
إلتفوا حولها.. إنقاذ فتاة من الغرق بطريقة بطولية ببومدراس
وبمجرد إنقاذ الفتاة وإخراجها للشاطئ، قام أفراد الدرك الوطني، والذين كانوا حاضرين بالمكان، بالإحاطة حول الفتاة من أجل سترها ومنع الفضوليين من الإقتراب منها.
وشكل أفراد الدرك الوطني، طوقا حول الفتاة، ليتسنى لعناصر الحماية المدنية تقديم الإسعافات الأولية لها بكل أريحية.
للإشارة، تبلغ الفتاة من العمر 17 سنة، وتنحدر من ولاية المسيلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 6 ساعات
- خبر للأنباء
أوكرانيا ترفض استقبال 90 من مواطنيها المرحلين من روسيا
ويتواجد هؤلاء الأشخاص حاليا في منطقة محايدة بين معبر "فيرخني لارس" الحدودي وجورجيا بسبب عدم تقديم كييف ضمانات للعبور، وفق ما أفادت مفوضة حقوق الإنسان والطفل في الإدارة العسكرية المدنية لمحافظة خاركوف فيكتوريا كوليسنيك-لافينسكايا لوكالة "تاس". ومن بين الأسرى والمرحلين يوجد أيضا سكان من مقاطعة خاركوف. تم ترحيلهم بعد أن انضموا في البداية إلى الجانب الروسي واستسلموا كأسرى حرب، ثم رفضوا العودة إلى أوطانهم دون أن يُبدوا رغبة في الحصول على هويات روسية. وأوضحت كوليسنيك-لافينسكايا: "هؤلاء أشخاص كانوا سابقا في السجون الروسية بتهم تتعلق بالإرهاب أو كمتواطئين وما شابه. بعضهم أنهى عقوبته وكان من المفترض أن يُمنح عفوا، لكنهم رفضوا قبول الجنسية (الروسية)، ووفقا لإجراءات الترحيل وجب طردهم خارج الدولة. وبموجب الاتفاقية، كان على أوكرانيا استلام هؤلاء الأشخاص عبر جورجيا عند معبر 'فيرخني لارس'. لكن جورجيا ترفض استقبالهم إذا لم تأخذهم أوكرانيا، بينما أوكرانيا ترفض الاعتراف بهم قانونيا كمواطنين أوكرانيين أو استقبالهم. وهم الآن موجودون في منطقة محايدة بين الدولتين، بين لارس وروسيا. روسيا سلمتهم قانونيا إلى أوكرانيا". وكما ذكرت المفوضة في منشور على قناة "تلغرام" التابعة للإدارة العسكرية المدنية، فإن "حوالي 90 مواطنا أوكرانيا، بينهم أسرى حرب ومرحلون من روسيا الاتحادية، باتوا في وضع لا يليق بالكرامة الإنسانية". وأضافت: "المواطنون الأوكرانيون، الذين تُركوا لمصيرهم، محتجزون في قبو رطب خانق بلا نوافذ أو تهوية، حيث تشكل الرطوبة العالية خطرا على صحتهم، قد يصل إلى الإصابة بأمراض خطيرة بما في ذلك السل". وأشارت إلى أنهم محرومون من الوصول إلى المتاجر، وأن الطعام والماء الذي يقدمه المتطوعون والصليب الأحمر بشكل محدود لا يغطي حتى الحد الأدنى من احتياجاتهم. وفي 21 يوليو، انتحر أحد هؤلاء الأشخاص. وقالت المفوضة: "لكن نظام كييف، بدلا من إنقاذ مواطنيه، يماطل في تأكيد هوياتهم وإصدار الوثائق، معتبرا هؤلاء الأشخاص مجرد أدوات سياسية". من جانبها، ترفض جورجيا استقبال هؤلاء الأوكرانيين دون ضمانات للعبور إلى أوكرانيا، بينما أغلقت مولدوفا الممر الإنساني منذ يوليو من هذا العام خوفا من تدفق المهاجرين، كما أكدت المفوضة.


