logo
في حصلية أولية..القصف الإيراني على إسرائيل يخلف 10 قتلى وأكثر من 200 جريح جراء

في حصلية أولية..القصف الإيراني على إسرائيل يخلف 10 قتلى وأكثر من 200 جريح جراء

عبّرمنذ 9 ساعات

قُتل عشرة أشخاص وجُرح أكثر من 200 آخرين في ضربات صاروخية إيرانية على إسرائيل ليل السبت إلى صباح الأحد.
وتُقدّر قيادة الجبهة الداخلية أن حوالي 20 شخصًا ما زالوا في عداد المفقودين بعد انهيار مبانٍ.
وسُمع دويّ انفجاراتٍ مدوية في شمال ووسط إسرائيل بعد أن أطلقت إيران سلسلةً من الصواريخ الباليستية والطائرات المُسيّرة.
وفي بات يام، قرب تل أبيب، قُتل ستة أشخاص إثر انهيار مبنى، بينما قُتل أربعة آخرون في طمرة، شمال إسرائيل.
نفّذ سلاح الجو الإسرائيلي هجماتٍ جديدة على إيران، مُدّعيًا استهداف مبانٍ مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك وزارة الدفاع في العاصمة طهران.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برلمانية تُطالب الداخلية بمراجعة ملفات متضرري زلزال الحوز المحرومين من الدعم
برلمانية تُطالب الداخلية بمراجعة ملفات متضرري زلزال الحوز المحرومين من الدعم

أكادير 24

timeمنذ 31 دقائق

  • أكادير 24

برلمانية تُطالب الداخلية بمراجعة ملفات متضرري زلزال الحوز المحرومين من الدعم

agadir24 – أكادير24 طالبت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، بتوضيحات حول ما اعتبرته 'إقصاءً غير مبرر' لعدد من الأسر المتضررة من زلزال الحوز من الدعم المالي المخصص لإعادة الإيواء وإعمار المنازل المهدمة أو المتضررة. وأشارت البرلمانية في سؤال كتابي، إلى تزايد الشكايات الواردة من المواطنين، خصوصًا في المناطق الجبلية التابعة لإقليم الحوز، تفيد بحرمانهم من الاستفادة من برامج الدعم، رغم استيفائهم للشروط المعلن عنها من قبل السلطات المختصة، وهو ما اعتبرته التامني مؤشرًا على وجود خلل في طريقة معالجة الملفات. وتساءلت النائبة عن مدى شفافية معايير الاستفادة، وآليات الطعن والتظلم المتاحة للمتضررين الذين لم تلبّ طلباتهم، مؤكدة أن هذه الحالات، كما جاء في شكايات رسمية موجهة إلى عامل الإقليم، لا تزال بدون رد أو توضيح، مما يعمّق من شعور الحيف وسط المتضررين. ودعت التامني وزارة الداخلية إلى مراجعة ملفات المتظلمين بشكل فوري، وإحداث آلية واضحة لتتبع الشكايات وتقديم ردود مضمونة، في إطار ضمان العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص في توزيع الدعم، لا سيما أن الأمر يتعلق بكارثة طبيعية خلفت أضرارا جسيمة. ويأتي هذا الترافع في ظل استمرار مطالب سكان المناطق المتضررة بضمان إنصاف شامل يراعي أوضاعهم الصعبة، ويضع حدًا لأي إقصاء محتمل قد يطول الفئات الهشة والمعزولة.

صواريخ إيرانية تضرب حيفا وتل أبيب مجددًا.. إصابات وحرائق ومباني مدمّرة
صواريخ إيرانية تضرب حيفا وتل أبيب مجددًا.. إصابات وحرائق ومباني مدمّرة

