
في تصريحات نارية.. والد لامين جمال ينفجر في وجه منتقدي نجله ويهاجم وسائل الإعلام الإسبانية
وقال والد اللاعب في تصريحات لوكالة أوروبا بريس: "لم أرَ في حياتي لاعباً مثل لامين، يجب أن نفتخر به. إنه يمثل الرقم 10 في برشلونة، وأيضاً في المنتخب، وبدلاً من تحطيمه نفسياً، وجب علينا التصفيق له داخل وخارج الميدان".
نصراوي أكد أنه لا يصغي لأي انتقادات: "أنا لا أسمع الانتقادات. أنا أرى ابني يقوم بالأشياء بشكل جيد، والناس للأسف لا ينظرون إلى حياتهم بل يراقبون حياة الآخرين.. وسيموتون حسداً".
وفي لهجة حادة، نفى أن تكون حياته قد تغيرت بسبب شهرة ابنه قائلاً: "أنا سعيد منذ ولادة لامين، والناس تتحدث دون معرفة، ليتحدثوا كما يشاؤون، فذلك لا يعنيني".
وعن من يطالب بوجود أشخاص يوجهون لامين ويرشدونه، ردّ قائلاً: "أنا أول من سيُمسك ابني من أذنه إذا أخطأ، لكن الحقيقة أنه لم يفعل شيئاً يستحق اللوم".
وختم منير نصراوي تصريحاته برسالة فيها الكثير من الحدة والدعاء في الآن ذاته: "إذا حصل أمر خاطئ، فليذهبوا إلى الشرطة ويقدّموا شكاية، لكن طالما لم يحدث شيء، فليتركوا ابني وشأنه. الله يبارك للجميع، ولنكن أوفياء لبعضنا البعض... شكرًا لكم أيها السادة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 2 ساعات
- المغرب اليوم
يحيى الفخراني يوجّه رسالة مؤثرة لمؤلف مسلسله "يتربّى في عزو"
خلال مداخلة هاتفية أجراها الفنان يحيى الفخراني مع برنامج "واحد من الناس" الذي يقدّمه الإعلامي عمرو الليثي، والذي استضاف فيه السيناريست يوسف معاطي ، بعد غياب عن الإعلام، وجّه الفخراني لمؤلف مسلسله الشهير "يتربّى في عزو" رسالة مؤثرة طالباً منه العودة الى الكتابة، ومؤكداً أن الساحة الفنية خسرت كثيراً بسبب غيابه عنها. وقال الفخراني في مداخلته الهاتفية: "أنا سعيد إني أسمع صوت الفنان والكاتب المبدع يوسف معاطي، وحرصت على المداخلة حتى أقول له نورّت مصر، وحمدلله على سلامتك ووحشتنا". وتابع: "نتمنى أن تكون موجود بيننا وأنت فنان موهوب، وكنا نستمتع بما تقدمه من أعمال درامية رائعة، ومسلسل "يتربى في عزو" الأقرب الى قلبي، وما زال مستمر في تحقيق النجاح، وشخصية الراحلة كريمة مختار "ماما نونة"، وهذا المسلسل ومشهد أكل البليلة وأنا أبكي بأحداث المسلسل هو قصة حقيقية لوفاة والدة يوسف معاطي وكتبه من قلبه". ودعا الفخراني معاطي للعودة الى الكتابة، قائلاً: "هذا حق مصر عليه، وإحنا بنخسرك، والفن بيخسرك وأنت مش موجود في مصر". وعقّب يوسف معاطي على حديث يحيى الفخراني، قائلاً: "يحيى فنان كبير، وهو أصدق إنسان عرفته في حياتي في الفن وخارج الفن، وهو حالة فنية رائعة، وكانت بدايتنا في المسرح، وهو داخل قلبي وإن شاء الله يكون هناك عمل مشترك". وعن مسلسل "يتربّى في عزو" قال يوسف معاطي: "والدتي توفّاها الله وكتبت هذا العمل، وكان ضمن أحداث المسلسل إن "ماما نونة" ستموت، ولكن يحيى الفخراني بعد مرور الحلقات ونجاحها قال ما تموتش حتى وصلنا للحلقة 29". وكشف معاطي للمرة الأولى أسرار مشهد وفاة "ماما نونة"، وأنه كان يكتب المشهد على الورق، وتأثر كثيراً بمشهد وفاتها وأُصيب بالانهيار. وأكد أن حياته تدمرت في طفولته، قائلاً: "وأنا صغير حياتي اتدمرت ومنزلي وأسرتي بسبب العدوان الإسرائيلي على مدينة السويس، وتهجّرت أنا وأسرتي من السويس، فمعظم أعمالي كانت متأثرة بما عشته في الماضي، وما يحدث في غزة سيكون له تداعيات كبيرة على العالم". وأشار يوسف معاطي الى أنه قدّم فيلم "السفارة في العمارة" الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية ولكن بشكل كوميدي، وأيضاً فيلم "حسن ومرقص" الذي يحكي عن الفتنة الطائفية وتم تناوله بأسلوب يمزج بين الدراما والكوميديا.


