هناك عدة طرق لمكافحةمتلازمة التعب المزمن. وتقول: " يتطلب الأمر مستوى عال من الوعي. الذي يمكن تطويره من خلال التأمل والتنفس العميق. أي يجب أن نبدأ أولا بتحديد أولويات المهام، وتخطيط وقت العمل، وتقسيم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر حتى يشعر الجسم بأنه ينفذ مهامه بشكل جيد. كما نحتاج أيضا إلى ممارسة التمارين البدنية الخفيفة وتكثيفها تدريجيا". وتشير في الختام، إلى ضرورة فتح سجل للنوم والنظام الغذائي المتوازن الذي يتبعه. المصدر: تابعو الأردن 24 على

السوسنة
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- السوسنة
تحذير طبي: سماعات الأذن قد تضر بالسمع
السوسنة- أكدت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، أن الاستخدام غير السليم لسماعات الرأس قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة، أبرزها ضعف السمع والتهابات في الأذن. وحذّرت في مقابلة مع موقع من ارتداء السماعات أثناء التمارين أو السباحة أو الاستحمام، مشيرة إلى أن استخدامها في هذه الحالات يضاعف خطر العدوى، إذ أظهرت الدراسات أن ارتداء السماعات يزيد من كمية البكتيريا في قناة الأذن بما يصل إلى 11 مرة. كما شددت على ضرورة تجنب مشاركة السماعات مع الآخرين، لأن ذلك قد يُدخل بكتيريا جديدة إلى الأذن، مما يسبب التهابات، لافتة إلى أن الجلد داخل القناة السمعية رقيق، وقد يتضرر من الاستخدام المطوّل أو المتكرر. وأشارت نوزنيتسكايا إلى أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة. ونصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من شمع الأذن المتراكم عليها باستمرار.


سواليف احمد الزعبي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن
#سواليف أصبحت #سماعات_الرأس و #الأذن جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية، لكن الاستخدام غير المسؤول لها والخاطئ قد يهدد السمع بشكل دائم. وفي مقابلة خاصة مع موقع حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا (أخصائية #أمراض #الأنف والأذن والحنجرة) من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، مشيرة إلى أن أخطر المواقف لاستخدامها هي عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام. وأضافت:' أظهرت الأبحاث العالمية أن استخدام سماعات الرأس يزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة. جميعنا لدينا بكتيريا في آذاننا، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، على سبيل المثال عند إعطاء سماعة أذن لصديق للاستماع إلى الموسيقى معا، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات داخل الأذن… جلد القناة السمعية الخارجية رقيق، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي في النهاية إلى إتلاف سلامة الجلد، ويسبب التهاب القناة السمعية الخارجية'. وأشارت نوزنيتسكايا إلى أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة. ونصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف #السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من #شمع_الأذن المتراكم عليها باستمرار.