
بالفيديو- أهالي الرهائن يقطعون طرقاً في إسرائيل... وتظاهرات أمام منازل وزراء
وشملت التظاهرات منازل وزراء بينهم وزير الخارجية يسرائيل كاتس، ووزير شؤون النقب والجليل يتسحاق فاسرلوف في تل أبيب، ووزير التعليم يوآف كيش بمدينة هود هشارون وسط إسرائيل. إضافة إلى تظاهرة أمام منزل المسؤول في المفاوضات رون ديرمر، وذلك للمطالبة بالإفراج عن المختطفين.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية اعتقال 32 شخصاً خلال الاحتجاجات حتى الآن، معتبرة أن حرية التعبير لا تعني إشعال الحرائق وإغلاق الطرق.
بالفيديو- أهالي الرهائن يقطعون طرقاً في إسرائيل احتجاجاً على عدم إبرام صفقة مع "حماس" pic.twitter.com/Y4rb7ZJy9l
— Annahar النهار (@Annahar) August 17, 2025
من جهتها، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأنّ متظاهرين أغلقوا الطريق السريع "رقم 1" عند مدخل القدس، كما أغلقوا تقاطع رعنانا شمالي تل أبيب.
إلى ذلك، اعتبرت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة أنّ "الوقت ينفد"، محذّرةً أنّه "إذا لم نستعد المختطفين الآن فسنفقدهم إلى الأبد".
وقالت الهيئة: "سئمنا الشعارات والمماطلات والشعب وحده من سيعيد المختطفين إلى بيوتهم".
كما نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن زوجة الأسير عمري ميران قولها: "هذا اليوم مجرّد بداية فنحن نعتزم تصعيد النضال".
بدوره، علّق زعيم "حزب إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان على التظاهرات قائلاً: "يجب إعادة جميع المختطفين الآن ودفعة واحدة".
بالفيديو- أهالي الرهائن يقطعون طرقاً في إسرائيل احتجاجاً على عدم إبرام صفقة مع "حماس" pic.twitter.com/Y4rb7ZJy9l
— Annahar النهار (@Annahar) August 17, 2025
أمّا زعيم "حزب الديموقراطيين بإسرائيل"، يائير غولان، فقال إنّ "الوقت نفد، وسنفعل كل شيء لإعادة المختطفين الآن".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 6 ساعات
- صوت بيروت
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يتوعد بحسم معركة غزة وتهجير سكانها
هدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، اليوم الأحد، بـ'تعميق استهداف حركة حماس'، عبر مرحلة جديدة من عملية 'عربات جدعون' في قطاع غزة. جاء ذلك خلال جولة استطلاعية له داخل قطاع غزة، وفق صحيفة 'يديعوت أحرنوت' العبرية الخاصة. وقال زامير: 'قريبًا سنبدأ مرحلة جديدة من عملية مركبات جدعون، سنعمق فيها استهداف حماس في مدينة غزة'. وزعم أن العملية 'حققت أهدافها، وحماس لم تعد تمتلك القدرات التي كانت لديها قبل انطلاقها، وقد ألحقنا بها أضرارًا جسيمة'. مزاعم زامير تتناقض مع إقرار القائد السابق في الجيش الإسرائيلي إسحاق بريك، في 23 يوليو/ تموز الماضي، بفشل عملية 'عربات جدعون'، مؤكدا عدم إمكانية هزيمة حركة حماس في الوقت الراهن، وفق صحيفة 'معاريف' العبرية. ومنذ 17 مايو/ أيار الماضي، ينفذ الجيش الإسرائيلي عدوانا باسم 'عربات جدعون'، يتضمن الإخلاء الشامل للفلسطينيين من مناطق القتال، بما فيها شمال غزة، إلى جنوب القطاع، مع بقاء الجيش بأي منطقة يحتلها، حسب إعلام عبري. ومنذ إطلاق العملية، أصدر الجيش الإسرائيلي عشرات إنذارات الإخلاء التي طالت مئات آلاف الفلسطينيين في شمال وشرق غزة، وطالبهم بالتوجه إلى منطقة المواصي جنوبي القطاع. في السياق، أشار رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إلى أن المرحلة المقبلة ستتركز على 'تعميق الضربات ضد حماس في مدينة غزة حتى حسمها'. وأضاف: 'المعركة الحالية ليست حدثًا موضعيًا، إنما حلقة إضافية في خطة طويلة الأمد ومدروسة تستهدف كل مكونات المحور وعلى رأسه إيران'، وفق قوله. وفي 8 أغسطس/ آب الجاري، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر 'الكابينت'، خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال تدريجي لقطاع غزة، حيث اعتمد بأغلبية الأصوات ما وصفها بـ 'المبادئ الخمسة لإنهاء الحرب'، وهي 'نزع سلاح حركة حماس، وإعادة جميع الأسرى (الأحياء والأموات)، ونزع السلاح من القطاع، والسيطرة الأمنية عليه، وإقامة إدارة مدنية بديلة بعيدا عن 'حماس' والسلطة الفلسطينية'. وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة، عبر تهجير سكانها البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية. ويلي ذلك مرحلة ثانية تشمل احتلال مخيمات اللاجئين وسط قطاع غزة، التي دمرت إسرائيل أجزاء واسعة منها، ضمن حرب متواصلة بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خلّفت 61 ألفا و944 شهيدا و155 ألفا و886 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين.


الشرق الجزائرية
منذ 6 ساعات
- الشرق الجزائرية
«إسرائيل الكبرى»
رفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو درجة التصعيد، ووصل بمنسوب التطرف إلى أقصى درجة، حينما اعتمد هو وقيادة جيشه خطته الخاصة المسماة بالسيطرة على غزة، من أجل تطبيق مشروعه الشرير «إسرائيل الكبرى». ويبدو أن مشاعر نتانياهو النفسية قد أصابها خلل ما، بسبب فائض القوة الذي شعر به، بعد ضرباته ضد حماس وحزب الله والحوثي وإيران. فائض القوة هذا أدار له رأسه، وغرس بداخله ضلالات سياسية، تقول: إن إسرائيل قادرة على ضرب أي هدف في المنطقة في أي وقت. إن إسرائيل قادرة على قضم أي أراضٍ دون توقع رد فعل. إنه يستطيع تغيير الخارطة السياسية للمنطقة التي استقرت رسمياً ودولياً منذ الحرب العالمية الثانية. وفي حوار تلفزيوني، قال نتانياهو «إنه يشعر بأن لديه مهمة استراتيجية وروحية وتاريخية لصياغة خريطة «إسرائيل الكبرى»، التي تضم كل الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية وأراضي من لبنان والأردن وسوريا ومصر»! هذا الكلام جاء بردود فعل قاسية وغاضبة من القاهرة وعمان وبيروت ودمشق والرياض والأمم المتحدة. ولم نسمع حتى الآن رد فعل من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي عليه أن يوضح إذا كان مع إسرائيل الحالية، أم إسرائيل الكبرى، حسب تصورات وأوهام نتانياهو.


ليبانون 24
منذ 7 ساعات
- ليبانون 24
العربية: الفصائل الفلسطينية طلبت من حماس الرد على مقترح وقف النار خلال ساعات
العربية: الفصائل الفلسطينية طلبت من حماس الرد على مقترح وقف النار خلال ساعات Lebanon 24