
ارتفاع على أسعار الذهب في السوق المحلية الاثنين
ارتفعت أسعار الذهب في السوق المحلية، الاثنين، بمقدار 1.1 دينار للغرام الواحد لجميع العيارات، باستثناء عيار 14 الذي ارتفع بمقدار 80 قرشا مقارنة مع التسعيرة السابقة، وذلك وفقاً للائحة الأسعار التي نشرتها النقابة العامة لأصحاب محالّ تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات.
وبحسب التسعيرة اليومية، بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 لغايات البيع من محالّ الصاغة 67.7 دينارا، مقابل 65.7 دينارا لجهة الشراء.
كما بلغ سعر بيع الغرام الواحد من الذهب لعيارات 24 و18 و14 لغايات البيع من محال الصاغة 78، و60، و45.8 دينارا على التوالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Amman Xchange
منذ ساعة واحدة
- Amman Xchange
ائتلاف أردني مصري لتنفيذ مشروع تخزين الغاز المسال في العقبة
الدستور أعلنت الشركة الأردنية لصناعة وتعبئة الغاز المسال، إحدى شركات مجموعة مصفاة البترول الأردنية أمس الثلاثاء، عن توقيع اتفاقية مع ائتلاف يتكون من شركة الخطوط الوطنية الأردنية لتشغيل السفن وشركة المشروعات البترولية والاستشارات الفنية المصرية لتنفيذ مشروع تصميم وتوريد وبناء مرافق تخزين غاز بترولي مسال في منشآت جنوب العقبة التابعة للشركة. ووقع الاتفاقية الرئيس التنفيذي لشركة مصفاة البترول الأردنية المهندس حسن الحياري ورئيس هيئة المديرين لشركة الخطوط الوطنية الأردنية لتشغيل السفن وممثل شركة المشروعات البترولية والاستشارات الفنية المصرية، بحضور رئيس مجلس الإدارة المهندس عبد الرحيم البقاعي ونائب رئيس مجلس الإدارة المهندس عبد الكريم العلاوين. وتبلغ كلفة المشروع الإجمالية حوالي 15.5 مليون دينار ويشمل بناء خزانين كرويين لتخزين الغاز البترولي المسال بسعة 2000 طن متري لكل منهما على أساس مشروع تسليم مفتاح (Turn-Key Job)، بمدة تنفيذ تبلغ 24 شهرا. وقال المهندس البقاعي، إن هذا المشروع يمثل ترجمة عملية لرؤية الشركة في تعزيز جاهزيتها الفنية والتشغيلية لمواكبة النمو المتزايد في الطلب على الغاز البترولي المسال في المملكة، مشيرا إلى أن البنية التحتية لقطاع الطاقة تحتاج إلى استثمارات مستمرة لضمان أمن التزود وكفاءة التوزيع. وأضاف إن توقيع هذه الاتفاقية مع ائتلاف أردني مصري يعكس ثقة الشركة بشركائها الإقليميين ويعزز التعاون العربي في تنفيذ مشاريع استراتيجية تخدم الاقتصاد الوطني وتدعم منظومة الطاقة بكفاءة واستدامة. من جهته، أكد المهندس الحياري، أن المشروع يشكل خطوة استراتيجية نحو بناء منظومة متكاملة لتخزين وتوزيع الغاز البترولي المسال بما يقلل من الكلف التشغيلية المتعلقة بنقل المادة من العقبة إلى مراكز الاستهلاك في المحافظات ويساهم المشروع في تحقيق أمن التزود لمادة الغاز البترولي المسال ويضمن استمرارية التزويد في مختلف الظروف. وأشار إلى أن الشركة ستعمل على تنفيذ المشروع وفق أعلى المعايير الفنية والهندسية مستفيدة من خبرات التحالف المنفذ، بما يعكس التزام مجموعة مصفاة البترول الأردنية بتطوير قدراتها وتعزيز دورها المحوري في أمن الطاقة الوطني.