صوت العدالة
منذ 4 ساعات
- صوت العدالة
ندوة صحفية بدار الشافعي لتسليط الضوء على مهرجان التبوريدة، الثقافي، الفني والرياضي في دورته العاشرة
صوت العدالة- عبدالنبي الطوسي احتضنت جماعة دار الشافعي صباح اليوم الإثنين ندوة صحفية سلطت الضوء على تفاصيل الدورة العاشرة للمهرجان الثقافي الفني والرياضي، التي تنظمها جمعية 'إقرأ للنقل المدرسي العمومي' بشراكة مع المجلس الجماعي لدار الشافعي، تحت شعار 'الثقافة والرياضة في خدمة التنمية والتواصل مع الجالية'، وذلك من 21 إلى 27 يوليوز 2025، تزامنا مع احتفالات الشعب المغربي بالذكرى الـ26 لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله على عرش أسلافه الميامين. الندوة التي ترأسها كل من رئيس جماعة دار الشافعي السيد ريحاني حسن، ورئيس الجمعية المنظمة السيد عبد المجيد حبشي، إلى جانب أمين مال الجمعية السيد أبو العلاء رحال، عرفت استعراضا لأهم فقرات المهرجان، حيث سيتم تنظيم سهرة فنية كبرى، ومسابقات ثقافية ورياضية، إلى جانب عروض فنية تراثية بمشاركة أزيد من 25 سربة للفروسية التقليدية (التبوريدة)، مما يؤكد الطابع الاحتفالي الكبير للدورة الحالية. المتدخلون أشادوا بالدور المتنامي للجالية المغربية المقيمة بالخارج في دعم هذا المهرجان، حضورا ومساهمة، معتبرين أن هذه التظاهرة التي ستشهد سهرة فنية و مسابقات رياضية وثقافية وحفل ختان وعروضا للتبوريدة، تشكل أيضا مناسبة سنوية لربط الجسور بين أبناء المنطقة في الداخل والخارج، وتعزيز الروابط مع الهوية والثقافة المغربية الأصيلة.


أخبارنا
منذ 5 ساعات
- أخبارنا
الإقصاء من الكان يربك لاعبة جزائرية.. واتهامات غير مفهومة للمغاربة!
عقب خروج المنتخب الجزائري من ربع نهائي كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم النسوية، أثارت اللاعبة الجزائرية مورغان بلخير جدلاً واسعاً بتصريحاتها التي حملت في طياتها تهجماً غير مبرر على الجماهير المغربية. فبدلاً من تقبّل الهزيمة بروح رياضية، اختارت بلخير توجيه سهام الاتهام إلى مشاعر الجماهير المغربية، معتبرة فرحهم بالإقصاء دليلاً على "الخوف" من المنتخب الجزائري -حسب تعبيرها-، تصريح غريب يكشف عن عقلية مشبعة بنظرية المؤامرة، أكثر من كونه قراءة واقعية لسير المنافسة الرياضية. وفي منشور آخر، مضت اللاعبة في نفس الاتجاه، قائلة: "نعلم جيدًا ما تحويه رسائلكم منذ بداية البطولة. الله أكبر، واعلموا ذلك"، وهي عبارات توحي بتصعيد مجاني، لا يمتّ بصلة إلى الروح الرياضية أو مبادئ التنافس الشريف، خصوصاً أن المنتخب الجزائري غادر البطولة دون تسجيل أي هدف في المباراة التي جمعته بغانا، وانتهت بركلات الترجيح. وتأتي هذه التصريحات لتؤكد مرة أخرى أن بعض العناصر داخل الرياضة الجزائرية ما زالت ترى في المغرب شماعة تعلق عليها إخفاقاتها، حتى في ميادين يفترض أن توحّد لا تفرّق.