خبر للأنباء
منذ 6 ساعات
- خبر للأنباء
أكاديميون ينفذون وقفة احتجاجية في كلية الطب استنكاراً لاعتداء طال أرضية مملوكة لجامعة عدن
وأوضحت مصادر أكاديمية أن مجهولين اقتحموا أرضية مملوكة للجامعة تقع خلف مبنى الكلية، وكسروا جزءاً من سورها وقاموا ببناء جدار بداخلها. وأفادت بأن الأرض المستهدفة تُعد من الأصول الرسمية المسجلة باسم جامعة عدن، وكانت مخصصة لإقامة مشروع "المدينة الطبية الجامعية"، وهو مشروع استراتيجي حيوي يعول عليه لتطوير البنية التحتية الأكاديمية والصحية في الكلية والجامعة بشكل عام. وعبر المشاركون في الوقفة عن سخطهم الشديد إزاء هذا الانتهاك، مؤكدين أن الاعتداء لا يمس فقط أرضاً جامعية، بل يستهدف مستقبل التعليم العالي في اليمن، ويهدد مشاريع تنموية تعنى بخدمة آلاف الطلاب والمرضى. وطالب المحتجون، في بيان صادر عن الوقفة، وزارة الداخلية والسلطة المحلية في محافظة عدن بتحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، واتخاذ إجراءات عاجلة لوقف التعدي وضبط المعتدين، وإعادة الاعتبار للجامعة كمؤسسة علمية سيادية. وأكد الأساتذة والأطباء رفضهم القاطع لأي محاولة للسطو أو التسوية على حساب ممتلكات الجامعة، مشددين على تمسكهم الكامل بحق الجامعة في الأرض، وعدم قبولهم بأي تفاوض أو تقاسم تحت أي مبرر. وحذّر المحتجون من أن استمرار الاعتداءات على ممتلكات الجامعات يمثل تهديداً مباشراً لمستقبل التعليم، ويفتح الباب أمام فوضى قد تطول مؤسسات وطنية أخرى. ودعوا كافة القوى المجتمعية والمدنية والنقابات الأكاديمية إلى التضامن ورفع الصوت ضد هذه الانتهاكات التي تمس كيان الدولة وأعمدة نهضتها.


خبر للأنباء
منذ 6 ساعات
- خبر للأنباء
مسلح حوثي يرتكب مجزرة في سنحان بصنعاء راح ضحيتها شقيق والده و6 آخرون
وأوضحت مصادر محلية لوكالة خبر، أن المسلح الحوثي ارتكب جريمته عقب عودته من دورة طائفية نظمتها المليشيا، ضمن مجموعة من المجندين الجدد الذين يُلقَّنون خلالها أفكاراً طائفية ومتطرفة، تصل إلى حد التعبئة العدائية ضد أقاربهم وأفراد المجتمع. ووفقاً للمصادر، فقد أقدم القاتل على قتل عمه داخل منزله، ثم حاول مغادرة المكان وكأن شيئًا لم يحدث. غير أن عدداً من الموجودين تصدوا له وحاولوا منعه، فقام بإطلاق النار عليهم واحداً تلو الآخر، مما أدى إلى مقتل ستة منهم قبل أن يلوذ بالفرار إلى جهة غير معلومة. ورجّحت مصادر قبلية أن الجاني توجه إلى قيادات نافذة في صفوف المليشيا، والتي غالباً ما تتستر على مثل هذه الجرائم، وتعمل على استغلال مرتكبيها بإرسالهم إلى جبهات القتال، للتخلص منهم هناك. وأكدت مصادر قبلية في عدة محافظات أن المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، ومنذ انقلابها على الدولة في سبتمبر/أيلول 2014، تعتمد على غسل أدمغة المجندين عبر دورات طائفية، قبل الدفع بهم إلى الخطوط الأمامية للقتال. كما تلجأ المليشيا إلى تجنيد أصحاب السوابق والموقوفين في السجون، خصوصاً المدانين بجرائم قتل، حيث تُخضعهم لدورات طائفية ثم تُهرّب بعضهم من السجون أو تسوّق وساطات عشائرية لإقناع أولياء الدم بالتنازل، بزعم "وجه الله"، وهو ما يلقى ترحيباً من هؤلاء السجناء باعتباره خياراً أفضل من البقاء خلف القضبان.