Amman Xchange
منذ ساعة واحدة
- Amman Xchange
مع صرف الرواتب.. تحسن نشاط قطاع الألبسة
الغد-طارق الدعجة مع اقتراب عيد الأضحى المبارك بدأ الإقبال على قطاع الألبسة والأحذية في السوق المحلية يتزايد تدريجيا بعد صرف الرواتب، وفق ما أكده تجار ومختصون في القطاع. وأوضح هؤلاء في أحاديث لـ"الغد"، أنه رغم تحسن النشاط التجاري في القطاع إلا أن معدل المبيعات ما يزال أقل من السنوات الماضية. وتوقعوا أن تنشط الحركة التجارية بشكل ملحوظ خلال الأسبوع الحالي، الذي يسبق حلول عيد الأضحى المبارك، مطالبين بضرورة إعادة النظر في سياسة ضريبة المبيعات، واتباع نهج "الضريبة المرنة"، بهدف تحفيز النشاط التجاري دون التأثير السلبي على الإيرادات الحكومية، إلى جانب اتخاذ إجراءات سريعة لتنظيم التجارة الإلكترونية غير المنظمة. ويقدر عدد محال بيع الألبسة والأحذية في جميع أنحاء المملكة بحوالي 13 ألف محل، 60 % منها تنشط في العاصمة عمان، ويعمل فيها ما يقارب 69 ألف عامل، أغلبهم من الأردنيين، فيما تقدر مستوردات القطاع للموسم الصيفي الجديد بنحو 118 مليون دينار للألبسة، الأحذية، الأقمشة، بزيادة نسبتها 5 % مقارنة بالموسم الماضي، التي وصلت فيه إلى 110 ملايين دينار. تنوع في المعروضات ودعوة لدعم السوق المحلية بدوره، قال ممثل قطاع الألبسة والأقمشة والأحذية والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن سلطان علان "إن الحركة الشرائية في الأسواق بدأت تشهد تحسنا تدريجيا خلال اليومين الماضيين، وذلك مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، الذي يعد من أهم المواسم التجارية للقطاع". وأشار علان إلى أن التجربة أثبتت أن الفترة الممتدة لأسبوعين قبل العيد عادة ما تشهد ذروة النشاط التجاري، إلا أن هذا الموسم، شهد تأخرا نسبيا في انطلاقة الحركة الشرائية، مرجعا ذلك إلى ارتباطها المباشر بتوقيت صرف الرواتب. وأكد علان أن الرواتب تشكل المحرك الأساسي لنشاط الأسواق والحركة الشرائية، داعيا إلى مراجعة شاملة للسياسات المالية، ولا سيما ما يتعلق بضريبة المبيعات. وقال "عندما نطالب بمراجعة ضريبة المبيعات، فإننا لا نسعى إلى تقليص الإيرادات الحكومية، بل ندعو إلى تبني نهج الضريبة المرنة، حيث يؤدي تخفيضها إلى تعزيز القدرة الشرائية وزيادة حجم المبيعات، ما ينعكس إيجابا في نهاية المطاف على الإيرادات من خلال توسيع قاعدة التحصيل". وبين علان أن العديد من الدول تعتمد على سياسة "الضريبة المرنة"، التي يتم من خلالها تعديل نسب الضريبة وفقا لحالة السوق والنشاط التجاري، بما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحفيز الاستهلاك المحلي. وفيما يخص الاستعدادات لعيد الأضحى، أوضح علان أن السوق الأردني يشهد تنوعا كبيرا في المعروضات، مع توفر تشكيلات واسعة من الملابس والأحذية الصيفية ذات التصاميم الجديدة والألوان العصرية، إلى جانب وجود منافسة قوية بين التجار انعكست إيجابا على الأسعار. ودعا المواطنين إلى الشراء المباشر من الأسواق المحلية والابتعاد عن الشراء أو ما يعرض عبر المواقع الإلكترونية غير المنظمة، مؤكدا أن المنتجات المحلية تتميز بتنوعها وأسعارها التنافسية، معربا عن أمله أن يشهد الموسم