أكادير 24

timeمنذ 31 دقائق

  • أكادير 24

صواريخ إيرانية تضرب حيفا وتل أبيب مجددًا.. إصابات وحرائق ومباني مدمّرة

agadir24 – أكادير24/ وكالات أطلقت إيران، مساء الأحد 15 يونيو 2025، موجة صاروخية ثانية استهدفت مناطق مختلفة داخل إسرائيل، في تصعيد لافت ضمن المواجهة المستمرة بين الجانبين. وأكد الجيش الإسرائيلي أن منظومات الدفاع الجوي اعترضت عددًا من الصواريخ في سماء تل أبيب وحيفا، بينما أصابت أخرى أهدافًا مباشرة داخل المدن. وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن نحو 30 صاروخًا أُطلقت دفعة واحدة، ضمن الرشقة الأخيرة، ما أسفر عن إصابات بشرية وأضرار مادية جسيمة. وذكر الإسعاف الإسرائيلي أن 7 أشخاص جُرحوا في مدينة حيفا وحدها، بينما أُصيب 4 آخرون في مناطق متفرقة، بينهم اثنان جنوب البلاد. وشهد محيط ميناء حيفا سقوط صاروخ أحدث دوي انفجار كبير، فيما تضررت عدة مبانٍ في لواء الساحل ولواء الجنوب، بحسب ما أوردته سلطة الإطفاء والإنقاذ. كما اندلعت حرائق متفرقة في أحياء بمدينة القدس والشمال نتيجة الهجمات الصاروخية. وأكدت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أن صاروخًا إيرانيًا أصاب مبنى بشكل مباشر شمال إسرائيل، بينما أشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى إصابة مباشرة لمبنى شرقي تل أبيب، في حين تواصل أجهزة الإنقاذ العمل على احتواء الأضرار. وتحدثت قناة 12 الإسرائيلية عن تقارير استخباراتية تفيد بأن 'هجومًا صاروخيًا إيرانيًا ثالثًا' قد يكون وشيكًا، في ظل الاستنفار الأمني والعسكري المكثف، وسط تصاعد المخاوف من توسّع رقعة المواجهة خلال الساعات القادمة.

إردوغان يدعو إلى تحرك عاجل لاحتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران ويحذر من كارثة نووية
إردوغان يدعو إلى تحرك عاجل لاحتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران ويحذر من كارثة نووية

هبة بريس

timeمنذ 33 دقائق

  • هبة بريس

إردوغان يدعو إلى تحرك عاجل لاحتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران ويحذر من كارثة نووية

دعا الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، خلال مكالمة هاتفية مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، إلى اتخاذ خطوات عاجلة لمنع اندلاع نزاع إقليمي واسع النطاق، في ظل التوتر المتصاعد بين إسرائيل وإيران. وتُعد هذه المكالمة الثانية بين الطرفين خلال 24 ساعة. وأفاد بيان للرئاسة التركية بأن إردوغان رحّب بتصريحات ترمب الأخيرة بشأن ضرورة تسوية النزاع، وشدّد على أهمية التحرّك السريع لتفادي انفجار شامل في المنطقة. وأكد أن 'دوامة العنف الناتجة عن الهجمات الإسرائيلية على إيران تسببت بأضرار اقتصادية وإنسانية جسيمة للجانبين'، داعياً إلى وقف هذا التصعيد الخطير فوراً. كما أعرب الرئيس التركي عن استعداد بلاده للعب دور تسهيلي في حال قررت الولايات المتحدة المضي في وساطة بين الطرفين، مؤكداً أن تركيا تساند المسار التفاوضي كخيار وحيد لحل الأزمة، وتدعم استئناف المفاوضات النووية بين طهران والغرب. وفي إطار جهود خفض التوتر، أجرى إردوغان سلسلة اتصالات هاتفية مع عدد من قادة الدول، شملت سلطان عُمان هيثم بن طارق، رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ملك الأردن عبد الله الثاني، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، والرئيسين الإيراني مسعود بزشكيان والسوري أحمد الشرع. وأكد إردوغان في هذه الاتصالات أن 'إسرائيل باتت تهدد الاستقرار الإقليمي والعالمي بهجماتها'، مشيراً إلى أن صمت المجتمع الدولي إزاء المجازر في فلسطين هو ما شجع إسرائيل على التصعيد الأخير ضد إيران. وأضاف أن 'إدارة نتنياهو تمثل خطراً على الأمن والاستقرار الدوليين'، محذراً من خطر تسرب نووي محتمل بسبب هذه الهجمات. وشدد الرئيس التركي خلال حديثه مع نظيره العراقي على ضرورة أن ينأى العراق بنفسه عن هذا الصراع، محذراً من استغلال الجماعات المتطرفة للوضع الراهن. كما حث الرئيس السوري على توخي الحذر من التنظيمات الإرهابية، داعياً إلى تجنب الانجرار إلى دوامة العنف. وعلى الصعيد الداخلي، ترأس إردوغان اجتماعاً أمنياً موسعاً في القصر الرئاسي بأنقرة ضم وزيري الخارجية والدفاع، ورئيس جهاز الاستخبارات، إضافة إلى عدد من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وذلك لتقييم تداعيات التصعيد الإسرائيلي الإيراني على الأمن الإقليمي، ووضع سيناريوهات للاستعداد التركي. ويأتي هذا الاجتماع بعد لقاء أمني سابق عقده كبار المسؤولين الأتراك لتدارس الردود المحتملة على الهجمات الإسرائيلية، في وقت تتزايد فيه المخاوف من اتساع رقعة الصراع وتحوله إلى مواجهة إقليمية كبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store