تحسنا ملحوظا في الأيام المقبلة. منافسة محلية وأسعار مستقرة توقع ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات في غرفة صناعة الأردن إيهاب قادري أن تنشط الأسواق بشكل ملحوظ خلال الأيام المقبلة، مؤكدا أن عيد الأضحى المبارك يعد من المواسم الرئيسية لزيادة النشاط وحركة المبيعات. وأوضح قادري أن واقع الإقبال على شراء الألبسة داخل السوق المحلية بالوقت الحالي ليس بالمستوى المطلوب ولا يعكس الاستعدادات الكبيرة لهذا الموسم، مرجعا ذلك إلى تزامن صرف الرواتب مع امتحانات الطلبة لنهاية العام الدراسي، ما يدفع الأسرة إلى تأجيل قرار الشراء إلى حين الانتهاء من الامتحانات. وأكد قادري أن أسعار الألبسة والأحذية المصنعة محليا مستقرة عند مستويات منخفضة وتعد أقل من المنتجات المستوردة في بعض الأصناف والموديلات، مشيرا إلى وجود منافسة قوية داخل السوق المحلية، تصب في صالح المواطنين من خلال تخفيض الأسعار. ولفت قادري إلى أن حصة المصانع والمشاغل داخل السوق المحلية تصل إلى 50 %، مشيرا إلى أن الغرفة تعمل ضمن خطط وبرامج واضحة لزيادة الحصة السوقية للمصانع والمشاغل الوطنية. مستوردات مرتفعة وتفاؤل بالموسم وقال عضو غرفة تجارة عمان والمستثمر في قطاع الألبسة أسعد القواسمي "إن الأسواق بدأت تشهد نشاطا تدريجيا منذ قرابة أسبوعين تزامنا مع قرب عيد الأضحى المبارك وعودة المغتربين ودخول فصل الصيف". وبين القواسمي أن الحركة التجارية على شراء الألبسة ومستلزماتها تعد أفضل من موسم عيد الفطر السعيد، لكنها ليست أفضل من المواسم السابقة، مشيرا إلى أن النشاط التجاري محدود في مواقع جغرافية ولا يشمل محال الألبسة في مختلف محافظات المملكة، إذ تتركز في المراكز التجارية والمحال الكبرى التي لديها القدرة على إجراء العروض المخفضة على بضائعها، في حين أن الأسواق التقليدية في بعض المحافظات ما تزال الحركة التجارية محدودة داخلها. وأكد القواسمي أن أسعار معظم أصناف الألبسة شهدت انخفاضا بنسب تراوحت بين 10 % و20 %، مقارنة بالعام الماضي، في حين أن باقي الأصناف ما تزال مستقرة عند مستويات منخفضة، متوقعا أن تنشط الحركة التجارية بشكل ملحوظ خلال الأسبوع الحالي، أي قبيل حلول عيد الأضحى المبارك. وأشار القواسمي إلى ارتفاع مستوردات المملكة من الألبسة والأحذية والأقمشة لموسم الصيف بنسبة 5 % لتصل إلى 118 مليون دينار، مقابل 110 ملايين دينار مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأوضح القواسمي أن زيادة الاستيراد لا تعكس مؤشرا على وجود نشاط تجاري، بل إن الارتفاع يعود إلى وجود تفاؤل من قبل التجار بزيادة الحركة التجارية تزامنا مع عيد الأضحى المبارك وموسم الصيف، وعودة المغتربين ونشاط الحركة السياحية. وطالب القواسمي بضرورة اتخاذ إجراءات سريعة لتحفيز قطاع الألبسة بالمملكة، من خلال إعادة النظر بضريبة المبيعات التي تصل إلى 16 %، إلى جانب وضع ضوابط على الطرود البريدية التي تدخل إلى الأردن حاليا برسم جمركي لا يتجاوز 10 %، في حين أن التاجر يتحمل ضرائب ورسوم جمركية تصل إلى 25 %. وبحسب القواسمي، تشكل الصين 55 % من إجمالي مستوردات القطاع، تليها الهند وبنغلادش وفيتنام والدول الأوروبية وتركيا ودول عربية.


Amman Xchange
منذ ساعة واحدة
- Amman Xchange
القطاع السياحي يسجل نتائج إيجابية خلال الـ 5 أشهر الأولى
وبحسب التقرير الشهري الصادر عن وزارة السياحة والآثار، ارتفع إجمالي أعداد الزوار الدوليين خلال الأشهر الخمسة الأولى من (كانون الثاني - أيار) من عام 2025، الى نحو 2.696 مليون زائر بنسبة ارتفاع 20.6 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، والتي بلغ فيها عدد الزوار 2.234 مليون زائر. كما بلغ الدخل السياحي خلال الأشهر الأربعة الأولي (كانون الثاني – نيسان) من العام الحالي 2025، نحو 1.721 مليار دينار أردني بنسبة ارتفاع 15.3 بالمئة مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2024، والتي بلغ فيها الدخل السياحي 1.493 مليار دينار أردني. وارتفع عدد سياح المبيت خلال الأشهر الخمسة الأولى من (كانون الثاني - أيار) من عام 2025 إلى 2.233 مليون زائر، مقارنة بـ 1.919 مليون زائر مع الفترة نفسها من عام 2024، محققاً بذلك زيادة بنسبة 16.4 بالمئة، في حين شهد زوار اليوم الواحد زيادة ملحوظة للفترة نفسها، حيث بلغ عددهم نحو 462 ألف زائر، مقارنة بـ 315 ألف زائر في عام 2024، محققًا نموًا بنسبة 46.6 بالمئة. وأظهر التقرير أن أعلى نسبة نمو في أعداد سياح المبيت خلال الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025 جاءت من دول آسيا والباسيفيك وبنسبة ارتفاع 101.5 بالمئة، تلتها مجموعة الدول الأوروبية التي سجلت ارتفاعاً بنسبة 53.8 بالمئة، في حين جاءت في المرتبة الثالثة مجموعة الدول الإفريقية بنسبة ارتفاع بلغت 33.8 بالمئة، ثم مجموعة الدول الأميركية بنسبة 27.0 بالمئة، فيما حلت مجموعة الدول العربية في المرتبة الخامسة بنسبة ارتفاع وصلت إلى 26.6 بالمئة. واستقبلت المملكة خلال شهر أيار الماضي نحو 571 الف زائراً دوليًّا، بنسبة ارتفاع بلغت 27.1 بالمئة، مقارنة بالشهر نفسه من عام 2024 والذي بلغت فيه أعداد الزوار نحو 449 ألف زائر. وبحسب التقرير، ارتفع الدخل السياحي خلال شهر نيسان من عام 2025 بنسبة 34.2 بالمئة، حيث بلغ الدخل السياحي 503.6 مليون دينار أردني مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2024 والتي بلغ فيها نحو 375 مليون دينار. ويأتي هذا الأداء الإيجابي للقطاع السياحي نتيجة للخطوات التي اتخذتها وزارة السياحة والآثار، والتي تمثلت في تطوير المنتج السياحي، وتعزيز البنية التحتية، إضافة إلى تحسين تجربة الزائر، وتوسيع الحملات التسويقية لتغطي أنماطًا سياحية متعددة وأسواقًا جديدة. ويُعزى هذا النمو إلى مجموعة من العوامل، من أبرزها تكثيف الحملات الترويجية المدروسة التي استهدفت أسواقًا واعدة عالميًا، إلى جانب استئناف عدد من الرحلات الجوية المباشرة ومنخفضة التكاليف، مما ساهم في تسهيل الوصول إلى الوجهات السياحية في الأردن. وتنتهج وزارة السياحة والآثار خطة استراتيجية شاملة تهدف إلى تحقيق نمو مستدام في القطاع، من خلال تعزيز مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، وخلق فرص عمل جديدة في مختلف المجالات، بما يعزز من أداء الاقتصاد الوطني، كما وتسعى الوزارة إلى ترسيخ موقع الأردن كوجهة سياحية عالمية، من خلال الترويج له كبلد غني بالمواقع التاريخية والدينية والطبيعية.-(بترا)